الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
"نحنُ أحقُّ [بالشَّكِّ 5/ 163] مِن إبراهيمَ إذ قالَ: {رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيي الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي} (25)، ويَرْحَمُ اللهُ لوطاً، لقد كان يأوي (وفي طريق: يَغْفِرُ اللهُ لِلُوطٍ، إنْ كان لَيأوِي) إلى رُكْنٍ شديدٍ، ولو لَبِثْتُ في السجنِ طولَ ما لَبِثَ يوسُفُ، [ثم أتاني الداعي 4/ 122]؛ لأجَبْتُ الداعيَ".
13 - بابُ
قولِ اللهِ تعالى: {وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِسْمَاعِيلَ إِنَّهُ كَانَ صَادِقَ الْوَعْدِ}
(قلتُ: أسندَ فيه حديث سلمة بن الأكوع المتقدم "ج 2/ 56 - الجهاد/ 18 - باب").
14 - بابُ قِصَّةِ إسحاقَ بنِ إبراهيمَ عليهما السلام
521 و 522 - فيه ابنُ عمرَ وأبو هريرة عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم.
(قلتُ: لم يسند فيه حديثاً).
15 - بابٌ {أَمْ كُنْتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ}
الآية
1437 -
عن أبي هريرة رضي الله عنه قالَ: قيلَ للنبيِّ صلى الله عليه وسلم: مَن أكْرَمُ الناسَ؟ قالَ:
(25) قوله: "إذ قال: {ربِّ ....} الآية"، عزاه الحافظ في "التعبير" للنسائي، فلم يستحضر تقدمها في هذا الموضع من "الصحيح"!
521 و 522 - كأنه يشير بحديث ابن عمر إلى ما يأتي قريباً "19 - باب"، وبحديث أبي هريرة إلى حديثه المذكور في الباب الذي يليه.