المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ ‌اسم الكتاب: ذكر شارح الأذكار محمد علي بن محمد علان البكري - الأذكار للنووي ط ابن حزم

[النووي]

فهرس الكتاب

- ‌ المقدمات:

- ‌كلمة الناشر:

- ‌هذا الكتاب:

- ‌اسم الكتاب:

- ‌مقدمة المؤلف:

- ‌باب: أذكار اليوم والليلة:

- ‌ فصل في الأمر بالإِخلاص وحسن النِّيَّات في جميع الأعمال الظاهرات والْخَفِيِّات:

- ‌ فصل [في] [العمل بما ورد في فضائل الأعمال]

- ‌ فصل [في] [حكم العمل بالحديث الضعيف في الفضائل والترغيب والترهيب] :

- ‌ فصل [في] [استحباب الجلوس في حِلَقِ الذكر] :

- ‌ فصل [في] [كَيّفيَّةِ الذِّكْرِ] :

- ‌ فصل [في] [أنَّ العبادةَ ذكرٌ] :

- ‌ فصل [في] [فضل الذِّكر] :

- ‌فصل في بيان حكم الذكر للمحدث والجنب

- ‌ فصل [في] [آداب الذاكر] :

- ‌ فصل [في] [صفة مواضع الذكر] :

- ‌ فصل [في] [حُكم الذكر في أحوال عدةٍ] :

- ‌ فصل [في] [المرادُ مِنَ الذِّكْرِ] :

- ‌ فصل [في] [حكم قضاء الذكر] :

- ‌ فصل في أحوال تَعْرِضُ للذاكر يُستحب له قطعُ الذكر بسببها، ثم يعودُ إليه بعد زوالها:

- ‌ فصل [في] [أنه لا يُعْتَدُّ بالذكر حتى يُتَلَفَّظُ به] :

- ‌ فصل [في] [المصنفات في عمل اليوم والليلة وأسانيد المؤلف إلى مؤلفيها] :

- ‌ فصل [في] [أصول معتمدة في تصنيف هذا الكتاب] :

- ‌ بابٌ مختصر في أحرفٍ مما جاء في فضل الذكر غير مقيّدٍ بوقت:

- ‌ باب ما يقول إذا استيقظ من منامه:

- ‌ بابُ ما يَقُول إذا لبسَ ثوبَه:

- ‌ بابُ ما يقولُ إذا لبسَ ثوباً جديداً أو نعلاً وما أشبههُ:

- ‌ بابُ ما يقولُ لصاحبه إذا رأى عليه ثوباً جديداً:

- ‌ بابُ كيفيّة لباسِ الثوبِ والنعلِ وخَلْعِهما:

- ‌ بابُ ما يقولُ إذا خلعَ ثوبَه لغُسْلٍ أو نومٍ أو نحوهِمَا:

- ‌ باب ما يقول حال خروجِهِ من بيتِه:

- ‌ بابُ ما يقولُ إذا دخلَ بيتَه:

- ‌ باب ما يقول إذا استيقظ من الليل وخرج من بيته:

- ‌ بابُ ما يقولُ إذا أراد دخول الخلاء:

- ‌ بابُ النّهي عن الذِّكْرِ والكَلامِ عَلَى الخَلَاء:

- ‌بابُ النهي عن السلام على المجالس لقضاء الحاجة

- ‌ بابُ ما يقولُ إذَا خَرَجَ مِنْ الخَلَاء:

- ‌ بابُ ما يقولُ إذا أراد صَبَّ ماء الوضوءِ أو استقاءه:

- ‌باب ما يقول على وضوئه

- ‌مدخل

- ‌ فصل [ما يقولُ في ابتداء الوضوء بعد التسمية] :

- ‌فصل ما يقول عقب الوضوء

- ‌فصل في أدعية أعضاء الوضوء

- ‌ بابُ ما يقولُ على تَيَمُّمِه:

- ‌ بابُ ما يقولُ إذا توجَّهَ إلى المسجد:

- ‌ بابُ ما يقولُه عندَ دخول المسجد والخروج منه:

- ‌ باب ما يقولُ في المسجد:

- ‌فضل في نية الاعتكاف وتحية المسجد

- ‌ باب إنكاره ودعائه على من يَنشُدُ ضالّةً في المسجد، أو يبيعُ فيه:

- ‌ باب دعائه على من ينشد في المسجد شعراً ليس فيه مدحٌ للإِسلام، ولا تزهيدٌ، ولا حثٌّ على مكارمِ الأخلاق، ونحو ذلك:

- ‌ بابُ فضيلةِ الأذان:

- ‌ بابُ صِفَةِ الأَذان:

- ‌بابُ صِفَةِ الإِقامة

- ‌فصل في حكم الأذان والإقامة

- ‌فصل [في آداب الأذان والإقامة] :

- ‌فصل [أنه لا يُشرع الأذان إلا للصلوات المكتوبات] :

- ‌فصل [في وقت الإقامة والأذان] :

- ‌ فصل [في حكم أذان المرأة وإقامتها] :

- ‌بابُ ما يقولُ مَنْ سمعَ المؤذّنَ والمقيمَ:

- ‌بابُ الدُّعاء بعد الأذان:

- ‌باب ما يقولُ بعدَ ركعتي سنّة الصبح:

- ‌بابُ ما يقولُ إذا انتهى إلى الصَّفّ:

- ‌باب ما يقولُ عند إرادته القيامَ إلى الصَّلاة:

- ‌بابُ الدعاءِ عندَ الإِقامة:

- ‌[كتاب أذكارِ الصّلاة

- ‌بابُ ما يقولُه إذا دخلَ في الصَّلاة:

- ‌باب تكبيرة الإحرام

- ‌مدخل

- ‌فصل حكم الجهر بالتكبير ومده

- ‌فصل عدد تكبيرات الصلاة وحكمها

- ‌بابُ التعوّذ بعد دعاء الاستفتاح

- ‌مدخل

- ‌ فصل [في حكم التَّعوُّذ] :

- ‌ فصل [في محل التعوذ وصفته] :

- ‌بابُ القراءةِ بعدَ التعوذ

- ‌مدخل

- ‌فصل في حكم اللحن في قراءة الفاتحة

- ‌ فصل [في حكم من لم يحسن قراءة الفاتحة] :

- ‌ فصل [في حكم قراءة السورة بعد الفاتحة] :

- ‌فصل في تدارك ما فاته من القراءة المسنونة في الركعة الأولى في الركعة الثانية

- ‌فصل في تطويل القراءة في الركعة الأولى

- ‌ فصل [في مكان الجهر والإسرار في الصَّلاة] :

- ‌ فصل [في بيان سكتات الإمام] :

- ‌ فصل [في استحباب "آمين" وصيغتها] :

- ‌ فصل [في إذا مرّ بآية رحمة أو عذاب في الصلاة] :

- ‌باب أذكار الركوع

- ‌مدخل

- ‌ فصل [في التسبيح في الركوع] :

- ‌ فصل [في حكم القراءة في الركوع] :

- ‌باب ما يقوله في [حال] رفعِ رأسِه من الركوع، وفي اعتدالِه:

- ‌بابُ أَذْكَارِ السُّجودِ

- ‌مدخل

- ‌ فصل [في أيهما أفضل: القيام أم السجود

- ‌ فصل [في أذكار سجود التلاوة] :

- ‌بابُ ما يقولُ في رفعِ رأسه من السجود، وفي الجلوس بين السجدتين:

- ‌بابُ أذكارِ الرَّكْعةِ الثانية:

- ‌بابُ القُنوتِ في الصبح

- ‌مدخل

- ‌ فصل [في موضع دعاء القنوت، والألفاظ المشروعة فيه] :

- ‌ فصل [في حكم رَفعِ اليدين في دعاء القنوت، ومسح الوجه بهما، والجهر به] :

- ‌بابُ التشهّدِ في الصلاة

- ‌مدخل

- ‌ فصل [في ألفاظ التَّشَهد] :

- ‌ فصل [في ما يجزئ في التشهد] :

- ‌ فصل [في حكم ترتيب ألفاظ التشهّد] :

- ‌ فصل [في الإسرار في التشهد] :

- ‌بابُ الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بعد التشهّد:

- ‌بابُ الدُّعَاء بعدَ التشهّدِ الأخير:

- ‌بابُ السَّلام لِلتحلُّل من الصَّلاة:

- ‌بابُ ما يقولُه الرجلُ إذا كلمهُ إنسانٌ وهو في الصلاة:

- ‌بابُ الأذكارِ بعدَ الصَّلاة:

- ‌بابُ الحثِّ على ذكرِ اللَّه تعالى بعدَ صَلاةِ الصُّبح:

- ‌بابُ ما يُقالُ عند الصَّباحِ وعندَ المساءِ:

- ‌بابُ ما يُقالُ في صَبيحةِ الجمعة:

- ‌بابُ ما يَقولُ إذا طلعتِ الشَّمس:

- ‌بابُ ما يقولُ بعدَ زَوَال الشَّمسِ إلى العصر:

- ‌بابُ ما يقولُه بعدَ العصرِ إلى غُروبِ الشَّمس:

- ‌بابُ ما يقولهُ إذا سمعَ أذانَ المغرب:

- ‌باب ما يقولُ بعدَ صَلاةِ المغرب:

- ‌بابُ ما يقرؤُه في صَلاةِ الوترِ وما يقوله بعدها:

- ‌بابُ ما يقولُ إذا أرادَ النومَ، واضطجعَ على فراشِه:

- ‌بابُ كراهةِ النوْم مِن غيرِ ذِكْرِ اللَّه تَعالى:

- ‌بابُ ما يقول إذا استيقظَ في الليل، وأرادَ النَّومَ بعدَه:

- ‌بابُ ما يقولُ إذا قلقَ في فراشِه فلم ينمْ:

- ‌بابُ ما يقولُ إذا كانَ يفزعُ في منامه:

- ‌بابُ ما يقولُ إذا رَأى في منامِه ما يُحِبُّ أو يَكرهُ:

- ‌بابُ ما يقولُ إذا قُصَّتْ عليه رُؤيا:

- ‌بابُ الحَثّ على الدًّعاء والاستغفارِ في النصفِ الثاني من الليل كلِّ ليلة:

- ‌بابُ الدُّعاءِ في جَميع ساعاتِ الليل كلِّه رجاءَ أن يُصادف ساعةَ الإِجابة:

- ‌بابُ أسماء الله الحسنى:

- ‌كتاب‌‌ تلاوة القرآن

- ‌ تلاوة القرآن

- ‌فصل في المحافظة على قراءة القرآن

- ‌ فصل في الأوقات المختارة للقراءة:

- ‌ فصل في آداب الختم وما يتعلق به:

- ‌ فصل [في استحباب الدعاء بعد ختم القرآن] :

- ‌ فصل في مَنْ نامَ عَنْ حزبه ووظيفته المعتادة:

- ‌ فصل في الأمر بتعهد القرآن، والتحذير من تعريضه للنسيان:

- ‌ فصل في مسائل وآداب ينبغي للقارئ الاعتناء بها:

- ‌ فصل [في أحكام السواك] :

- ‌ فصل [في آداب قراءة القرآن] :

- ‌ فصل [في فضل قراءة القرآن في المصحف] :

- ‌ فصل [في أيهما أفضل: رفع الصوت بالقرآن أو خفضه] :

- ‌ فصل [في تحسين الصوت عند قراءة القرآن] :

- ‌ فصل [في كيفية التلاوة] :

- ‌ فصل [في بدع القراءة] :

- ‌ فصل [في حكم تسمية السور] :

- ‌ فصل [في النهي عن قول: نسيت آية كذا] :

- ‌ فصل [في آداب التلاوة] :

- ‌ فصل [في أن تلاوة القرآن أفضل الأذكار] :

- ‌كتاب‌‌ حمد الله تعالى

- ‌ حمد الله تعالى

- ‌مدخل

- ‌ فصل [في حمد الله في ابتداء كل أمرٍ] :

- ‌ فصل [في أن الحمد ركنٌ في خطبة الجمعة] :

- ‌ فصل [في استحباب ختم الدعاءِ بحمدِ الله] :

- ‌ فصل [في حمد الله عند حدوث النعم وزوال النقم] :

- ‌ فصل [في حمد الله عند موت قريب] :

- ‌ فصل [في بيان أفضل صيغ الحمد] :

- ‌كتاب‌‌ الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم:

- ‌ الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم:

- ‌ بابُ أمرِ مَنْ ذُكِرَ عندَه النبيُّ صلى الله عليه وسلم بالصَّلاة عليه والتسليم صلى الله عليه وسلم:

- ‌بابُ صفةِ الصَّلاة على رسولِ الله صلى الله عليه وسلم

- ‌مدخل

- ‌ فصل [في الجمع بين الصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم] :

- ‌ فصل [في رَفْعِ الصَّوْتِ بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم] :

- ‌بابُ استفتاحِ الدُّعاء بالحمدِ لله تعالى والصَّلاة على النبي صلى الله عليه وسلم:

- ‌بابُ الصَّلاة على الأنبياءِ وآلهم تبعاً لهم صلى الله عليهم وسلم

- ‌مدخل

- ‌ فصل [في الترضي على الصحابة والترحم على التابعين] :

- ‌ فصل [في حكم الصلاة على لقمان ومريم] :

- ‌كتاب‌‌ الأذكار والدعوات للأمور العارضات

- ‌ الأذكار والدعوات للأمور العارضات

- ‌بابُ دُعاءِ الاسْتِخَارة:

- ‌أبواب الأذكار التي تُقال في أوقات الشِّدَّة وعلى العَاهات:

- ‌ بابُ دعاءِ الكَرْبِ والدعاءُ عندَ الأمورِ المهمّة:

- ‌ بابُ ما يقولُه إذا راعهُ شيءٌ أو فَزِعَ:

- ‌ بابُ ما يَقُولُ إذا أصابهُ همٌّ أو حَزَن:

- ‌ بابُ ما يقولهُ إذا وقعَ في هلكةٍ:

- ‌ بابُ ما يقولُ إذا خافَ قوماً:

- ‌ بابُ ما يقولُ إذا خافَ سُلْطاناً:

- ‌ بابُ ما يَقولُ إذا نظرَ إلى عدوّه:

- ‌ باب ما يقول إذا عرضَ له شيطانٌ أو خافهُ:

- ‌ بابُ ما يَقُولُ إذا غلبَه أمرٌ:

- ‌ بابُ ما يقولُ إذا استصعبَ عليه أمرٌ:

- ‌ بابُ ما يقولُ إذا تَعَسَّرَتْ عليه معيشتُه:

- ‌ بابُ ما يقولُه لدفعِ الآفَاتِ:

- ‌ بابُ ما يقولُه إذا أصابتهُ نكبةٌ قليلةٌ أو كثيرة:

- ‌ بابُ ما يقولُه إذا كان عليه دينٌ عَجَزَ عنه:

- ‌ باب ما يقوله من بُلي بالوَحْشة:

- ‌ بابُ ما يقولُه مَنْ بُلي بالوَسْوَسَة:

- ‌باب ما يقرأ على المعتوه والملدوع

- ‌باب ما يعود به الصِّبْيَانُ وغيرُهم

- ‌ بابُ ما يقالُ على الخُرَّاجِ والبَثَرَةِ ونحوهما:

- ‌كتاب أذكار المرض والموت وما يتعلق بهما:

- ‌بابُ اسْتحبابِ الإِكْثارِ من ذِكْرِ الموْت:

- ‌بابُ اسْتحبابِ سؤالِ أهلِ المريضِ وأقَاربهِ عنه وجوابُ المَسْؤُول

- ‌بابُ ما يَقولُه المريضُ، ويقالُ عندَه، ويُقرأ عليه، وسؤالُه عن حالِه:

- ‌بابُ استحباب وصيّة أهلِ المريضِ وَمَنْ يَخدمه بالإِحسانِ إِليه واحتمالِه والصبرِ على ما يَشُقُّ من أمْرِه وكذلك الوصيّة بمن قَرُبَ سببُ موته بحدٍّ أو قَصَاصٍ أو غيرهما:

- ‌بابُ ما يقولُه مَنْ به صُداعٌ أو حُمَّى أو غيرهما من الأَوْجَاع:

- ‌باب جواز قَوْل المريض: أنا شديدُ الوجَع، أو مَوْعوكٌ، أو وَارأسَاهُ، ونحو ذلك، وبيانُ أنه لا كراهة في ذلك إذ لم يكن شيءٌ من ذلك على سبيل التَّسَخُّطِ وإظهارِ الجزع

- ‌بابُ كراهية تمنِّي الموت لضُرٍّ نزلَ بالإِنسان وجوازُه إذا خاف فتنةً في دينهِ:

- ‌بابُ استحبابِ دُعاء الإِنسانِ بأنْ يكونَ موتهُ في البلدِ الشريف:

- ‌بابُ استحباب تَطْييبِ نفس المريضِ:

- ‌بابُ الثَّناءِ على المريضِ بمحَاسِن أعمالِه ونحوها إذا رأى منه خوفاً ليذهبَ خوفُه ويُحَسِّن ظنَّه بربهِ سبحانه وتعالى

- ‌بابُ ما جَاءَ في تَشْهيةِ المريضِ:

- ‌بابُ طلبِ العُوَّادِ الدعاءَ مِنَ المريضِ:

- ‌بابُ وَعْظِ المريضِ بعدَ عافيتِه وتذكيره الوفاءَ بما عاهدَ اللَّهُ تَعالى عَلَيْهِ من التوبة وغيرِها

- ‌بابُ ما يقولُه من أَيِسَ من حَياتِه:

- ‌بابُ ما يقولُه بعد تَغميضِ الميّت:

- ‌بابُ ما يُقالُ عندَ الميّت:

- ‌بابُ ما يقولُه مَنْ مَاتَ له ميّت:

- ‌بابُ ما يقولُه مَنْ بَلَغَهُ مَوْتُ صَاحِبِهِ:

- ‌بابُ ما يقولُه إذا بلَغه موتُ عدوِّ الإِسلام:

- ‌بابُ تحريمِ النياحَةِ على الميِّتِ والدُّعَاءِ بدعوَى الجاهليّة:

- ‌باب التعزية

- ‌مدخل

- ‌ فصل في تعميم التعزية:

- ‌ فصل في الجلوس للتعزية:

- ‌ فصل [في ألفاظ التعزية] :

- ‌ فصل في الإِشارة إلى بعض ما جرى من الطاعون في الإِسلام:

- ‌بابُ جَواز إعلامِ أصحاب الميّتِ وقرابتِه بموتِه وكراهةِ النَّعي:

- ‌بابُ ما يُقالُ في حَالِ غَسل الميّتِ وتَكفِينه:

- ‌بابُ أَذْكَارِ الصَّلاة على الميّت:

- ‌بابُ ما يقولُه الماشي مع الجَنَازة:

- ‌بابُ ما يقولُه مَنْ مرَّتْ به جنازة أو رآها:

- ‌بابُ ما يقولُه مَن يُدْخِلْ الميّتَ قبرَه:

- ‌بابُ ما يقولُه بعدَ الدَّفْن:

- ‌بابُ وصيّةِ الميّتِ أنّ يُصلِّيَ عليه إنسانٌ بعينه أو أن يُدفن على صفة مخصوصية وفي مَوْضعٍ مَخصوص، وكذلك الكفنُ وغيرُه من أمورِه التي تُفعل والتي لا تفعل

- ‌بابُ ما ينفعُ الميّتَ من قَوْل غيره:

- ‌بابُ النهي عن سب الأموات بغير حق ومصلحة شرعية:

- ‌بابُ ما يقولُه زائرُ القبور:

- ‌بابُ نهي الزائر مَنْ رآه يبكي جزعاً عند قبر وأمرِه إِيَّاه بالصبرِ ونهيِهِ أيضاً عن غير مما نهى الشرعُ عنه

- ‌بابُ البكاء والخوف عند المرور بقبور الظالمين وبمصارعهم، وإظهار الافتقار إلى الله تعالى والتحذير من الغفلة عن ذلك

- ‌كتاب الأذكار في صلوات مخصوصة:

- ‌بابُ الأذكارِ المستحبّةِ يومَ الجمعة وليلتها والدُّعاء:

- ‌باب الأذكار المشروعة في العيدين

- ‌مدخل

- ‌ فصل [استحباب التكبير ليلتي العيدين] :

- ‌ فصل مواضع التكبير:

- ‌ فصل التكبير في صلاة العيد:

- ‌بابُ الأَذْكارِ في العَشْر الأوّلِ من ذي الحجة

- ‌بابُ الأَذْكارِ المشروعةِ في الكُسُوف:

- ‌ بابُ الأذْكَار في الاسْتسقَاءِ:

- ‌بابُ ما يقولُه إذا هَاجَتِ الرِّيح:

- ‌بابُ ما يقولُ إذا انقضّ الكَوْكَب:

- ‌بابُ تركِ الإِشارةِ والنَّظرِ إلى الكَوْكَبِ والبَرْق:

- ‌بابُ ما يقولُ إذا سمعَ الرَّعْدَ:

- ‌بابُ ما يقولُ إذا نزلَ المطرُ:

- ‌بابُ ما يقولهُ بعدَ نزولِ المطر:

- ‌بابُ ما يقولُه إذا نزلَ المطرُ وخِيفَ منه الضَّرَر:

- ‌بابُ أذكارِ صَلاة التَّراويْح:

- ‌بابُ أذكارِ صَلاةِ الحَاجة:

- ‌بابُ أَذْكَار صَلاةِ التَّسبيحِ

- ‌كتاب أذكار الزكاة

- ‌بابُ الأذكارِ المتعلّقةِ بالزكاة

- ‌مدخل

- ‌ فصل [حكم النية عند إخراج الزكاة] :

- ‌ فصل [الدعاء عند إخراج الزكاة] :

- ‌كتاب أذكار الصّيام:

- ‌بابُ ما يقوله إذا رأى الهلالَ، وما يقولُ إذا رأى القمرَ:

- ‌بابُ الأذكارِ المستحبّة في الصَّوْم:

- ‌بابُ ما يقولُ عندَ الإِفْطَار:

- ‌بابُ ما يَقُولُ إذا أفطرَ عندَ قوم:

- ‌‌‌بابُ ما يَدعُو به إذا صَادَفَ ليلة القدر

- ‌بابُ ما يَدعُو به إذا صَادَفَ ليلة القدر

- ‌باب الأَذْكَارِ في الاعْتِكَاف:

- ‌كتاب‌‌ أذكار الحجّ

- ‌ أذكار الحجّ

- ‌مدخل

- ‌ فصل [من أحكام التلبية] :

- ‌ فصل [ما يقول إذا وصل إلى حرم مكة] :

- ‌ فصل [ما يقولُ إذا وقعَ بصرهُ على الكعبة] :

- ‌ فصل في أذكار الطواف:

- ‌ فصل في الدعاء في الملتزم:

- ‌ فصل في الدعاء في الحِجْر:

- ‌ فصل في الدعاء في البيت:

- ‌ فصل في أذكار السعي:

- ‌ فصل في الأذكار والدعوات المستحبّات بعرفات:

- ‌فصل في الأذكار المستحبّة في الإِفاضة من عَرَفَة إلى مزدلفة

- ‌ فصل في الأذكار المستحبة في المزدلفة والمشعر الحرام:

- ‌ فصل في الأذكار المستحبّة في الدفع من المشعر الحرام إلى منى:

- ‌ فصل في الأذكار المستحبة بمِنى يَوْمَ النحر:

- ‌ فصل في الأذكار المستحبة بمِنىً في أيام التشريق:

- ‌ فصل [الإكثار من الذكر بعد الفراغ من الحج] :

- ‌ فصل فيما يقوله إذا شرب ماء زمزم:

- ‌ فصل في أذكار الوداع:

- ‌ فصل في زيارة قبر رسول الله صلى الله عليه وسلم وأذكارها:

- ‌كتاب أذكار الجهاد

- ‌باب استحباب سؤال الشهادة

- ‌ باب حثّ الإِمام أمير السرية على تقوى الله تعالى وتعليمه إيّاه ما يحتاج إليه من أمر قتال عدوّه ومصالحتهم وغير ذلك:

- ‌باب بيان أن السنّة للإِمام وأمير السرية إذ أراد غزوة أن يوري بغيرها

- ‌ بابُ الدعاء لمن يُقاتل أو يعملُ على ما يُعينُ على القتال في وجهه، وذكر ما يُنشطهم ويحرِّضُهم على القتال:

- ‌ بابُ الدعاء والتضرّع والتكبير عند القتال واستنجاز الله تعالى ما وعد من نصر المؤمنين:

- ‌بابُ النّهي عن رفعِ الصَّوْتِ عِندَ القِتال لغير حاجةٍ:

- ‌بابُ قولِ الرجلِ في حَال القتالِ: أنا فلانٌ! لإِرعابِ عدُوهِ:

- ‌باب استحباب إظهار الصَّبرِ والقوّة لمن جُرِحَ

- ‌بابُ ما يقولُ إذا ظَهَر المسلمون وغلبُوا عدوَّهم:

- ‌باب ما يقول إذا رأى هزيمةً في المسلمين والعياذُ بالله الكريم:

- ‌بابُ ثناءِ الإِمام على من ظَهَرَتْ منه براعةٌ في القتال:

- ‌بابُ ما يقولُه إذا رجع مِن الغَزْو:

- ‌كتاب أذكار المسافر

- ‌بابُ الاستخارة والاستشارة

- ‌بابُ أذكارِه بعدَ استقرارِ عزمِه على السَّفر:

- ‌بابُ أذكارِه عندَ إرادتِه الخروجَ من بيتِه:

- ‌بابُ أذْكَارِه إذا خَرَجَ:

- ‌بابُ اسْتحبابِ طَلبهِ الوصيّةَ من أهلِ الخير:

- ‌بابُ استحباب وصيةِ المقيمِ المسافرَ بالدعاء له في مواطن الخير ولو كان المقيم أفضل من المسافر:

- ‌بابُ ما يقولهُ إذا ركبَ دابّتَه:

- ‌بابُ ما يَقولُ إذا رَكِبَ سفينةً:

- ‌بابُ استحبابَ الدعاءِ في السفر:

- ‌باب تكبير المسافر إذا صَعِدَ الثَّنايا وشبهها

- ‌بابُ النّهي عن المبالغةِ في رَفْعِ الصَّوْتِ بالتكبير ونحوه:

- ‌باب استحباب الحُدَاء للسرعة في السَّير وتنشيط النفوس وترويحها وتسهيل السَّير عليها

- ‌بابُ ما يقولُ إذا انفلتت دابّتُهُ:

- ‌بابُ ما يقولُهُ على الدَّابّةِ الصَّعْبَةِ:

- ‌بابُ ما يقولُه إذا رأَى قريةً يريد دخولها أو لا يريده:

- ‌بابُ ما يَدعُو به إذا خافَ ناساً أو غيرَهم:

- ‌بَابُ مَا يَقُولُ الْمُسَافِرُ إذا تَغَوَّلَت الغِيلانُ:

- ‌بابُ ما يَقولُ إذا نزلَ مَنزلاً:

- ‌بابُ ما يقولُ إذا رَجَعَ مِن سَفرِهِ:

- ‌بابُ ما يقولُه المسافرُ بعدَ صلاةِ الصُّبْح:

- ‌باب ما يقول إذا رَأَى بلدتَه

- ‌بابُ ما يقولُ إذا قَدِمَ من سفرهِ فدخل بيتَه:

- ‌بابُ ما يُقال لمن يَقْدَمُ من سفرٍ:

- ‌بابُ ما يقالُ لمن يَقْدَمُ من غزو:

- ‌بابُ ما يُقال لمن يَقْدَمُ من حَجّ وما يقولُه:

- ‌كتاب أذكار الأكل والشّرب

- ‌بابُ ما يقولُ إذا قُرِّب إليه طَعَامُه:

- ‌بابُ استحباب قول صاحب الطعام لِضِيْفَانِه عندَ تقديم الطَّعام: كُلوا، أو ما في مَعناه:

- ‌باب التسمية عند الأكلِ والشُّربِ:

- ‌بابُ لا يعيبُ الطعامَ والشرابَ:

- ‌بابُ جواز قوله: لا أشتهي هذا الطعام أو ما اعتدت أكله، أو نحو ذلك، إذا دعت إليه الحَاجة:

- ‌بابُ مَدحِ الآكلِ الطعامَ الذي يأكلُ منهُ:

- ‌بابُ ما يقولُه من حَضَرَ الطعامُ وهو صائمٌ إذا لم يُفطر:

- ‌باب ما يقوله له مَن دُعِي لطعامٍ إذا تَبِعَه غيرُه

- ‌باب وعطه وتأديبِهِ مَنْ يُسيءُ في أكله

- ‌بابُ استحباب الكَلامِ على الطَّعام:

- ‌بابُ ما يقولهُ ويفعلهُ من يأكلُ ولا يشبعُ:

- ‌بابُ ما يقولُ إذا أكلَ مع صَاحبِ عاهةٍ:

- ‌بابُ استحباب قولِ صاحبِ الطَّعام لضيفهِ ومَنْ في معناهُ إذا رفع يده من الطعام: كُلْ، وتكريرُه ذلك عليه ما لم يتحقّقْ أنه اكتفى منه، وكذلك يفعلُ في الشرابِ والطِّيبِ ونحو ذلك

- ‌بابُ ما يقولُ إذا فَرَغَ من الطعام:

- ‌بابُ دُعاءِ المدعوّ والضيفَ لأهلِ الطَّعامِ إذا فَرَغَ من أكلهِ:

- ‌بابُ دُعاءِ الإِنسانَ لمن سقاهُ ماءً أو لبناً ونحوهُما:

- ‌بابُ دعاءِ الإِنسان وتحريضِه لمن يُضيِّفُ ضَيْفاً:

- ‌بابُ الثَّناءِ على مَنْ أكرمَ ضيفهُ:

- ‌بابُ استحباب ترحيب الإِنسان بضيفه وحمده الله تعالى على حُصُوله ضيفاً عندهُ، وسروره بذلك، وثنائه عليه لكونه جعلَه أهلاً لذلك:

- ‌كتاب السلام والاستئذان وتشميت العاطس وما يتعلق بها

- ‌مدخل

- ‌باب فصل السَّلامِ والأمرِ بإفشائه

- ‌بابُ كيفيّة السَّلام

- ‌مدخل

- ‌ فصل [استحباب تكرير السلام] :

- ‌ فصل [رفع الصوت بالسلام] :

- ‌ فصل [في ردّ السلام على الفور] :

- ‌بابُ ما جاء في كَراهةِ الإِشارة بالسَّلام باليد ونحوها بلا لفظ:

- ‌بابُ حُكْمِ السَّلَام

- ‌مدخل

- ‌ فصل [وجوب الرد على من بلغه السلام] :

- ‌ فصل [إذا بلغه سلامٌ من غائبٍ وجبَ عليهِ الردُ على الفور] :

- ‌ فصل [السلام على الأصم] :

- ‌ فصل [السلام على الصبي] :

- ‌ فصلُ [تكرار السلام في كُل لقاء] :

- ‌ فصل [سلام المتلاقيين معًا] :

- ‌ فصل [حكم من قال إِذَا لَقِيَ إنسانًا: وعليكم السلام] :

- ‌ فصل [استحباب البدء بالسلام قَبل الكلام] :

- ‌ فصل [فضل البدء بالسلام] :

- ‌بابُ الأحوالِ التي يُستَحَبُّ فيها: السَّلامُ، والتي يُكرهُ فيها، والتي يُباح:

- ‌بابُ مَن يُسلَّمُ عليه ومن لا يُسلَّمُ عليه، ومَنْ يُردّ عليه ومن لا يرد عليه

- ‌مدخل

- ‌ فصل [حكم بدء أهل الذمة بالسلام] :

- ‌ فصل [السلام على المبتدع] :

- ‌ فصل [السلام على الصبيان] :

- ‌بابٌ في آدابٍ ومسائلَ من السَّلام

- ‌مدخل

- ‌ فصل [كراهة تخصيص طائفةٍ من الناس بالسلام] :

- ‌ فصل [حكم السلام في الأماكن المزدحمة] :

- ‌ فصل [يكفي ردّ السلام على الجماعة مرة واحدة] :

- ‌ فصل [السلام على جماعةٍ] :

- ‌ فصل [السلام عند الدخول إلى البيت] :

- ‌ فصل [السلام عند مفارقة المجلس] :

- ‌ فصل [حكم السَّلام على مَنْ ظنّ أنه لا يرد عليه] :

- ‌باب الاستئذان

- ‌مدخل

- ‌ فصل [آداب الاستئذان] :

- ‌ فصل [التعريف بالنفس عند الاستئذان] :

- ‌باب في مسائل تتفرغ على السلام

- ‌مدخل

- ‌ فصل [حُكم تقبيلِ يد الْغَيْرِ وَخَدِّه] :

- ‌ فصل [تقبيل وجه الميت وغيره] :

- ‌ فصل في المصافحة:

- ‌ فصل [من آداب المصافحة] :

- ‌ فصلُ [كراهةِ الانحناء للغير] :

- ‌ فَصْلُ [جواز القيام لأصحاب الفضل] :

- ‌ فصلُ [زيارة الصالحين] :

- ‌ فصل في استحباب طلب الإِنسان من صاحبه الصالح أن يزورَه، وأن يكثرَ من زيارته:

- ‌بابُ تَشْمِيتِ العَاطسِ وحكم التثاؤب

- ‌مدخل

- ‌ فصل [يُستحبّ للعاطس أن يحمد الله] :

- ‌ فصل [حكم تشميت العاطس إذا لم يحمد الله] :

- ‌ فصل إذا قال العاطسُ لفظاً آخرَ غير الحمد لله لم يستحقّ التشميت:

- ‌ فصل [العطاس في الصلاة] :

- ‌ فصل [من آداب العطاس] :

- ‌ فصل [بيان الحكم إذا تَكرّرَ العطاسُ] :

- ‌ فصل [يشمت العاطس من سمع حمدهُ] :

- ‌ فصل فيما إذا عَطَسَ يهوديٌّ:

- ‌ فصل [العطاس عند الحديث] :

- ‌ فصل [من آداب التثاؤب] :

- ‌ بابُ المَدْحِ:

- ‌بابُ مدح الإِنسان نفسهُ وذكر محاسنهِ:

- ‌بابٌ في مسائل تتعلقُ بما تقدَّم:

- ‌مسألةٌ [في إجابة من نادى بلبيك وسعديك] :

- ‌ مسألةُ [حكم التفدية] :

- ‌ مسألة [في آداب كلام المرأة مع غير محارمها] :

- ‌كتاب أذكار النّكاح وما يتعلّق به:

- ‌ باب ما يقوله من جاء يخطب امرأةً من أهلها لنفسه أو لغيره:

- ‌ باب عرض الرجل بنتهُ وغيرها ممن إليه تزويجها على أهلِ الفضلِ والخير ليتزوجُوها:

- ‌ بابُ ما يقولهُ عندَ عقدِ النِّكَاح:

- ‌بابُ ما يقالُ للزوج بعدَ عقدِ النِّكاح:

- ‌بابُ ما يقولُ الزوجُ إذا دخلت عليهِ امرأتهُ ليلة الزِّفاف:

- ‌بابُ ما يُقالُ للرجلِ بعدَ دُخولِ أهلهِ عليهِ:

- ‌بابُ ما يقولُه عندَ الجمَاع:

- ‌بابُ ملاعبةِ الرجلِ امرأتهُ وممازحته لها ولطف عبارتِه معها:

- ‌بابُ بيان أدبِ الزَّوِجِ مع أصهاره في الكلام:

- ‌بابُ ما يُقال عند الولادة وتألّم المرأة بذلك

- ‌بابُ ما يُقالُ عندَ الولادة وتألّم المرأةِ بذلك:

- ‌بابُ الأذانِ في أُذنِ المولُود:

- ‌بابُ الدُعاءِ عندَ تَحنيكِ الطفل:

- ‌كتاب الأسماء

- ‌بابُ تسمية المولود

- ‌بابُ تَسْمِيةِ السَّقْط

- ‌بابُ استحباب تَحسينِ الاسم:

- ‌بابُ بيانِ أحبِّ الأسماءِ إلى الله عز وجل:

- ‌بابُ استحباب التهنئة وجواب المُهَنَّأ:

- ‌بابُ النهي عن التسميةِ بالأسماءِ المَكْرُوهة:

- ‌باب ذكر الإِنسان من يتبعهُ من ولدٍ أو غُلامٍ أو متعلمٍ أو نحوهم باسمٍ قبيحٍ ليُؤدبهُ ويزجرهُ عن القبيح ويروّضَ نفسَه:

- ‌بابُ نداءِ مَنْ لا يعرفُ اسمُه:

- ‌باب نهي الولدِ والمتعلم والتلميذ أن يُنادي أباهُ ومعلمهُ وشيخهُ باسمه:

- ‌باب استحباب تغيير الاسم إلى أحسن منه:

- ‌بابُ جَوازِ ترخيمِ الاسمِ إذَا لم يَتَأذّ بذلك صَاحِبِهِ:

- ‌بابُ النهي عن الأَلقابِ التي يَكْرَهُها صاحبُها:

- ‌بابُ جَوازِ واستحباب اللقبِ الذي يُحبُّه صاحبه

- ‌بابُ جوازِ الكِنى واستحباب مخاطبةِ أَهْلِ الفَضْل بها:

- ‌بابُ كُنيةِ الرجلِ بِأَكبرِ أولادِه:

- ‌بابُ كُنية الرجلِ الذي له أولادٌ بغيرِ أولادِه:

- ‌بابُ كُنيةِ مَنْ لم يُولَد له، وكُنية الصغيرِ:

- ‌بابُ النّهي عنِ التَّكَنِّي بأبي القَاسِم:

- ‌باب جَوَاز تكنيةِ الكافرِ والمبتدع والفاسق إذا كان لا يُعرفُ إلا بها، أو خِيفَ من ذِكْره باسمِه فتنةٌ:

- ‌باب جواز تكنية الرجل بأبي فلانةٍ وأبي فلانٍ، والمرأة بأُمّ فلانٍ وأُمّ فلانةٍ:

- ‌كتاب الأذكار المتفرّقة

- ‌بابُ استحباب حمد الله تعالى والثناء عليه عندَ البِشارةِ بما يسره

- ‌بابُ ما يقولُ إذا سمع صِياحَ الدِّيكِ ونهيقَ الحِمار ونُباحَ الكَلْبِ:

- ‌بابُ ما يقولُ إذا رأى الحريق:

- ‌بابُ ما يقولهُ عندَ القِيام مِنَ المجلسِ:

- ‌بابُ دُعاء الجَالسِ في جمعٍ لنفسهِ ومَنْ معهُ:

- ‌بابُ كَراهةِ القِيَام مِن المجلسِ قبلَ أنْ يذكرَ الله تعالى:

- ‌بابُ الذِّكْرِ في الطَّرِيْق:

- ‌بابُ ما يقُولُ إذا غَضِبَ:

- ‌بابُ استحباب إعلامِ الرجُل من يحبهُ أنهُ يُحبهُ، وما يقولهُ لهُ إذا أعلمهُ:

- ‌بابُ ما يقولُ إذا رَأى مُبتلى بمرضٍ أو غيرهِ:

- ‌بابُ استحباب حمدِ الله تعالى للمسؤول عن حاله وحال محبُوبه مع جوابه إذا كان في جوابه إخبارٌ بطيبِ حاله

- ‌بابُ ما يقولُ إذا دخلَ السُّوقَ:

- ‌بابُ استحباب قولِ الإِنسانِ لمن تزوَّجَ تزوّجاً مُستحباً أو اشترى أو فعل فِعْلاً يَستحسنُه الشرعُ: أصبتَ أو أحسنتَ ونحوه:

- ‌بابُ ما يقولُ إذا نظرَ في المرآة

- ‌بابُ ما يقولُ عندَ الحِجَامَة:

- ‌بابُ ما يَقولُ إذا طَنَّت أُذُنه:

- ‌بابُ ما يقولُه إذا خَدِرَت رجلهُ:

- ‌بابُ جَواز دُعاء الإِنسان على مَنْ ظَلَمَ المسلمين أو ظلَمه وحدَه:

- ‌بابُ التَّبَرِّي مِنْ أَهلِ البدعِ والمَعاصي:

- ‌بابُ ما يقولُه إذا شرعَ في إزالةِ مُنكر:

- ‌بابُ ما يقولُ مَنْ كانَ في لسانِه فُحْشٌ:

- ‌بابُ ما يَقولُه إذا عَثَرَتْ دابّتُهُ:

- ‌بابُ بيانِ أنه يُستحبُّ لكبير البلد إذا مات الوالي أن يخطب الناس ويسكنهم ويعظُهم ويأمُرهم بالصبرِ والثباتِ على ما كانوا عليه

- ‌بابُ دُعاءِ الإِنسانِ لمن صَنَعَ معروفاً إليه أو إلى النَّاسِ كُلهم أو بعضِهم، والثناءِ عليه، وتحريضه على ذلك:

- ‌بابُ استحبابِ مُكافأةِ الْمُهدِي بالدعاءِ للِمُهدَي له إذا دَعا لهُ عندَ الهدية:

- ‌بابُ اسْتحبابِ اعتذارِ مَن أُهديتْ إليه هديّةٌ، فردَّها لمعنى شرعي بأن يكون قاضياً، أو والياً، أو كان فيه شُبهة، أو كان له عذرٌ غير ذلك

- ‌باب ما يقول لمن أزال عند أذى

- ‌بابُ ما يقولُ إذا رَأى البَاكُورة مِن الثمرِ:

- ‌بابُ استحبابِ الاقتصَادِ في الموعظة والعلم:

- ‌بابُ فَضْل الدِّلَالةِ على الخير والحَثِّ عليها:

- ‌بابُ حثِّ مَنْ سُئلَ علماً لا يعلمهُ ويعلمُ أنَّ غيرَه يعرفُه على أن يدله عليه:

- ‌بابُ الإِعراض عن الجاهلين:

- ‌بابُ وعظِ الإنسانِ مَنْ هُو أجلُ منه:

- ‌بابُ الأمر بالوفاءِ بالعهدِ والوَعْدِ:

- ‌بابُ استحبابِ دُعاءِ الإِنسان لمن عَرَضَ عليه مالهُ أو غيرهُ:

- ‌بابُ ما يقولهُ المسلمُ للذميّ إذا فعلَ به مَعْرُوفاً:

- ‌بابُ ما يقولهُ إذا رَأى مِن نفسهِ أو ولده أو مالِه أو غير ذلكَ شيئاً فأعجبهُ، وخاف أن يُصيبهُ بعينهِ، وأنْ يتضرر بذلك:

- ‌بابُ ما يَقولُ إذا نظرَ إلى السَّماء:

- ‌بابُ ما يقولُ إذا تطيَّرَ بشيءٍ:

- ‌بابُ ما يقولُ عندَ دُخول الحمَّام:

- ‌بابُ ما يقولُ مَن لا يثبتُ على الخيلِ ويُدعى لهُ به:

- ‌بابُ نهيِ العالم وغيرِه أن يُحدثَ الناسَ بما لا يفهمونهُ أو يخافُ عليهم من تحريف معناهُ وحملِهِ على خلاف المراد منه:

- ‌بابُ استنصات العالم والواعظِ حاضري مجلسِه ليتوَفَّروا على استماعِه:

- ‌بابُ ما يقولهُ الرجلُ المُقتدى به إذا فعل شيئاً في ظاهرهِ مخالفةٌ للصوابِ مع أنهُ صوابٌ:

- ‌بابُ ما يقولُه التابعُ للمتبوعِ إذا فعلَ ذلك أو نحوه:

- ‌بابُ الحَثّ على المُشَاورة:

- ‌بابُ الْحَثِّ على طِيْبِ الكَلَام:

- ‌بابُ استحباب بيان الكلام وإيضاحه للمخاطب:

- ‌بابُ الْمُزَاحِ

- ‌بابُ الشَّفاعَة:

- ‌بابُ استحباب التَّبْشيرِ والتَّهنئةِ:

- ‌بابُ الأمرِ بالمعروفِ والنهيِ عن المنكرِ:

- ‌كتاب حفظ اللسان

- ‌فصل حفظ اللسان عن الكلام إلا بخير

- ‌بابُ تحريم الغِيبَةِ والنَّمِيمَة:

- ‌بابُ بيانِ مُهِمَّاتٍ تتعلّقُ بحدِّ الغِيبَة:

- ‌بابُ بَيانِ ما يَدْفَعُ به الغيبةَ عن نفسِه:

- ‌بابُ بَيانِ ما يُباحُ مِن الغِيبَة:

- ‌بابُ أمرِ مَنْ سَمعَ غيبةَ شيخِهِ أو صاحبهِ أو غيرهما بردها وإبطالها

- ‌بابُ الغِيْبَةِ بالقَلْبِ:

- ‌بابُ كَفَّارةِ الغيْبةِ والتَّوْبَةِ منها:

- ‌بابٌ في النميمة:

- ‌بابُ النهي عن نَقْلِ الحَديثِ إلى ولاةِ الأُمور إذا لم تدعُ إليه ضرورةٌ لخوفِ مفسدةٍ ونحوِهَا:

- ‌بابُ النَّهي عن الطعن في الأَنْسَابِ الثَّابتةِ في ظاهِر الشَّرْعِ:

- ‌بابُ النّهي عن الافْتِخَار:

- ‌بابُ النهي عن إظهار الشماتة بالمسلم:

- ‌بابُ تَحريمِ احْتِقار المسلمينَ والسُّخْرِيةِ منهم:

- ‌بابُ غِلَظِ تحريمِ شَهادةِ الزُّور:

- ‌بابُ النهي عن المَنِّ بالعَطِيَّةِ ونحوِها:

- ‌بابُ النهي عن اللعن

- ‌مدخل

- ‌ فصلٌ في جواز لعن أصحاب المعاصي غير المعينين والمعروفين:

- ‌ فصل [في تحريم لعن المسلم] :

- ‌ فصل [فيمن لعن ما لا يستحقُ اللعن] :

- ‌ فصل [في ألفاظ تنبيه المؤدب وما يشبهها] :

- ‌بابُ النَّهي عن انتهارِ الفُقَراءِ والضُّعَفاءِ واليتيم والسَّائلِ ونحوهم، وإلانةُ القوْل لهم والتواضعُ معهم:

- ‌بابٌ في ألفاظٍ يكره استعمالها

- ‌مدخل

- ‌ فصل [كراهة تسمية العنب كرماً] :

- ‌ فصل [في النهي عن تعييب الناس والافتخار والبغي] :

- ‌ فصل [في النهي عن التشريك بين الله وخلقه في المشيئة] :

- ‌ فصلٌ [في أن المنعم هو الله وحده] :

- ‌ فصل [في حكم مَن قال: إن فعلتُ كذا فأنا يهوديّ أو نصراني] :

- ‌ فصل [النهي عن قول المسلم: يا كافر] :

- ‌ فصل [النهي عن الدعاء بسلب الإيمان على أحدٍ] :

- ‌ فصل [حكم من أكره على كلمةِ الكفر] :

- ‌ فصل [حكم المكره على الإسلام] :

- ‌ فصل [النطق بالشهادتين على طريق الحكاية لا يُعد إسلامًا] :

- ‌ فصل [النهي عن تسمية أحدٍ: خليفة الله] :

- ‌ فصل [النهي عن تسمية: شاهان شاه] :

- ‌ فصل في لفظ السَّيِّد:

- ‌ فصل [في أدب مخاطبة المملوك مالكهُ، والمالك مملوكه] :

- ‌فصل كراهة قول: مولاي

- ‌ فصل في النهي عن سبّ الريح:

- ‌ فصل: يُكره سبّ الحمى:

- ‌ فصل في النهي عن سبّ الديك:

- ‌فصل في النهي عن الدعاء بدعوى الجاهلية، وذمّ استعمال ألفاظهم

- ‌ فصل [كراهة تسمية الْمُحَرَّم صَفَرًا] :

- ‌ فصل [تحريم الدعاء بالمغفرة لغير المسلم] :

- ‌ فصل [تحريم سب المُسْلِمِ بِغَيْرِ حَقّ] :

- ‌ فصل [كراهة استعمال الألفاظ المذمومة في مخاطبة الناس] :

- ‌فصل في سب كراهة القول: ما معي خَلْقٌ إلاّ الله

- ‌ فصل [كراهة الحلف بالعبادة] :

- ‌ فصل [كراهة ألفاظ الجاهلية] :

- ‌ فصل في النهي عن أن يتناجى الرجلان إذا كان معهما ثالث وحده:

- ‌ فصل في نهي المرأة أن تخبرَ زوجَها، أو غيرَه بحسنِ بدنِ امرأةٍ أخرى إذا لم تدعُ إليه حاجة شرعية من رغبة في زواجها ونحو ذلك:

- ‌ فصل [كراهة القول للمتزوّج: بالرِّفاءِ والبنينَ] :

- ‌ فصل [كراهة موعظة الغضبان حال غضبه] :

- ‌ فصل [كراهة أن يقول الإنسانُ: الله يعلمُ ما كان كذا، أو كان] :

- ‌ فصل [كراهة تعليق الدعاء على المشيئة] :

- ‌ فصل [حكم الحلفُ بغير أسماء الله وصفاته] :

- ‌ فصل [كراهة الحلف في البيع ونحوه] :

- ‌ فصل [كراهةِ تسمية قوس الله بقوس قُزَح] :

- ‌ فصل [كراهة التحدث بالمعصية] :

- ‌ فصل [تحريم الإفساد بين الأهل] :

- ‌ فصل [يقول: أنفقت في الطاعة، ولا يقولُ: غَرِمت] :

- ‌ فصل [نهي المأموم عن إعادة تلاوة إمامه] :

- ‌فصل كراهة السؤال بوجه الله

- ‌ فصل [حكم من سألَ بالله وتشفع به] :

- ‌ فصل [كراهة قول: أطال الله بقاءك] :

- ‌ فصل [جواز قول: فِداكَ أبي وأُمي] :

- ‌ فصل [ذم المِراء والجِدال والخُصومة] :

- ‌ فصل [كراهة التقعر والتشدق والسجع في الكلام] :

- ‌ فصل [كراهة الحديث بعد العشاء إلا بخير] :

- ‌ فصل [كراهةِ تسمية العشاء عتمة والمغرب عشاء] :

- ‌ فصل [حرمةِ إفشاء السر] :

- ‌ فصل [كراهة سؤال الرجل عن سبب ضربه امرأته] :

- ‌ فصل [حكم قول الشعر] :

- ‌ فصل [النهي عن الفحشُ وبذاءةُ اللسان] :

- ‌ فصل [بر الوالدين] :

- ‌بابُ النهي عن الكذاب وبيان أقسامه

- ‌بابُ الحثِّ على التثّبت فيما يحكيهِ الإِنسانُ والنهي عن التحديث بكلِّ ما سمعَ إذا لم يظنّ صحته:

- ‌بابُ التعريض والتورية:

- ‌بابُ ما يقولهُ ويفعلهُ مَنْ تكلَّمَ بكلامٍ قبيح:

- ‌بابٌ في ألفاظٍ حُكي عن جماعةٍ من العلماء كراهتُها وليست مكروهة

- ‌مدخل

- ‌ فصل صحة قول: اللَّهمّ أعتقني مِنَ النَّار:

- ‌ فصل [صحة قول: افعل على اسم الله] :

- ‌ فصل [صحة قول: جمعَ الله بيننا في مستقرٌ رحمتهِ، وصحة قول: ارحمنا برحمتك] :

- ‌ فصل [صحة قول: اللهمَّ أجِرْنا من النار، وصحة قول: اللهمْ ارزقنا شفاعةَ النبيّ صلى الله عليه وسلم] :

- ‌ فصل [لا أصل لإنكار قول: توكلت على ربي الرب الكريم] :

- ‌ فصل [أن لا كراهةٌ في تسميةِ الطوافِ شوطًا] :

- ‌ فصل [في حكم استعمال اسم رمضان مجردًا من كلمة شهر] :

- ‌ فصل [حكم تسمية السور] :

- ‌ فصلُ [في صحة القولِ: يقولُ اللَّهُ تَعالى] :

- ‌كتاب جامع الدّعوات

- ‌مدخل

- ‌بابٌ في آدابِ الدُعاءِ:

- ‌ بابُ دُعاء الإِنسان وتوسّله بصالحِ عملهِ إلى الله تعالى:

- ‌بابُ رَفعِ اليدين في الدعاءِ ثم مَسْحِ الوَجْهِ بهما:

- ‌بابُ استحبابِ تَكريرِ الدُّعاء:

- ‌بابُ الحثّ على حُضور القلبِ في الدُعاءِ:

- ‌بابُ فضلِ الدُعاء بظهر الغيب:

- ‌بابُ استحبابَ الدعاءِ لمن أَحْسَنَ إليه، وصفة دُعائهِ:

- ‌باب استحباب طلب الدعاءِ من أهل الفضلِ، وإن كان الطالبُ أفضل من المطلوبِ منه، والدعاء في المواضعِ الشريفة:

- ‌بابُ نهي المكلفِ عن دُعائه على نفسه وولده وخادمه وماله ونحوها:

- ‌بابُ الدليل على أنَّ دعاء المسلم يُجاب بمطلوبه أو غيره وأنه لا يستعجل الإجابة

- ‌كتاب الاستغفار

- ‌مدخل

- ‌بابُ النّهي عن صَمْتِ يَوْمٍ إلى الليل:

- ‌ خاتمة الكتاب:

- ‌الفهارس:

- ‌فهرس النصوص:

- ‌فهرس الشعر والرجز:

- ‌فهرس الكتاب

الفصل: ‌ ‌اسم الكتاب: ذكر شارح الأذكار محمد علي بن محمد علان البكري

‌اسم الكتاب:

ذكر شارح الأذكار محمد علي بن محمد علان البكري الصديق الشافعي، اسم الكتاب في مقدمة شرحه فقال:"حلية الأبرار وشعار الأخيار في تلخيص الدعوات والأذكار"، وبهذا الاسم ذكره المولى مصطفى بن عبد الله القسطنطيني الرومي الحنفي الشهير بالملا كاتب الجلبي والمعروف بحاجي خليفة، 1017- 1067 هـ، 1609، 1657م، في كتابه: كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون.

أما الأسماء الأخرى فاستعرضها اعتمادًا على ما ورد على صفحات العنوان في المخطوطات التي اطلعت عليها:

"الأذكار".

"الأذكار النَّوَورية".

"الأذكار من أحاديث المختار".

"حلية الأبرار وشعار الأخيار".

مصادر "الأذكار":

اعتمد الإِمام النووي -رحمه الله تعالى- في الأخبار الواردة عن القرآن على ابن أبي داود في كتابه "شريعة القارئ"، علمًا أن الإِمام النووي -رحمه الله تعالى- لم يصرح باسم الكتاب، وإنما كان يذكر فقط الرواية عن ابن أبي داود، والذي صرح بالاسم هو الحافظ ابن حجر العسقلاني -رحمه الله تعالى- وعنه نقل الشارح ابن علان اسم الكتاب؛ ولهذا الاعتماد على "شريعة القاري"، كان الحافظ ابن حجر العسقلاني رحمه الله يعترض على الإِمام النووي رحمه الله أنَّ ابن أبي داود أورد هذا الخبر لكن الإِمام النووي -رحمه الله تعالى- لم يشر إليه، فكأنه يقول: إن الإِمام النووي -رحمه الله تعالى- اعتمد هذا الكتاب لكنه أغفل ذكر هذا الموضوع الذي أورده الكتابُ المعتمدُ عليه.

ص: 12

وهذه قائمة بأسماء الكتب التي نقل عنها المؤلف والتي وردت ضمن الكتاب:

"الأحوذيّ في شرح الترمذي" لأبي بكر محمد بن عبد الله المعافري الإشبيلي المالكي، المعروف بابن العربي، 468-543 هـ، 1076-1148م.

"إحياء علوم الدين" لحجة الإسلام أبي حامد محمد بن محمد الغزالي الطوسي، 450-505 هـ، 1058-1111م.

"الأربعون" لعبد القادر بن عبد الله الفهمي الرهاوي ثم الحراني، 536-612 هـ، 1141-1215م.

"الإشارة" لأبي الفتح سُليم بن أيوب الرازي الشافعي، 365-447 هـ، 975-1055م.

"الأم" لأبي عبد الله محمد بن إدريس الهاشمي القرشي الْمُطَّلِّبِي، الإمام الشافعي، 150-204 هـ، 767-820م.

"البحر" للروياني، أبي المحاسن عبد الواحد بن إسماعيل بن أحمد، 415-502هـ، 1025-1108، الفقيه الشافعي.

"البسيط في التفسير" لأبي الحسن علي بن أحمد الواحدي النيسابوري، 000- 468هـ، 000-1076م.

"التبيان في آداب حملة القرآن" للإمام النووي رحمه الله.

"التتمة" لأبي سعيد عبد الرحمن بن مأمون النيسابوري المتولي الشافعي، 426- 478 هـ، 1035-1086م، أو تتمة الإبانة، وهو شرح لكتاب الإبانة: لأبي القاسم عبد الرحمن بن محمد بن أحمد بن فوران الفوراني، 388-461 هـ، 998-1069م.

"التعازي" لأبي الحسن علي بن محمد بن عبد الله المدائني، 135-225 هـ، 752-840م.

ص: 13

"التعليق" للقاضي حسين بن محمد بن أحمد الْمَروَرُّوذي الشافعي، 000-462 هـ، 000-1069م.

"تفسير الموطأ" لابن مُزَين المالكي، يحيى بن إبراهيم،

-259هـ، 000-873م.

"التهذيب" لأبي الفتح نصر بن إبراهيم بن نصر بن إبراهيم النَّابُلُسِي المقدسي، 377-390هـ، 987-1096م. وهو شرح لكتاب التقريب لأبي الفتح سُليم بن أيوب الرازي الشافعي، 365-447هـ، 975-1055م.

"تهذيب الأسماء واللغات" للإمام النووي رحمه الله.

"الجمع بين الصحيحين" للحُميدي، أبي عبد الله محمد بن أبي نصر فَتُّوح، 420 -488هـ، 1029-1095م، المؤرخ والمحدث الأندلسي.

"الحاوي" لأبي الحسن علي بن محمد حبيب الْمَاوَرْدِي، 364-450هـ، 974-1058م.

"حلية الأولياء" لأبي نعيم أحمد بن عبد الله الأصبهاني، 336-430هـ، 948 -1038م.

"الرسالة القشيرية" لزين الإسلام أبي القاسم عبد الكريم بن هوازن النيسابوري القشيري، 376-465هـ، 986-1072م.

حلية العلماء في مذاهب الفقهاء، هو المستظهري: لأبي بكر فخر الإسلام محمد بن أحمد بن القفال الشاشي الشافعي، 429-507هـ، 1037-1114م.

"السنن الكبرى" للبيهقي، أبي بكر أحمد بن الحسين بن عليّ، 384-458هـ، 994-1066م، أحد أئمة الحديث الشافعية.

"السنن" للترمذي، أبي عيسى محمد بن عيسى بن سَورة السلمي البوغي، 209-279هـ، 824-892م.

ص: 14

"السنن" للدراقطني، أبي الحسن علي بن عمر بن أحمد بن مهدي، 306-385هـ، 919-995م.

"السنن" لأبي داود، سليمان بن الأشعث الأزدي السجستاني، 202-275هـ، 817-889م.

"السنن" لابن ماجه، أبي عبد الله محمد بن يزيد الربعي القزويني، 209-273هـ، 724-887م.

"السنن" بما فيها "الكبرى" للنسائي، أبي عبد الرحمن أحمد بن علي بن شعيب، 215-303هـ، 830-915م.

"الشامل" لأبي نصر عبد السيد بن محمد بن عبد الواحد بن الصباغ البغدادي 400-477هـ، 1010-1084م.

"شرح أسماء الله الحسنى" لأبي جعفر أحمد بن محمد بن إسماعيل النحاس، 000-338هـ، 000-950م.

"شرح مختصر المزني" لأبي إسحاق إبراهيم بن أحمد الْمَرْوَزِي الشافعي،

- 340هـ،

-951م.

"شرح الموطأ" = "تفسير الموطأ".

"شعب الإيمان" لأبي عبد الله الحسين بن الحسن بن محمد بن حليم البخاري الجرجاني الحليمي، 338-403 هـ، 950-1012م.

"الشمائل النبوية" للترمذي، أبي عيسى محمد بن عيسى بن سورة السلمي البوغي 209-279هـ، 824-892م.

"الصحاح" للجَوهَرِي، أبي نصر إسماعيل بن حماد،.....-393هـ،.....-1003م) .

"الصحيح" للإسماعيلي، أبي بكر أحمد بن إبراهيم بن إسماعيل، 297-371هـ، 910-982م.

ص: 15

"الصحيح" للبخاري، أبي عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة الجعفي 194-256هـ، 810-870م.

"الصحيح المستخرج على الصحيحين، المسند" للبرقاني، أبي بكر أحمد بن محمد بن أحمد بن غالب 336-435 هـ، 948-1034م.

"الصحيح" لابن خزيمة، أبي بكر محمد بن إسحاق بن خزيمة السلمي النيسابوري 223-311هـ، 838-924م.

"الصحيح" لمسلم، أبي الحسين مسلم بن الحجاج بن مسلم القشيري النيسابوري 304-261هـ، 820-875م.

"صناعة الكُتَّاب" لأبي جعفر أحمد بن محمد بن إسماعيل النحاس،

-338هـ،

-950م، هو: عمدة الكُتَّاب، التالي.

"عمدة الكُتَّاب" لأبي جعفر أحمد بن محمد بن إسماعيل النحاس،

-338هـ،.....-950م، هو: صناعة الكُتَّاب، السابق.

"غريب الحديث" لأبي عبيد أحمد بن محمد الباشاني الهروي،

-401هـ،.... -1011م.

"غريب الحديث" لأبي سليمان حمد بن محمد الخطابي، 319-388هـ، 931 -998م.

"الفتاوى" لأبي عمرو تقي الدين عثمان بن عبد الرحمن الشَّهْرَزُورِي، ابن الصلاح، 577-643هـ، 1181-1245م.

"غريب الحديث" لأبي إسحاق إبراهيم بن إسحاق الحربي، 198-285هـ، 815-898م.

"القواعد الكبرى" لأبي محمد عز الدين عبد العزيز بن عبد السلام السلمي الدمشقي، الملقب بسلطان العلماء، 577-660هـ، 1181-1262م.

ص: 16

"المجموع شرح المهذب" للإمام النووي -رحمه الله تعالى- مع أن الإِمام النووي -رحمه الله تعالى- أشار فيه إلى "رياض الصالحين"، راجعه: 179/3، 395/4، 481.

"المختصر" لأبي إبراهيم بن يحيى المزني، 175-264هـ، 791-878م.

المستدرك على الصحيحن: للحاكم، أبي عبد الله محمد بن عبد الله بن حمدويه بن نعيم الضبي الطهماني النيسابوري، المعروف بابن البَيِّع، 321-405هـ، 933-1014م.

المستظهري، هو حلية العلماء في مذاهب الفقهاء.

"المسند" لأحمد، أبي عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل الشيباني الوائلي، 164-241هـ، 780-855م.

"المستند" للبزار، أبي بكر أحمد بن عمرو بن عبد الخالق البصري،

-292هـ،

-905م.

"المسند" للحُميدي شيخ البخاري، أبي بكر عبد الله بن الزبير الحميدي الأسدي،

-219هـ،

-834م.

"المسند" للدَّارِمي، أبي محمد عبد الله بن عبد الرحمن بن الفضل بن بهرام التميمي السمرقندي، 181-255هـ، 797-869م.

"المسند" لأبي يَعْلى أحمد بن علي التميمي الموصلي،

-307هـ،

-919م.

"مشارق الأنوار" للقاضي عياض، أبي الفضل عياض بن موسى بن عياض بن عمرون اليحصبي السَّبْتِي، 476-544هـ، 1083-1149م.

"مطالع الأنوار على صحاح الآثار"، في فتح ما استغلق من كتاب

ص: 17

"الموطأ"، ومسلم والبخاري وإيضاح مبهم لغاتها؛ لابن قرقول، أبي إسحاق إبراهيم بن يوسف الوهراني الحمزي، 505-569هـ، 1111-1174م.

"معالم السنن" للخطابي، أبي سليمان حمد بن محمد بن إبراهيم بن الخطاب البُستي 319-388هـ، 931-998م.

"معرفة علوم الحديث" للحاكم، أبي عبد الله محمد بن عبد الله بن حمدويه بن نعيم الضبي الطهماني النيسابوري، المعروف بابن البَيِّع، 321-405هـ، 933-1014م.

"المنهاج شرح صحيح مسلم بن الحجاج" للإمام النووي -رحمه الله تعالى- مع أن الإِمام النووي -رحمه الله تعالى- أشار فيه إلى "رياض الصالحين"، راجعه: 8/ 183.

"الموضوعات" لأبي الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد بن الجوزي القرشي البغدادي، 508-597هـ، 1114-1201م.

"الموطأ" لمالك، أبي عبد الله مالكُ بن أنس بن مالك الأصبحي الحِمْيَرِي، 93- 179هـ، 712-795م.

"النهاية في غريب الحديث" لأبي السعادات مجد الدين مبارك بن أبي الكرم محمد، بن الأثير الْجَزَرِي، 544-606هـ، 1150-1210م.

كتب حول كتاب الأذكار:

اختصره المؤلف كما وجدت في فهارس المخطوطات، منه نسخة في يني جامع بإستانبول 14 [276] .

اختصره محمد بن علي قاسم البلتاجي الشافعي بعنوان "الأنوار المضيئة مختصر الأذكار النووية". منه مخطوطة محفوظة بدار الكتب، القاهرة، 1/م12 [2054] كتبت سنة 1283 هـ. ونسخة محفوظة في

ص: 18

جامعة الرياض، جامعة الملك سعود، 338/4 [3565] 58 ورقة، من القرن 13هـ، تقديرًا.

اختصره شهاب الدين أبو العباس أحمد بن محمد بن أبي بكر بن عبدُ الملك بن أحمد القسطلاني، 851-923هـ، 000-000م، منه نسخة في الأزهرية بالقاهرة 595/1 [3212، 43093] 145 ورقة، كتبت سنة 1116هـ. علمًا أن للقسطلاني كتابًا اسمه "الأنوار في الأدعية والأذكار"، واختصره بكتاب سماه "اللوامع في الأدعية والأذكار الجوامع".

اختصره شهاب الدين أحمد بن الحسين، ابن رسلان الرملي المقدسي الشافعي 773-844هـ،1371-1440م.

اختصره شمس الدين محمد بن محمد القاهري الشافعي الحجازي القاضي القليوبي 000-849هـ، 000-1445م.

أملى عليه الحافظ شهاب الدين أبو الفضل أحمد بن علي بن حجر العسقلاني رحمه الله،773-852هـ، 1372-1449م) أمالي استخرج فيها أحاديثه وبَيَّنَ مرتبة أحاديث الكتاب من صحة أو حسن أو ضعف أو اضطراب، ومات قبل إكمالها، وأملى متممًا لذلك تلميذه الحافظ السخاوي، وتوفي قبل الإكمال أيضًا، ومجموع الأمالي في نحو ثلاثة مجلدات، وطبع الأستاذ حمدي عبد المجيد السلفي 220 مجلسًا ثم أوصلهم إلى المجلس رقم: 292 بثلاثة مجلدات باسم: نتائج الأفكار في تخريج أحاديث الأذكار، الطبعة الثانية الصادرة عن دار ابن كثير، عام 1421هـ، 2000م، جاء في آخرها: آخر المجلس الحادي والتسعين بعد المائتين من التخريج، وهو الحادي والسبعون بعد الست مائة من الأمالي المصرية بالبيبرسية رواية كاتبه البقاعي. أ. هـ.

وتضم مطبوعة حمدي عبد المجيد السلفي ثلاثة أجزاء، تضم 291 مجلسًا، متوزعة كما يلي:

ص: 19

الجزء الأول: يضم المجالس 1-110.

الجزء الثاني: يضم المجالس 111-220.

الجزء الثالث: يضم المجالس 221-291.

وهذه المجالس تستغرق تخريج كتاب "الأذكار"، إلى الفقرة 636، ومن كتاب "تحفة الأبرار بنكت الأذكار"، للحافظ جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي إلى الفقرة رقم: 46، بينما يستمر كتاب السيوطي ليغطي لغاية الفقرة رقم: 1245 من كتاب "الأذكار".

وإذا علمنا أن ابن حجر أملى 660 مجلسًا على كتاب "الأذكار"، كما يقول تلميذه شمس الدين محمد بن عبد الرحمن السخاوي المتوفى سنة 902هـ في "الجواهر والدرر في ترجمة شيخ الإسلام ابن حجر"، صفحة: 583؛ يكون المطبوع يساوي أقل بقليل من نصف الذي أملاه ابن حجر، والذي أملاه ابن حجر يغطي نصف الكتاب وزيادة.

وإتمامًا للفائدة فإن السخاوي شرع في إكمال تخريج: الأذكار، [راجع: الجواهر والدرر في ترجمة شيخ الإسلام ابن حجر، صفحة: 587] لكن لم يكمل.

وذكر حمدي السلفي في المقدمة أنه حصل على مصورات مخطوطات للمجالس الباقية، وصلت أرقام مجالسها إلى 642.

اختصره جلال الدين عبد الرحمن بن أبى بكر الخضيري السيوطي، 849-911 هـ، 1445-1505م، وسماه "أذكار الأذكار"، ثم شرحه. وله كذلك "تحفة الأبرار بنكت الأذكار"، جمع فيه أهم أمالي ابن حجر وما تضمنت من تصحيحات واعتراضات، وأضاف إليه أشياء قليلة.

اختصره محمد بن عمر الْحِمْيَرِي الحضرمي الشافعي الشهير بِبَحْرَق، 869-930هـ، 1465-1524م.

ص: 20

"إتحاف الأخيار في نكت الأذكار" لشمس الدين محمد بن علي، ابن طولون الدمشقي الصالحي الحنفي، 880-953هـ، 1475-1546م.

"الفتوحات الربانية على الأذكار النووية"، لمحمد بن علي بن محمد علان بن إبراهيم البكري الصديقي الشافعي، 996-1057هـ، 1588-1647م. وقد طبع بسبعة مجلدات بمصر، طبعته جميعة النشر والتأليف الأزهرية، بإدارة الشيخ محمود حسن ربيع، وبتصحيح الشيخ علي حسن البولاقي، وصورت هذه الطبعة في لبنان عدة مرات.

وضع نور الدين أبو الضياء علي بن علي الشَّبْرَامَلِّسِي، 997-1087هـ، 1588-1676م، فهرسًا له بعنوان "فهرس الأذكار النووية"، راجع فهرس الأزهرية 363/1 [3107، زكي 41650]-"12و".

"حاشية" لنور الدين أبي الحسن بن عبد الهادي السندي التتوي الحنفي المدني نزيل المدينة المنورة، 000-1138هـ، 000-1726م. راجع: هدية العارفين، 318/2.

ترجمات الأذكار:

ترجمة فرنسية لـ N.YOUNES وراجعها فوزي شعبان Fawzi CHAABAN تحت عنوان Les invocations، طبعتها دار الفكر ببيروت سنة 1994م، بمجلدين.

أهم طبعات الأذكار:

الطبعة الأولى للكتاب طبعت في مطبعة عبد الرزاق بمصر، سنة 1306هـ باسم "حلية الأبرار وشعار الأخيار في تلخيص الدعوات والأذكار"، راجع "معجم المطبوعات العربية والمعربة"، ليوسف إليان سركيس صفحة:1878.

ص: 21

ثم طبع باسم "الأذكار المنتخبة من كلام سيد الأبرار"، في المطبعة الميمنية بمصر، سنة 1312هـ، وعلى هامشه بعض التقييدات من شرح ابن علان، راجع "معجم المطبوعات العربية والمعربة"، ليوسف إليان سركيس صحفة:1876.

طبعة مطبعة الملاح بدمشق سنة 1971م، بتحقيق وتعليق للشيخ عبد القادر الأرناؤوط حفظه اللَّهَ تَعالى.

ثُمَّ أعيدت هذه الطبعة سنة 1409هـ، 1988م، في دار الهدى للنشر والتوزيع بالرياض، السعودية.

ثم هناك كثير من الطبعات لكنها لا تتضمن ميزات فارقة.

ميزات الطبعة التي عملت على إخراجها ومبررات طباعتها:

لقد أردت من هذه الطبعة أن تكون واضحة الحرف، صحيحة الترقيم، سهلة المتناول، قليلة التعليق، موثقة الأصل.

لذلك اعتمدت كأصل لهذه الطبعة:

1-

الفتوحات الربانية على الأذكار النووية: لمحمد بن علي بن محمد علان بن إبراهيم البكري الصديقي الشافعي، 996-1057هـ، 1588-1647م، وهو شرح لكتاب "الأذكار"، فاستعنت به خاصة في ما نقله عن ابن حجر من "نتائج الأفكار"، بالقسم الذي لم يطبع منه، وكذلك مما أورده من خلافات النسخ ووصف للأصول التي اعتمدها أو نقل عنها. وقد نقلت ما هو جدير بالنقل من حيث الذي أردته من هذه الطبعة. وكذلك فرغت هذه المواد من القسم المطبوع من "نتائج الأفكار".

2-

رجعت إلى عدة مخطوطات محفوظات اليوم في مكتبة الأسد، وهي من مخطوطات المكتبة الظاهرية:

ص: 22

أ- رقم: 433 حديث، عدد أوراقها: 179، وهي بالأصل من مخطوطات وقف الشيخ عثمان الكردي.

ب- رقم: 7017 عام، عدد أوراقها:173.

ج- رقم: 5417 عام، عدد أوراقها:175.

د- رقم: 6201 عام، عدد أوراقها:173.

هـ- رقم: 8255 عام، عدد أوراقها:170.

و رقم: 8822 عام، عدد أوراقها:164.

3-

رجعت إلى مخطوطتين من مقتنيات الأستاذ زهير الشاويش صاحب المكتب الإسلامي للطباعة والنشر، كل واحدة منها تمثل جزءًا من الكتاب.

4-

رجعت إلى أصول الكتاب لبيان صحة النقل وصحة النسخ، فصححت إن كان هناك سقط أو تصحيف، راجع مثالاً على ذلك النقل عن كتاب: الأفعال، للسرقسطي في النص رقم: 752، حيث تجد أنَّ السقط يتضمن أداة النفي التي تغير المعنى المقصود من الشاهد، وعلى هذا النقص كانت كل طبعات الكتاب السابقة لطبعتنا.

وهناك نقل كثير من كتاب أبي جعفر أحمد بن محمد بن إسماعيل النحاس، 000 -338 هـ، 000-950م "صناعة الكُتَّاب"، منه نسخة فريدة محفوظة في مكتبة بودليانا في إكسفورد في إنكلترا، تحت رقم: 338 مارس، كنت أرجع إليها، وأرجو الله تعالى أن يكرمني في إخراجه مطبوعًا.

كما أني استدركت أحيانًا ما فات الإِمام النووي -رحمه الله تعالى- وذلك ضمن حدود ضيقة، مثل على ذلك: وَعَدَ في الرقم: 1455، أنه سيأتي دليل كراهة أن يُقال للمتزوّج: بالرَّفاء والبنين؛ وسها عن أن

ص: 23

يفي بذلك، في الفقرة رقم: 1855، حيث أتى بالحكم دون الدليل، فأتيت بالدليل إيفاءً بوعده الذي سبق.

5-

ولقد أفرغت كامل كتاب: تحفة الأبرار بنكت الأذكار، لجلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي الذي جمع فيه أهم أمالي ابن حجر وما تضمنت من تصحيحات واعتراضات، وما أضاف إليه من أشياء؛ كل ذلك وضعته في الهامش، مميزًا لها من غيرها باستعمال الأرقام العربية 123، مع تخريج ما اختصره السيوطي من أصله: نتائج الأفكار، وبالتالي سيجد القارئ أن هناك بعض الفقرات المثبتة غير مخرجة في "نتائج الأفكار"، وبالتالي فإنها من السيوطي رحمه الله ومثال على ذلك رقم:31.

وبالتالي إذا جمعنا الحواشي ذات الأرقام العربية 123 يكون لدينا النص الكامل لـ: تحفة الأبرار بنكت الأذكار.

هذا وقد تضمن كتاب "تحفة الأبرار"، النص الكامل لرسالة ابن حجر العسقلاني -رحمه الله تعالى- في حديث أم رافع فيما يقال عند إرادة القيامَ إلى الصَّلاة، وبالتالي فإن نص الرسالة يكون ضمن هذه الطبعة.

6-

رقمت بشكل تسلسلي عنوانات الأبواب والفصول، وكذلك بشكل تسلسلي الفقرات، ووضعت عنوانات للفصول والأبواب التي لم يكن لها عنوان، تشير إلى مضمون الفصل أو الباب.

7-

ومن نافلة القول أني ضبطت النص وشكلته وفصلته، وخرجت الأحاديث والآيات، وكذلك الأخبار بالإحالة إلى مصادرها، وبيان المكرر من النصوص بالإحالة على بعضها كلَّما تكررت، وصنعت فهرسًا للنصوص وآخر للأرجاز والأشعار، وأشياء أخرى يغني وجودها عن ذكرها.

ص: 24

ورحم الله الإمام الذهبي حيث يقول في: سير أعلام النبلاء، 339/19: فعليك يا أخي بتدبر كتاب الله وبإدمان النظر في الصحيحين وسنن النسائي ورياض النووي وأذكاره تفلح وتنجح. اهـ.

وفي الختام، أرجو الله سبحانه وتعالى أن ييسرنا للخير، ويستعملنا صالِحًا، ويرحمنا، ويغفر لنا ولوالدينا ولكل من له حق علينا، وآخر دعوانا أنِ الحَمْدُ لِلَّه ربّ العالمين.

بسام عبد الوهاب الجابي.

دمشق في 2002/1/17م.

ص: 25