المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌2 - حال النساء اللاتي يدخلن على الأزواج ما ليس منهم: - اللؤلؤ المكنون في سيرة النبي المأمون - جـ ١

[موسى بن راشد العازمي]

فهرس الكتاب

- ‌[تقريظ الأستاذ الدكتور محمد رواس قلعه جي]

- ‌تقديم الشيخ عثمان بن محمد الخميس

- ‌المقدمة

- ‌قَالُوا في أَهَمِّيَّةِ السِّيرَةِ النَّبَوِيَّةِ

- ‌مَزَايَا السِّيرَةِ النَّبَوِيَّةِ

- ‌ ونُجْمِلُ فِيمَا يَلِي أبْرَزَ مَزَايَا السِّيرَةِ النَّبَوِيَّةِ:

- ‌الجَزِيرَةُ العَرَبيَّةُ في العَصرِ الجَاهِلِيِّ

- ‌ شُرْبُ الخَمْرِ:

- ‌ القِمَارُ:

- ‌ تَعَاطِيهِمُ الرِّبَا:

- ‌ انْتِشَارُ الزِّنَى:

- ‌ وَأْدُهُمُ البَنَاتِ:

- ‌ قَتْلُ الأَوْلَادِ خَشْيَةَ الفَقْرِ:

- ‌ ظَلَام مُطْبِقٌ ويَأْسٌ قَاتِلٌ:

- ‌لِمَاذَا بُعِثَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم في جَزِيرَةِ العَرَبِ

- ‌مِنْ قَبْلِ مَوْلِدِهِ صلى الله عليه وسلم إِلَى مَوْلِدِهِ الشَّرِيفِ صلى الله عليه وسلم

- ‌النَّسَبُ النَّبَوِيُّ الشَّرِيفُ

- ‌ أَصَالَةُ نَسَبِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌طَهَارَةُ نَسَبِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌أُسْرَةُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌ هَاشِمِ بنِ عَبْدِ مَنَافٍ

- ‌ وفَاةُ المُطَّلِبِ بنِ عَبْدِ مَنَافٍ:

- ‌أَهَمُّ الأحْدَاثِ فِي حَيَاةِ عَبْدِ المُطَّلِبِ

- ‌ أمَّا زَمْزَمُ

- ‌ رِوَايَاتٌ غَيْرُ صَحِيحَةٍ:

- ‌حَدِيثُ الفِيلِ

- ‌ دُخُولُ عَبْدِ المُطَّلِبِ عَلَى أبْرَهَةَ الحَبَشِيِّ:

- ‌ وُصُولُ الطَّيْرِ الأَبَابِيلِ:

- ‌ هَلَاكُ أبْرَهَةَ الأشْرَمِ:

- ‌نَذْرُ عَبْدِ المُطَّلِبِ ذَبْحَ أحَدِ أَوْلادِهِ

- ‌ خُرُوجُ القَدَحِ عَلَى عَبْدِ اللَّهِ:

- ‌ فِدَاءُ عَبْدِ اللَّهِ بِمِائَةٍ مِنَ الإِبِلِ:

- ‌ حَدِيثٌ وَاهٍ:

- ‌زَوَاجُ عَبْدِ اللَّهِ بنِ عَبْدِ المُطَّلِبِ

- ‌ قِصَّةٌ غَيْرُ صَحِيحَةٍ ومُنْكَرَةٌ:

- ‌ وفَاةُ عَبْدِ اللَّهِ بنِ عَبْدِ المُطَّلِبِ:

- ‌ وُلِدَ رسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَتِيمَ الأَبِ:

- ‌ كَمْ كَانَ عُمُرُ عَبْدِ اللَّهِ لَمَّا تُوُفِّيَ

- ‌ مِيرَاثُ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِنْ أَبِيهِ:

- ‌مِنَ الْمَوْلِدِ الشَّرِيفِ إِلَى نُزُولِ الوَحْي

- ‌وِلادَةُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌ عَلَامَاتٌ ظَهَرَتْ عِنْدَ وِلَادَتِهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌ ظُهُورُ النَّجْمِ:

- ‌ وَقَعَ رَافِعًا رَأْسَهُ إِلَى السَّمَاءِ:

- ‌ عَلَامَاتٌ مَشْهُورَةٌ لَكِنَّهَا غَيرُ صَحِيحَةٍ:

- ‌ خِتَانُ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌ فَرَحُ عَبْدِ المُطَّلِبِ بِوِلَادَةِ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم

- ‌ خِتَانُ رسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَوْمَ سَابِعِهِ وتَسْمِيَتُهُ مُحَمَّدًا:

- ‌رَضَاعُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌ اسْتِرْضَاعُهُ صلى الله عليه وسلم في بَنِي سَعْدٍ:

- ‌ إقْبَالُ المَرَاضِعِ:

- ‌ قِصَّةُ حَلِيمَةَ في اسْتِرْضَاعِهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌حَادِثَةُ شَقِّ صَدْرِهِ الشَّرِيفِ صلى الله عليه وسلم

- ‌ عُمُرُ رسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عِنْدَمَا شُقَّ صَدْرُهُ:

- ‌ تَكْرَارُ شَقِّ الصَّدْرِ:

- ‌ المَرَّةُ الثَّانِيَةُ: وهُوَ ابْنُ عَشْرِ سِنِينَ صلى الله عليه وسلم

- ‌ المَرَّةُ الثَّالِثَةُ: عِنْدَ المَبْعَثِ:

- ‌ المَرَّةُ الرَّابِعَةُ: عِنْدَ الإِسْرَاءِ والمِعْرَاجِ:

- ‌ خَاتَمُ النُّبُوَّةِ:

- ‌ رِوَايَاتٌ ضَعِيفَةٌ:

- ‌ عَوْدَةُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم إِلَى أُمِّهِ الحَنُونِ آمَنَةَ:

- ‌ وَفَاةُ آمِنَةَ أُمِّ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌ زِيَارَةُ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَبْرَ أمِّهِ:

- ‌كَفَالَةُ جَدِّهِ عَبْدِ المُطَّلِبِ

- ‌ قِصَّة تَدُلُّ عَلَى شِدَّةِ مَحَبَّةِ عَبْدِ المُطَّلِبِ لِلرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم

- ‌ جُلُوسُ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَلَى فِرَاشِ عَبْدِ المُطَّلِبِ:

- ‌ وَفَاةُ عَبْدِ المُطَّلِبِ:

- ‌ كَفَالَةُ أَبِي طَالِبٍ لِلنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌ سَفَرُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم إِلَى الشَّامِ مَعَ عَمِّهِ:

- ‌ اخْتِلَافُ العُلَمَاءِ فِي تَصْحِيحِ هَذَا الحَدِيثِ:

- ‌ إِنْكَارُ الإِمَامِ الذَّهَبِيِّ لِهَذِهِ القِصَّةِ:

- ‌ رَعْيُهُ صلى الله عليه وسلم للْغَنَمِ:

- ‌ الحِكْمَةُ فِي رَعْيِ الأَنْبِيَاءِ عليهم السلام لِلْغَنَمِ:

- ‌ فَوَائِدُ الحَدِيثِ:

- ‌ شُهُودُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم حَرْبَ الفِجَارِ

- ‌ شُهُودُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم حِلْفَ الفُضُولِ:

- ‌خُرُوجُ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم بتِجَارَةِ خَدِيجَةَ رضي الله عنها

- ‌ رِوَايَةٌ ضَعِيفَةٌ لِاضْطِرَابِهَا:

- ‌ خُطْبَةُ أَبِي طَالِبٍ:

- ‌ رِوَايَةٌ ضَعِيفَةٌ:

- ‌ عُمْرُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم لَمَّا تَزَوَّجَ خَدِيجَةَ:

- ‌ حَدِيثٌ مَوْضُوعٌ:

- ‌ أَوْلَادُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم مِنْ خَدِيجَةَ رضي الله عنها:

- ‌ تَعْيِيرُ المُشْرِكِينَ بِانْقِطَاعِ نَسَبِ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم

- ‌بِنَاءُ الكَعْبَةِ وَدَرْءُ فِتْنَةٍ عَظِيمَةٍ

- ‌ صَاحِبُ العَقْلِ الكَبِيرِ:

- ‌ ضِيقُ النّفَقَةِ الحَلَالِ:

- ‌ فَوَائِدُ الحَدِيثِ:

- ‌ بُغّضَتْ لِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الأصْنَامُ:

- ‌ بُغِّضَ إلى رسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الشِّعْرُ:

- ‌ لَمْ يَشْرَبْ رسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم خَمْرًا، وَلَا قَرُبَ مِنْ فَاحِشَةٍ:

- ‌ كَانَ رسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقِفُ بِعَرَفَةَ معَ النَّاسِ:

- ‌ كَانَ رسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَعْرُوفًا بالأَمَانَةِ:

- ‌ كَانَ رسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَعْرُوفًا بِالصِّدْقِ:

- ‌ كان رسُوُل اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَصُولًا للرَّحِمِ:

- ‌ قَلَقٌ غَامِضٌ وَعَدَمُ تَرَقُّبٍ لِنُبُوَّةٍ أَوْ رِسَالَةٍ:

- ‌ مَتَى حَدَثَ هَذَا الرَّصدُ

- ‌ هَلْ انْقَطَعَ هَذَا الرَّمْيُ بَعْدَ وَفَاةِ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم أمْ لَا

- ‌ وَهْمُ ابْنِ إسْحَاقَ وابنِ سَعْدٍ:

- ‌ حَدِيثٌ ضَعِيفٌ:

- ‌ تَعَدُّدُ وفُودِ الجِنِّ عَلَى الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم

- ‌مُقَدِّماتُ نُزُول الْوَحْي

- ‌ أَوَّلًا: الرُّؤْيَا الصَّادِقَةُ:

- ‌ ثَانِيًا: حُبُّ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم لِلْخَلْوَةِ:

- ‌ ثَالِثًا: تَسْلِيمُ الْحَجَرِ وَالشَّجَرِ عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌ رَابِعًا: سَمَاعُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم الصَّوْتَ وَرُؤْيَتُهُ الضَّوْءَ:

- ‌الأَحْدَاثُ مِنْ نُزُولِ الوَحْي إِلَى الهِجْرَةِ

- ‌نُزُولُ الْوَحْي عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌ حَدِيثُ عَائِشَةَ رضي الله عنها:

- ‌ رِوَايَةٌ مُرْسَلَةٌ ضَعِيفَةٌ:

- ‌ فُتُورُ الْوَحْي

- ‌ رِوَايَةٌ مُرْسَلَةٌ ضَعِيفَةٌ:

- ‌ مُدَّةُ فُتُورِ الْوَحْي:

- ‌ نُزُولُ الْوَحْي مَرَّةً ثَانِيَةً وَالْأَمْرُ بِالدَّعْوَةِ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى:

- ‌ نُزُولُ سُورةِ الْمُزَّمِّلِ:

- ‌ افْتِرَاضُ قِيَامِ اللَّيْلِ:

- ‌ وَهْمُ ابنِ إسْحَاقَ في نُزُولِ سُورَةِ الضُّحَى:

- ‌ رِوَايَةُ الشَّيْخَانِ في صَحِيحَيْهِمَا أَصَحُّ:

- ‌ مَرَاتبُ الوَحْي وَشِدَّةُ نُزُولِهِ:

- ‌ خَوْفُ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم مِنْ نِسْيَانِ القُرْآنِ:

- ‌ أدْوَارُ الدَّعْوَةِ في حيَاةِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم ومَرَاحِلُهَا:

- ‌الدَّعْوَةُ السِّرِّيةُ

- ‌ إسْلَامُ خَدِيجَةَ بِنْتُ خُوَيْلِدٍ رضي الله عنها:

- ‌ إسْلامُ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رضي الله عنه

- ‌ إسْلامُ زَيْدِ بْنِ حَارِثَةَ رضي الله عنه

- ‌ بَنَاتُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌ إسْلَامُ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رضي الله عنه

- ‌ الأَدِلَّةُ عَلَى تَقَدُّمِ إِسْلَامِ أَبِي بَكرٍ الصِّدِّيقِ رضي الله عنه

- ‌ مَنْزِلَتُهُ رضي الله عنه فِي قُرَيْشٍ وَدَعْوَتُهُ لِلإِسْلَامِ:

- ‌ذِكْرُ مَنْ أَسْلَمَ عَلَى يَدِ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رضي الله عنه

- ‌ تَسَامُعُ النَّاسِ دَعْوَةَ الإِسْلَامِ:

- ‌ أَمَّا أمْرُ الصَّلَاةِ:

- ‌استِخْفَاءُ النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم والمُسْلِمِينَ في دَارِ الأَرْقَمِ

- ‌ أوَّلُ دَمٍ أُهْرِيقَ في الإِسْلَامِ:

- ‌الجَهْرُ بالدَّعْوَةِ

- ‌ الدَّعْوَةُ فِي الأَقْرَبِينَ:

- ‌ الدَّعْوَةُ عَلَى جَبَلِ الصَّفَا

- ‌ فَوَائِدُ الحَدِيثِ:

- ‌ الصَّدْعُ بالدَّعْوَةِ ورُدُودُ فِعْلِ قُرَيْشٍ:

- ‌ وَفْدُ قُرَيْشٍ إِلَى أَبِي طَالِبٍ:

- ‌ مَوْقِفُ الوَلِيدِ بنِ المُغِيرَةِ:

- ‌ تَشَاوُرُ قُرَيْشٍ لِصَدِّ الحُجَّاجِ عَنِ اسْتِمَاعِ الدَّعْوَةِ:

- ‌ قَصِيدَةُ أَبِي طَالِبٍ الشَّهِيرَةُ:

- ‌ حَدِيتٌ لَا أَصْلَ لَهُ:

- ‌إِسْلامُ أبِي ذَرٍّ الغِفَارِيِّ رضي الله عنه

- ‌ رِوَايَةُ الإِمَامِ البُخَارِيِّ:

- ‌ الأدِلَّةُ عَلَى تَأَخُّرِ إسْلَامِ أَبِي ذَرٍّ رضي الله عنه

- ‌ أحَادِيثُ ضَعِيفَةٌ:

- ‌أسَالِيبُ قُرَيْشٍ في مُحَارَبَةِ النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم ودَعْوَتِهِ

- ‌تَعْذِيبُ قُرَيْشٍ لِلْمُسْلِمِينَ

- ‌ المُجَاهِرُونَ بِالظُّلْمِ لِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌ صُوَرٌ مِنَ التَّعْذِيبِ والإِيذَاءِ:

- ‌ تَعْذِيبُ عُثْمَانَ بنِ عَفَّانَ رضي الله عنه

- ‌ تَعْذِيبُ الزُّبَيْرِ بنِ العَوَّامِ رضي الله عنه

- ‌ تَعْذِيبُ زِنِّيرَةَ رضي الله عنها:

- ‌ تَعْذِيبُ مُصْعَبِ بنِ عُمَيْرٍ رضي الله عنه

- ‌ تَعْذِيبُ النَّهْدِيَّةِ وبِنْتِهَا:

- ‌ تَعْذِيبُ سَعِيدِ بنِ زَيْدٍ رضي الله عنه

- ‌ تَعْذِيبُ جَارِيَةِ بَنِي مُؤَمَّلٍ:

- ‌ تَعْذِيبُ بِلالِ بنِ رَبَاحٍ رضي الله عنه

- ‌ رِوَايَةٌ ضعِيفَةٌ:

- ‌ تَعْذِيبُ آل يَاسِرٍ رضي الله عنهم:

- ‌ تَعْذِيبُ أَبِي فكَيْهَةَ رضي الله عنه

- ‌ تَعْذِيبُ خَالِدِ بنِ سَعِيدِ بنِ العَاصِ رضي الله عنه

- ‌ تَعْذِيبُ صُهَيْبٍ الرُّومِيِّ رضي الله عنه

- ‌ مِحْنَةُ سَعْدِ بنِ أَبِي وَقَّاصٍ رضي الله عنه مَعَ أُمِّهِ:

- ‌ تَعْذِيبُ خَبَّابِ بنِ الأرَتِّ رضي الله عنه

- ‌إِعْتَاقُ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رضي الله عنه لِلْمُسْتَضْعَفِينَ

- ‌ ومِنْ هَؤُلاءِ الكِرَامِ الذِينَ أَعْتَقَهُمْ أَبُو بَكْرٍ رضي الله عنه

- ‌ إِنَّمَا أُرِيدُ وَجْهَ اللَّهِ:

- ‌ أَوَّلُ مَنْ جَهَرَ بِالقُرْآنِ:

- ‌ اشْتِدَادُ أَذَى قُرَيْشٍ:

- ‌ شَكْوَى الصَّحَابَة رضي الله عنهم لِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌اسْتِهْزَاءُ المُشْرِكِينَ بالنَّبيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌ عَدَاوَةُ أُمِّ جَمِيلٍ زَوْجَةِ أَبِي لَهَبٍ:

- ‌ شِدَّةُ عَدَاوَةِ أَبِي لَهَبٍ لِلرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم

- ‌ أُمَيَّةُ بنُ خَلَفٍ وهَمْزُهُ لِلرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم

- ‌ مُجَادَلةُ أُبِيِّ بنِ خَلَفٍ:

- ‌ أشْقَى القَوْمِ عُقْبَةُ بنُ أَبِي مُعِيطٍ لَعَنَهُ اللَّهُ:

- ‌ الأخْنَسُ بنُ شُرَيْقٍ

- ‌ الوَلِيْدُ بنُ المُغِيرَةِ:

- ‌ قِصَّةٌ تُبَيِّنُ شِدَّةَ كُفْرِ العَاصِ بنِ وَائِلٍ:

- ‌ الكَافِرُ لَا يَنْفَعُهُ شَيْءٌ فِي الآخِرَةِ:

- ‌ النَّضْرُ بنُ الحَارِثِ وعَبْدُ اللَّهِ بنُ الزِّبَعْرَى:

- ‌ فِرْعَونُ هَذِهِ الأُمَّةِ لَعَنَهُ اللَّهُ تَعَالَى:

- ‌ قِصَّةُ الإِراشِيِّ:

- ‌ قِصَّةٌ أُخْرَى:

- ‌ تيَقُّنُ أَبِي جَهْلٍ لَعَنَهُ اللَّهُ مِنْ صِدْقِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌ رُسُلُ قُرَيْشٍ إِلَى أحْبَارِ يَهُودَ وامْتِحَانُهُمُ الرَّسُولَ صلى الله عليه وسلم

- ‌ آيَةُ الرُّوحِ مَكِّيَّةٌ أَمْ مَدَنِيَّةٌ

- ‌ عِنَادُ الكُفَّارِ ومَوْقِفُهُمْ مِنَ القُرآنِ الكَرِيمِ:

- ‌ اسْتِماعُ زُعَماءِ قُرَيْشٍ إِلَى القُرْآنِ سِرًّا:

- ‌ الْكِبْرُ والْحَسَدُ مَنَعَا أَبَا جَهْلٍ مِنَ الْإِسْلامِ:

- ‌الهِجْرَةُ الأُولَى إِلَى الحَبَشَةِ

- ‌ عَدَدُ المُهاجِرِينَ إِلَى الحَبَشَةِ:

- ‌ سُجُودُ كُفَّارِ قُرَيْشٍ:

- ‌ قِصَّةُ الغَرانِيقِ

- ‌ أقْوالُ العُلَمَاءِ في بُطْلانِ هَذِهِ القِصَّةِ:

- ‌ لِمَاذَا سَجَدَ الكُفَّارُ إذًا

- ‌ قِصَصٌ كَثِيرَة تَدُلُّ عَلَى انْبِهَارِ الكُفَّارِ بِالقُرآنِ:

- ‌ عَوْدَةُ مُهاجِرِي الحَبَشَةِ:

- ‌ عُثْمَانُ بنُ مَظْعُونٍ رضي الله عنه يَدْخُلُ بِجِوَارٍ:

- ‌ أَبُو سَلَمَةَ بنُ عَبْدِ الأَسَدِ رضي الله عنه يدخلُ مَكَّةَ في جِوارٍ:

- ‌ وَهْمُ ابنِ سَعْدٍ في أَنَّ ابنَ مَسْعُودٍ رضي الله عنه رَجَعَ إِلَى الحَبَشَةِ:

- ‌ مُفاوَضَاتُ قُرَيْشٍ مَعَ أَبِي طَالِبٍ في أَمْرِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌ رِوايَةٌ مَشْهُورَةٌ ضَعِيفَةٌ:

- ‌ طَلَبُ قُرَيْشٍ تَسْلِيمَ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم

- ‌ مُنَاصَرَةُ بَنِي هَاشِمٍ والمُطَّلبِ لِأَبِي طَالِبٍ:

- ‌ مُحَاوَلَةُ الطُّغَاةِ اغْتِيَالَ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم

- ‌إِسْلامُ حَمْزَةَ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ رضي الله عنه

- ‌ سَبَبُ إِسْلامِهِ رضي الله عنه

- ‌ دُعاءُ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم لِعُمَرَ بنِ الخَطَّابِ رضي الله عنه

- ‌ بِدايَةُ اللِّينِ عِنْدَ عُمَرَ رضي الله عنه

- ‌ إسْلَامُ أُخْتِهِ فَاطِمَةَ وَزَوْجِهَا:

- ‌ قِصَّةُ إِسْلَامِ عُمَرَ رضي الله عنه

- ‌ قِصَّةٌ أُخْرَى فِي خَبَرِ إِسْلَامِهِ رضي الله عنه

- ‌ مَتَى كَانَ إِسْلَامُ عُمَرَ رضي الله عنه

- ‌ انْتِشَارُ خَبَرِ إِسْلَامِهِ رضي الله عنه

- ‌ زَحْفُ المُشْرِكِينَ لِقَتْلِ عُمَرَ رضي الله عنه

- ‌ عِزَّةُ المُسْلِمِينَ:

- ‌ آيَةٌ نَزَلَتْ:

- ‌إغْرَاءَاتُ قُرَيْشٍ لِلنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌ حِوَارُ عُتْبَةَ بنِ رَبِيعَةَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌ مَا أشَارَ بِهِ عُتْبَةُ عَلَى قُرَيْشٍ:

- ‌ تَصْوِيرٌ لِمَوْقِفِ قُرَيْشٍ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌تَعَنُّتُ قُرَيْشٍ وَطَلَبُهُمُ الآيَاتِ وَالمُعْجِزَاتِ

- ‌ مَقَالَةُ عَبْدِ اللَّهِ بنِ أَبِي أُمَيَّةَ المَخْزُومِيِّ

- ‌ الحِكْمَةُ فِي أَنَّهُمْ لَمْ يُجَابُوا لِمَا طَلَبُوا:

- ‌ القُرْآنُ مُعْجِزَةُ المُعْجِزَاتِ:

- ‌الهِجْرَةُ الثَّانِيَةُ إِلَى الحَبَشَةِ

- ‌ الشَّكُّ فِي هِجْرَةِ عَمَّارِ بنِ يَاسِرٍ رضي الله عنه

- ‌ وَهْمُ ابنِ إسْحَاقَ وغَيْرِهِ:

- ‌ وَهْمٌ آخَرُ لِابْنِ إسْحَاقَ وَغَيْرِهِ:

- ‌ مَوْتُ خَالِدٍ بْنِ حِزَامٍ رضي الله عنه

- ‌ نُبْذَةٌ عَنْ خَالِدٍ بْنِ حِزَامٍ رضي الله عنه

- ‌ تَعَقَّبُ قُرَيْشٍ لِمُهَاجِرَةِ الحَبَشَةِ:

- ‌ إِحْضَارُ النَّجَاشِيِّ لِلْمُسْلِمِينَ وسُؤَالُهُمْ:

- ‌ مُحَاوَلَةٌ أُخْرَى لِلْوَقِيعَةِ بَيْنَ المُهَاجِرِينَ والنَّجَاشِيِّ:

- ‌ إِسْلَامُ النَّجَاشِيِّ رضي الله عنه

- ‌ التَّمْكِينُ للنَّجَاشِيِّ فِي مُلْكِهِ:

- ‌ بَقَاءُ المُسْلِمِينَ فِي الحَبَشَةِ:

- ‌ بَعْضُ الفَوَائِدِ مِنْ قِصَّةِ الهِجْرَةِ إِلَى الحَبَشَةِ:

- ‌ أوَّلُ وَفْدٍ قَدِمَ عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌مُقَاطَعَةُ قُرَيْشٍ بَنِي هَاشِمٍ وحِصَارَ الشِّعْبِ

- ‌ شِدَّةُ الحِصَارِ:

- ‌ بَيْنَ حَكِيمِ بنِ حِزَامٍ وَأَبي جَهْلٍ:

- ‌ وِلَادَةُ حَبْرِ الأُمَّةِ وتَرْجُمَانِ القُرْآن:

- ‌ نَقْضُ الصَّحِيفَةِ وإنْهَاءُ المُقَاطَعَةِ:

- ‌ إِخْبَارُ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم عَمَّهُ بِنَقْضِ الصَّحِيفَةِ:

- ‌ صِدْقُ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم فِيمَا قَالَ:

- ‌ آخِرُ مُفَاوَضَاتِ قُريشٍ مَعَ أَبِي طَالِبٍ:

- ‌وَفَاةُ أَبِي طَالِبٍ

- ‌ فَوَائِدُ الْحَدِيثِ:

- ‌ اسْتِغْفَارُ المُسْلِمِينَ لِمَوْتَاهُمُ الكُفَّارِ:

- ‌ عِبْرَةٌ وَعِظَةٌ لِمَنْ تَدَبَّرَ:

- ‌ دَفْنُ أَبِي طَالِبٍ:

- ‌ مَصِيرُ أَبِي طَالِبٍ:

- ‌وَفَاةُ خَدِيجَةَ رضي الله عنها

- ‌ وَقْتُ وَفَاتِهَا رضي الله عنها:

- ‌ حُزْنُ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم عَلَيْهَا رضي الله عنها:

- ‌ هَدْيُهُ صلى الله عليه وسلم عِنْدَ المُصِيبَةِ:

- ‌ فَضْلُ خَدِيجَةَ بِنْتِ خُوَيْلِدٍ رضي الله عنها:

- ‌ مُكَافَأَةُ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم لِخَدِيجَةَ رضي الله عنها:

- ‌ خَصَائِصُ خَدِيجَةَ رضي الله عنها:

- ‌ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يَعْقِدُ عَلَى عَائِشَةَ رضي الله عنها:

- ‌ زَوَاجُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم بِسَوْدَةَ بِنْتِ زَمْعَةَ رضي الله عنها:

- ‌ شِدَّةُ اتِّبَاعِ سَوْدَةَ بِنْتِ زَمْعَةَ رضي الله عنها لِأَمْرِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌ جَعْلُ سَوْدَةَ يَوْمَهَا لِعَائِشَةَ:

- ‌ وَفَاةُ سَوْدَةَ رضي الله عنها:

- ‌اشْتِدَادُ إيذَاءِ قُرَيْشٍ لِلنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم بَعْدَ وَفَاةِ عَمِّهِ أبي طَالِبٍ

- ‌ قِصَّةٌ في إيذَاءِ الكُفَّارِ لِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌ قِصَّةٌ أُخْرَى في إيذَاءِ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم

- ‌ قِصَّة أُخْرَى في إيذَاءِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌ فَوَائِدُ الحَدِيثِ:

- ‌ قِصَّةٌ أُخْرَى في إيذَاءِ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم

- ‌ قَوْلَةٌ جَمِيلَةٌ لِلشَّيْخِ عَلِي الطَّنْطَاوِي:

- ‌اسْتِئْذَانُ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رضي الله عنه النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم فِي الهِجْرَةِ إِلَى الحَبَشَةِ

- ‌خُرُوجُ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم إِلَى الطَّائِفِ

- ‌ وُصُولُ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم إِلَى الطَّائِفِ:

- ‌ هِمَّةٌ عَجِيبَةٌ:

- ‌ تَضَرُّعٌ وَدُعَاءٌ:

- ‌ قِصَّةُ عَدَّاسٍ:

- ‌ رُجُوعُ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم إِلَى مَكَّةَ:

- ‌ وَهْمُ ابْنِ إِسْحَاقَ وَابْنِ سَعْدٍ وَغَيْرِهِمَا فِي إِسْلَامِ الْجِنِّ:

- ‌ دُخُولُ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم مَكَّةَ فِي جِوَارِ المُطْعِمِ بنِ عَدِيٍّ:

- ‌ وَفَاءُ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم لِلْمُطْعِمِ بنِ عَدِيٍّ:

- ‌ اسْتِهْزَاءُ أَبِي جَهْلٍ لَعَنَهُ اللَّهُ:

- ‌الإِسْرَاءُ والمِعْرَاجُ

- ‌ المَقْصُودُ بِالْإِسْرَاءِ:

- ‌ المَقْصُودُ بِالمِعْرَاجِ

- ‌ تَوَاتَرَتِ الأَخْبَارُ فِي الإِسْرَاءِ والمِعْرَاجِ:

- ‌ مَتَى حَدَثَ الإِسْرَاءُ والمِعْرَاجُ

- ‌ الإِسْرَاءُ والمِعْرَاجُ بِالجَسَدِ والرُّوحِ:

- ‌ الإِسْرَاءُ والمِعْرَاجُ كَانَ مَرَّةً وَاحِدَةً:

- ‌ قِصَّةُ الإِسْرَاءِ وَالمِعْرَاجِ:

- ‌ الآيَاتُ التِي رَآهَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي طَرِيقِهِ إِلَى بَيْتِ المَقْدِسِ:

- ‌ المَشْهَدُ الأَوَّلُ:

- ‌ المَشْهَدُ الثَّانِي:

- ‌ المَشْهَدُ الثَّالِثُ:

- ‌ المَشْهَدُ الرَّابِعُ:

- ‌ المَشْهَدُ الخَامِسُ:

- ‌ المَشْهَدُ السَّادِسُ:

- ‌ المَشْهَدُ السَّابعُ:

- ‌ المَشْهَدُ الثَّامِنُ:

- ‌ المَشْهَدُ التَّاسِعُ:

- ‌ المَشْهَدُ العَاشِرُ:

- ‌ المَشْهَدُ الحَادِي عَشَرَ:

- ‌ المَشْهَدُ الثَّانِي عَشَرَ:

- ‌ المَشْهَدُ الثَّالِثَ عَشَرَ:

- ‌ صَلَاةُ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم بِالأَنْبِيَاء عَلَيْهِمُ الصَّلَاةُ والسَّلَامُ:

- ‌ مَتَى صَلَّى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِالأَنْبِيَاءِ

- ‌ عَرْضُ الآنِيَةِ فِي بَيْتِ المَقْدِسِ:

- ‌ صُعُودُ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم فِي المِعْرَاجِ إِلَى السَّمَاوَاتِ:

- ‌ المَشَاهِدُ التِي شَاهَدَهَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي السَّمَاءِ الدُّنْيَا:

- ‌1 - حَالُ أَكَلَةِ أمْوَالِ اليَتَامَى ظُلْمًا:

- ‌2 - حَالُ النِّسَاءِ اللَّاتِي يُدْخِلْنَ عَلَى الأَزْوَاجِ مَا لَيْسَ مِنْهُمْ:

- ‌3 - حَالُ المُغْتَابِينَ

- ‌4 - حَالُ الزُّنَاةِ:

- ‌5 - حَالُ أَكلَةِ الرِّبَا:

- ‌ صُعُودُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم إِلَى السَّمَاءِ الثَّانِيَةِ:

- ‌ صُعُودُ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم إِلَى السَّمَاءِ الثَّالِثَةِ:

- ‌ صُعُودُ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم إِلَى السَّمَاءِ الرَّابِعَةِ:

- ‌ صُعُودُ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم إِلَى السَّمَاءِ الخَامِسَةِ:

- ‌ صُعُودُ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم إِلَى السَّمَاءِ السَّادِسَةِ:

- ‌ صُعُودُ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم إِلَى السَّمَاءِ السَّابِعَةِ:

- ‌ الْحِكْمَةُ فِي لِقَاءِ هَؤلَاءِ الْأَنْبِيَاءِ:

- ‌ دُخُولُ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم الجَنّةَ وَمَا رَآهُ فِيهَا:

- ‌ رُؤْيَةُ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم نَهْرَ الكَوْثَرِ:

- ‌ جَارِيَةٌ لِزَيْدِ بنِ حَارِثَةَ رضي الله عنه

- ‌ صَوْتُ بِلَالٍ رضي الله عنه فِي الجَنَّةِ:

- ‌ فَوَائِدُ الحَدِيثِ:

- ‌ عَرْضُ الآنِيَةِ عَلَى الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم

- ‌ انْتِهَاءُ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم إِلَى سِدْرَةِ المُنْتَهَى:

- ‌ رُؤْيَةُ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم جِبْرِيلَ عليه السلام عَلَى صُورَتِهِ الحَقِيقِيَّةِ:

- ‌ افْتِرَاضُ الصَّلَوَاتِ الخَمْسِ:

- ‌ مَا خُصَّ بِهِ الرَّسُولُ صلى الله عليه وسلم وَأمتُهُ:

- ‌ هَلْ رَأَى الرَّسُولُ صلى الله عليه وسلم رَبَّهُ لَيْلةَ الْإِسْرَاءِ

- ‌ عَوْدَةُ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم إِلَى مَكَّةَ وإِخْبَارُهُ النَّاسَ بِمَسْرَاهُ:

- ‌ بَعَضُ المَشَاهِدِ وَهُوَ فِي طَرِيقِ العَوْدَةِ إِلَى مَكَّةَ:

- ‌ هَلْ صَدَّقَتْ قُرَيْشٌ الرَّسُولَ صلى الله عليه وسلم فِي إِسرَائِهِ ومِعْرَاجِهِ

- ‌ مَوْقِفُ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رضي الله عنه

- ‌ طَلَبُ قُرْيَشٍ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنْ يَصِفَ لَهُمْ بَيْتَ المَقْدِسِ:

- ‌ فَوَائِدُ قِصَّةِ الإِسْرَاءِ وَالمِعْرَاجِ:

- ‌ مَوَاقِيتُ الصَّلَاةِ:

- ‌ فُرِضَتِ الصَّلَاةُ الرُّبَاعِيَّةُ رَكْعَتَانِ:

- ‌ الصَّلَاةُ كَانَتْ إِلَى بَيْتِ المَقْدِسِ:

- ‌انْشِقَاقُ القَمَرِ

- ‌عَرْضُ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم نَفْسَهُ الشَّرِيفَةَ عَلَى القَبَائِلِ وَالأَفْرَادِ

- ‌ شِدَّةُ عَدَاوَةِ أَبِي لَهَبٍ لِلإِسْلَامِ:

- ‌ القَبَائِلُ التِي عَرَضَ عَلَيْهَا الرَّسُولُ صلى الله عليه وسلم الإِسْلَامَ:

- ‌1 - قَبِيلَةُ هَمَدَانَ:

- ‌2 - قَبِيلة بَنِي عَامِرِ بنِ كلَ معْصَعَةَ:

- ‌3 - قَبِيلَةُ كِنْدَةَ:

- ‌4 - قَبِيْلَةُ بَنِي حَنِيفَةَ:

- ‌5 - قَبِيلَةُ عَبْسٍ:

- ‌6 - قَبِيلَةُ كَلْبٍ:

- ‌7 - قَبِيلَةُ بَنِي شَيْبَانَ:

- ‌8 - قَبِيلَةُ بَنِي مُحَارِبٍ:

- ‌ الأفْرَادُ الذِينَ عَرَضَ عَلَيْهِمْ الرَّسُولُ صلى الله عليه وسلم الإِسْلَامَ:

- ‌ سُوَيْدُ بنُ الصَّامِتِ:

- ‌ ضِمَادُ بنُ ثَعْلَبَةَ:

- ‌ الطُّفَيْلُ بنُ عَمْرٍو الدُّوسِيُّ:

- ‌ خُرُوجُ الطُّفَيْلِ رضي الله عنه إِلَى قَوْمِهِ دَاعِيًا إِلَى الإِسْلَامِ:

- ‌ دُعَاءُ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم لقَبِيلَةِ دَوْسٍ بِالهِدَايَةِ:

- ‌ اسْتِشْهَادُ الطُّفَيْلِ بنِ عَمْرٍو رضي الله عنه

- ‌ إِسْلَامُ إِيَاسِ بنِ مُعَاذٍ:

- ‌ يَوْمُ بُعَاثٍ:

- ‌بَدْءُ إِسْلامِ الأَنْصَارِ

- ‌ أَوَّلُ مَسْجِدٍ يُقْرَأُ فِيهِ القُرآنُ بِالمَدِينَةِ:

- ‌ عَدَدُ وَأَسْمَاءُ رَهْطِ الخَزْرَجِ رضي الله عنهم:

- ‌ من بني النجار:

- ‌ مِنْ بَنِي زُرَيْقٍ:

- ‌ مِنْ بَنِي سَلِمَة:

- ‌ مِنْ بَنِي حَرَامِ بْنِ كَعبٍ:

- ‌ مِنْ بَنِي عُبَيْدِ بنِ عَدِيٍّ:

- ‌ رِوَايَةُ مُوسَى بنِ عُقْبَةَ:

- ‌بَيْعَةُ العَقَبَةِ الأوْلَى

- ‌ مِنَ الخَزْرَجِ مِنْ بَنِي النَّجَارِ:

- ‌ مِنْ بَنِي زُرَيْقِ بنِ عَامِرٍ:

- ‌ مِنْ بَنِي عَوْفٍ بنِ الخَزْرَجِ:

- ‌ مِنْ بَنِي سَالِمِ بنِ عَوْفٍ:

- ‌ مِنْ بَنِي سَلِمَة:

- ‌ مِنْ بَنِي حَرَامِ بنِ كَعبٍ:

- ‌ مِنَ الأوْسِ مِنْ بَنِي عَبْدِ الأشْهَلِ:

- ‌ مِنْ بَنِي عَمرِو بنِ عَوْفٍ:

- ‌ عَلَامَ كَانَتِ البَيْعَةُ

- ‌ الصَّحِيحُ فِي هذِهِ البَيْعَةِ:

- ‌بَعْثُ مُصْعَبِ بنِ عُمَيرٍ رضي الله عنه إِلَى المَدِينَةِ لِلدَّعْوَةِ إِلَى الإِسْلَامِ

- ‌ نَجَاحُ مُصْعَبٍ رضي الله عنه فِي مُهِمَّتِهِ:

- ‌ إِسْلَامُ سَعْدِ بنِ مُعَاذٍ وَأُسَيد بنِ حُضَيْرٍ رضي الله عنهما:

- ‌سَبَبُ تَهَيُّؤِ الأَنْصَارِ لِلإِسْلَامْ

- ‌بَيْعَةُ العَقَبَةِ الثَّانِيَةِ

- ‌ سِيَاقُ بَيْعَةِ العَقَبَةِ الثَّانِيَةِ:

- ‌ اسْتِيثَاقُ العَبَّاسِ لِلنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم؛ وَعَزْمُ الأَنْصَارِ عَلَى البَيْعَةِ:

- ‌ نُقَبَاءُ الخَزْرَجِ:

- ‌ نُقَبَاءُ الأوْسِ:

- ‌ التَّأْكِيدُ مِنْ خُطُورَةِ البَيْعَةِ:

- ‌ أَوَّلُ مَنْ بَايَعَ:

- ‌ بَيْعَةُ المَرْأَتيْنِ:

- ‌ شَيْطَانٌ يَكْتَشِفُ المُعَاهَدَةَ:

- ‌ صِدْقُ الأَنْصَارِ رضي الله عنهم فِي بَيْعَتِهِمْ:

- ‌ قُرَيْشٌ تَبْحَثُ عَنِ الأخْبَارِ عِنْدَ رُؤَسَاءِ يَثْرِبَ:

- ‌ تَأَكُّدُ قُرَيْشٍ مِنْ صِحَةِ الخَبرِ وَمُلَاحَقَتُهَا المُبَايِعِينَ:

- ‌ وَهْمُ ابنِ إِسْحَاقَ:

- ‌ فَضْلُ مَنْ شَهِدَ بَيْعَةَ العَقَبَةِ الثَّانِيَةِ:

- ‌ إِسْلَامُ عَمْرِو بنِ الجَمُوحِ رضي الله عنه

- ‌خَصَائِصَ المَدِينَةِ المُنَوَّرَةِ

الفصل: ‌2 - حال النساء اللاتي يدخلن على الأزواج ما ليس منهم:

اليَمِينِ أَهْلُ الجَنَّةِ، وَالأَسْوِدَةُ التِي عَنْ شِمَالِهِ أَهْلُ النَّارِ، فَإِذَا نَظَرَ قِبَلَ يَمِينِهِ ضَحِكَ، وإذَا نَظَرَ قِبَلَ شِمَالِهِ بَكَى (1).

*‌

‌ المَشَاهِدُ التِي شَاهَدَهَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي السَّمَاءِ الدُّنْيَا:

‌1 - حَالُ أَكَلَةِ أمْوَالِ اليَتَامَى ظُلْمًا:

عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الخُدْرِيِّ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: "لَمَّا دَخَلْتُ السَّمَاءَ الدُّنْيَا. . . رَأَيْتُ رِجَالًا لَهُمْ مَشَافِرُ (2) كَمَشَافِرِ الإِبِلِ، فِي أَيْدِيهِمْ قِطَعٌ مِنْ نَارٍ كَالأَفْهَارِ (3) يَقْذِفُونَهَا فِي أَفْوَاهِهِمْ فَتَخْرُجُ مِنْ أدْبَارِهِمْ، فَقُلْتُ: مَنْ هَؤُلَاءِ يَا جِبْرِيلُ؟ ".

قَالَ: هَؤُلَاءِ، أَكَلَةُ أمْوَالِ اليَتَامَى ظُلْمًا (4).

‌2 - حَالُ النِّسَاءِ اللَّاتِي يُدْخِلْنَ عَلَى الأَزْوَاجِ مَا لَيْسَ مِنْهُمْ:

قَالَ صلى الله عليه وسلم: "ثُمَّ رَأَيْتُ نِسَاءً مُعَلَّقَاتِ بِثَدْيِهِنَّ، فَقُلْتُ: مَنْ هَؤُلَاءَ يَا جِبْرِيلُ؟ ".

(1) أخرج ذلك: البخاري في صحيحه - كتاب الصلاة - باب كيف فرضت الصلوات في الإسراء؟ - رقم الحديث (349) - ومسلم في صحيحه - كتاب الإيمان - باب الإسراء برسول اللَّه صلى الله عليه وسلم إلى السماوات - رقم الحديث (163).

(2)

المشَافِرُ: جمع مِشْفَر، والمِشْفَرُ للبعيرِ كالشَّفَةِ للإنسان. انظر النهاية (4/ 284).

(3)

الأفْهَارُ: جمع فِهْرٍ، وهو الحَجَرُ مِلْءُ الكف، وقيل الحجرُ مُطْلَقًا. انظر النهاية (3/ 433).

(4)

انظر دلائل النبوة للبيهقي (2/ 392) سيرة ابن هشام (2/ 19).

قُلتُ: توعَّد اللَّه تَعَالَى أكلةَ أموالِ اليتامى ظُلمًا بالنارِ، فقال تَعَالَى في سورة النساه آية (10):{إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا} .

ص: 481