الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
من طريق ابن أبي السفر عن الشعبى عن عبد اللَّه بن مطيع بن الأسود عن أبيه وكان اسمه العاص فسماه رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم مطيعًا- قال: سمعت رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم حين أمر بقتل هؤلاء الرهط بمكة يقول: "لا تغزى مكة بعد هذا العام أبدًا ولا يقتل رجل من قريش صبرًا بعد العام". والسياق للطحاوى لأنه أتم والسند صحيح إلى ابن أبي السفر.
قوله: باب ما جاء في الطيرة
قال: وفي الباب عن أبي هريرة وحابس التميمى وعائشة وابن عمر وسعد
2661/ 81 - أما حديث أبي هريرة:
فرواه عنه عبيد اللَّه بن عبد اللَّه بن عتبة وأبو صالح وأبو سلمة وأبو زرعة بن عمرو بن جرير ومحمد بن سيرين وسنان بن أبي سنان وعلقمة بن أبي علقمة ومضارب بن حزن وعلى بن رباح وسعيد بن المسيب وسعيد المقبرى وحابس التميمى.
* أما رواية عببد اللَّه عنه:
ففي البخاري 10/ 212 و 214 ومسلم 4/ 1745 وأحمد 2/ 266 و 267 و 406 و 453 و 524 والطيالسى ص 328 ومعمر في جامعه 10/ 403 وابن حبان 7/ 642 و 643 والدارقطني في العلل 11/ 63 والبيهقي في الكبرى 8/ 139:
من طريق الزهري عن عبيد اللَّه بن عبد اللَّه بن عتبة عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: "لا طيرة وخيرها الفأل". قالوا: وما الفأل يا رسول اللَّه؟ قال: "الكلمة الصالحة يسمعها أحدكم". والسياق للبخاري.
وقد اختلف في إسناده على الزهري فقال عنه عقيل وشعيب وموسى بن عقبة والنعمان بن راشد وزمعة بن صالح ومعمر في رواية ومحمد بن أبي عتيق ما تقدم. وقال معمر مرة عنه عن حميد بن عبد الرحمن عن أبي هريرة وقال: مرة عنه عن أبي سلمة عن أبي هريرة ووافقه صالح بن كيسان ولا أعلم من تابعه على السياق الأول. خالفهم الزبيدى إذ قال عنه عن عطاء بن زيد عن أبي هريرة. خالفهم عبد الحميد بن جعفر إذ قال عنه عن عبيد اللَّه وعطاء عنه. إلا أن السند إلى عبد الحميد لا يصح إذ راويه عنه معلى بن عبد الرحمن وهو متهم. ذكر غالب هذا الدارقطني.
* وأما رواية أبي صالح عنه:
ففي البخاري 10/ 215 وابن جرير في التهذيب من مسند على 1/ 8:
من طريق إسرائيل أخبرنا أبو حصين عن أبي صالح عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صفر".
* وأما رواية أبي سلمة بن عبد الرحمن عنه:
ففي البخاري 10/ 171 ومسلم 4/ 1742 و 1743 وأبي داود 4/ 231 و 232 وأحمد 2/ 267 و 406 و 434 وعبد الرزاق في المصنف كما في جامع معمر 10/ 404 وابن عدى 6/ 218 وابن أبي شيبة 6/ 225 وابن أبي عاصم في السنة 1/ 119 و 120 وابن جرير في التهذيب مسند على 1/ 5 و 6 والبخاري في التاريخ 1/ 139 والطحاوى في شرح المعانى 4/ 308:
من طريق صالح بن كيسان ومعمر ويونس وهذا لفظ يونس عن ابن شهاب أخبرنى أبو سلمة بن عبد الرحمن وغيره أن أبا هريرة قال: إن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم قال: "لا عدوى ولا صفر ولا هامة" فقال أعرابى: يا رسول اللَّه فما بال الإبل تكون في الرمل كأنها الظباء فيجيء البعير الأجرب فيدخل فيها فيجربها كلها؟ قال: "فمن أعدى الأول؟ " زاد صالح في روايته "ولا طيرة". والسياق لمسلم.
وقد صوب هذا الوجه والوجه الأول الدارقطني في العلل 11/ 68 فما بعد.
ولابن شهاب بهذا السند سياق آخر.
بلفظ: "لا يورد الممرض على المصح".
عند البخاري 10/ 141 وأبي داود 3/ 232 وأحمد 6/ 402 و 434 وعبد الرزاق 10/ 454 كما في جامع معمر والطحاوى في شرح المعانى 4/ 303 والبيهقي 7/ 216 وابن جرير في التهذيب مسند على 1/ 6 و 17 وابن أبي شيبة 6/ 226.
وقد أبهم في بعض طرقه معمر الواسطة بين شيخه الزهري وبين أبي هريرة كما في بعض المصادر السابقة إذ قال عن الزهري قال: فحدثنى رجل عن أبي هريرة وهذا المبهم يفسر بما ورد مبينًا في بعض الروايات علمًا بأنه تقدم أنه يدخل بينه وبين الزهرى حميد بن عبد الرحمن وعبيد اللَّه بن عبد اللَّه بن عتبة.
ولأبى سلمة عن أبي هريرة سياق آخر.
مرفوعًا بلفظ: "كان رسول اللَّه في يحب الفأل الحسن ويكره الطيرة".
عند أحمد 2/ 332 وابن حبان 7/ 642.
* وأما رواية أبي زرعة بن عمرو بن جرير عنه:
ففي أحمد 2/ 327 وإسحاق 1/ 235 والحميدي 2/ 475 وأبي يعلى 5/ 410 وابن حبان 7/ 641 وابن جرير في التهذيب مسند على 1/ 7 والطحاوى في شرح المعانى 4/ 308:
من طريق عبد اللَّه بن شبرمة وغيره عن أبي زرعة بن عمرو بن جرير عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صفر". والسياق وإسحاق. وقد تابع ابن شبرمة عمارة بن القعقاع إلا أنه اختلف فيه على، ابن شبرمة إذ قال عنه ابن عيينة عن أبي زرعة عن أبي هريرة وقال عنه الثورى عن أبي زرعة عن رجل عن عبد اللَّه وحكم أبو حاتم على بن عيينة بالوهم كما في العلل 2/ 265 إلا أن أبا حاتم خالف نفسه في 2/ 272 حيث جعل الخلاف لا عن ابن شبرمة بل بين ابن شبرمة وقرينه إذ قال عنه ولده:"سألت أبي عن حديث رواه ابن شبرمة عن أبي زرعة عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا يعدى شيء شيئًا لا عدوى ولا هامة ولا صفر" قال أبي: خالف ابن شبرمة ابن أخيه عمارة بن القعقاع فقال عن أبي زرعة عن رجل عن أبي كذا وقع وعله ابن مسعود وهو أشبه بالصواب". اهـ.
* وأما رواية ابن سيرين عنه:
ففي مسلم 4/ 1746 وأحمد 2/ 507 وابن حبان 7/ 639 وإسحاق 1/ 409:
من طريق هشام بن حسان وغيره عن محمد بن سيرين عن أبي هريرة. قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "لا عدوى ولا هامة ولا طيرة وأحب الفأل الصالح". والسياق لمسلم.
* وأما رواية سنان بن أبي سنان عنه:
ففي البخاري 10/ 243 ومسلم 4/ 1743 وابن جرير في التهذيب مسند على 1/ 6 والطبراني في الأوسط 5/ 39 وابن أبي عاصم في السنة 1/ 124:
من طريق الزهري قال: أخبرنى شان بن أبي شان الدؤلى أن أبا هريرة رضي الله عنه قال: إن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم قال: "لا عدوى" فقام أعرابى فقال: أرأيت الإبل تكون في الرمال أمثال الظباء فيأتيها البعير الأجرب فتجرب؟ قال النبي صلى الله عليه وسلم: "فمن أعدى الأول". والسياق للبخاري.
* وأما رواية علقمة بن أبي علقمة عنه:
ففي التوبيخ لأبي الشيخ ص 106 و 107.
قال: حدثنا محمد بن خلف وكيع نا محمد بن جعفر نا يحيى، ثنا شعبة عن محمد بن إسحاق عن علقمة بن أبي علقمة عن أبي هريرة قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "في المؤمن ثلاث خصال: الطيرة والظن والحسد، فمخرجه من الطيرة أن لا يرجع ومخرجه من الظن أن لا يحقق، ومخرجه من الحسد أن لا يبقى" والسند فيه سقط كما أفاد ذلك مخرج الكتاب ولم يشر إلى ذكر الحديث في مصدر آخر.
وعلقمة بن أبي علقمة إن كان مولى عائشة فلم أره ممن ذكر في شيوخ ابن إسحاق إلا أن من الرواة عنه ممن هو من قرناء ابن إسحاق كمالك فإذا ترجح كونه مولى عائشة المدنى فيبعد سماعه من أبي هريرة.
وتأتى رواية لعلقمة في هذا الباب في حديث عائشة.
* وأما رواية مضارب عنه:
ففي ابن ماجه 2/ 1159 وأحمد 2/ 487 وابن أبي شيبة 6/ 224 وابن جرير في التهذيب مسند على 1/ 9 وابن أبي عاصم في السنة 1/ 120:
من طريق ابن عليه وغيره عن الجريرى عن مضارب بن حزن عن أبي هريرة قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "لا عدوى ولا هامة وخير الطير الفأل والعين حق" والسياق لابن جرير ومضارب بن حزن قال في التقريب: مقبول وهو متابع بمن ذكر هنا.
* وأما رواية على بن رباح عنه:
ففي أحمد 2/ 420 وابن جرير في التهذيب مسند على 1/ 9 والطبراني في الأوسط 6/ 325 والطحاوى في شرح المعانى 4/ 309:
من طريق ابن وهب أخبرنى معروف بن سويد الجذامى أنه سمع على بن رباح يقول: سمعت أبا هريرة يقول: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "لا عدوى ولا طيرة والعين حق". والسياق للطبراني وسنده صحيح وعلى هو والد موسى ثقة وكذا معروف ثقة إلا أنه اختلف في وصله وإرساله على على بن رباح إذ قال عنه من سبق كما تقدم خالفه موسى بن على بن رباح إذ قال: عن أبيه رفعه وقد صوب أبو حاتم رواية من أرسل وانظر العلل 2/ 280.
* وأما رواية أبي حسان عنه:
فيأتى تخريجها في حديث عائشة من هذا الباب.
* وأما رواية سعيد بن المسيب عنه:
ففي الكامل لابن عدى 3/ 231:
من طريق زمعة بن صالح عن الزهري عن سعيد بن المسيب قال أبو هريرة: "جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: "إنا سكنا دارًا ونحن كثير عددنا مجتمع شملنا فلما سكناها قل وفرنا وقل عددنا واختلف شملنا فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "ألا تركتموها وهى ذميمة" وزمعة متروك وذكر ابن عدى أنه لا يعلم من تابعه.
* وأما رواية سعيد المقبرى عنه:
ففي ابن عدى 4/ 315 وأبي بكر الشافعى في الغيلانيات ص 267:
من طريق عبد اللَّه بن سعيد المقبرى عن أبيه عن أبي هريرة أن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم قال: "إذا حسدتم فلا تبغوا، وإذا ظننتم فلا تحقوا، وإذا تطبرتم فأمضوا وعلى اللَّه فتوكلوا" وعبد اللَّه متروك.
وللمقبرى عنه سياق آخر.
في الأوسط للطبراني 1/ 73.
حدثنا أحمد بن رشدين قال: نا أحمد بن صالح قال: قرأت على عبد اللَّه بن نافع قال: حدثنى مالك بن أنس عن المقبرى عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا عدوى، ولا هام، ولا صفر، ولا يحل الممرض على المصح" وشيخ الطبراني كذب وانظر اللسان 1/ 257.
* وأما رواية حابس عنه:
فيأتى تخريجها في حديث حابس من هذا الباب.
2662/ 82 - وأما حديث حابس التميمى:
فرواه الترمذي في الجامع 4/ 397 والعلل ص 266 وأحمد 4/ 67 و 5/ 70 و 379 وأبو يعلى في مسنده 2/ 241 ومفاريده ص 89 والبخاري في الأدب المفرد ص 315 والتاريخ 3/ 108 وابن أبي عاصم في الصحابة 2/ 389 و 390 والبغوى في الصحابة 2/ 189 والطبراني في الكبير 4/ 31 وابن سعد في الطبقات 7/ 66:
من طريق يحيى بن أبي كثير حدثنى حية بن حابس التميمى أن أباه أخبره أنه سمع رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم يقول: "لا شيء في الهام، والعين حق، وأصدق الطير الفأل". والسياق لأبي يعلى.
وقد اختلف في إسناده على، يحيى فقال عنه على بن المبارك وحرب بن شداد ما تقدم إلا أن حرب بن شداد قال: مرة عن يحيى عن حية بن حابس سمعت رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم. ومال الحافظ في الإصابة 1/ 271 إلى أنه سقط من السند ذكر أبيه وعزا هذه الرواية إلى ابن أبي عاصم. وفيما قاله الحافظ نظر فإن ابن أبي عاصم ذكر حابسًا أولًا وساق له هذا الحديث ثم ثنى بقوله: "حية بن حابس" وساق له هذا الحديث أيضًا فبان بهذا أن ابن أبي عاصم يثبت الصحبة لحية ووالده ولعل الحافظ نظر إلى الموضع الأول من الصحابة لابن أبي عاصم فبنى قوله السابق عليه. خالفهما شيبان إذ قال عن يحيى عن حية عن أبيه عن أبي هريرة. خالفهما أبان بن يزيد العطار إذ قال عن يحيى أن رجلًا حدثه عن أبي هريرة.
وقد اختلف أهل العلم في الحديث. فمنهم من حكم عليه بالاضطراب كما مال إلى هذا ابن عبد البر في الاستيعاب وذكره عنه الحافظ في الإصابة. وأما البخاري فلم يرجح وخالفه الترمذي إذ رجح رواية ابن المبارك. ففي علله ما نصه بعد أن ذكر له رواية شيبان وعلى بن المبارك "قلت له كيف على بن المبارك؟ قال: صاحب كتاب. وشيبان صاحب كتاب. ولم أر محمدًا يقضى في هذا الحديث بشىء" قال أبو عيسى: وكأن حديث على بن المبارك أشبه لما وافقه حرب بن شداد" واختلف في الروايات السابقة أي تقدم فمال أبو حاتم إلى تقديم رواية على بن المبارك. خالفه أبو زرعة فقدم رواية شيبان وعضد ذلك بأن أبان العطار قد تابع شيبات إذ قال أبان عن يحيى عن رجل عن أبيه عن أبي هريرة فبان أن المبهب في رواية أبان هو المبين في رواية شيبان. إلا أن رواية أبان وجدتها في تاريخ البخاري ليس فيها إلا ما قدمته قبل عن يحيى عن رجل عن أبي هريرة فاللَّه أعلم. وانظر العلل 2/ 249 و 250.
وقد حكم على الحديث بالضعف يخرج مفاريد أبي يعلى بناء على جهالة شيخ يحيى وأنه انفرد بالرواية عنه ورد ما مال إليه ابن أبي عاصم من إثبات الصحبة لحية.
وأبن أبي عاصم أقعد ممن نفى الصحبة لحية واللَّه أعلم.
2663/ 83 - وأما حديث عائشة:
فرواه عنها أبو حسان وعلقمة بن أبي علقمة عن أمه.
* أما رواية أبي حسان عنها:
ففي أحمد 6/ 150 و 240 و 246 وإسحاق 3/ 751 وابن جرير في التهذيب مسند على 1/ 17 و 27 والطحاوى في شرح المعانى 4/ 314 والمشكل 2/ 255 والحاكم 2/ 479:
من طريق همام وسعيد عن قتادة عن أبي حسان قال: دخل رجلان من بنى عامر على عائشة فاخبراها أن أبا هريرة يحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "إن الطيرة في المرأة والدار والفرس" فغضبت وطارت شقة منها في السماء وشقة في الأرض فقالت. والذى نزل القرآن على محمد صلى الله عليه وسلم ما قالها رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم إنما قال: "إن أهل الجاهلية كانوا يتطيرون من ذلك". والسياق للطحاوى.
ولم أر تصريحًا لقتادة من شيخه ولا أعلم من أثبت السماع لأبي حسان من عائشة مع ثقته وتفرد قتادة بالرواية عنه. فلو سلم من هذا فالسند صحيح.
* وأما رواية علقمة بن أبي علقمة عن أمه:
ففي الأدب المفرد للبخاري ص 314 والطحاوى في شرح المعانى 4/ 312 وابن وهب في الجامع 2/ 754:
من طريق ابن أبي الزناد وغيره عن علقمة عن أمه عن عائشة أنها كانت تؤتى بالصبيان إذا ولدوا فتدعو لهم بالبركة فأتيت بصبى فذهبت تضع وسادته فإذا تحت رأسه موسى. فسألتهم عن الموسى؟ فقالوا: نجعلها من الجن فأخذت الموسى فرمت بها ونهتهم عنها وقالت: إن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم كان يكره الطيرة ويبغضها. وكانت عائشة تنهى عنها". والسياق للبخاري وأم علقمة اسمها موجانة قيل: لم يوثقها إلا ابن حبان والعجلى لذا قال فيها الحافظ أنها مقبولة. وتقدم أن قلنا إن النساء لم يحصل فيهن التنقيب من قبل الأئمة كما حصل للرجال لذا أكثرهن دخلن في حد الجهالة الحالية وأما علقمة فثقة.
2664/ 84 - وأما حديث ابن عمر:
فرواه عنه سالم وحمزة وأبو جنات عن أبيه.
* أما رواية سالم وحمزة عنه:
ففي البخاري 10/ 212 ومسلم 4/ 1747 وأبو داود 4/ 237 والنسائي في الكبرى 5/ 402 و 403 و 404 والترمذي 5/ 126 وأحمد 2/ 8 و 36 و 115 و 126 و 136 و 152 و 153 والحميدي 2/ 280 والطيالسى ص 250 وأبي يعلى 5/ 217 و 228 و 186 و 203 وابن جرير في التهذيب مشد على 1/ 12 و 22 و 23 وابن وهب في الجامع 2/ 735 والطحاوى في شرح المعانى 4/ 313 والبيهقي 7/ 216:
من طريق يونس وغيره عن الزهري عن حمزة وسالم ابنى عبد اللَّه بن عمر عن