الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
* وأما رواية مجاهد عنه:
ففي مسلم 2/ 692 والنسائي في الكبرى 5/ 376 وأحمد 2/ 473 وابن أبي الدنيا في كتاب العيال ص 17 والبيهقي 7/ 467:
من طريق مزاحم بن زفر عن مجاهد عن أبي هريرة قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "دينار أنففته في سبيل اللَّه ودينار أنفقته في رقبة ودينار تصدقت به على مسكين ودينار أنفقته على أهلك أعظمها أجرًا الذي أنفقته على أهلك" والسياق لمسلم.
* وأما رواية عروة عنه:
ففي البخاري 3/ 294 وابن أبي الدنيا في العيال ص 16 والطبراني في الأوسط 8/ 312:
من طريق هشام بن عروة عن أبيه عن أبي هريرة عن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم فذكر بمثل رواية ابن المسيب عن أبي هريرة المتقدمة.
* وأما رواية يحيى بن جعدة عنه:
ففي أبي داود 2/ 312 وأحمد 2/ 358 وابن خزيمة 4/ 102 وابن أبي الدنيا في العيال ص 16 وابن حبان 5/ 144 وأبي الشيخ جزئه ما رواه أبو الزبير عن غير جابر ص 177 والحاكم 1/ 414 والبيهقي في الكبرى 4/ 180:
من طريق الليث عن أبي الزبير عن يحيى بن جعدة عن أبي هريرة أنه قال: يا رسول اللَّه أي الصدقة أفضل؟ قال: "جهد المقل وابدأ بمن تعول" والسياق لأبى داود.
* تنبيه:
ثم روايات أخر في زهد هناد 1/ 340.
قوله: (43) باب ما جاء في الضيافة كم هِي
قال: وفي الباب عن عائشة وأبي هريرة
3138/ 102 - أما حديث عائشة:
فتقدم تخريجه في باب برقم 28.
3139/ 103 - وأما حديث أبي هريرة:
فرواه عنه أبو صالح وأبو سلمة بن عبد الرحمن وعطاء بن يزيد الليثي وسعيد
المقبرى وزياد بن المغيرة وابن سيرين وأبو نضرة وعائشة وأبو حازم.
* أما رواية أبي صالح عنه:
ففي أبي داود 4/ 128 وأحمد 2/ 354 والحربى في إكرام الضيف ص 62 و 63:
من طريق الأعمش وغيره عن أبي صالح عن أبي هريرة قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "حق الضيف ثلاث فما زاد فهو صدقة" والسياق للحربى.
ولأبي صالح عن أبي هريرة سياق آخر:
تقدم في الباب برقم 28.
* وأما رواية أبي سلمة عنه:
ففي الأدب المفرد للبخاري ص 259 وأحمد 2/ 288 و 431 والحربى في إكرام الضيف ص 63 والبيهقي 9/ 197 وابن أبي شيبة 7/ 702:
من طريق يحيى بن أبي كثير وغيره عن أبي سلمة عن أبي هريرة قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "الضيافة ثلاثة أيام فما كان بعد ذلك فهو صدقة" والسياق للبخاري.
وقد اختلف فيه على يحيى بن أبي كثير فقال عنه أبان بن يزيد ما تقدم وقد تابعه متابعة قاصرة محمد بن عمرو إذ رواه عن أبي سلمة كذلك. خالفه شيبان إذ قال عنه عن أبي سلمة عن أبي هريرة من قوله. واختلف فيه على على بن المبارك فقال عنه أبو عامر العقدى كقول شيبان وقال عنه وكيع كقول أبان بن يزيد إلا أن الراوى عن وكيع ولده سفيان. وقال عمان بن عمر عنه عن يحيى عن عطاء بن يزيد الليثى عن أبي هريرة. وأولاهم بالتقديم شيبان فإن أبانا وإن توبع لا يقاومه، ومحمد بن عمرو تكلم في روايته عن أبي سلمة فيما لو خالفه مثل الزهرى وابن أبي كثير.
ولأبي سلمة سياق آخر عن أبي هريرة:
تقدم تخريجه في باب برقم 28.
* وأما رواية عطاء عنه:
ففي إكرام الضيف للحربى ص 63:
من طريق على بن المبارك عن يحيى عن أبي سلمة عن أبي هريرة أن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم كان يقول: "الضيافة ثلاثة أيام فما كان أفضل من ذلك فصدقة".
وتقدم ما في السند في الرواية السابقة.
* وأما رواية المقبرى عنه:
ففي إكرام الضيف للحربى ص 64:
من طريق أبي معشر عن سعيد عن أبي هريرة قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "الضيافة أول يوم حق والثاني معروف والثالث صدقة ولا يحل لرجل ينزل على قوم أن يؤثمهم" وأبو معشر هو نجيح وهو ضعيف.
وللمقبرى سياق آخر عن أبي هريرة:
تقدم في باب برقم 28.
* وأما رواية زياد بن المغيرة عنه:
ففي الطيالسى ص 333 و 334 وأبي يعلى كما في المطالب 3/ 361 ومسدد كما في المطالب وإسحاق 1/ 321 والبخاري في التاريخ 3/ 367 والحربى في إكرام الضيف ص 64:
من طريق ليث عن زياد أبي المغيرة عن أبي هريرة قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "الضيافة ثلاث فما كان فوق ذلك فهو صدقة وعلى الضيف أن يتحول ولا يؤثم أهل منزله" والسياق للحربى وليث ضعيف إذ هو ابن أبي سليم.
* وأما رواية ابن سيرين عنه:
ففي الحربى ص 64 وأحمد 2/ 510 و 534:
من طريق هشام عن محمد عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "حق الضيافة ثلاثة أيام فما أصاب بعد ذلك فهو صدقة" والسياق لأحمد.
وسنده صحيح ففي علل ابن المدينى ص 68 قوله: "أحاديث هشام عن الحسن عامتها تدور على حوشب وأما أحاديثه عن محمد فصحاح". اهـ.
وقد تابع هشامًا عوف الأعرابى عند الحربى.
* وأما رواية أبي نضرة عنه:
ففي إكرام الضيف للحربى ص 65: