المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌قوله: 45 - باب ما جاء في فضل إطعام الطعام - نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» - جـ ٥

[الوائلي، حسن بن محمد]

فهرس الكتاب

- ‌كتاب اللباس

- ‌قوله: باب (1) ما جاء في الحرير والذهب

- ‌قوله: باب (3) "يعنى من الرخصة في لبس الحرير في الحرب

- ‌قوله: باب (4) ما جاء في الرخصة في الثوب الأحمر للرجال

- ‌قوله: باب (5) ما جاء في كراهية المعصفر للرجال

- ‌قوله: باب (6) ما جاء في لبس الفراء

- ‌قوله: باب (7) ما جاء في جلود الميتة إذا دبغت

- ‌قوله: باب (8) ما جاء في كراهية جر الإزار

- ‌قوله: 10 - باب ما جاء في لبس الصوف

- ‌قوله: باب (11) ما جاء في العمامة السوداء

- ‌قوله: باب (12) في سدل العمامة بين الكتفين

- ‌قوله: باب (13) ما جاء في كراهية خاتم الذهب

- ‌قوله: باب (14) ما جاء في خاتم الفضة

- ‌قوله: 16 - باب ما جاء في لبس الخاتم في اليمنى

- ‌قوله: باب (17) ما جاء في نقش الخاتم

- ‌قوله: باب (18) ما جاء في الصورة

- ‌قوله: باب (19) ما جاء في المصورين

- ‌قوله: باب (20) ما جاء في الخضاب

- ‌قوله: باب (21) ما جاء في الجمة واتخاذ الشعر

- ‌قوله: باب (22) ما جاء في النهى عن الترجل إلا غبًّا

- ‌قوله: باب (23) ما جاء في الاكتحال

- ‌قوله: باب (24) ما جاء في النهى عن اشتمال الصماء والاحتباء في الثوب الواحد

- ‌قوله: باب (25) ما جاء في مواصلة الشعر

- ‌قوله: باب (26) ما جاء في ركوب المياثر

- ‌قوله: باب (27) ما جاء في فراش النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: باب (29) ما يقول إذا لبس ثوبا جديدًا

- ‌قوله: باب (33) ما جاء في نعل النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: باب (34) ما جاء في كراهية المشى في النعل الواحدة

- ‌قوله: باب (43) ما جاء في الخاتم الحديد

- ‌كتاب الأطعمة

- ‌قوله: 2 - باب ما جاء في أكل الأرنب

- ‌قوله: 3 - باب ما جاء في أكل الضب

- ‌قوله: 5 - باب ما جاء في أكل لحوم الخيل

- ‌قوله: 6 - باب ما جاء في لحوم الحمر الأهلية

- ‌قوله: 8 - باب ما جاء في الفأرة تموت في السمن

- ‌قوله: 9 - باب ما جاء في النهى عن الأكل والشرب بالشمال

- ‌قوله: 10 - باب ما جاء في لعق الأصابع بعد الأكل

- ‌قوله: 11 - باب اللقمة تسقط

- ‌قوله: 12 - باب ما جاء في كراهية الأكل من وسط الطعام

- ‌قوله: 13 - باب ما جاء في كراهية أكل الثوم والبصل

- ‌قوله: 15 - باب ما جاء في تخمير الإناء وإطفاء السراج والنار عند المنام

- ‌قوله: 16 - باب ما جاء في كراهية القران بين التمرتين

- ‌قوله: 17 - باب استحباب التمر

- ‌قوله: 18 - باب ما جاء في الحمد على الطعام إذا فرغ منه

- ‌قوله: 20 - باب ما جاء أن المؤمن يأكل في معى واحد

- ‌قوله: 21 - باب ما جاء في طعام الواحد يكفى الاثنين

- ‌قوله: 22 - باب ما جاء في أكل الجراد

- ‌قوله: 24 - باب ما جاء في أكل لحوم الجلالة وألبانها

- ‌قوله: 27 - باب ما جاء في أكل الشواء

- ‌قوله: 28 - باب ما جاء في كراهية الأكل متكئًا

- ‌قوله: 30 - باب ما جاء في إكثار ماء المرقة

- ‌قوله: 31 - باب ما جاء في فضل الثريد

- ‌قوله: 32 - باب ما جاء أنه قال: انهسوا اللحم نهسًا

- ‌قوله: 33 - باب ما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم في قطع اللحم بالسكين

- ‌قوله: 34 - باب ما جاء في أي اللحم كان أحب إلى رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: 35 - باب ما جاء في الخل

- ‌قوله: 36 - باب ما جاء في أكل البطيخ بالرطب

- ‌قوله: 39 - باب ما جاء في الوضوء قبل الطعام وبعده

- ‌قوله: 42 - باب ما جاء في أكل الدباء

- ‌قوله: 45 - باب ما جاء في فضل إطعام الطعام

- ‌كتاب الأشربةعن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: (1) باب ما جاء في شارب الخمر

- ‌قوله: (2) باب ما جاء كل مسحر حرام

- ‌قوله: باب 3 ما جاء ما أسكر كثيره فقليله حرام

- ‌قوله: باب (4) ما جاء في نبيد الجر

- ‌قوله: باب (5) ما جاء في كراهية أن ينبذ في الدباء والحنتم والنقر

- ‌قوله: باب (6) ما جاء في الرخصة أن ينبذ في الظروف

- ‌قوله: باب (7) ما جاء في الانتباذ في السقاء

- ‌قوله: باب (8) ما جاء في الحبوب التى يتخذ منها الخمر

- ‌قوله: باب (9) ما جاء في خليط البسر والتمر

- ‌قوله: باب (10) ما جاء في كراهية الشرب في آنية الذهب والفضة

- ‌قوله: 11 - باب ما جاء في النهى عن الشرب قائمًا

- ‌قوله: باب (12) ما جاء في الرخصة في الشرب قائما

- ‌قوله: باب (17) ما جاء في النهى عن اختناث الأسقية

- ‌قوله: باب (18) ما جاء في الرخصة في ذلك

- ‌قوله: باب (19) ما جاء أن الأيمن أحق بالشراب

- ‌قوله: باب (20) ما جاء أن ساقى القوم آخرهم شربًا

- ‌كتاب البر والصلةعن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: 1 - باب ما جاء في بر الوالدين

- ‌قوله: باب (3) ما جاء من الفضل في رضا الوالدين

- ‌قوله: باب (4) ما جاء في عقوق الوالدين

- ‌قوله: باب (5) ما جاء في إكرام صديق الوالد

- ‌قوله: باب (9) ما جاء في قطيعة الرحم

- ‌قوله: باب (10) ما جاء في صلة الرحم

- ‌قوله: باب (11) ما جاء في حب الولد

- ‌قوله: باب (12) ما جاء في رحمة الولد

- ‌قوله: (13) باب ما جاء في النفقة على البنات والأخوات

- ‌قوله: (14) باب ما جاء في رحمة اليتيم وكفالته

- ‌قوله: (15) باب ما جاء في رحمة الصبيان

- ‌قوله: (16) باب ما جاء في رحمة المسلمين

- ‌قوله: (17) باب ما جاء في النصيحة

- ‌قوله: (18) باب ما جاء في شفقة المسلم على المسلم

- ‌قوله: (19) باب ما جاء في السترة على المسلم

- ‌قوله: (20) باب ما جاء في الذب عن عرض المسلم

- ‌قوله: (21) باب ما جاء في كراهية الهجر للمسلم

- ‌قوله: (23) باب ما جاء في الغيبة

- ‌قوله: (24) باب ما جاء في الحسد

- ‌قوله: (25) باب ما جاء في التباغض

- ‌قوله: (26) باب ما جاء في إصلاح ذات البين

- ‌قوله: (27) باب ما جاء في الخيانة والغش

- ‌قوله: (28) باب ما جاء في حق الجوار

- ‌قوله: (29) باب ما جاء في الإحسان إلى الخدم

- ‌قوله: (30) باب النهى عن ضرب الخدم وشتمهم

- ‌قوله: (34) باب ما جاء في قبول الهدية والمكافأة عليها

- ‌قوله: (35) باب ما جاء في الشكر لمن أحسن إليك

- ‌قوله: (36) باب ما جاء في صنائع المعروف

- ‌قوله: (37) باب ما جاء في المنحة

- ‌قوله: (38) باب ما جاء في إماطة الأذى عن الطريق

- ‌قوله: (40) باب ما جاء في السخاء

- ‌قوله: (41) باب ما جاء في البخيل

- ‌قوله: (42) باب ما جاء في النفقة في الأهل

- ‌قوله: (43) باب ما جاء في الضيافة كم هِي

- ‌قوله: (45) باب ما جاء في طلاقة الوجه وحسن البشر

- ‌قوله: (46) باب ما جاء في الصدق والكذب

- ‌قوله: (47) باب ما جاء في الفحش والتفحش

- ‌قوله: (48) باب ما جاء في اللعنة

- ‌قوله: (51) باب ما جاء في الشتم

- ‌قوله: (54) باب ما جاء في فضل المملوك الصالح

- ‌قوله: (55) باب ما جاء في معاشرة الناس

- ‌قوله: (61) باب ما جاء في الكبر

- ‌قوله: (62) باب ما جاء في حسن الخلق

- ‌قوله: (63) باب ما جاء في الإحسان والعفو

- ‌قوله: (65) باب ما جاء في الحياء

- ‌قوله: (66) باب ما جاء في التأنى والعجلة

- ‌قوله: (67) باب ما جاء في الرفق

- ‌قوله: (68) باب ما جاء في دعوة المظلوم

- ‌قوله: (69) باب ما جاء في خلق النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: (71) باب ما جاء في معالى الأخلاق

- ‌قوله: (72) باب ما جاء في اللعن والطعن

- ‌قوله: (73) باب ما جاء في كثرة الغضب

- ‌قوله: (77) باب ما جاء في الصبر

- ‌قوله: (78) باب ما جاء في ذي الوجهين

- ‌قوله: (81) باب ما جاء في "إن من البيان سحرًا

- ‌قوله: (82) باب ما جاء في التواضع

- ‌قوله: (83) باب ما جاء في الظلم

- ‌قوله: (87) باب ما جاء في المتشبع بما لم يعطه

- ‌كتاب الطبعن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: (1) باب ما جاء في الحمية

- ‌قوله: (2) باب ما جاء في الدواء والحث عليه

- ‌قوله: (5) باب ما جاء في الحبة السوداء

- ‌قوله: (6) باب ما جاء في شرب أبوال الإبل

- ‌قوله: (10) باب كراهية التداوى بالكى

- ‌قوله: (11) باب ما جاء في الرخصة في ذلك

- ‌قوله: (12) باب ما جاء في الحجامة

- ‌قوله: (14) باب ما جاء في كراهية الرقية

- ‌قوله: (15) باب ما جاء في الرخصة في ذلك

- ‌قوله: (16) باب ما جاء في الرقية بالمعوذتين

- ‌قوله: (17) باب ما جاء في الرقية من العين

- ‌قوله: (19) باب ما جاء أن العين حق والغسل لها

- ‌قوله: (22) باب ما جاء في الكماة والعجوة

- ‌قوله: (24) باب ما جاء في كراهية التعليق

- ‌قوله: (25) باب ما جاء في تبريد الحمى بالماء

- ‌قوله: (27) باب ما جاء في الغيلة

- ‌كتاب الفرائضعن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: (1) باب ما جاء من ترك مالًا فلورثته

- ‌قوله: (9) باب ما جاء في ميراث الجد

- ‌قوله: (10) باب ما جاء في ميراث الجدة

- ‌قوله: (12) باب ما جاء في ميراث الخال

- ‌قوله: (13) باب ما جاء في الذى يموت وليس له وارث

- ‌قوله: (15) باب ما جاء في إبطال الميراث بين المسلم والكافر

- ‌كتاب الوصاياعن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: (1) باب ما جاء في الوصية بالثلث

- ‌قوله: (5) باب ما جاء لا وصية لوارث

- ‌كتاب الولاء والهبةعن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: باب (1) ما جاء أن الولاء لمن أعتق

- ‌قوله: باب (7) ما جاء في كراهية الرجوع في الهبة

- ‌كتاب القدرعن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: (1) باب ما جاء في التشديد في الخوض في القدر

- ‌قوله: باب (2) ما جاء في احتجاج آدم وموسى عليهما السلام

- ‌قوله: باب (3) ما جاء في الشقاء والسعادة

- ‌قوله: باب (5) ما جاء أن الأعمال بالخواتيم

- ‌قوله: باب (5) ما جاء كل مولود يولد على الفطرة

- ‌قوله: باب (6) ما جاء لا يرد القدر إلا الدعاء

- ‌قوله: باب (7) ما جاء أن القلوب بين أصبعى الرحمن

- ‌قوله: 8 - باب ما جاء أن للَّه كتابًا لأهل الجنة وأهل النار

- ‌قوله: باب (9) ما جاء لا عدوى ولا هامة ولا صفر

- ‌قوله: باب (10) ما جاء في الإيمان بالقدر خيره وشره

- ‌قوله: باب (11) ما جاء أن النفس تموت حيث ما كتب لها

- ‌قوله: باب (13) ما جاء في القدرية

- ‌كتاب الفتنعن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: باب (1) ما جاء لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث

- ‌قوله: باب (2) ما جاء دماؤكم وأموالكم عليكم حرام

- ‌قوله: باب (3) ما جاء لا يحل لمسلم أن يروع مسلمًا

- ‌قوله: باب (4) ما جاء في إشارة المسلم إلى أخيه بالسلاح

- ‌قوله: باب (5) ما جاء في النهي عن تعاطى السيف مسلولًا

- ‌قوله: باب (6) ما جاء من صلى الصبح فهو في ذمة اللَّه

- ‌قوله: باب (7) نزول العذاب إذا لم يغير المنكر

- ‌قوله: باب (8) ما جاء أفضل الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر

- ‌قوله: باب (14) ما جاء في سؤال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم ثلاثًا لأمته

- ‌قوله: باب (15) ما جاء كيف يكون الرجل في الفتنة

- ‌قوله: باب (18) ما جاء لتركبن سنن من كان قبلكم

- ‌قوله: باب (19) ما جاء في كلام السباع

- ‌قوله: باب (20) ما جاء في انشقاق القمر

- ‌قوله: باب (21) ما جاء في الخسف

- ‌قوله: باب (22) ما جاء في طلوع الشمس من مغربها

- ‌قوله: باب (24) في صفة المارقة

- ‌قوله: باب (26) ما جاء ما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه بما هو كائن إلى يوم القيامة

- ‌قوله: باب (27) ما جاء في الشام

- ‌قوله: باب (28) ما جاء لا ترجعوا بعدى كفارًا يضرب بعضكم رقاب بعض

- ‌قوله: باب (29) ما جاء تحون فتنة القاعد فيها خير من القائم

- ‌قوله: باب (30) ما جاء ستكون فتن كقطع الليل المظلم

- ‌قوله: باب (31) ما جاء في الهرج والعبادة فيه

- ‌قوله: باب (33) ما جاء في اتخاذ سيفٍ من خشب في الفتنة

- ‌قوله: باب (34) ما جاء في أشراط الساعة

- ‌قوله: باب (38) ما جاء في علامة حلول المسخ والخسف

- ‌قوله: 40 - باب ما جاء في قتال الترك

- ‌قوله: باب (42) ما جاء لا تقوم الساعة حتى تخرج نار من قبل الحجاز

- ‌قوله: باب (43) لا تقوم الساعة حتى يخرج كذابون

- ‌قوله: باب (44) ما جاء في ثقيف كذاب ومبير

- ‌قوله: باب (46) ما جاء في الخلفاء

- ‌قوله: باب (48) ما جاء في الخلافة

- ‌قوله: باب (49) ما جاء أن الخلفاء من قريش إلى أن تقوم الساعة

- ‌قوله: باب (52) ما جاء في المهدى

- ‌قوله: باب (55) ما جاء في الدجال

- ‌قوله: باب (57) ما جاء من أين يخرج الدجال

- ‌قوله: باب (58) ما جاء في علامات خروج الدجال

- ‌قوله: باب (60) ما جاء في صفة الدجال

- ‌قوله: باب (61) ما جاء في الدجال لا يدخل المدينة

- ‌قوله: باب (62) ما جاء في قتل عيسى ابن مريم الدجال

- ‌قوله: باب (63) ما جاء في ذكر ابن صائد

- ‌قوله: باب (64) ما جاء في مدة أعمار الصحابة

- ‌قوله: باب (65) ما جاء في النهى عن سب الرياح

- ‌قوله: باب (68) كف المسلم عن الظلم

- ‌قوله: باب (69) من الفتن الدخول على السلطان

- ‌قوله: باب (72) النهى عن تصديق السلطان الكذاب

- ‌قوله: باب (79) صفة أهل آخر الزمان

- ‌كتاب الرؤياعن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: باب (1) أن رؤيا المؤمن جزء من ستة وأربعين جزءًا من النبوة

- ‌قوله: باب (2) ذهبت النبوة وبقيت المبشرات

- ‌قوله: باب (3) قوله لهم البشرى في الحياة الدنيا

- ‌قوله: باب (4) ما جاء في قول النبي صلى الله عليه وسلم: "من رآنى في المنام فقد رآنى

- ‌قوله باب (5) إذا رأى في المنام ما يكره ما يصنع

- ‌قوله: باب (7) في تأويل الرؤيا ما يستحب منها وما يكره

- ‌قوله: باب (8) في الذي يكذب في حلمه

- ‌قوله: باب (9) ما جاء رؤيا النبي صلى الله عليه وسلم اللبن والقميص

- ‌قوله: باب (10) ما جاء في رؤيا النبي صلى الله عليه وسلم الميزان والدلو

- ‌كتاب الشهاداتعن رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: باب (2) ما جاء فيمن لا تجوز شهادته

- ‌قوله: باب (3) ما جاء في شهادة الزور

- ‌كتاب الزهدعن رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: باب (1) الصحة والفراغ نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس

- ‌قوله: باب (4) ما جاء في ذكر الموت

- ‌قوله: باب (6) ما جاء من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه

- ‌قوله: باب (7) ما جاء في إنذار النبي صلى الله عليه وسلم قومه

- ‌قوله: باب (8) ما جاء في فضل البكاء من خشية الله

- ‌قوله: باب (9) في قول النبي صلى الله عليه وسلم: "لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلًا

- ‌قوله: باب (10) فيمن تكلم بكلمة يضحك بها الناس

- ‌قوله: باب (12) في قلة الكلام

- ‌قوله: باب (13) ما جاء في هوان الدنيا على الله عز وجل

- ‌قوله: باب (16) ما جاء أن الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر

- ‌قوله: باب (19) ما يكفى من الدنيا

- ‌قوله: باب (21) ما جاء في طول العمر للمؤمن

- ‌قوله: باب (25) ما جاء في قصر الأمل

- ‌قوله: باب (27) لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى ثالثًا

- ‌قوله: باب (28) ما جاء أن قلب الشيخ شاب على حب اثنيين

- ‌قوله: باب (34) في التوكل على الله

- ‌قوله: باب (35) ما جاء في الكفاف والصبر عليه

- ‌قوله: باب (37) ما جاء أن فقراء المهاجرين يدخلون الجنة قبل أغنيائهم

- ‌قوله: باب (38) ما جاء في معيشة النبي صلى الله عليه وسلم وأهله

- ‌قوله: باب (39) ما جاء في معيشة أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: باب (43) "ذم الحرص على المال والشرف

- ‌قوله: باب (44) "قدر الدنيا من الآخرة

- ‌قوله: باب (48) ما جاء في الرياء والسمعة

- ‌قوله: باب (50) ما جاء أن المرء مع من أحب

- ‌قوله: باب (53) ما جاء في الحب في الله

- ‌قوله: باب (54) ما جاء في إعلام الحب

- ‌قوله: باب (55) ما جاء في كراهية المدحة والمداحين

- ‌قوله: باب (56) ما جاء في الصبر على البلاء

- ‌قوله: باب (57) ما جاء في ذهاب الصبر

- ‌قوله: باب (59) (من يظهر خلاف ما يسر)

- ‌قوله: باب (60) ما جاء في حفظ اللسان

الفصل: ‌قوله: 45 - باب ما جاء في فضل إطعام الطعام

وأحمد 4/ 352 وابن قانع في الصحابة 1/ 137 والبغوى في معجمه 1/ 462 وأبو نعيم في المعرفة 2/ 544 والطبراني في الكبير 2/ 258 و 259 وأبو الشيخ في أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم ص 214 وأبو بكر الشافعى في الغيلانيات ص 316:

من طريق إسماعيل بن أبي خالد عن حكيم بن جابر عن أبيه قال: دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم فرأيت عنده دباء تقطع قلت: ما هذا؟ قال: "نكثر به طعامنا" والسياق للنسائي وسنده صحيح.

‌قوله: 45 - باب ما جاء في فضل إطعام الطعام

قال: وفي الباب عن عبد اللَّه بن عمرو وابن عمر وأنس وعبد اللَّه بن سلام وعبد الرحمن بن عائش وشريح بن هانىء عن أبيه

2946/ 83 - أما حديث عبد اللَّه بن عمرو:

فرواه عنه عطاء بن السائب عن أبيه وأبو عبد الرحمن الحبلى وأبو الخير وواهب بن عبد اللَّه.

* أما رواية عطاء عن أبيه عنه:

ففي الترمذي 4/ 287 وابن ماجه 2/ 1218 وأحمد 2/ 170 و 196 والبزار 6/ 383 وعبد بن حميد ص 139 والبخاري في الأدب المفرد ص 340 وابن أبي شيبة المصنف 6/ 140 والدارمي 2/ 34 وابن حبان 1/ 356:

من طريق أبي الأحوص وغيره عن عطاء بن السائب عن أبيه عن عبد اللَّه بن عمرو قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "اعبدوا الرحمن وأطعموا الطعام وأفشوا السلام تدخلوا الجنة بسلام" والسياق للترمذي.

والحديث من رواية من روى عن عطاء بعد الاختلاط.

* وأما رواية أبي عبد الرحمن الحبلى عنه:

ففي مكارم الأخلاق للطبراني ص 374 والحاكم 1/ 80 و 321:

من طريق ابن لهيعة وغيره عن حيى بن عبد اللَّه المعافرى عن أبي عبد الرحمن الحبلى عن عبد اللَّه بن عمرو قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "إن في الجنة غرفًا يرى ظاهرها من باطنها وباطنها من ظاهرها" قيل: لمن هي يا رسول اللَّه؟ قال: "لمن أطاب الكلام وأطعم الطعام وبات قائمًا والناس نيام" والسياق للطبراني. وقد تابع ابن لهيعة، ابن وهب كما عند

ص: 2684

الحاكم فالحديث يصح من طريقه.

* وأما رواية أبي الخير عنه:

ففي البخاري 1/ 55 والأدب المفرد له ص 350 ومسلم 1/ 65 وأبي داود 5/ 379 والنسائي 8/ 107 وابن ماجه 2/ 1083 وأحمد 2/ 169 وابن حبان في صحيحه 1/ 362:

من طريق الليث عن يزيد عن أبي الخير عن عبد اللَّه بن عمرو رضي الله عنهما رجلًا سأل النبي صلى الله عليه وسلم: أي إسلام خير؟ قال: "تطعم الطعام وتقرأ السلام على من عرفت ومن لم تعرف" والسياق للبخاري.

* وأما رواية واهب عنه:

ففي مكارم الأخلاق للطبراني ص 371 والأوسط 6/ 320 والحاكم 4/ 129 وابن حبان في الضعفاء 1/ 301:

من طريق وثيمة بن موسى بن الفرات ثنا إدريس بن يحيى الخولانى عن رجاء بن أبي عطاء عن واهب بن عبد اللَّه المعافرى عن عبد اللَّه بن عمرو قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "من أطعم أخاه حتى يشبعه وسقاه من الماء حتى يرويه بعده اللَّه من النار سبع خنادق ما بين كل خندق مسيرة مائة عام". والسياق للطبراني. وذكر مخرج الكتاب أيضًا عن الذهبى أن وثيمة وضاع. إلا أن وثيمة لم ينفرد بالحديث فقد تابعه أبو الطاهر بن السرح في الأوسط فبراء من عهدته ورجاء قال فيه ابن حبان "شيخ يروى عن المصريين الأشياء الموضوعة لا يحل الاحتجاج به" فعلة الحيث من قبله.

2947/ 84 - وأما حديث ابن عمر:

فرواه عنه نافع وعطاء وسعيد بن جبير.

* أما رواية نافع عنه:

ففي علل الترمذي ص 257 وابن ماجه 2/ 1083 وأحمد 2/ 156 وابن عدى 3/ 267 وابن الأعرابى 2/ 600 والخطيب 4/ 212:

من طريق سليمان بن موسى حدثنا عن نافع أن عبد اللَّه بن عمر كان يقول: إن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم قال: "أفشوا السلام وأطعموا الطعام وكونوا إخوانًا كما أمركم اللَّه عز وجل". والسياق لابن ماجه وفي زوائده "إسناده صحيح رجاله ثقات إن كان ابن جريج سمعه من سليمان بن موسى" وفيما قاله نظر فقد أنكر هذا الحديث البخاري على سليمان كما ذكر

ص: 2685

هذا الترمذي في علله وذكره ابن عدى في ترجمته وتبين مما سبق عدم سماع سليمان له من نافع.

فكيف ساغ للبوصيرى ذلك. وأعجب من ذلك جزم مخرج المسند تابع مؤسسة الرسالة وكذا مخرج معجم ابن الأعرابى طبع دار ابن الجوزى.

* وأما رواية عطاء عنه:

ففي ابن عدى 3/ 433:

من طريق عمرو بن قيس الملائى أحسبه عن عطاء عن عبد اللَّه بن عمر قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "إن أفضل العمل عند اللَّه أن تقضى عن مسلم دينه أو تدخل عليه سرورًا أو تطعمه خبزًا" وعمرو ثقة والراوى عنه سيف بن محمد الثورى متروك.

* وأما رواية سيد بن جبير عنه:

ففي الأوسط للطبراني 6/ 47:

من طريق الوليد بن عبد الواحد التميمى، عن ابن لهيعة، عن عطاء بن دينار، عن سعيد بن جبير عن ابن عمر، قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "ثلاث مهلكات وثلاث منجيات، وثلاث كفارات، وثلاث درجات، فأما المهلكات فشح مطاع وهوى متبع، وإعجاب المرء بنفسه، وأما المنجيات: فالعدل في الغضب والرضا والقصد في الفقر والغنى، وخشية اللَّه في السر والعلانية، وأما الكفارات فانتظار الصلاة بعد الصلاة وإسباغ الوضوء في السبرات ونقل الأقدام إلى الجماعات. وأما الدرجات: فإطعام الطعام، وإفشاء السلام، وصلاة بالليل والناس نيام".

وعطاء عيب عليه فيما يرويه عن سعيد بن جبير، وابن لهيعة بين أمره وقد تفرد به كما قاله الطبراني.

2948/ 85 - وأما حديث أنس:

فرواه عنه زربى وثابت والرقاشى وكثير بن سليم وزيد بن الحوارى وزياد النميرى.

* أما رواية زربى عنه:

ففي علل المصنف ص 307 والطبراني في المكارم ص 373:

من طريق عبد الصمد بن عبد الوارث قال: حدثنا زربى عن أنس بن مالك قال: سمعته يقول: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "ما من عمل أفضل من إشباع كبد جائع" والسياق

ص: 2686

للترمذي وقد تابع عبد الصمد أبو سعيد مولى بنى هاشم وزربى عامة أهل العلم على ضعفه واختلف فيه قول البخاري ففي التاريخ قال فيه "فيه نظر" ونقل المصنف عنه في العلل هنا أنه قال: "هو مقارب الحديث" والمختار ما اختاره في تاريخه وفاقا للأئمة.

* وأما رواية ثابت عنه:

ففي معجم ابن المقرى ص 382:

من طريق محمد بن عبد اللَّه المخرمى ثنا يونس بن محمد ثنا جعفر بن أسلم الجزرى عن ثابت عن أنس أن رجلًا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: علمنى عملًا إذا عملته دخلت الجنة فقال صلى الله عليه وسلم: "أطب الكلام وأفش السلام وأطعم الطعام وصل الأرحام وصل بالليل والناس نيام تدخل الجنة بسلام" وجعفر لم أر فيه شيئًا ثم وجدته في مجمع الزوائد 5/ 17 وعزاه للطبراني وقال فيه: "حفص بن أسلم ضعيف". فما وقع في ابن المقرى تحريف.

ولثابت عن أنس سياق آخر:

عند أبي يعلى كما في المطالب 3/ 59 والطبراني في المكارم ص 372 وابن عدى 2/ 26:

من طريق بكر بن خنيس عن ثابت عن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "من اهتم بجوعة أخيه المسلم فأطعمه حتى يشبع وسقاه حتى يروى غفر اللَّه له". والسياق لأبى يعلى وبكر ضعيف وقد اضطرب في سياق السند فمرة ساقه كما تقدم ومرة قال عن صدقة بن موسى عن ثابت به.

* وأما رواية الرقاشى عنه:

ففي المكارم للطبراني ص 373:

من طريق مجاشع بن عمرو عن خالد العبد عن يزيد الرقاشى عن أنس بن مالك قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "من لقم أخاه لقمة حلوًا حرف اللَّه عنه مرارة الموقف يوم القيامة" ومجاشع فمن فوقه رموا بالوضع فينبغى أن يكون هذا أوهى الأسانيد الكائنة إلى أنس.

* وأما رواية كثير بن سليم عنه:

ففي ابن ماجه 2/ 1114 والطبراني في المكارم ص 372 والأوسط 3/ 288:

من طريق جبارة بن المغلس وغيره عن كثير بن سليم عن أنس بن مالك قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "الخير أسرع إلى البيت الذى يغشى من الشعر إلى سنام البعير" وضعف

ص: 2687

الحديث البوصيرى من أجل جبارة وشيخه ولم يصب بالنسبة لجبارة إذ قد تابعه عبد اللَّه بن صالح عند الطبراني فبرئ من عهدته وكثير متروك.

* وأما رواية زيد بن الحوارى عنه:

ففي الصمت لابن أبي الدنيا ص 196 و 197:

من طريق يوسف بن سعيد حدثنا عبد الرحيم بن زيد عن أبيه عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "إن في الجنة غرفًا يرى ظاهرها من باطنها أعدها اللَّه لمن أطعم الطعام وأطاب الكلام" وسويد ضعيف جدًّا وكذا من فوقه.

* وأما رواية زياد النميرى عنه:

فتقدم تخريجها في الطهارة برقم 39.

2949/ 86 - وأما حديث عبد اللَّه بن سلام عنه:

فرواه الترمذي 2/ 654 وابن ماجه 2/ 1083 وأحمد 5/ 451 وعبد بن حميد ص 179 وابن سعد في الطبقات 1/ 235 وأبو عبيد في المواعظ ص 98 و 99 وابن أبي عاصم في الأوائل ص 49 والمروزى في قيام الليل ص 21 وابن أبي شيبة 6/ 140 والدارمي 2/ 188 وأبو إسحاق الهاشمى في الأمالى ص 42 و 43 والطبراني في الأوائل ص 62 والمكارم ص 369 والحاكم 3/ 13 وأبو بكر الشافعى في الغيلانيات ص 387 وتمام في الفوائد 2/ 35 و 36 والبيهقي في الآداب ص 31 والفسوى 1/ 264:

من طريق عبد الوهاب الثقفي ومحمد بن جعفر وابن أبي عدى ويحيى بن سعيد عن عوف بن أبي جميلة الأعرابى عن زرارة بن أوفى عن عبد اللَّه بن سلام قال: لما قدم رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم المدينة انجفل الناس إليه وقيل: قدم رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم قدم رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم فجئت في الناس لأنظر إليه فلما استثبت وجه رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم عرفت أن وجهه ليس بوجه كذاب وكان أول شىء تكلم به أن قال: "أيها الناس أفشوا السلام وأطعموا الطعام وصلوا والناس نبام ندخلوا الجنة بسلام". والسياق للترمذي.

وفي ترجمة زرارة من مراعيل العلائى ومراسيل ابن أبي حاتم ترجيح عدم سماعه من ابن سلام إلا أن ابن أبي شيبة ومن طريقه ابن أبي عاصم ساقا الحديث من طريق أبي أسامة عن عوف عن زرارة وفيه حدثنى عبد اللَّه بن سلام. وكل من رواه عن عوف سوى أبي أسامة ليس فيه ذلك فأخشى أن ذلك من أبي أسامة واللَّه أعلم.

ص: 2688

2950/ 87 - وأما حديث عبد الرحمن بن عائش:

فتقدم تخريجه في الطهارة برقم 39.

2951/ 88 - وأما حديث عبد اللَّه بن سلام عنه:

فرواه ابن أبي شيبة 6/ 90 والبخاري في الأدب المفرد ص 282 وخلق أفعال العباد كما في عقائد السلف ص 159 وابن أبي الدنيا في الصمت ص 195 والمروزى في قيام الليل ص 21 وابن أبي عاصم في الصحابة 4/ 434 و 435 وابن قانع في الصحابة 3/ 201 و 202 وأبو نعيم في الصحابة 5/ 2747 وابن حبان 1/ 361 والطبراني في الكبير 22/ 180 والحاكم 1/ 23 وابن سعد 6/ 49 و 50 والخرائطى في المكارم ص 46 وابن أبي شيبة 6/ 159:

من طريق يزيد بن شريح بن هانىء الحارثى عن أبيه عن شريح بن هانىء قال: حدثنى هانىء بن يزيد أنه لما وفد إلى النبي صلى الله عليه وسلم مع قومه فسمعهم النبي صلى الله عليه وسلم وهم يكنونه بأبى الحكم فدعاه النبي صلى الله عليه وسلم فقال: "إن اللَّه هو الحكم واليه الحكم" فلم تكنيت بأبى الحكم قال: لا ولكن قومى إذا اختلفوا في شىء أتونى فحكمت بينهم فرضى كلا الفريقين قال: "ما أحسن هذا". ثم قال: "ما لك من الولد؟ " قلت: لى شريح وعبد اللَّه ومسلم بنو هانىء قال: "فمن أكبرهم؟ " قلت: شريح، قال:"فأنت أبو شريح" ودعا له ولولده وسمع النبي صلى الله عليه وسلم يسمون رجلًا منهم عبد الحجر فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "ما اسمك؟ " قال: عبد الحجر. قال: "لا أنت عبد اللَّه" قال شريح: وإن هانئًا لما حضر رجوعه إلى بلاده. أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: أخبرنى بأى شىءٍ يوجب الجنة؟ قال: "عليك بحسن الكلام وبذل الطعام" والسياق للبخاري ويزيد مقبول وقد توبع كما عند الطبراني.

تم بحمد اللَّه في محرم 21/ 1432 هـ.

* * *

ص: 2689