الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الناس على ثلاث طرائق راغبين وراهبين واثنان على بعير وثلاثة على بعير وأربعة على بعير وعشرة على بعير ويحشر بقيتهم النار تقيل معهم حيث قالوا وتبيت معهم حيث باتوا وتصبح معهم حيث أصبحوا وتمسى معهم حيث أمسوا" والسياق للبخاري.
3373/ 86 - وأما حديث أبي ذر:
فرواه أحمد 5/ 144 والبزار 9/ 424 وابن أبي شيبة 8/ 623 و 624:
من طريق الأعمش عن عمرو بن مرة عن عبد اللَّه بن الحارث عن حبيب بن جماز عن أبي ذر رضي الله عنه قال: أقبلنا مع رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم فنزلنا ذا الحليفة فتعجلت رجال إلى المدينة وبات رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم وبتنا معه فلما أصبح سأل فقال: "تعجلوا إلى المدينة والنساء أما إنهم سيدعونها أحسن ما كانت" وقال للذين أقاموا معه معروفًا ثم قال: "ليت شعرى متى تخرج نار من اليمن من جبل الورقان تضىء منها أعناق الإبل ببصرى" والسياق للبزار.
وقد وقع في سنده اختلاف فقال جرير بن حازم عن الأعمش ما سبق وقال أبو خالد الأحمر عنه وعمرو بن قيس عن عمرو بن مرة عن رجل لم يسمه عن أبي ذر وقد صوب الدارقطني رواية جرير وانظر العلل 6/ 238 وحبيب لا يعلم من وثقه إلا ابن حبان والعجلى.
قوله: باب (43) لا تقوم الساعة حتى يخرج كذابون
قال: وفي الباب عن جابر بن سمرة وابن عمر
3374/ 86 - أما حديث جابر بن سمرة:
فرواه مسلم 4/ 2239 وأحمد 5/ 86 و 87 و 90 و 92 و 94 و 100 و 106 و 107 وأبو يعلى 6/ 467 وابن أبي شيبة 8/ 665 وابن عدى في الكامل 7/ 76 و 3/ 462:
من طريق شعبة وغيره عن سماك عن جابر بن سمرة قال: سمعت رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم يقول: "إن بين يدى الساعة كذابين" والسياق لمسلم.
3375/ 87 - وأما حديث ابن عمر:
فرواه عنه عبد الرحمن بن نعيم أو نعيم ويوسف بن مهران.
* أما رواية عبد الرحمن عنه:
ففي أحمد 5/ 92 و 104 وأبي يعلى 5/ 273 وسعيد بن منصور في السنن 1/ 218: