المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌قوله: باب 3 ما جاء ما أسكر كثيره فقليله حرام - نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» - جـ ٥

[الوائلي، حسن بن محمد]

فهرس الكتاب

- ‌كتاب اللباس

- ‌قوله: باب (1) ما جاء في الحرير والذهب

- ‌قوله: باب (3) "يعنى من الرخصة في لبس الحرير في الحرب

- ‌قوله: باب (4) ما جاء في الرخصة في الثوب الأحمر للرجال

- ‌قوله: باب (5) ما جاء في كراهية المعصفر للرجال

- ‌قوله: باب (6) ما جاء في لبس الفراء

- ‌قوله: باب (7) ما جاء في جلود الميتة إذا دبغت

- ‌قوله: باب (8) ما جاء في كراهية جر الإزار

- ‌قوله: 10 - باب ما جاء في لبس الصوف

- ‌قوله: باب (11) ما جاء في العمامة السوداء

- ‌قوله: باب (12) في سدل العمامة بين الكتفين

- ‌قوله: باب (13) ما جاء في كراهية خاتم الذهب

- ‌قوله: باب (14) ما جاء في خاتم الفضة

- ‌قوله: 16 - باب ما جاء في لبس الخاتم في اليمنى

- ‌قوله: باب (17) ما جاء في نقش الخاتم

- ‌قوله: باب (18) ما جاء في الصورة

- ‌قوله: باب (19) ما جاء في المصورين

- ‌قوله: باب (20) ما جاء في الخضاب

- ‌قوله: باب (21) ما جاء في الجمة واتخاذ الشعر

- ‌قوله: باب (22) ما جاء في النهى عن الترجل إلا غبًّا

- ‌قوله: باب (23) ما جاء في الاكتحال

- ‌قوله: باب (24) ما جاء في النهى عن اشتمال الصماء والاحتباء في الثوب الواحد

- ‌قوله: باب (25) ما جاء في مواصلة الشعر

- ‌قوله: باب (26) ما جاء في ركوب المياثر

- ‌قوله: باب (27) ما جاء في فراش النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: باب (29) ما يقول إذا لبس ثوبا جديدًا

- ‌قوله: باب (33) ما جاء في نعل النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: باب (34) ما جاء في كراهية المشى في النعل الواحدة

- ‌قوله: باب (43) ما جاء في الخاتم الحديد

- ‌كتاب الأطعمة

- ‌قوله: 2 - باب ما جاء في أكل الأرنب

- ‌قوله: 3 - باب ما جاء في أكل الضب

- ‌قوله: 5 - باب ما جاء في أكل لحوم الخيل

- ‌قوله: 6 - باب ما جاء في لحوم الحمر الأهلية

- ‌قوله: 8 - باب ما جاء في الفأرة تموت في السمن

- ‌قوله: 9 - باب ما جاء في النهى عن الأكل والشرب بالشمال

- ‌قوله: 10 - باب ما جاء في لعق الأصابع بعد الأكل

- ‌قوله: 11 - باب اللقمة تسقط

- ‌قوله: 12 - باب ما جاء في كراهية الأكل من وسط الطعام

- ‌قوله: 13 - باب ما جاء في كراهية أكل الثوم والبصل

- ‌قوله: 15 - باب ما جاء في تخمير الإناء وإطفاء السراج والنار عند المنام

- ‌قوله: 16 - باب ما جاء في كراهية القران بين التمرتين

- ‌قوله: 17 - باب استحباب التمر

- ‌قوله: 18 - باب ما جاء في الحمد على الطعام إذا فرغ منه

- ‌قوله: 20 - باب ما جاء أن المؤمن يأكل في معى واحد

- ‌قوله: 21 - باب ما جاء في طعام الواحد يكفى الاثنين

- ‌قوله: 22 - باب ما جاء في أكل الجراد

- ‌قوله: 24 - باب ما جاء في أكل لحوم الجلالة وألبانها

- ‌قوله: 27 - باب ما جاء في أكل الشواء

- ‌قوله: 28 - باب ما جاء في كراهية الأكل متكئًا

- ‌قوله: 30 - باب ما جاء في إكثار ماء المرقة

- ‌قوله: 31 - باب ما جاء في فضل الثريد

- ‌قوله: 32 - باب ما جاء أنه قال: انهسوا اللحم نهسًا

- ‌قوله: 33 - باب ما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم في قطع اللحم بالسكين

- ‌قوله: 34 - باب ما جاء في أي اللحم كان أحب إلى رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: 35 - باب ما جاء في الخل

- ‌قوله: 36 - باب ما جاء في أكل البطيخ بالرطب

- ‌قوله: 39 - باب ما جاء في الوضوء قبل الطعام وبعده

- ‌قوله: 42 - باب ما جاء في أكل الدباء

- ‌قوله: 45 - باب ما جاء في فضل إطعام الطعام

- ‌كتاب الأشربةعن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: (1) باب ما جاء في شارب الخمر

- ‌قوله: (2) باب ما جاء كل مسحر حرام

- ‌قوله: باب 3 ما جاء ما أسكر كثيره فقليله حرام

- ‌قوله: باب (4) ما جاء في نبيد الجر

- ‌قوله: باب (5) ما جاء في كراهية أن ينبذ في الدباء والحنتم والنقر

- ‌قوله: باب (6) ما جاء في الرخصة أن ينبذ في الظروف

- ‌قوله: باب (7) ما جاء في الانتباذ في السقاء

- ‌قوله: باب (8) ما جاء في الحبوب التى يتخذ منها الخمر

- ‌قوله: باب (9) ما جاء في خليط البسر والتمر

- ‌قوله: باب (10) ما جاء في كراهية الشرب في آنية الذهب والفضة

- ‌قوله: 11 - باب ما جاء في النهى عن الشرب قائمًا

- ‌قوله: باب (12) ما جاء في الرخصة في الشرب قائما

- ‌قوله: باب (17) ما جاء في النهى عن اختناث الأسقية

- ‌قوله: باب (18) ما جاء في الرخصة في ذلك

- ‌قوله: باب (19) ما جاء أن الأيمن أحق بالشراب

- ‌قوله: باب (20) ما جاء أن ساقى القوم آخرهم شربًا

- ‌كتاب البر والصلةعن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: 1 - باب ما جاء في بر الوالدين

- ‌قوله: باب (3) ما جاء من الفضل في رضا الوالدين

- ‌قوله: باب (4) ما جاء في عقوق الوالدين

- ‌قوله: باب (5) ما جاء في إكرام صديق الوالد

- ‌قوله: باب (9) ما جاء في قطيعة الرحم

- ‌قوله: باب (10) ما جاء في صلة الرحم

- ‌قوله: باب (11) ما جاء في حب الولد

- ‌قوله: باب (12) ما جاء في رحمة الولد

- ‌قوله: (13) باب ما جاء في النفقة على البنات والأخوات

- ‌قوله: (14) باب ما جاء في رحمة اليتيم وكفالته

- ‌قوله: (15) باب ما جاء في رحمة الصبيان

- ‌قوله: (16) باب ما جاء في رحمة المسلمين

- ‌قوله: (17) باب ما جاء في النصيحة

- ‌قوله: (18) باب ما جاء في شفقة المسلم على المسلم

- ‌قوله: (19) باب ما جاء في السترة على المسلم

- ‌قوله: (20) باب ما جاء في الذب عن عرض المسلم

- ‌قوله: (21) باب ما جاء في كراهية الهجر للمسلم

- ‌قوله: (23) باب ما جاء في الغيبة

- ‌قوله: (24) باب ما جاء في الحسد

- ‌قوله: (25) باب ما جاء في التباغض

- ‌قوله: (26) باب ما جاء في إصلاح ذات البين

- ‌قوله: (27) باب ما جاء في الخيانة والغش

- ‌قوله: (28) باب ما جاء في حق الجوار

- ‌قوله: (29) باب ما جاء في الإحسان إلى الخدم

- ‌قوله: (30) باب النهى عن ضرب الخدم وشتمهم

- ‌قوله: (34) باب ما جاء في قبول الهدية والمكافأة عليها

- ‌قوله: (35) باب ما جاء في الشكر لمن أحسن إليك

- ‌قوله: (36) باب ما جاء في صنائع المعروف

- ‌قوله: (37) باب ما جاء في المنحة

- ‌قوله: (38) باب ما جاء في إماطة الأذى عن الطريق

- ‌قوله: (40) باب ما جاء في السخاء

- ‌قوله: (41) باب ما جاء في البخيل

- ‌قوله: (42) باب ما جاء في النفقة في الأهل

- ‌قوله: (43) باب ما جاء في الضيافة كم هِي

- ‌قوله: (45) باب ما جاء في طلاقة الوجه وحسن البشر

- ‌قوله: (46) باب ما جاء في الصدق والكذب

- ‌قوله: (47) باب ما جاء في الفحش والتفحش

- ‌قوله: (48) باب ما جاء في اللعنة

- ‌قوله: (51) باب ما جاء في الشتم

- ‌قوله: (54) باب ما جاء في فضل المملوك الصالح

- ‌قوله: (55) باب ما جاء في معاشرة الناس

- ‌قوله: (61) باب ما جاء في الكبر

- ‌قوله: (62) باب ما جاء في حسن الخلق

- ‌قوله: (63) باب ما جاء في الإحسان والعفو

- ‌قوله: (65) باب ما جاء في الحياء

- ‌قوله: (66) باب ما جاء في التأنى والعجلة

- ‌قوله: (67) باب ما جاء في الرفق

- ‌قوله: (68) باب ما جاء في دعوة المظلوم

- ‌قوله: (69) باب ما جاء في خلق النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: (71) باب ما جاء في معالى الأخلاق

- ‌قوله: (72) باب ما جاء في اللعن والطعن

- ‌قوله: (73) باب ما جاء في كثرة الغضب

- ‌قوله: (77) باب ما جاء في الصبر

- ‌قوله: (78) باب ما جاء في ذي الوجهين

- ‌قوله: (81) باب ما جاء في "إن من البيان سحرًا

- ‌قوله: (82) باب ما جاء في التواضع

- ‌قوله: (83) باب ما جاء في الظلم

- ‌قوله: (87) باب ما جاء في المتشبع بما لم يعطه

- ‌كتاب الطبعن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: (1) باب ما جاء في الحمية

- ‌قوله: (2) باب ما جاء في الدواء والحث عليه

- ‌قوله: (5) باب ما جاء في الحبة السوداء

- ‌قوله: (6) باب ما جاء في شرب أبوال الإبل

- ‌قوله: (10) باب كراهية التداوى بالكى

- ‌قوله: (11) باب ما جاء في الرخصة في ذلك

- ‌قوله: (12) باب ما جاء في الحجامة

- ‌قوله: (14) باب ما جاء في كراهية الرقية

- ‌قوله: (15) باب ما جاء في الرخصة في ذلك

- ‌قوله: (16) باب ما جاء في الرقية بالمعوذتين

- ‌قوله: (17) باب ما جاء في الرقية من العين

- ‌قوله: (19) باب ما جاء أن العين حق والغسل لها

- ‌قوله: (22) باب ما جاء في الكماة والعجوة

- ‌قوله: (24) باب ما جاء في كراهية التعليق

- ‌قوله: (25) باب ما جاء في تبريد الحمى بالماء

- ‌قوله: (27) باب ما جاء في الغيلة

- ‌كتاب الفرائضعن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: (1) باب ما جاء من ترك مالًا فلورثته

- ‌قوله: (9) باب ما جاء في ميراث الجد

- ‌قوله: (10) باب ما جاء في ميراث الجدة

- ‌قوله: (12) باب ما جاء في ميراث الخال

- ‌قوله: (13) باب ما جاء في الذى يموت وليس له وارث

- ‌قوله: (15) باب ما جاء في إبطال الميراث بين المسلم والكافر

- ‌كتاب الوصاياعن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: (1) باب ما جاء في الوصية بالثلث

- ‌قوله: (5) باب ما جاء لا وصية لوارث

- ‌كتاب الولاء والهبةعن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: باب (1) ما جاء أن الولاء لمن أعتق

- ‌قوله: باب (7) ما جاء في كراهية الرجوع في الهبة

- ‌كتاب القدرعن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: (1) باب ما جاء في التشديد في الخوض في القدر

- ‌قوله: باب (2) ما جاء في احتجاج آدم وموسى عليهما السلام

- ‌قوله: باب (3) ما جاء في الشقاء والسعادة

- ‌قوله: باب (5) ما جاء أن الأعمال بالخواتيم

- ‌قوله: باب (5) ما جاء كل مولود يولد على الفطرة

- ‌قوله: باب (6) ما جاء لا يرد القدر إلا الدعاء

- ‌قوله: باب (7) ما جاء أن القلوب بين أصبعى الرحمن

- ‌قوله: 8 - باب ما جاء أن للَّه كتابًا لأهل الجنة وأهل النار

- ‌قوله: باب (9) ما جاء لا عدوى ولا هامة ولا صفر

- ‌قوله: باب (10) ما جاء في الإيمان بالقدر خيره وشره

- ‌قوله: باب (11) ما جاء أن النفس تموت حيث ما كتب لها

- ‌قوله: باب (13) ما جاء في القدرية

- ‌كتاب الفتنعن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: باب (1) ما جاء لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث

- ‌قوله: باب (2) ما جاء دماؤكم وأموالكم عليكم حرام

- ‌قوله: باب (3) ما جاء لا يحل لمسلم أن يروع مسلمًا

- ‌قوله: باب (4) ما جاء في إشارة المسلم إلى أخيه بالسلاح

- ‌قوله: باب (5) ما جاء في النهي عن تعاطى السيف مسلولًا

- ‌قوله: باب (6) ما جاء من صلى الصبح فهو في ذمة اللَّه

- ‌قوله: باب (7) نزول العذاب إذا لم يغير المنكر

- ‌قوله: باب (8) ما جاء أفضل الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر

- ‌قوله: باب (14) ما جاء في سؤال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم ثلاثًا لأمته

- ‌قوله: باب (15) ما جاء كيف يكون الرجل في الفتنة

- ‌قوله: باب (18) ما جاء لتركبن سنن من كان قبلكم

- ‌قوله: باب (19) ما جاء في كلام السباع

- ‌قوله: باب (20) ما جاء في انشقاق القمر

- ‌قوله: باب (21) ما جاء في الخسف

- ‌قوله: باب (22) ما جاء في طلوع الشمس من مغربها

- ‌قوله: باب (24) في صفة المارقة

- ‌قوله: باب (26) ما جاء ما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه بما هو كائن إلى يوم القيامة

- ‌قوله: باب (27) ما جاء في الشام

- ‌قوله: باب (28) ما جاء لا ترجعوا بعدى كفارًا يضرب بعضكم رقاب بعض

- ‌قوله: باب (29) ما جاء تحون فتنة القاعد فيها خير من القائم

- ‌قوله: باب (30) ما جاء ستكون فتن كقطع الليل المظلم

- ‌قوله: باب (31) ما جاء في الهرج والعبادة فيه

- ‌قوله: باب (33) ما جاء في اتخاذ سيفٍ من خشب في الفتنة

- ‌قوله: باب (34) ما جاء في أشراط الساعة

- ‌قوله: باب (38) ما جاء في علامة حلول المسخ والخسف

- ‌قوله: 40 - باب ما جاء في قتال الترك

- ‌قوله: باب (42) ما جاء لا تقوم الساعة حتى تخرج نار من قبل الحجاز

- ‌قوله: باب (43) لا تقوم الساعة حتى يخرج كذابون

- ‌قوله: باب (44) ما جاء في ثقيف كذاب ومبير

- ‌قوله: باب (46) ما جاء في الخلفاء

- ‌قوله: باب (48) ما جاء في الخلافة

- ‌قوله: باب (49) ما جاء أن الخلفاء من قريش إلى أن تقوم الساعة

- ‌قوله: باب (52) ما جاء في المهدى

- ‌قوله: باب (55) ما جاء في الدجال

- ‌قوله: باب (57) ما جاء من أين يخرج الدجال

- ‌قوله: باب (58) ما جاء في علامات خروج الدجال

- ‌قوله: باب (60) ما جاء في صفة الدجال

- ‌قوله: باب (61) ما جاء في الدجال لا يدخل المدينة

- ‌قوله: باب (62) ما جاء في قتل عيسى ابن مريم الدجال

- ‌قوله: باب (63) ما جاء في ذكر ابن صائد

- ‌قوله: باب (64) ما جاء في مدة أعمار الصحابة

- ‌قوله: باب (65) ما جاء في النهى عن سب الرياح

- ‌قوله: باب (68) كف المسلم عن الظلم

- ‌قوله: باب (69) من الفتن الدخول على السلطان

- ‌قوله: باب (72) النهى عن تصديق السلطان الكذاب

- ‌قوله: باب (79) صفة أهل آخر الزمان

- ‌كتاب الرؤياعن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: باب (1) أن رؤيا المؤمن جزء من ستة وأربعين جزءًا من النبوة

- ‌قوله: باب (2) ذهبت النبوة وبقيت المبشرات

- ‌قوله: باب (3) قوله لهم البشرى في الحياة الدنيا

- ‌قوله: باب (4) ما جاء في قول النبي صلى الله عليه وسلم: "من رآنى في المنام فقد رآنى

- ‌قوله باب (5) إذا رأى في المنام ما يكره ما يصنع

- ‌قوله: باب (7) في تأويل الرؤيا ما يستحب منها وما يكره

- ‌قوله: باب (8) في الذي يكذب في حلمه

- ‌قوله: باب (9) ما جاء رؤيا النبي صلى الله عليه وسلم اللبن والقميص

- ‌قوله: باب (10) ما جاء في رؤيا النبي صلى الله عليه وسلم الميزان والدلو

- ‌كتاب الشهاداتعن رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: باب (2) ما جاء فيمن لا تجوز شهادته

- ‌قوله: باب (3) ما جاء في شهادة الزور

- ‌كتاب الزهدعن رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: باب (1) الصحة والفراغ نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس

- ‌قوله: باب (4) ما جاء في ذكر الموت

- ‌قوله: باب (6) ما جاء من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه

- ‌قوله: باب (7) ما جاء في إنذار النبي صلى الله عليه وسلم قومه

- ‌قوله: باب (8) ما جاء في فضل البكاء من خشية الله

- ‌قوله: باب (9) في قول النبي صلى الله عليه وسلم: "لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلًا

- ‌قوله: باب (10) فيمن تكلم بكلمة يضحك بها الناس

- ‌قوله: باب (12) في قلة الكلام

- ‌قوله: باب (13) ما جاء في هوان الدنيا على الله عز وجل

- ‌قوله: باب (16) ما جاء أن الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر

- ‌قوله: باب (19) ما يكفى من الدنيا

- ‌قوله: باب (21) ما جاء في طول العمر للمؤمن

- ‌قوله: باب (25) ما جاء في قصر الأمل

- ‌قوله: باب (27) لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى ثالثًا

- ‌قوله: باب (28) ما جاء أن قلب الشيخ شاب على حب اثنيين

- ‌قوله: باب (34) في التوكل على الله

- ‌قوله: باب (35) ما جاء في الكفاف والصبر عليه

- ‌قوله: باب (37) ما جاء أن فقراء المهاجرين يدخلون الجنة قبل أغنيائهم

- ‌قوله: باب (38) ما جاء في معيشة النبي صلى الله عليه وسلم وأهله

- ‌قوله: باب (39) ما جاء في معيشة أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: باب (43) "ذم الحرص على المال والشرف

- ‌قوله: باب (44) "قدر الدنيا من الآخرة

- ‌قوله: باب (48) ما جاء في الرياء والسمعة

- ‌قوله: باب (50) ما جاء أن المرء مع من أحب

- ‌قوله: باب (53) ما جاء في الحب في الله

- ‌قوله: باب (54) ما جاء في إعلام الحب

- ‌قوله: باب (55) ما جاء في كراهية المدحة والمداحين

- ‌قوله: باب (56) ما جاء في الصبر على البلاء

- ‌قوله: باب (57) ما جاء في ذهاب الصبر

- ‌قوله: باب (59) (من يظهر خلاف ما يسر)

- ‌قوله: باب (60) ما جاء في حفظ اللسان

الفصل: ‌قوله: باب 3 ما جاء ما أسكر كثيره فقليله حرام

وليس ذلك كذلك فقد رواه العقيلى من طريق عفان عن حيان.

* وأما رواية عروة عنها:

ففي مسند إسحاق 2/ 287 و 288 والدارقطني في المؤتلف 4/ 1774:

من طريق هشام والزهرى والسياق لهشام قال: حدثنى أبي عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "كل مسكر حرام" والسياق للدارقطني.

وكل ذلك لا يصح إليهما أما الزهرى فتقدم في الرواية السابقة من انفرد بهذا السياق إليه وأما هشام فهو من رواية الدجين بن ثابت حدثنا أبو جابر عن الدجين والدجين ضعفه غير واحد وانظر اللسان 2/ 428.

* وأما رواية أم حبيب عنها:

ففي التاريخ للبخاري 1/ 370.

وقال لنا موسى بن إسماعيل حدثنا إسماعيل سمع أم حبيب سمعت عائشة نهى النبي صلى الله عليه وسلم "عن كل مسكر".

وإسماعيل هو ابن قيس قال أبو حاتم: مجهول كما في اللسان 1/ 430 وأم حبيب لا أعلم حالها.

‌قوله: باب 3 ما جاء ما أسكر كثيره فقليله حرام

قال: وفي الباب عن سعد وعائشة وعبد اللَّه بن عمرو وابن عمر وخوات بن جبير

2797/ 27 - أما حديث سعد:

فرواه النسائي 8/ 301 وأبو يعلى 1/ 332 والبزار 3/ 306 والدارمي 2/ 36 وأحمد في الأشربة ص 33 وابن أبي شيبة 5/ 473 والطحاوى في شرح المعانى 4/ 216 والشاشى في مسنده 5/ 164 وابن الجارود ص 291 وابن حبان كما في زوائده ص 296 والدارقطني في السنن 4/ 251 والأفراد كما في أطرافه 1/ 322:

من طريق بكير بن عبد اللَّه بن الأشج عن عامر بن سعد عن أبيه أن النبي صلى الله عليه وسلم "نهى عن قليل ما أسكر كثيره" والسياق للنسائي.

وقد اختلف في وصله وإرساله على الضحاك راويه عن بكير فقال عنه ابن أبي حازم والدراوردى والوليد بن كثير ومحمد بن جعفر بن أبي كثير والواقدى وابن أبي يحيى كما تقدم. خالفهم عبد اللَّه بن الحارث وابن أبي فديك إذ قالا عن الضحاك عن عثمان عن

ص: 2722

بكير عن عامر بن سعد ولم يذكرا سعدًا خالفهم ضرار بن صرد راويه عن الدراوردى إذ قال عن الضحاك عن بكير عن سليمان بن يسار عن سعد وصوب الدارقطني الرواية الأولى وذلك كذلك لثقة وكثرة من ساقه كما تقدم.

* تنبيه:

وقع في العلل للدارقطني أن عبد اللَّه بن الحارث يرويه عن الضحاك كما تقدم ورواية عبد اللَّه بن الحارث وقعت عند أحمد في الأشربة إلا أنه وقع فيها أن عبد اللَّه يرويه عن الوليد بن كثير عن الضحاك به ونظرت في ترجمة ابن الحارث فعد من شيوخه المزى في التهذيب الضحاك ولم يذكر الوليد فاللَّه أعلم.

* تنبيه آخر:

وقع في علل الدارقطني "الضحاك عن عثمان" صوابه "ابن عثمان" ووقع في أطراف الأفراد "الضحاك بن عمر" صوابه ابن عثمان.

2978/ 28 - وأما حديث عائشة:

فرواه عنها ابن أبي مليكة وعروة وعطاء والقاسم وأنس وابن المسيب وأبو سلمة.

* أما رواية ابن أبي مليكة عنها:

ففي الأوسط للطبراني 4/ 249 والدارقطني 4/ 255:

من طريق سلمة قال: نا أبو جعفر عن أيوب السختيانى عن ابن أبي مليكة عن عائشة قالت: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "ما أسكر منه الفرق فالحسوة منه حرام" وسلمة وشيخه إلى الضعف أقرب وسلمة هو ابن الفضل.

وقد اختلف فيه على أبي جعفر فقال عنه سلمة ما تقدم خالفه خلف بن الوليد إذ قال عنه عن ليث عن ابن أبي مليكة به موقوفًا وهذه الرواية أولى وخلف قال فيه يعقوب بن شيبة "ثقة ثقة" وانظر تاريخ بغداد 8/ 319 و 320 وروى عنه أحمد وغيره.

* وأما رواية عروة عنها:

ففي الكامل 3/ 420:

من طريق سفيان بن محمد الفزارى ثنا سفيان عن محمد بن المنكدر عن عروة عن عائشة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ما أسكر كثيره فقليله حرام".

والحديث ضعفه ابن عدى بقوله: إنما يرويه ابن عيينة ومالك وغيرهما عن الزهرى

ص: 2723

عن أبي سلمة عن عائشة ويروى عن مالك برواية ابن طهمان عنه فقال عن الزهرى عن أبي سلمة وعن عروة عن عائشة فأما من حديث محمد بن المنكدر عن عروة وليس له أصل أتى به سفيان بن محمد هذا". اهـ.

ولعروة سياق آخر: في الدارقطني 4/ 255:

من طريق الواقدى نا محمد بن عبد اللَّه بن مسلم وعبد الرحمن بن عبد العزيز سمعا الزهرى يحدث عن عروة عن عائشة قالت: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "ما أسكر الفرق فالحسوة منه حرام" والواقدى كذبه أحمد وغيره.

* وأما رواية عطاء عنها:

ففي ابن عدى 4/ 316:

من طريق أبي نعيم عبد الرحمن بن هانىء عن ابن جريج عن عطاء عن عائشة قالت: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "ما أسكر كثيره فقليله حرام".

وابن هانىء كذبه ابن معين وقال أحمد ليس بشىء وضعفه أبو داود والنسائي.

* وأما رواية القاسم عنها:

فتقدم تخريجها في الباب السابق.

* وأما رواية أنس عنها:

ففي الدارقطني 4/ 255:

من طريق يحيى بن الورد نا أبي عن محمد بن طلحة عن حميد عن أنس عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "ما أسكر الفرق فالجرعة منه حرام" ومحمد مختلف فيه ويحيى ووالده لا أعلم حالهما.

* وأما رواية ابن المسيب وأبي سلمة عنها:

ففي الدارقطني 4/ 256:

من طريق سعيد بن منصور نا سفيان عن الزهرى عن سعيد بن المسيب وأبي سلمة بن عبد الرحمن عن عائشة قالت: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "ما أسكر الفرق منه فالحسوة منه حرام".

والمشهور عن ابن عيينة أنه يقول عن الزهرى عن أبي سلمة عنها كما سبق في الباب السابق وفي تاريخ الفسوى أن سعيدًا وجدت له أخطأ على، ابن عيينة.

ص: 2724

2979/ 29 - وأما حديث عبد اللَّه بن عمرو:

فرواه النسائي 8/ 300 وابن ماجه 2/ 1125 وأحمد في المسند 2/ 167 و 179 و 185 والأشربة ص 32 وعبد الرزاق 9/ والدارقطني 4/ 254 و 257:

من طريق عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ما أسكر كثيره فقليله حرام" وسنده صحيح إلى عمرو.

2980/ 30 - وأما حديث ابن عمر:

فرواه عنه نافع وزيد بن أسلم وأبو حازم وسالم.

* أما رواية نافع عنه:

ففي المسند لأحمد 2/ 91 والأشربة ص 51 والبزار كما في زوائده 3/ 350 والنجاد في مسند عمر ص 92 وعبد الرزاق 9/ 221 وابن أبي الدنيا في ذم المسكر ص 24 وابن عدى 1/ 397 و 6/ 250 و 393 و 7/ 55 والطبراني في الكبير 12/ 381 والأوسط 1/ 197 و 4/ 155 وخيثمة بن سليمان الأطرابلسى في حديثه ص 73 وتمام 2/ 126 والدارقطني في الأفراد كما في أطرافه 3/ 456:

من طريق مالك بن أنس وعبيد اللَّه بن عمر عن نافع عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "كل مسكر خمر وما أسكر كثيره فقليله حرام".

والسياق لخيثمة بن سليمان وقد تابع مالكًا وعبيد اللَّه: موسى بن عقبة وزيد بن أسلم وابن إسحاق ومحمد بن عمرو بن علقمة وعبد اللَّه بن عمر وفي صحة السند إلى نافع نظر وذلك أن السند إلى مالك وعبيد اللَّه لا يصح إذ الراوى عنهما بكر بن الشرود وقد كذبه ابن معين وغيره وانظر اللسان للحافظ 2/ 52 و 53 ويبعد كونه عنده ويخفى على أصحاب مالك وعبيد اللَّه وهما من الأئمة المشهورين ذوى الأتباع.

وأما متابعة موسى بن عقبة لهما.

فقد اختلف فيه عليه فقال عنه المغيرة بن عبد الرحمن وحماد بن أبي حميد عن نافع عن ابن عمر رفعه خالفهما أنس بن عياض أبو ضمرة إذ قال عنه عن سالم بن عبد اللَّه بن عمر عن أبيه خالف الجميع عبد العزيز بن المطلب إذ قال عنه عن نافع عن ابن عمر عن عمر. وأولاهم بالتقديم أبو ضمرة فالمغيرة وإن ختلف فيه فالمختار توثيقه لكنه لا يقاوم أنس بن عياض وأما المتابع له فمتروك وأما ابن المطلب فهو دونهما.

ص: 2725

خالف الجميع أبو معشر إذ رواه عن موسى على وجهين: فمرة قال كما قال المغيرة ومرة قال كما قال أبو ضمرة وهو في نفسه ضعيف إذ هو السندى.

وأما متابعة زيد بن أسلم:

فاختلف فيه عليه فقال عنه أسامة بن زيد بن أسلم عن ابن عمر. وأسامة ضعيف والراوى عنه منصور بن يعقوب بن أبي نويرة أضعف منه. خالفه مطيع الأنصارى إذ قال عن زيد عن نافع عن أبي الزناد عن ابن عمر كما عند ابن عدى 6/ 250 ووقع في ابن أبي الدنيا من طريق مطيع عن أبي الزناد وعن زيد بن أسلم وعن نافع عن ابن عمر فهذا يوهم أن ثلاثتهم رووه عن ابن عمر وهذا خلط يحمله المخرج للكتاب فما أسوأ إخراجه للمخطوطات ووقع في زوائد البزار من طريق محمد بن القاسم نا مطيع الأعور عن نافع عن ابن عمر عن زيد بن أسلم عن ابن عمر وعن ابن عمر وهذا خلط. وعلى كل السند ضعيف جدًّا إذ هو من رواية محمد بن القاسم الأسدى وهو متروك فالسند إلى زيد لا يصلح من الوجهين المختلفين عنه.

وأما ابن إسحاق ومحمد بن عمرو بن علقمة.

فلم أر اختلافًا عنهما إذ قالا عن نافع عن ابن عمر رفعه إلا أن ابن إسحاق لم يصرح وهو يسوى وروايته في الأوسط للطبراني وقد وقع في السند سقط من الأصل كما نبه على ذلك المخرج للكتاب وهى أيضًا في البزار من طريق نوح بن ميمون عن إبراهيم بن سعد عن ابن إسحاق به ونوح ثقة فلم يبق إلا عنعنة ابن إسحاق.

* وأما رواية محمد بن عمرو: فوقعت أيضًا في الأوسط للطبراني ولا يصح السند: إليه إذ هي من طريق مسروق بن المرزبان عن عبيد اللَّه بن عبد الرحمن الأشجعى عنه به ومسروق ضعفه أبو حاتم الرازى وقال فيه صالح بن محمد صدوق وقول أبي حاتم أولى مع أنه يحتاج إلى متابع في هذا الموطن.

وأما الرواية عن عبد اللَّه بن عمر فاختلف فيه عليه في الرفع والوقف فوقفه عنه عبد الرزاق كما في مصنفه ورفعه عنه غيره كما في الأطراف للدارقطني إلا أن المنفرد برواية الرفع محمد بن القاسم الأسدى عنه والأسدى متروك مع أن عبد اللَّه ضعيف في نفسه.

وأولى الروايات بالتقديم عن موسى بن عقبة رواية أبي ضمرة أنس بن عياض فإن الراوى عنه شيخ البزار على بن الحسين الدرهمى وهو صدوق. وبقية الروايات فيها ما

ص: 2726

تقدم. إلا أن الرواية عن عبيد اللَّه بن عمر المتقدمة من رواية بكر بن الشرود قد توبع عند البزار وذلك من رواية سليمان بن بلال عنه وقد قرن سليمان مع عبيد اللَّه يحيى بن سعيد الأنصارى إلا أن السند لا يصح إلى سليمان إذ هو من رواية إسماعيل بن أبي أويس عن أبيه عنه وإسماعيل ووالده ضعيفان.

ولنافع عن ابن عمر سياق آخر: في جزء حنبل كما في فوائد ابن السماك عنه ص 67:

من طريق محمد بن عبد الرحمن بن المجبر عن نافع عن عبد اللَّه أنه جاء ورسول اللَّه صلى الله عليه وسلم إلى جنب المنبر يكلم الناس قال: فقلت: ما قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم؟ قال: قال: "كل مسكر خمر وكل مسكر حرام ولا يطعمها أحد في الدنيا فيطعمها في الآخرة إلا أن يتوب اللَّه على من يشاء" قال عبد اللَّه: فتخلصت حتى قمت بين يدى رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم قال: فقلت: يا رسول اللَّه أرأيت ما أسكر كثيره؟ قال: "فقليله حرام" والمجبر تركه البخاري والنسائي وغيرهما.

* وأما رواية زيد بن أسلم عنه:

ففي ابن عدى 1/ 397 والبزار كما في زوائده 3/ 350 وغيرهما.

وتقدم سياق لفظهما وما وقع فيهما من اختلاف في الرواية السابقة.

* وأما رواية أبي حازم عنه:

ففي ابن ماجه 2/ 1124 وابن أبي حاتم في العلل 2/ 30:

من طريق زكريا بن منظور عن أبي حازم عن عبد اللَّه بن عمر قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "كل مسكر حرام وما أسكر كثيره فقليله حرام" والحديث ضعفه صاحب الزوائد من أجل زكريا.

وقد اختلف فيه على زكريا فقال عنه كما تقدم إبراهيم بن المنذر خالفه يعقوب بن كعب إذ قال عنه عن زكريا عن أبي حازم عن نافع عن ابن عمر.

وقد صوب أبو حاتم رواية زكريا مع أن يعقوب ثقة وفي السند علة ثالثة وهى أن أبا حازم هذا هو سلمة بن دينار لا سماع له من ابن عمر وانظر جامع التحصيل ص 227.

* تنبيه:

وقع في ابن ماجه وزوائده حدثنا إبراهيم بن المنذر نا أبو يحيى نا زكريا إلخ وذكر أبي يحيى في السند غلط محض وانظر تحفة المزى وغيرها. ونبه المزى أنه وقع في بعض نسخ ابن ماجه أن الصحابي عبد اللَّه بن عمرو لا ابن عمر.

ص: 2727