الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
من طريق ابن جريج حدثنى أبو الزبير أنه سمع جابر بن عبد اللَّه يقول: قال النبي صلى الله عليه وسلم: "الناس تبع لقريش في الخير والشر" والسياق لمسلم.
* وأما رواية أبي سعيد عنه:
ففي ابن أبي شيبة 7/ 545:
من طريق الأعمش عن أبي سعيد عن جابر قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "الناس تبع لقريش في الخير والشر" وأخشى أنه وقع في السند غلط إذ النسخة سقيمة لا يكفى أن يعتمد عليها بمفردها.
قوله: باب (52) ما جاء في المهدى
قال: وفي الباب عن على وأبي سعيد وأم سلمة وأبي هريرة
3384/ 96 - أما حديث على:
فرواه عنه أبو إسحاق السبيعى ومحمد بن الحنفية وهلال بن عمرو وأبو الطفيل وعبد اللَّه بن زرير وعمر بن على ومكحول وأبو رومان وأبو ثابت.
* أما رواية أبي إسحاق عنه:
ففي أبي داود 4/ 477:
من طريق شعيب بن خالد عن أبي إسحاق قال: قال على رضي الله عنه ونظر إلى ابنه الحسن فقال: "إن ابنى هذا سيد كما سماه النبي صلى الله عليه وسلم وسيخرج من صلبه رجل يسمى باسم نبيكم يشبهه في الخُلق ولا يشبهه في الخَلق ثم ذكر قصة يملأ الأرض عدلًا" وأبو إسحاق لا سماع له من على كما قال البرديحيى وانظر جامع التحصيل ص 300 علمًا بأن أبا داود لم يوصله بل قال: حدثت عن هارون بن المغيرة.
* وأما رواية هلال عنه:
ففي أبي داود 4/ 477.
قال أبو داود وقال هارون حدثنا عمرو بن أبي قيس عن مطرف بن طريف عن أبي الحسن عن هلال بن عمرو قال: سمعت عليًّا رضي الله عنه يقول: قال النبي صلى الله عليه وسلم: "يخرج رجل من وراء النهر يقال له الحارث بن حراث على مقدمته رجل يقال له منصور يوطئ أو يمكن لآل محمد كما مكنت قريش رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم وجب على كل مؤمن نصره -أو قال- إجابته"
وأبو الحسن وشيخه مجهولان وذكره أبو داود معلقًا.
* وأما رواية ابن الحنفية عنه:
ففي ابن ماجة 2/ 1367 وأحمد 1/ 84 والبزار 2/ 243 وأبي يعلى 1/ 244 والبخاري في التاريخ 1/ 317 وابن أبي شيبة 8/ 678 وابن عدى 7/ 185 والعقيلى 4/ 466 وأبي الشيخ في الطبقات 1/ 385 ونعيم بن حماد في الفتن 1/ 361:
من طريق ياسين الزيات العجلى عن إبراهيم بن محمد بن الحنفية عن أبيه عن على بن أبي طالب رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "المهدى منا أهل البيت يصلحه اللَّه في ليلة" والسياق للبزار وياسين ضعيف جدًّا ولم يصب مخرج مسنده أبي يعلى حيث حسن سنده وقد قال البخاري في الحديث "في إسناده نظر". اهـ.
* وأما رواية أبي الطفيل عنه:
ففي أبي داود 4/ 473 و 474 وأحمد 1/ 99 والبزار 2/ 134 وابن أبي شيبة 8/ 678 و 679:
من طريق أبي نعيم حدثنا فطر عن القاسم بن أبي بزة عن أبي الطفيل عن على رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لو لم يبق من الدهر إلا يوم لبعث اللَّه رجلًا من أهل بيتى يملؤها عدلًا كما ملئت جورًا" وفطر هو ابن خليفة شديد التدليس فقد رد القطان مروياته وإن قال فيها ثنا وانظر فتح المغيث 1/ 211 و 212.
* وأما رواية ابن زرير عنه:
ففي الفتن لنعيم بن حماد 1/ 371 و 373 والطبراني في الأوسط 1/ 96 و 4/ 176:
من طريق ابن لهيعة قال: نا عياش بن عباس القتبانى عن عبد اللَّه بن زرير الغافقى عن على بن أبي طالب أن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم قال: "يكون في آخر الزمان فتنة يحصل الناس كما يحصل الذهب في المعدن فلا تسبوا أهل الشام ولكن شرارهم فإن فيهم الأبدال يوشك أن يرسل على أهل الشام سبب من السماء فيفرق جماعتهم حتى لو قاتلهم الثعالب غلبتهم فعند ذلك يخرج خارج من أهل بيتى في ثلاث رايات المكثر يقول هم خمسة عشر ألفًا والمقل يقول هم اثنا عشر ألفًا أماراتهم أمت أمت يلقون سبع رايات تحت كل راية منها رجل يطلب الملك فيقتلهم اللَّه جميعًا ويرد اللَّه إلى المسلمين ألفتهم ونعمتهم وقاصيهم ودانيهم". وابن لهيعة ضعيف جدًّا وتقدم بسط القول فيه في القدر ومن فوقه ثقات.
ولابن لهيعة سياق آخر.
في الأوسط للطبراني 1/ 56 ونعيم بن حماد في الفتن 1/ 370:
من طريق أبي زرعة عمرو بن جابر عن عمر بن على عن أبيه عن على بن أبي طالب أنه قال: للنبي صلى الله عليه وسلم "أمنا المهدى أم من غيرنا يا رسول اللَّه؟ " قال: "بل منا يختم اللَّه كما بنا فتح وبنا يستنقذون من الشرك وبنا يؤلف اللَّه بين قلوبهم بعد عداوة بينة كما بنا ألف بين قلوبهم بعد عداوة الشرك" قال على: أمؤمنون أم كافرون؟ فقال: "مفتون وكافر" وقد ساق نعيم بن حماد هذا اللفظ بإسناد آخر إذ قال: حدثنا الوليد عن على بن حوشب سمع مكحولًا يحدث عن على بن أبي طالب رضي الله عنه قال: قلت: يا رسول اللَّه فذكره وفي الحديث أكثر من علة تدليس الوليد وعدم سماع مكحول من على.
ولابن لهيعة سياق آخر في الفتن لنعيم بن حماد 1/ 311 و 323.
قال نعيم: حدثنا رشدين عن ابن لهيعة قال: أخبرنى عبد الرحمن بن سالم عن أبيه عن أبي رومان وأبي ثابت عن على رضي الله عنه قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "يخرج رجل من أهل بيتى في تسع رايات" يعنى بمكة وقال ابن لهيعة مرة عن أبي قبيل عن أبي رومان.
وأما روايات عمر بن على ومكحول وأبي رومان وأبي ثابت.
فتقدمت في الرواية السابقة.
3385/ 97 - وأما حديث أبي سعيد:
فرواه عنه أبو الصديق الناجى وعطية وأبو نضرة وأبو الوداك.
* أما رواية أبي الصديق عنه:
ففي الترمذي 4/ 506 وأحمد 3/ 21 و 22 و 26 و 27 و 28 و 36 و 37 و 52 و 70 وأبي يعلى 2/ 43 و 1/ 463 ومعمر في جامعه 11/ 371 والعقيلى 4/ 260 وابن عدى 3/ 201 وابن أبي شيبة 8/ 678 ونعيم بن حماد في الفتن 1/ 376 و 377 والحاكم 4/ 558 والطبراني في الأوسط 2/ 15 والدارقطني في الأفراد كما في أطرافه 5/ 100:
من طريق زيد العمى وغيره قال: سمعت أبا الصديق الناجى يحدث عن أبي سعيد الخدرى قال: خشينا أن يكون بعد نبينا حدث فسألنا نبي اللَّه صلى الله عليه وسلم فقال: "إن في أمتى المهدى يخرج يعيشى خمسًا أو سبعًا أو تسعًا" زيد الشاك قال: قلنا: وما ذاك؟ قال: سنين قال: "فيجىء إليه رجل فيقول: يا مهدى أعطنى أعطنى قال: فيحثى له في ثوبه ما استطاع
أن يحمله" والسياق للترمذي.
وقد اختلف فيه على أبي الصديق فقال عنه من سبق وتابعه على ذلك معاوية بن قرة ومطر الوراق والمعلى بن زياد والعلاء بن بشير وأبو هارون العبدى وعوف الأعرابى والقاسم بن الفضل كما تقدم خالفهم أبو واصل كما عند الطبراني وتفرد بذلك إذ قال عن أبي الصديق عن الحسن بن يزيد السعدى أحد بنى بهدلة عن أبي سعيد والصواب الرواية الأولى وسنده حسن بمتابعة من تابع زبد العمى وقد وقع بينهم اختلاف في سياق ألفاظه وضعف الحديث صاحب كتاب الموسوعة في أحاديث المهدى الضعيفة والموضوعة 2/ 68 مع كونه ليس أهلًا لذلك.
* وأما رواية عطية عنه:
ففي أحمد 3/ 80 وأبي يعلى 2/ 36 وابن أبي شيبة 8/ 678 وعلى بن الجعد ص 301 ونعيم بن حماد في الفتن 1/ 362 و 365 و 374:
من طريق ابن فضيل وغيره عن عطية عن أبي سعيد قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "يقوم آخر الزمان على تظاهر الفتن وانقطاع من الزمان أمير أو إمام يكون عطاؤه الناس أن يأتيه الرجل فيحثى له في حجره يهمه من يقبل منه صدقة ذلك المال بينه وبين أهله مما يصيب الناس من الفرح" وعطية متروك.
* وأما رواية أبي نضرة عنه:
ففي مسلم 4/ 2235 وأحمد 3/ 5 و 38 و 48 و 49 و 65 و 96 و 333 وأبي يعلى 2/ 173 و 1/ 463 و 99 وابن أبي شيبة 8/ 678 والحربى في غريبه 1/ 111 وبحشل في التاريخ ص 13 وابن عدى 6/ 318 ونعيم بن حماد في الفتن 1/ 357:
من طريق داود بن أبي هند وسعيد بن يزيد واللفظ له عن أبي نضرة عن أبي سعيد قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "من خلفائكم خليفة يحثو المال حثيًا لا يعده عدًّا" والسياق لمسلم.
وقد اختلف فيه على داود فمنهم من ساقه عنه كما سبق ومنهم من قرن مع أبي سعيد جابرًا ومنهم من جعله من مسند أبي سعيد وصوب الدارقطني في العلل 11/ 329 و 330 هذا القول.
ولأبى نضرة عن أبي سعيد سياق آخر في أبي داود 4/ 474 بلفظ: "المهدى منى أجلى الجبهة" الحديث.
* وأما رواية أبي الوداك عنه:
ففي أحمد 3/ 98:
من طريق مجالد عن أبي الوداك عن أبي سعيد الخدرى قال: قلت: واللَّه ما يأتى علينا أمير إلا وهو شر من الماضى ولا عام إلا وهو شر من الماضى قال: لا شيء سمعته من رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم لقلت مثل ما يقول ولكنى سمعت رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم يقول: "إن من أمرائكم أمير يحثى المال حثيًا ولا يعده عدًّا يأتيه الرجل فيسأله فيقول خذ فيبسط الرجل ثوبه فيحثى فيه" وبسط رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم ملحفة غليظة كانت عليه يحكى صنيع الرجل ثم جمع إليه أكنافها قال: "فيأخذه ثم ينطلق" ومجالد متروك.
3386/ 98 - وأما حديث أم سلمة:
فرواه عنها ابن المسيب وأبو جعفر محمد بن على بن الحسين وعبد اللَّه بن الحارث وعبيد اللَّه بن القبطية.
* أما رواية ابن المسيب عنها:
ففي أبي داود 4/ 474 وابن ماجة 2/ 1368 والبخاري في التاريخ 3/ 346 والقشيرى في تاريخ الرقة ص 95 والعقيلى 2/ 76 و 3/ 254 وابن عدى في الكامل 3/ 196 والطبراني في الكبير 23/ 267 والحاكم في المستدرك 4/ 557:
من طريق أبي المليح الحسن بن عمر عن زياد بن بيان عن على بن نفيل عن سعيد بن المسيب عن أم سلمة قالت: سمعت رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم يقول: "المهدى من عترتى من ولد فاطمة" والسياق لأبى داود.
والحديث صححه مخرج الكبير للطبراني وليس الأمر كذلك فقد قال فيه البخاري "في إسناده نظر". اهـ.
* وأما رواية أبي جعفر محمد بن على عنها:
ففي الأوسط للطبراني 5/ 334.
حدثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة قال: نا محمد بن عمران بن أبي ليلى قال: نا اليطلب بن زياد عن ليث عن أبي جعفر محمد بن على بن حسين عن أم سلمة قالت: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "يسير ملك المشرق إلى ملك المغرب فيقتله ثم يسير ملك المغرب إلى ملك المشرق فيقتله فيبعث جيشًا إلى المدينة فيخسف بهم ثم يبعث جيشًا فيسبى ناسًا من
أهل المدينة فيعوذ عائذ بالحرم فيجتمع الناس إليه كالطائر الواردة المتفرقة حتى تجمع إليه ثلاثمائه وأربع عشر فيهم نسوة فيظهر على كل جبار وابن جبار ويظهر من العدل ما يتمنى له الأحياء أمواتهم فيحيا سبع سنين فإن زاد ساعة فأربع عشرة ثم ما تحت الأرض خير مما فوقها" والحديث ضعيف من أجل ليث.
* وأما رواية عبد اللَّه بن الحارث وابن القبطية عنه:
فتقدم تخريجهما في باب برقم 21.
3387/ 99 - وأما حديث أبي هريرة:
فرواه عنه سعيد بن سمعان وبشير بن نهيك وأبو صالح وأبو سلمة وابن سيرين ويحيى بن عبيد اللَّه عن أبيه.
* أما رواية سعيد بن سمعان عنه:
ففي أحمد 2/ 291 و 312 و 228 و 351 وابن أبي شيبة 8/ 612 وابن حبان 8/ 292 والفاكهى في تاريخ مكة 1/ 365 والأزرقى 1/ 278 والطيالسى كما في المنحة 6/ 212 والحاكم 4/ 452:
من طريق ابن أبي ذئب عن سعيد بن سمعان أنه سمع أبا هريرة رضي الله عنه يحدث أبا قتادة رضي الله عنه قال: إن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم قال: "يبايع رجل بين الركن والمقام ولن يستحل هذا البيت إلا أهله فإن استحلوه فلا تسأل عن هلكة العرب ثم تأتى الحبشة فيخربونه خرابًا لا يعمر بعده أبدًا وهم الذين يستخرجون كنزه" والسياق للفاكهى وابن سمعان قال الذهبى في تلخيص المستدرك بعد قول الحاكم: "صحيح على شرط الشيخين ما نصه: "ما أخرجا لابن سمعان شيئًا ولا روى عنه إلا ابن أبي ذئب وقد تكلم فيه". اهـ. نقل هذا مخرج كتاب الفاكهى ساكتًا ومقرًّا للذهبى بعد أن حكم على السند بأنه حسن وفي كل ذلك نظر فابن سمعان وثقه النسائي والدارقطني وغيرهما ولم يضعفه إلا الأزدى بغير مستند وقد روى عنه غير ابن أبي ذئب فالحديث صحيح ولا مطعن فيه.
* وأما رواية بشير عنه:
من طريق المرجى بن رجاء اليشكرى عن عيسى بن هلال عن بشير بن نهيك قال: سمعت أبا هريرة يقول: حدثنى خليلى أبو القاسم صلى الله عليه وسلم قال: "لا تقوم الساعة حتى يخرج عليهم رجل من أهل بيتى فيضربهم حتى يرجعوا إلى الحق" قال: قلت: وكم يكون؟
قال: خمس واثنين. قالى: قلت: ما خمس واثنين؟ قال: لا أدرى" والحديث ضعيف من أجل عيسى فلا أعلم من وثقه من المعتبرين.
* وأما رواية أبي صالح عنه:
ففي ابن ماجة 2/ 928 وابن حبان 7/ 576:
من طريق أبي حصين وعاصم كلاهما عن أبي صالح عن أبي هريرة قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "لو لم يبق من الدنيا إلا يوم لطوله اللَّه عز وجل حتى يملك رجل من أهل بيتى يملك جبل الديلم والقسطنطينية" والسياق لابن ماجة وقد ضعفه البوصيرى في الزوائد 2/ 112 بقوله: "هذا إسناد فيه مقال قيس هو ابن الربيع ضعفه أحمد وابن المدينى ووكيع والنسائي والدارقطني" إلخ.
وقيس انفرد بقوله: "يملك جبل الديلم والقسطنطينية" وأما صدر الحديث فهو في ابن حبان من طريق أبي شهاب محمد بن إبراهيم عن عاصم بن بهدلة عن أبي صالح به إلا أنه اختلف فيه على عاصم فقال عنه عامة أصحابه كالثورى وغيره عن زر عن عبد اللَّه وقال أبو شهاب الوجهين والظاهر ثبوت الوجهين وهو الذى مال إليه بعض الحفاظ والخلاصة أن حصول النقد في الحديث على ما تفرد به قيس لذا لام الشافعى من يزيد لا من ينقص.
* وأما رواية أبي سلمة عنه:
ففي الحاكم 4/ 520:
من طريق الوليد بن مسلم ثنا الأوزاعى عن يحيى بن أبي كثير عن أبي سلمة عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "يخرج رجل يقال له السفيانى في عمق دمشق وعامة من تبعه من كلب فيقتل حتى يبقر بطون النساء ويقتل الصبيان فتجمع لهم قيس فيقتلها حتى لا يمنع ذنب تلعة ويخرج رجل من أهل بيتى في الحرة فيبلغ السفيانى فيبعث إليه جندًا من جنده فيهزمهم فيسير إليه السفيانى بمن معه حتى إذا صار ببيداء من الأرض خسف بهم فلا ينجو منهم إلا المخبر عنهم" وذكر الحاكم أنه على شرطهما مع كون الوليد لم يصرح في جميع السند وهو يدلس من أسوأ أنواعه.
* وأما رواية ابن سيرين عنه:
ففي البزار كما في زوائده 4/ 114 والطبراني في الأوسط 5/ 311. والدارقطني في الأفراد كما في أطرافه 5/ 248: