الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
* أما رواية أبي عياض عنه:
ففي البخاري 10/ 57 ومسلم 3/ 1585 وأبي داود 4/ 98 و 99 والنسائي في الكبرى 4/ 190 وأحمد 2/ 160 والحميدي 1/ 265 والترمذي في العلل الكبير ص 310 وابن أبي شيبة 5/ 495 وعبد الرزاق 9/ 209:
من طريق سليمان بن أبي مسلم الأحول عن مجاهد عن أبي عياض عن عبد اللَّه بن عمرو صلى الله عليه وسلم قال: "لما نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الأسقية قيل للنبي صلى الله عليه وسلم: "ليس كل الناس يجد سقاء فرخص لهم في الجر غير المزفت" والسياق للبخاري.
* تنبيه:
وقع في الحميدي عن أبي العاص وهو غلط.
* وأما رواية شعيب بن محمد عنه:
ففي الصغير للطبراني 2/ 42:
من طريق عبد الحميد بن بكار الدمشقى حدثنا محمد بن شعيب بن شابور عن عبد الرحمن بن يزيد بن جابر أن أباه حدثه عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده عن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم أنه نهى عن أكل لحوم الأضاحى بعد ثلاث وعن النبيذ في الجر وعن زيارة القبور فلما كان بعد ذلك قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "كنت نهيتكم عن كل لحوم الأضاحى بعد ثلاث فكلوا ما شئتم ونهيتكم عن نبيد الجر فاشربوا وكل مسكر حرام ونهيتكم عن زيارة القبور فزوروها ولا تقولوا ما يسخط اللَّه عز وجل" وذكر الطبراني أنه تفرد به عبد الحميد وهو مجهول.
قوله: باب (7) ما جاء في الانتباذ في السقاء
قال: وفي الباب عن جابر وأبي سعيد وابن عباس
3005/ 55 - أما حديث جابر:
فرواه مسلم 3/ 1585 وأبو عوانة 5/ 132 والنسائي 8/ 309 وابن ماجه 2/ 1126 و 310 وأحمد 3/ 304 و 307 و 326 و 384 وأبو يعلى 2/ 321 وعلى بن الجعد ص 387 وابن أبي شيبة 5/ 486 وأبو الشيخ في أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم ص 209 و 210 وتمام 1/ 215:
من طريق أبي عوانة وغيره عن أبي الزبير عن جابر بن عبد اللَّه "أن النبي صلى الله عليه وسلم كان ينبذ له في تور من حجارة" والسياق لمسلم وقد صرح أبو الزبير عند مسلم وغيره.
3006/ 56 - وأما حديث أبي سعيد:
فتقدم تخريجه في باب برقم 4.
3007/ 57 - وأما حديث ابن عباس:
فراوه عنه يوسف بن مهران وبكر بن عبد اللَّه المزنى وحسين بن عبد اللَّه وداود بن على والقاسم بن أبي بزة وعبد اللَّه بن عبيد بن عمير وعكرمة ويحيى بن عبيد.
* أما رواية يوسف عنه:
ففي أحمد 1/ 245 و 292 وأبي يعلى 3/ 78 والطيالسى ص 350 وابن سعد 4/ 64 والطبراني في الكبير 12/ 216 والفاكهى في تاريخ مكة 2/ 55:
من طريق على بن زيد عن يوسف بن مهران عن ابن عباس قال: جاءنا رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم ورديفه أسامة بن زيد فسقيناه من هذا الشراب يعنى شراب السقاية فقال: "أحسنتم هكذا فاصنعوا" وعلى هو ابن جدعان ضعيف.
* وأما رواية بكر عنه:
ففي مسلم 2/ 953 وأبي داود 2/ 522 و 523 وأحمد 1/ 369 و 372 وابن خزيمة 4/ 307 والبيهقي 5/ 147 والطبراني في الكبير 12/ 307:
من طريق حميد الطويل عن بكر بن عبد اللَّه المزنى قال: كنت جالسًا مع ابن عباس عند الكعبة فأتاه أعرابى فقال: ما لى أرى بنى عمكم يسقون العسل واللبن وأنتم تسقون النبيذ أمن الحاجة بكم أم من بخل؟ فقال ابن عباس: "الحمد للَّه ما بنا من حاجة ولا بخل قدم النبي صلى الله عليه وسلم على راحلته وخلفه أسامة فاستسقى فأتيناه بإناء من نبيذ فشرب وسقى فضله أسامة وقال: "أحسنتم وأجملتم كذا فاصنعوا" فلا نريد تغيير ما أمر به رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم " والسياق لمسلم.
* وأما رواية عكرمة:
ففي البخاري 3/ 491 وابن خزيمة 4/ 306:
من طريق خالد الحذاء عن عكرمة عن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم جاء إلى السقاية فاستسقى فقال العباس: يا فضل اذهب إلى أمك فائت رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم بشراب من عندها فقال: "اسقنى" قال: يا رسول اللَّه إنهم يجعلون أيديهم فيه قال: "اسقنى" فشرب منه ثم أتى زمزم وهم يسقون ويعملون فيها فقال: "اعملوا فإنكم على عمل صالح" ثم