المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌قوله: (24) باب ما جاء في الحسد - نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» - جـ ٥

[الوائلي، حسن بن محمد]

فهرس الكتاب

- ‌كتاب اللباس

- ‌قوله: باب (1) ما جاء في الحرير والذهب

- ‌قوله: باب (3) "يعنى من الرخصة في لبس الحرير في الحرب

- ‌قوله: باب (4) ما جاء في الرخصة في الثوب الأحمر للرجال

- ‌قوله: باب (5) ما جاء في كراهية المعصفر للرجال

- ‌قوله: باب (6) ما جاء في لبس الفراء

- ‌قوله: باب (7) ما جاء في جلود الميتة إذا دبغت

- ‌قوله: باب (8) ما جاء في كراهية جر الإزار

- ‌قوله: 10 - باب ما جاء في لبس الصوف

- ‌قوله: باب (11) ما جاء في العمامة السوداء

- ‌قوله: باب (12) في سدل العمامة بين الكتفين

- ‌قوله: باب (13) ما جاء في كراهية خاتم الذهب

- ‌قوله: باب (14) ما جاء في خاتم الفضة

- ‌قوله: 16 - باب ما جاء في لبس الخاتم في اليمنى

- ‌قوله: باب (17) ما جاء في نقش الخاتم

- ‌قوله: باب (18) ما جاء في الصورة

- ‌قوله: باب (19) ما جاء في المصورين

- ‌قوله: باب (20) ما جاء في الخضاب

- ‌قوله: باب (21) ما جاء في الجمة واتخاذ الشعر

- ‌قوله: باب (22) ما جاء في النهى عن الترجل إلا غبًّا

- ‌قوله: باب (23) ما جاء في الاكتحال

- ‌قوله: باب (24) ما جاء في النهى عن اشتمال الصماء والاحتباء في الثوب الواحد

- ‌قوله: باب (25) ما جاء في مواصلة الشعر

- ‌قوله: باب (26) ما جاء في ركوب المياثر

- ‌قوله: باب (27) ما جاء في فراش النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: باب (29) ما يقول إذا لبس ثوبا جديدًا

- ‌قوله: باب (33) ما جاء في نعل النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: باب (34) ما جاء في كراهية المشى في النعل الواحدة

- ‌قوله: باب (43) ما جاء في الخاتم الحديد

- ‌كتاب الأطعمة

- ‌قوله: 2 - باب ما جاء في أكل الأرنب

- ‌قوله: 3 - باب ما جاء في أكل الضب

- ‌قوله: 5 - باب ما جاء في أكل لحوم الخيل

- ‌قوله: 6 - باب ما جاء في لحوم الحمر الأهلية

- ‌قوله: 8 - باب ما جاء في الفأرة تموت في السمن

- ‌قوله: 9 - باب ما جاء في النهى عن الأكل والشرب بالشمال

- ‌قوله: 10 - باب ما جاء في لعق الأصابع بعد الأكل

- ‌قوله: 11 - باب اللقمة تسقط

- ‌قوله: 12 - باب ما جاء في كراهية الأكل من وسط الطعام

- ‌قوله: 13 - باب ما جاء في كراهية أكل الثوم والبصل

- ‌قوله: 15 - باب ما جاء في تخمير الإناء وإطفاء السراج والنار عند المنام

- ‌قوله: 16 - باب ما جاء في كراهية القران بين التمرتين

- ‌قوله: 17 - باب استحباب التمر

- ‌قوله: 18 - باب ما جاء في الحمد على الطعام إذا فرغ منه

- ‌قوله: 20 - باب ما جاء أن المؤمن يأكل في معى واحد

- ‌قوله: 21 - باب ما جاء في طعام الواحد يكفى الاثنين

- ‌قوله: 22 - باب ما جاء في أكل الجراد

- ‌قوله: 24 - باب ما جاء في أكل لحوم الجلالة وألبانها

- ‌قوله: 27 - باب ما جاء في أكل الشواء

- ‌قوله: 28 - باب ما جاء في كراهية الأكل متكئًا

- ‌قوله: 30 - باب ما جاء في إكثار ماء المرقة

- ‌قوله: 31 - باب ما جاء في فضل الثريد

- ‌قوله: 32 - باب ما جاء أنه قال: انهسوا اللحم نهسًا

- ‌قوله: 33 - باب ما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم في قطع اللحم بالسكين

- ‌قوله: 34 - باب ما جاء في أي اللحم كان أحب إلى رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: 35 - باب ما جاء في الخل

- ‌قوله: 36 - باب ما جاء في أكل البطيخ بالرطب

- ‌قوله: 39 - باب ما جاء في الوضوء قبل الطعام وبعده

- ‌قوله: 42 - باب ما جاء في أكل الدباء

- ‌قوله: 45 - باب ما جاء في فضل إطعام الطعام

- ‌كتاب الأشربةعن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: (1) باب ما جاء في شارب الخمر

- ‌قوله: (2) باب ما جاء كل مسحر حرام

- ‌قوله: باب 3 ما جاء ما أسكر كثيره فقليله حرام

- ‌قوله: باب (4) ما جاء في نبيد الجر

- ‌قوله: باب (5) ما جاء في كراهية أن ينبذ في الدباء والحنتم والنقر

- ‌قوله: باب (6) ما جاء في الرخصة أن ينبذ في الظروف

- ‌قوله: باب (7) ما جاء في الانتباذ في السقاء

- ‌قوله: باب (8) ما جاء في الحبوب التى يتخذ منها الخمر

- ‌قوله: باب (9) ما جاء في خليط البسر والتمر

- ‌قوله: باب (10) ما جاء في كراهية الشرب في آنية الذهب والفضة

- ‌قوله: 11 - باب ما جاء في النهى عن الشرب قائمًا

- ‌قوله: باب (12) ما جاء في الرخصة في الشرب قائما

- ‌قوله: باب (17) ما جاء في النهى عن اختناث الأسقية

- ‌قوله: باب (18) ما جاء في الرخصة في ذلك

- ‌قوله: باب (19) ما جاء أن الأيمن أحق بالشراب

- ‌قوله: باب (20) ما جاء أن ساقى القوم آخرهم شربًا

- ‌كتاب البر والصلةعن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: 1 - باب ما جاء في بر الوالدين

- ‌قوله: باب (3) ما جاء من الفضل في رضا الوالدين

- ‌قوله: باب (4) ما جاء في عقوق الوالدين

- ‌قوله: باب (5) ما جاء في إكرام صديق الوالد

- ‌قوله: باب (9) ما جاء في قطيعة الرحم

- ‌قوله: باب (10) ما جاء في صلة الرحم

- ‌قوله: باب (11) ما جاء في حب الولد

- ‌قوله: باب (12) ما جاء في رحمة الولد

- ‌قوله: (13) باب ما جاء في النفقة على البنات والأخوات

- ‌قوله: (14) باب ما جاء في رحمة اليتيم وكفالته

- ‌قوله: (15) باب ما جاء في رحمة الصبيان

- ‌قوله: (16) باب ما جاء في رحمة المسلمين

- ‌قوله: (17) باب ما جاء في النصيحة

- ‌قوله: (18) باب ما جاء في شفقة المسلم على المسلم

- ‌قوله: (19) باب ما جاء في السترة على المسلم

- ‌قوله: (20) باب ما جاء في الذب عن عرض المسلم

- ‌قوله: (21) باب ما جاء في كراهية الهجر للمسلم

- ‌قوله: (23) باب ما جاء في الغيبة

- ‌قوله: (24) باب ما جاء في الحسد

- ‌قوله: (25) باب ما جاء في التباغض

- ‌قوله: (26) باب ما جاء في إصلاح ذات البين

- ‌قوله: (27) باب ما جاء في الخيانة والغش

- ‌قوله: (28) باب ما جاء في حق الجوار

- ‌قوله: (29) باب ما جاء في الإحسان إلى الخدم

- ‌قوله: (30) باب النهى عن ضرب الخدم وشتمهم

- ‌قوله: (34) باب ما جاء في قبول الهدية والمكافأة عليها

- ‌قوله: (35) باب ما جاء في الشكر لمن أحسن إليك

- ‌قوله: (36) باب ما جاء في صنائع المعروف

- ‌قوله: (37) باب ما جاء في المنحة

- ‌قوله: (38) باب ما جاء في إماطة الأذى عن الطريق

- ‌قوله: (40) باب ما جاء في السخاء

- ‌قوله: (41) باب ما جاء في البخيل

- ‌قوله: (42) باب ما جاء في النفقة في الأهل

- ‌قوله: (43) باب ما جاء في الضيافة كم هِي

- ‌قوله: (45) باب ما جاء في طلاقة الوجه وحسن البشر

- ‌قوله: (46) باب ما جاء في الصدق والكذب

- ‌قوله: (47) باب ما جاء في الفحش والتفحش

- ‌قوله: (48) باب ما جاء في اللعنة

- ‌قوله: (51) باب ما جاء في الشتم

- ‌قوله: (54) باب ما جاء في فضل المملوك الصالح

- ‌قوله: (55) باب ما جاء في معاشرة الناس

- ‌قوله: (61) باب ما جاء في الكبر

- ‌قوله: (62) باب ما جاء في حسن الخلق

- ‌قوله: (63) باب ما جاء في الإحسان والعفو

- ‌قوله: (65) باب ما جاء في الحياء

- ‌قوله: (66) باب ما جاء في التأنى والعجلة

- ‌قوله: (67) باب ما جاء في الرفق

- ‌قوله: (68) باب ما جاء في دعوة المظلوم

- ‌قوله: (69) باب ما جاء في خلق النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: (71) باب ما جاء في معالى الأخلاق

- ‌قوله: (72) باب ما جاء في اللعن والطعن

- ‌قوله: (73) باب ما جاء في كثرة الغضب

- ‌قوله: (77) باب ما جاء في الصبر

- ‌قوله: (78) باب ما جاء في ذي الوجهين

- ‌قوله: (81) باب ما جاء في "إن من البيان سحرًا

- ‌قوله: (82) باب ما جاء في التواضع

- ‌قوله: (83) باب ما جاء في الظلم

- ‌قوله: (87) باب ما جاء في المتشبع بما لم يعطه

- ‌كتاب الطبعن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: (1) باب ما جاء في الحمية

- ‌قوله: (2) باب ما جاء في الدواء والحث عليه

- ‌قوله: (5) باب ما جاء في الحبة السوداء

- ‌قوله: (6) باب ما جاء في شرب أبوال الإبل

- ‌قوله: (10) باب كراهية التداوى بالكى

- ‌قوله: (11) باب ما جاء في الرخصة في ذلك

- ‌قوله: (12) باب ما جاء في الحجامة

- ‌قوله: (14) باب ما جاء في كراهية الرقية

- ‌قوله: (15) باب ما جاء في الرخصة في ذلك

- ‌قوله: (16) باب ما جاء في الرقية بالمعوذتين

- ‌قوله: (17) باب ما جاء في الرقية من العين

- ‌قوله: (19) باب ما جاء أن العين حق والغسل لها

- ‌قوله: (22) باب ما جاء في الكماة والعجوة

- ‌قوله: (24) باب ما جاء في كراهية التعليق

- ‌قوله: (25) باب ما جاء في تبريد الحمى بالماء

- ‌قوله: (27) باب ما جاء في الغيلة

- ‌كتاب الفرائضعن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: (1) باب ما جاء من ترك مالًا فلورثته

- ‌قوله: (9) باب ما جاء في ميراث الجد

- ‌قوله: (10) باب ما جاء في ميراث الجدة

- ‌قوله: (12) باب ما جاء في ميراث الخال

- ‌قوله: (13) باب ما جاء في الذى يموت وليس له وارث

- ‌قوله: (15) باب ما جاء في إبطال الميراث بين المسلم والكافر

- ‌كتاب الوصاياعن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: (1) باب ما جاء في الوصية بالثلث

- ‌قوله: (5) باب ما جاء لا وصية لوارث

- ‌كتاب الولاء والهبةعن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: باب (1) ما جاء أن الولاء لمن أعتق

- ‌قوله: باب (7) ما جاء في كراهية الرجوع في الهبة

- ‌كتاب القدرعن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: (1) باب ما جاء في التشديد في الخوض في القدر

- ‌قوله: باب (2) ما جاء في احتجاج آدم وموسى عليهما السلام

- ‌قوله: باب (3) ما جاء في الشقاء والسعادة

- ‌قوله: باب (5) ما جاء أن الأعمال بالخواتيم

- ‌قوله: باب (5) ما جاء كل مولود يولد على الفطرة

- ‌قوله: باب (6) ما جاء لا يرد القدر إلا الدعاء

- ‌قوله: باب (7) ما جاء أن القلوب بين أصبعى الرحمن

- ‌قوله: 8 - باب ما جاء أن للَّه كتابًا لأهل الجنة وأهل النار

- ‌قوله: باب (9) ما جاء لا عدوى ولا هامة ولا صفر

- ‌قوله: باب (10) ما جاء في الإيمان بالقدر خيره وشره

- ‌قوله: باب (11) ما جاء أن النفس تموت حيث ما كتب لها

- ‌قوله: باب (13) ما جاء في القدرية

- ‌كتاب الفتنعن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: باب (1) ما جاء لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث

- ‌قوله: باب (2) ما جاء دماؤكم وأموالكم عليكم حرام

- ‌قوله: باب (3) ما جاء لا يحل لمسلم أن يروع مسلمًا

- ‌قوله: باب (4) ما جاء في إشارة المسلم إلى أخيه بالسلاح

- ‌قوله: باب (5) ما جاء في النهي عن تعاطى السيف مسلولًا

- ‌قوله: باب (6) ما جاء من صلى الصبح فهو في ذمة اللَّه

- ‌قوله: باب (7) نزول العذاب إذا لم يغير المنكر

- ‌قوله: باب (8) ما جاء أفضل الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر

- ‌قوله: باب (14) ما جاء في سؤال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم ثلاثًا لأمته

- ‌قوله: باب (15) ما جاء كيف يكون الرجل في الفتنة

- ‌قوله: باب (18) ما جاء لتركبن سنن من كان قبلكم

- ‌قوله: باب (19) ما جاء في كلام السباع

- ‌قوله: باب (20) ما جاء في انشقاق القمر

- ‌قوله: باب (21) ما جاء في الخسف

- ‌قوله: باب (22) ما جاء في طلوع الشمس من مغربها

- ‌قوله: باب (24) في صفة المارقة

- ‌قوله: باب (26) ما جاء ما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه بما هو كائن إلى يوم القيامة

- ‌قوله: باب (27) ما جاء في الشام

- ‌قوله: باب (28) ما جاء لا ترجعوا بعدى كفارًا يضرب بعضكم رقاب بعض

- ‌قوله: باب (29) ما جاء تحون فتنة القاعد فيها خير من القائم

- ‌قوله: باب (30) ما جاء ستكون فتن كقطع الليل المظلم

- ‌قوله: باب (31) ما جاء في الهرج والعبادة فيه

- ‌قوله: باب (33) ما جاء في اتخاذ سيفٍ من خشب في الفتنة

- ‌قوله: باب (34) ما جاء في أشراط الساعة

- ‌قوله: باب (38) ما جاء في علامة حلول المسخ والخسف

- ‌قوله: 40 - باب ما جاء في قتال الترك

- ‌قوله: باب (42) ما جاء لا تقوم الساعة حتى تخرج نار من قبل الحجاز

- ‌قوله: باب (43) لا تقوم الساعة حتى يخرج كذابون

- ‌قوله: باب (44) ما جاء في ثقيف كذاب ومبير

- ‌قوله: باب (46) ما جاء في الخلفاء

- ‌قوله: باب (48) ما جاء في الخلافة

- ‌قوله: باب (49) ما جاء أن الخلفاء من قريش إلى أن تقوم الساعة

- ‌قوله: باب (52) ما جاء في المهدى

- ‌قوله: باب (55) ما جاء في الدجال

- ‌قوله: باب (57) ما جاء من أين يخرج الدجال

- ‌قوله: باب (58) ما جاء في علامات خروج الدجال

- ‌قوله: باب (60) ما جاء في صفة الدجال

- ‌قوله: باب (61) ما جاء في الدجال لا يدخل المدينة

- ‌قوله: باب (62) ما جاء في قتل عيسى ابن مريم الدجال

- ‌قوله: باب (63) ما جاء في ذكر ابن صائد

- ‌قوله: باب (64) ما جاء في مدة أعمار الصحابة

- ‌قوله: باب (65) ما جاء في النهى عن سب الرياح

- ‌قوله: باب (68) كف المسلم عن الظلم

- ‌قوله: باب (69) من الفتن الدخول على السلطان

- ‌قوله: باب (72) النهى عن تصديق السلطان الكذاب

- ‌قوله: باب (79) صفة أهل آخر الزمان

- ‌كتاب الرؤياعن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: باب (1) أن رؤيا المؤمن جزء من ستة وأربعين جزءًا من النبوة

- ‌قوله: باب (2) ذهبت النبوة وبقيت المبشرات

- ‌قوله: باب (3) قوله لهم البشرى في الحياة الدنيا

- ‌قوله: باب (4) ما جاء في قول النبي صلى الله عليه وسلم: "من رآنى في المنام فقد رآنى

- ‌قوله باب (5) إذا رأى في المنام ما يكره ما يصنع

- ‌قوله: باب (7) في تأويل الرؤيا ما يستحب منها وما يكره

- ‌قوله: باب (8) في الذي يكذب في حلمه

- ‌قوله: باب (9) ما جاء رؤيا النبي صلى الله عليه وسلم اللبن والقميص

- ‌قوله: باب (10) ما جاء في رؤيا النبي صلى الله عليه وسلم الميزان والدلو

- ‌كتاب الشهاداتعن رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: باب (2) ما جاء فيمن لا تجوز شهادته

- ‌قوله: باب (3) ما جاء في شهادة الزور

- ‌كتاب الزهدعن رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: باب (1) الصحة والفراغ نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس

- ‌قوله: باب (4) ما جاء في ذكر الموت

- ‌قوله: باب (6) ما جاء من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه

- ‌قوله: باب (7) ما جاء في إنذار النبي صلى الله عليه وسلم قومه

- ‌قوله: باب (8) ما جاء في فضل البكاء من خشية الله

- ‌قوله: باب (9) في قول النبي صلى الله عليه وسلم: "لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلًا

- ‌قوله: باب (10) فيمن تكلم بكلمة يضحك بها الناس

- ‌قوله: باب (12) في قلة الكلام

- ‌قوله: باب (13) ما جاء في هوان الدنيا على الله عز وجل

- ‌قوله: باب (16) ما جاء أن الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر

- ‌قوله: باب (19) ما يكفى من الدنيا

- ‌قوله: باب (21) ما جاء في طول العمر للمؤمن

- ‌قوله: باب (25) ما جاء في قصر الأمل

- ‌قوله: باب (27) لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى ثالثًا

- ‌قوله: باب (28) ما جاء أن قلب الشيخ شاب على حب اثنيين

- ‌قوله: باب (34) في التوكل على الله

- ‌قوله: باب (35) ما جاء في الكفاف والصبر عليه

- ‌قوله: باب (37) ما جاء أن فقراء المهاجرين يدخلون الجنة قبل أغنيائهم

- ‌قوله: باب (38) ما جاء في معيشة النبي صلى الله عليه وسلم وأهله

- ‌قوله: باب (39) ما جاء في معيشة أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: باب (43) "ذم الحرص على المال والشرف

- ‌قوله: باب (44) "قدر الدنيا من الآخرة

- ‌قوله: باب (48) ما جاء في الرياء والسمعة

- ‌قوله: باب (50) ما جاء أن المرء مع من أحب

- ‌قوله: باب (53) ما جاء في الحب في الله

- ‌قوله: باب (54) ما جاء في إعلام الحب

- ‌قوله: باب (55) ما جاء في كراهية المدحة والمداحين

- ‌قوله: باب (56) ما جاء في الصبر على البلاء

- ‌قوله: باب (57) ما جاء في ذهاب الصبر

- ‌قوله: باب (59) (من يظهر خلاف ما يسر)

- ‌قوله: باب (60) ما جاء في حفظ اللسان

الفصل: ‌قوله: (24) باب ما جاء في الحسد

* وأما رواية يحيى بن راشد عنه:

ففي أبي داود 4/ 23 وأحمد 2/ 70 والحاكم 2/ 27 والبيهقي 6/ 82 والمساوئ للخرائطى ص 85:

من طريق يحيى بن أبي بكير عن زهير ثنا عمارة بن غزية عن يحيى بن راشد عن ابن عمر قال: سمعت رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم يقول: "من قال في مؤمن ما ليس فيه أسكنه اللَّه في ردغة الخبال حتى يخرج مما قال" وإسناده صحيح وهو عند أبي داود مطولًا.

* وأما رواية حمران عنه:

ففي التوبيخ لأبي الشيخ ص 241:

من طريق مطر بن خليفة عن القاسم بن أبي برزة عن عطاء الخرسانى عن حمران عن عبد اللَّه بن عمر قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "من حاك شفاعته دون حد" الحديث وتقدم ذكر ذلك في الحدود برقم (6) فارجع إليه.

3090/ 55 - وأما حديث عبد اللَّه بن عمرو:

فرواه ابن المبارك في الزهد ص 245 ومسنده ص 4 وابن أبي الدنيا في الصمت ص 144 وذم الغيبة ص 138 وأبو الشيخ في التوبيخ ص 217:

من طريق المثنى بن الصباح عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده أنهم ذكروا عند رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم رجلًا فقالوا: لا يأكل حتى يطعم ولا يرحل حتى يرحل له فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "اغتبتموه بما فيه" والسياق لابن المبارك والمثنى ضعيف زاد في مسنده فقالوا: إنما حدثنا ما فيه. قال: "فحسبك إذا ذكرت أخاك بما فيه".

‌قوله: (24) باب ما جاء في الحسد

قال: وفي الباب عن أبي بكر الصديق والزبير بن العوام وابن عمر وابن مسعود وأبي هريرة

3091/ 56 - أما حديث أبي بكر الصديق:

ففي اليوم والليلة للنسائي ص 501 و 502 وابن ماجه 2/ 1265 وأحمد 1/ 3 و 5 و 7 و 8 والحميدي 1/ 6 والطيالسى ص 3 وأبي يعلى 1/ 92 و 93 والبزار 1/ 146 و 147 والمروزى في مسند الصديق ص 135 و 136 و 137 والبخاري في الأدب المفرد ص 252 وعلى بن الجعد ص 256 و 257 والطحاوى في المشكل 1/ 397 وابن أبي الدنيا في ذم

ص: 2809

الكذب ص 115 وأبي عبيد في المواعظ ص 185 وأبي الشيخ في التوبيخ ص 69 و 70 وابن حبان 7/ 494 والحاكم في المستدرك 1/ 529 وابن أبي شيبة 6/ 95:

من طريق سويد بن حجير سمعت سليم بن عامر عن أوسط بن إسماعيل قال: سمعت أبا بكر الصديق رضي الله عنه بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم قال: قام النبي صلى الله عليه وسلم عام أول مقامى هذا ثم بكى أبو بكر ثم قال: "عليكم بالصدق فإنه مع البر وهما في الجنة. وإياكم والكذب فإنه مع الفجور وهما في النار. وسلوا اللَّه المعافاة فإنه لم يؤت بعد اليقين خير من المعافاة ولا تقاطعوا ولا تدابروا ولا تحاسدوا ولا تباغضوا وكونوا عباد اللَّه إخوانا" والسياق للبخاري وسنده صحيح.

3092/ 57 - وأما حديث الزبير بن العوام:

فرواه الترمذي 4/ 664 وأحمد 1/ 164 و 167 والطيالسى ص 27 وعبد بن حميد ص 63 وأبو يعلى 1/ 321 ومعمر في جامعه كما في مصنف عبد الرزاق 10/ 385 والبيهقي 10/ 232 وأبو الشيخ في التوبيخ ص 95 والشاشى 1/ 114 وابن شاهين في الترغيب ص 379 وابن وضاح في البدع والنهى عنها ص 78 و 79 وابن قانع في معجمه:

من طريق حرب بن شداد عن يحيى بن أبي كثير عن يعيش بن الوليد أن مولى الزبير حدثه أن الزبير بن العوام حدثه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "دب إليكم داء الأمم الحسد والبغضاء هي الحالقة لا أقول تحلق الشعر ولكن تحلق الدين والذى نفسى بيده لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ولا تؤمنوا حتى تحابوا أفلا أنبئكم بما يثبت ذاكم لكم أفشوا السلام بينكم" والسياق للترمذي.

وقد اختلف فيه على يحيى بن أبي كثير فقال عنه حرب بن شداد وعلى بن المبارك ما تقدم.

واختلف فيه على معمر راويه عن يحيى فمرة أرسله إذ قال عن يحيى عن يعيش كما في جامعه ومرة قال عن يحيى عن يعيش عن الزبير بإسقاط الواسطة بين يعيش والزبير.

واختلف فيه على شيبان فمرة يرويه متابعًا لحرب وابن المبارك ومرة يسقط الواسطة بين يعيش والزبير كما عند عبد بن حميد.

وقال هشام عنه عن يعيش عن الزبير. وقال موسى بن خلف عن يحيى عن يعيش عن مولى لابن الزبير عن الزبير. وذكر الترمذي في جامعه أن بعضهم قال عن يحيى عن يعيش عن مولى الزبير عن النبي صلى الله عليه وسلم. وهذا إرسال.

ص: 2810

وأرجح هذه الوجوه رواية من أرسل كما قال الدارقطني في العلل 4/ 247 و 248 وانظر علل ابن أبي حاتم 2/ 327.

والحديث ضعيف لجهالة الواسطة بين يعيش والزبير.

* تنبيه:

ذكر الهيثمى في زوائد البزار أن البزار خرجه وانظر زوائده رقم 2002 وجعله من مسند عبد اللَّه بن الزبير وذكر أن هذه رواية موسى بن خلف عن ابن أبي كثير. إلا أن الدارقطني في العلل وابن أبي حاتم ذكرا أن موسى رواه عن يحيى جاعل الحديث من مسند الزبير كما تقدم ذكر ذلك فاللَّه أعلم.

3093/ 58 - وأما حديث ابن مسعود:

فرواه عنه قيس بن أبي حازم وطارق بن شهاب.

* أما رواية قيس عنه:

فرواها البخاري 1/ 165 ومسلم 1/ 559 والنسائي في الكبرى 3/ 426 وابن ماجه 2/ 1407 وأحمد 1/ 385 و 432 وابن المبارك في المسند ص 35 والزهد له ص 424 وابن أبي شيبة في المسند 1/ 143 والحميدي 1/ 55 وأبو يعلى 5/ 51 و 94 و 108 والبزار 5/ 275 والشاشى 2/ 182 و 183 وهناد في الزهد 2/ 640 والفسوى 2/ 696 والطحاوى في المشكل 1/ 400 وابن المقرى في معجمه ص 248 والفريابى في فضائل القرآن ص 199 وابن حبان 1/ 152 والطبراني في الأوسط 2/ 200 والبيهقي في الكبرى 10/ 88 وأبي عوانة 3/ 469:

من طريق إسماعيل بن أبي خالد قال: سمعت قيس بن أبي حازم قال: سمعت عبد اللَّه بن مسعود قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: "لا حسد إلا في اثنتين: رجل آتاه اللَّه مالًا فسلط على هلكته في الحق ورجل آتاه اللَّه الحكمة فهو يقضى بها ويعلمها" والسياق للبخاري.

* وأما رواية طارق عنه:

ففي الطيالسى ص 490.

قال: حدثنا المسعودى عن قيس بن مسلم عن طارق بن شهاب عن عبد اللَّه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا تحاسدوا إلا في اثنتين رجل أعطاه اللَّه مالًا فسلطه على هلكته في الحق ورجل أعطاه اللَّه عز وجل حكمة وعلمًا فهو يقضى بها ويعلمها الناس" وذكر صاحب الكواكب النيرات أن سماع الطيالسى من المسعودى بعد الاختلاط.

ص: 2811

3094/ 59 - وأما حديث ابن عمر:

فرواه البخاري 9/ 73 ومسلم 1/ 558 والترمذي 4/ 330 وابن ماجه 2/ 1408 وأبي عوانة 3/ 468 وأحمد 2/ 8 و 9 و 36 و 88 و 152 والحميدي 2/ 278 وابن المبارك في المسند ص 34 والزهد ص 423 و 424 وعبد بن حميد ص 239 والفسوى 2/ 696 والطحاوى في المشكل 1/ 400 وابن أبي شيبة 7/ 203 وعبد الرزاق 3/ 360 و 361 وابن حبان 1/ 167 و 168 والفريابى في فضائل القرآن ص 195 و 196 و 197 والنسائي في الكبرى 3/ 425 والطبراني في الكبير 12/ 296 و 363 والأوسط 3/ 126:

من طريق الزهرى وغيره قال: حدثنى سالم بن عبد اللَّه أن عبد اللَّه بن عمر رضي الله عنهما قال: سمعت رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم يقول: "لا حسد إلا على اثنتين: رجل آتاه اللَّه الكتاب وقام به آناء الليل ورجل أعطاه اللَّه مالًا فهو يتصدق به آناء الليل وآناء النهار" والسياق للبخاري.

* تنبيه:

سقط حديث ابن عمر من النسخة المصرية وهو موجود عند الشارح.

3095/ 60 - وأما حديث أبي هريرة:

فرواه عنه أبو صالح والأعرج وهمام وابن المسيب وأبو سلمة والوليد بن رباح ومحمد بن كعب وعلقمة بن أبي علقمة وأبو سعيد الغفارى.

* أما رواية أبي صالح عنه:

ففي البخاري 9/ 73 والنسائي في الكبرى 3/ 426 وأحمد 2/ 479 والطحاوى 1/ 401 والفريابى في فضائل القرآن ص 196 وأبي الشيخ في جزئه ص 169 وأبي عوانة 3/ 469:

من طريق الأعمش قال: سمعت ذكوان عن أبي هريرة أن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم قال: "لا حسد إلا اثنتين: رجل علمه اللَّه القرآن فهو يتلوه آناء الليل وآناء النهار فسمعه جار له فقال: ليتني أوتيت مثلما أوتى فلان فعملت مثل ما يعمل ورجل آتاه اللَّه مالًا فهو يهلكه في الحق فقال رجل: ليتني أوتيت مثل ما أوتي فلان فعملت مثل ما عمل" والسياق للبخاري.

وقد اختلف في إسناده على الأعمش فقال عنه شعبة وجرير بن عبد الحميد وشيبان ويزيد بن عطاء ما تقدم وقال يزيد بن عبد العزيز عنه عن أبي صالح عن أبي سعيد كما عند ابن أبي شيبة والوجه الأول أصح.

ص: 2812

ولأبي صالح عن أبي هريرة سياق آخر عند مسلم 4/ 1985 و 1986 وأحمد 2/ 480 و 512 والخرائطى في المكارم ص 168 وأبي الشيخ في التوبيخ ص 71 و 72 والبيهقي 10/ 232 والطبراني في الصغير 2/ 89:

من طريق جرير بن عبد الحميد وغيره عن الأعمش عن أبي صالح عن أبي هريرة قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "لا تحاسدوا ولا تباغضوا ولا تجسسوا ولا تحسسوا ولا تناجشوا وكونوا عباد اللَّه إخوانا".

* وأما رواية الأعرج عنه:

ففي البخاري 10/ 484 ومسلم 4/ 1985 وأبي داود 5/ 216 و 217 وأحمد 2/ 287 و 46 و 517 والسنة للمروزى ص 5:

من طريق مالك عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم قال: "إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث ولا تجسسوا ولا تحسسوا ولا تناجشوا ولا تحاسدوا ولا تباغضوا ولا تدابروا وكونوا عباد اللَّه إخوانا" والسياق للبخاري.

* وأما رواية همام عنه:

ففي البخاري 10/ 481 وأحمد 2/ 312:

من طريق معمر عن همام عن أبي هريرة بمثل رواية الأعرج مرفوعًا.

* وأما رواية ابن المسيب عنه:

ففي تاريخ واسط لبحشل ص 238 والدارقطني في العلل 9/ 128 والأفراد له كما في أطرافه 1/ 173:

من طريق النعمان بن راشد عن الزهرى عن سعيد بن المسيب عن أبي هريرة قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "لا حسد إلا في اثنتين: رجل آتاه اللَّه مالًا فهو ينفق منه سرًا آناء الليل وآناء النهار. ورجل آتاه اللَّه الكتاب فهو يتلوه آناء الليل وآناء النهار".

وقد اختلف فيه على الزهرى فقال عنه من تقدم كما سبق وتفرد بذلك كما قاله الدارقطني في الأفراد خالفه ثقات أصحاب الزهرى مثل ابن عيينة ومعمر ويونس وشعيب فقالوا عن الزهرى عن سالم عن أبيه وهو الصواب وهو اختيار الشيخين كما تقدم.

ص: 2813

* وأما رواية أبي سلمة عنه:

ففي أحمد 2/ 501 وهناد في الزهد 2/ 540 وأبي الشيخ في التوبيخ ص 73 و 74:

من طريق محمد بن عمرو نا أبو سلمة عن أبي هريرة قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "لا تحاسدوا ولا تباغضوا وكونوا عباد اللَّه إخوانًا" والسياق لهناد وسنده حسن ومحمد بن عمرو قد تابعه شتير بن نهار وهو حسن الحديث.

* وأما رواية الوليد بن رباح عنه:

ففي أحمد 2/ 394 وابن أبي الدنيا في الصمت ص 119:

من طريق كثير بن زيد عن الوليد بن رباح عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا تحاسدوا ولا تباغضوا ولا تدابروا ولا يغتب بعضكم بعضًا وكونوا عباد اللَّه إخوانًا". وسنده حسن.

* وأما رواية محمد بن كعب عنه:

ففي التوبيخ لأبي الشيخ ص 74:

من طريق أبي معشر عن محمد بن كعب عن أبي هريرة قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "كونوا عباد اللَّه إخوانا ولا تباغضوا ولا تحاسدوا ولا تنافسوا ولا تدابروا ولا يغتب بعضكم بعضا". وأبو معشر هو نجيح بن عبد الرحمن ضعيف والرواية السابقة تقوى هذه.

* وأما رواية علقمة بن أبي علقمة عنه:

ففي التوبيخ لأبي الشيخ ص 107:

من طريق شعبة عن محمد بن إسحاق عن علقمة بن أبي علقمة عن أبي هريرة قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "في المؤمن ثلاث خصال الطيرة والظن والحسد مخرجه من الطيرة أن لا يرجع ومخرجه من الظن أن لا يحقق ومخرجه من الحسد أن لا يبغى" ولم أر تصريحًا لابن إسحاق وعلقمة أن كان المدنى فيبعد سماعه من أبي هريرة وإن كان غيره فاللَّه أعلم.

* وأما رواية أبي سيد الغفارى عنه:

ففي مسلم 4/ 1986 وابن ماجه 2/ 1409 وأحمد 2/ 277 و 311 و 360:

ص: 2814