المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌قوله: (65) باب ما جاء في الحياء - نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» - جـ ٥

[الوائلي، حسن بن محمد]

فهرس الكتاب

- ‌كتاب اللباس

- ‌قوله: باب (1) ما جاء في الحرير والذهب

- ‌قوله: باب (3) "يعنى من الرخصة في لبس الحرير في الحرب

- ‌قوله: باب (4) ما جاء في الرخصة في الثوب الأحمر للرجال

- ‌قوله: باب (5) ما جاء في كراهية المعصفر للرجال

- ‌قوله: باب (6) ما جاء في لبس الفراء

- ‌قوله: باب (7) ما جاء في جلود الميتة إذا دبغت

- ‌قوله: باب (8) ما جاء في كراهية جر الإزار

- ‌قوله: 10 - باب ما جاء في لبس الصوف

- ‌قوله: باب (11) ما جاء في العمامة السوداء

- ‌قوله: باب (12) في سدل العمامة بين الكتفين

- ‌قوله: باب (13) ما جاء في كراهية خاتم الذهب

- ‌قوله: باب (14) ما جاء في خاتم الفضة

- ‌قوله: 16 - باب ما جاء في لبس الخاتم في اليمنى

- ‌قوله: باب (17) ما جاء في نقش الخاتم

- ‌قوله: باب (18) ما جاء في الصورة

- ‌قوله: باب (19) ما جاء في المصورين

- ‌قوله: باب (20) ما جاء في الخضاب

- ‌قوله: باب (21) ما جاء في الجمة واتخاذ الشعر

- ‌قوله: باب (22) ما جاء في النهى عن الترجل إلا غبًّا

- ‌قوله: باب (23) ما جاء في الاكتحال

- ‌قوله: باب (24) ما جاء في النهى عن اشتمال الصماء والاحتباء في الثوب الواحد

- ‌قوله: باب (25) ما جاء في مواصلة الشعر

- ‌قوله: باب (26) ما جاء في ركوب المياثر

- ‌قوله: باب (27) ما جاء في فراش النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: باب (29) ما يقول إذا لبس ثوبا جديدًا

- ‌قوله: باب (33) ما جاء في نعل النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: باب (34) ما جاء في كراهية المشى في النعل الواحدة

- ‌قوله: باب (43) ما جاء في الخاتم الحديد

- ‌كتاب الأطعمة

- ‌قوله: 2 - باب ما جاء في أكل الأرنب

- ‌قوله: 3 - باب ما جاء في أكل الضب

- ‌قوله: 5 - باب ما جاء في أكل لحوم الخيل

- ‌قوله: 6 - باب ما جاء في لحوم الحمر الأهلية

- ‌قوله: 8 - باب ما جاء في الفأرة تموت في السمن

- ‌قوله: 9 - باب ما جاء في النهى عن الأكل والشرب بالشمال

- ‌قوله: 10 - باب ما جاء في لعق الأصابع بعد الأكل

- ‌قوله: 11 - باب اللقمة تسقط

- ‌قوله: 12 - باب ما جاء في كراهية الأكل من وسط الطعام

- ‌قوله: 13 - باب ما جاء في كراهية أكل الثوم والبصل

- ‌قوله: 15 - باب ما جاء في تخمير الإناء وإطفاء السراج والنار عند المنام

- ‌قوله: 16 - باب ما جاء في كراهية القران بين التمرتين

- ‌قوله: 17 - باب استحباب التمر

- ‌قوله: 18 - باب ما جاء في الحمد على الطعام إذا فرغ منه

- ‌قوله: 20 - باب ما جاء أن المؤمن يأكل في معى واحد

- ‌قوله: 21 - باب ما جاء في طعام الواحد يكفى الاثنين

- ‌قوله: 22 - باب ما جاء في أكل الجراد

- ‌قوله: 24 - باب ما جاء في أكل لحوم الجلالة وألبانها

- ‌قوله: 27 - باب ما جاء في أكل الشواء

- ‌قوله: 28 - باب ما جاء في كراهية الأكل متكئًا

- ‌قوله: 30 - باب ما جاء في إكثار ماء المرقة

- ‌قوله: 31 - باب ما جاء في فضل الثريد

- ‌قوله: 32 - باب ما جاء أنه قال: انهسوا اللحم نهسًا

- ‌قوله: 33 - باب ما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم في قطع اللحم بالسكين

- ‌قوله: 34 - باب ما جاء في أي اللحم كان أحب إلى رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: 35 - باب ما جاء في الخل

- ‌قوله: 36 - باب ما جاء في أكل البطيخ بالرطب

- ‌قوله: 39 - باب ما جاء في الوضوء قبل الطعام وبعده

- ‌قوله: 42 - باب ما جاء في أكل الدباء

- ‌قوله: 45 - باب ما جاء في فضل إطعام الطعام

- ‌كتاب الأشربةعن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: (1) باب ما جاء في شارب الخمر

- ‌قوله: (2) باب ما جاء كل مسحر حرام

- ‌قوله: باب 3 ما جاء ما أسكر كثيره فقليله حرام

- ‌قوله: باب (4) ما جاء في نبيد الجر

- ‌قوله: باب (5) ما جاء في كراهية أن ينبذ في الدباء والحنتم والنقر

- ‌قوله: باب (6) ما جاء في الرخصة أن ينبذ في الظروف

- ‌قوله: باب (7) ما جاء في الانتباذ في السقاء

- ‌قوله: باب (8) ما جاء في الحبوب التى يتخذ منها الخمر

- ‌قوله: باب (9) ما جاء في خليط البسر والتمر

- ‌قوله: باب (10) ما جاء في كراهية الشرب في آنية الذهب والفضة

- ‌قوله: 11 - باب ما جاء في النهى عن الشرب قائمًا

- ‌قوله: باب (12) ما جاء في الرخصة في الشرب قائما

- ‌قوله: باب (17) ما جاء في النهى عن اختناث الأسقية

- ‌قوله: باب (18) ما جاء في الرخصة في ذلك

- ‌قوله: باب (19) ما جاء أن الأيمن أحق بالشراب

- ‌قوله: باب (20) ما جاء أن ساقى القوم آخرهم شربًا

- ‌كتاب البر والصلةعن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: 1 - باب ما جاء في بر الوالدين

- ‌قوله: باب (3) ما جاء من الفضل في رضا الوالدين

- ‌قوله: باب (4) ما جاء في عقوق الوالدين

- ‌قوله: باب (5) ما جاء في إكرام صديق الوالد

- ‌قوله: باب (9) ما جاء في قطيعة الرحم

- ‌قوله: باب (10) ما جاء في صلة الرحم

- ‌قوله: باب (11) ما جاء في حب الولد

- ‌قوله: باب (12) ما جاء في رحمة الولد

- ‌قوله: (13) باب ما جاء في النفقة على البنات والأخوات

- ‌قوله: (14) باب ما جاء في رحمة اليتيم وكفالته

- ‌قوله: (15) باب ما جاء في رحمة الصبيان

- ‌قوله: (16) باب ما جاء في رحمة المسلمين

- ‌قوله: (17) باب ما جاء في النصيحة

- ‌قوله: (18) باب ما جاء في شفقة المسلم على المسلم

- ‌قوله: (19) باب ما جاء في السترة على المسلم

- ‌قوله: (20) باب ما جاء في الذب عن عرض المسلم

- ‌قوله: (21) باب ما جاء في كراهية الهجر للمسلم

- ‌قوله: (23) باب ما جاء في الغيبة

- ‌قوله: (24) باب ما جاء في الحسد

- ‌قوله: (25) باب ما جاء في التباغض

- ‌قوله: (26) باب ما جاء في إصلاح ذات البين

- ‌قوله: (27) باب ما جاء في الخيانة والغش

- ‌قوله: (28) باب ما جاء في حق الجوار

- ‌قوله: (29) باب ما جاء في الإحسان إلى الخدم

- ‌قوله: (30) باب النهى عن ضرب الخدم وشتمهم

- ‌قوله: (34) باب ما جاء في قبول الهدية والمكافأة عليها

- ‌قوله: (35) باب ما جاء في الشكر لمن أحسن إليك

- ‌قوله: (36) باب ما جاء في صنائع المعروف

- ‌قوله: (37) باب ما جاء في المنحة

- ‌قوله: (38) باب ما جاء في إماطة الأذى عن الطريق

- ‌قوله: (40) باب ما جاء في السخاء

- ‌قوله: (41) باب ما جاء في البخيل

- ‌قوله: (42) باب ما جاء في النفقة في الأهل

- ‌قوله: (43) باب ما جاء في الضيافة كم هِي

- ‌قوله: (45) باب ما جاء في طلاقة الوجه وحسن البشر

- ‌قوله: (46) باب ما جاء في الصدق والكذب

- ‌قوله: (47) باب ما جاء في الفحش والتفحش

- ‌قوله: (48) باب ما جاء في اللعنة

- ‌قوله: (51) باب ما جاء في الشتم

- ‌قوله: (54) باب ما جاء في فضل المملوك الصالح

- ‌قوله: (55) باب ما جاء في معاشرة الناس

- ‌قوله: (61) باب ما جاء في الكبر

- ‌قوله: (62) باب ما جاء في حسن الخلق

- ‌قوله: (63) باب ما جاء في الإحسان والعفو

- ‌قوله: (65) باب ما جاء في الحياء

- ‌قوله: (66) باب ما جاء في التأنى والعجلة

- ‌قوله: (67) باب ما جاء في الرفق

- ‌قوله: (68) باب ما جاء في دعوة المظلوم

- ‌قوله: (69) باب ما جاء في خلق النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: (71) باب ما جاء في معالى الأخلاق

- ‌قوله: (72) باب ما جاء في اللعن والطعن

- ‌قوله: (73) باب ما جاء في كثرة الغضب

- ‌قوله: (77) باب ما جاء في الصبر

- ‌قوله: (78) باب ما جاء في ذي الوجهين

- ‌قوله: (81) باب ما جاء في "إن من البيان سحرًا

- ‌قوله: (82) باب ما جاء في التواضع

- ‌قوله: (83) باب ما جاء في الظلم

- ‌قوله: (87) باب ما جاء في المتشبع بما لم يعطه

- ‌كتاب الطبعن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: (1) باب ما جاء في الحمية

- ‌قوله: (2) باب ما جاء في الدواء والحث عليه

- ‌قوله: (5) باب ما جاء في الحبة السوداء

- ‌قوله: (6) باب ما جاء في شرب أبوال الإبل

- ‌قوله: (10) باب كراهية التداوى بالكى

- ‌قوله: (11) باب ما جاء في الرخصة في ذلك

- ‌قوله: (12) باب ما جاء في الحجامة

- ‌قوله: (14) باب ما جاء في كراهية الرقية

- ‌قوله: (15) باب ما جاء في الرخصة في ذلك

- ‌قوله: (16) باب ما جاء في الرقية بالمعوذتين

- ‌قوله: (17) باب ما جاء في الرقية من العين

- ‌قوله: (19) باب ما جاء أن العين حق والغسل لها

- ‌قوله: (22) باب ما جاء في الكماة والعجوة

- ‌قوله: (24) باب ما جاء في كراهية التعليق

- ‌قوله: (25) باب ما جاء في تبريد الحمى بالماء

- ‌قوله: (27) باب ما جاء في الغيلة

- ‌كتاب الفرائضعن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: (1) باب ما جاء من ترك مالًا فلورثته

- ‌قوله: (9) باب ما جاء في ميراث الجد

- ‌قوله: (10) باب ما جاء في ميراث الجدة

- ‌قوله: (12) باب ما جاء في ميراث الخال

- ‌قوله: (13) باب ما جاء في الذى يموت وليس له وارث

- ‌قوله: (15) باب ما جاء في إبطال الميراث بين المسلم والكافر

- ‌كتاب الوصاياعن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: (1) باب ما جاء في الوصية بالثلث

- ‌قوله: (5) باب ما جاء لا وصية لوارث

- ‌كتاب الولاء والهبةعن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: باب (1) ما جاء أن الولاء لمن أعتق

- ‌قوله: باب (7) ما جاء في كراهية الرجوع في الهبة

- ‌كتاب القدرعن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: (1) باب ما جاء في التشديد في الخوض في القدر

- ‌قوله: باب (2) ما جاء في احتجاج آدم وموسى عليهما السلام

- ‌قوله: باب (3) ما جاء في الشقاء والسعادة

- ‌قوله: باب (5) ما جاء أن الأعمال بالخواتيم

- ‌قوله: باب (5) ما جاء كل مولود يولد على الفطرة

- ‌قوله: باب (6) ما جاء لا يرد القدر إلا الدعاء

- ‌قوله: باب (7) ما جاء أن القلوب بين أصبعى الرحمن

- ‌قوله: 8 - باب ما جاء أن للَّه كتابًا لأهل الجنة وأهل النار

- ‌قوله: باب (9) ما جاء لا عدوى ولا هامة ولا صفر

- ‌قوله: باب (10) ما جاء في الإيمان بالقدر خيره وشره

- ‌قوله: باب (11) ما جاء أن النفس تموت حيث ما كتب لها

- ‌قوله: باب (13) ما جاء في القدرية

- ‌كتاب الفتنعن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: باب (1) ما جاء لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث

- ‌قوله: باب (2) ما جاء دماؤكم وأموالكم عليكم حرام

- ‌قوله: باب (3) ما جاء لا يحل لمسلم أن يروع مسلمًا

- ‌قوله: باب (4) ما جاء في إشارة المسلم إلى أخيه بالسلاح

- ‌قوله: باب (5) ما جاء في النهي عن تعاطى السيف مسلولًا

- ‌قوله: باب (6) ما جاء من صلى الصبح فهو في ذمة اللَّه

- ‌قوله: باب (7) نزول العذاب إذا لم يغير المنكر

- ‌قوله: باب (8) ما جاء أفضل الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر

- ‌قوله: باب (14) ما جاء في سؤال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم ثلاثًا لأمته

- ‌قوله: باب (15) ما جاء كيف يكون الرجل في الفتنة

- ‌قوله: باب (18) ما جاء لتركبن سنن من كان قبلكم

- ‌قوله: باب (19) ما جاء في كلام السباع

- ‌قوله: باب (20) ما جاء في انشقاق القمر

- ‌قوله: باب (21) ما جاء في الخسف

- ‌قوله: باب (22) ما جاء في طلوع الشمس من مغربها

- ‌قوله: باب (24) في صفة المارقة

- ‌قوله: باب (26) ما جاء ما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه بما هو كائن إلى يوم القيامة

- ‌قوله: باب (27) ما جاء في الشام

- ‌قوله: باب (28) ما جاء لا ترجعوا بعدى كفارًا يضرب بعضكم رقاب بعض

- ‌قوله: باب (29) ما جاء تحون فتنة القاعد فيها خير من القائم

- ‌قوله: باب (30) ما جاء ستكون فتن كقطع الليل المظلم

- ‌قوله: باب (31) ما جاء في الهرج والعبادة فيه

- ‌قوله: باب (33) ما جاء في اتخاذ سيفٍ من خشب في الفتنة

- ‌قوله: باب (34) ما جاء في أشراط الساعة

- ‌قوله: باب (38) ما جاء في علامة حلول المسخ والخسف

- ‌قوله: 40 - باب ما جاء في قتال الترك

- ‌قوله: باب (42) ما جاء لا تقوم الساعة حتى تخرج نار من قبل الحجاز

- ‌قوله: باب (43) لا تقوم الساعة حتى يخرج كذابون

- ‌قوله: باب (44) ما جاء في ثقيف كذاب ومبير

- ‌قوله: باب (46) ما جاء في الخلفاء

- ‌قوله: باب (48) ما جاء في الخلافة

- ‌قوله: باب (49) ما جاء أن الخلفاء من قريش إلى أن تقوم الساعة

- ‌قوله: باب (52) ما جاء في المهدى

- ‌قوله: باب (55) ما جاء في الدجال

- ‌قوله: باب (57) ما جاء من أين يخرج الدجال

- ‌قوله: باب (58) ما جاء في علامات خروج الدجال

- ‌قوله: باب (60) ما جاء في صفة الدجال

- ‌قوله: باب (61) ما جاء في الدجال لا يدخل المدينة

- ‌قوله: باب (62) ما جاء في قتل عيسى ابن مريم الدجال

- ‌قوله: باب (63) ما جاء في ذكر ابن صائد

- ‌قوله: باب (64) ما جاء في مدة أعمار الصحابة

- ‌قوله: باب (65) ما جاء في النهى عن سب الرياح

- ‌قوله: باب (68) كف المسلم عن الظلم

- ‌قوله: باب (69) من الفتن الدخول على السلطان

- ‌قوله: باب (72) النهى عن تصديق السلطان الكذاب

- ‌قوله: باب (79) صفة أهل آخر الزمان

- ‌كتاب الرؤياعن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: باب (1) أن رؤيا المؤمن جزء من ستة وأربعين جزءًا من النبوة

- ‌قوله: باب (2) ذهبت النبوة وبقيت المبشرات

- ‌قوله: باب (3) قوله لهم البشرى في الحياة الدنيا

- ‌قوله: باب (4) ما جاء في قول النبي صلى الله عليه وسلم: "من رآنى في المنام فقد رآنى

- ‌قوله باب (5) إذا رأى في المنام ما يكره ما يصنع

- ‌قوله: باب (7) في تأويل الرؤيا ما يستحب منها وما يكره

- ‌قوله: باب (8) في الذي يكذب في حلمه

- ‌قوله: باب (9) ما جاء رؤيا النبي صلى الله عليه وسلم اللبن والقميص

- ‌قوله: باب (10) ما جاء في رؤيا النبي صلى الله عليه وسلم الميزان والدلو

- ‌كتاب الشهاداتعن رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: باب (2) ما جاء فيمن لا تجوز شهادته

- ‌قوله: باب (3) ما جاء في شهادة الزور

- ‌كتاب الزهدعن رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: باب (1) الصحة والفراغ نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس

- ‌قوله: باب (4) ما جاء في ذكر الموت

- ‌قوله: باب (6) ما جاء من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه

- ‌قوله: باب (7) ما جاء في إنذار النبي صلى الله عليه وسلم قومه

- ‌قوله: باب (8) ما جاء في فضل البكاء من خشية الله

- ‌قوله: باب (9) في قول النبي صلى الله عليه وسلم: "لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلًا

- ‌قوله: باب (10) فيمن تكلم بكلمة يضحك بها الناس

- ‌قوله: باب (12) في قلة الكلام

- ‌قوله: باب (13) ما جاء في هوان الدنيا على الله عز وجل

- ‌قوله: باب (16) ما جاء أن الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر

- ‌قوله: باب (19) ما يكفى من الدنيا

- ‌قوله: باب (21) ما جاء في طول العمر للمؤمن

- ‌قوله: باب (25) ما جاء في قصر الأمل

- ‌قوله: باب (27) لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى ثالثًا

- ‌قوله: باب (28) ما جاء أن قلب الشيخ شاب على حب اثنيين

- ‌قوله: باب (34) في التوكل على الله

- ‌قوله: باب (35) ما جاء في الكفاف والصبر عليه

- ‌قوله: باب (37) ما جاء أن فقراء المهاجرين يدخلون الجنة قبل أغنيائهم

- ‌قوله: باب (38) ما جاء في معيشة النبي صلى الله عليه وسلم وأهله

- ‌قوله: باب (39) ما جاء في معيشة أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌قوله: باب (43) "ذم الحرص على المال والشرف

- ‌قوله: باب (44) "قدر الدنيا من الآخرة

- ‌قوله: باب (48) ما جاء في الرياء والسمعة

- ‌قوله: باب (50) ما جاء أن المرء مع من أحب

- ‌قوله: باب (53) ما جاء في الحب في الله

- ‌قوله: باب (54) ما جاء في إعلام الحب

- ‌قوله: باب (55) ما جاء في كراهية المدحة والمداحين

- ‌قوله: باب (56) ما جاء في الصبر على البلاء

- ‌قوله: باب (57) ما جاء في ذهاب الصبر

- ‌قوله: باب (59) (من يظهر خلاف ما يسر)

- ‌قوله: باب (60) ما جاء في حفظ اللسان

الفصل: ‌قوله: (65) باب ما جاء في الحياء

وشد عليها وإني لو تركتكم حيث قال الرجل ما قال فقتلتموه دخل النار" والحكم ضعيف.

‌قوله: (65) باب ما جاء في الحياء

قال: وفي الباب عن ابن عمر وأبي بكرة وأبي أمامة وعمران بن حصين

3167/ 131 - أما حديث ابن عمر:

فرواه عنه سالم وابن البيلماني.

* أما رواية سالم عنه:

ففي البخاري 1/ 74 ومسلم 1/ 63 وأبي داود 5/ 147 والترمذي 5/ 11 والنسائي 8/ 121 وابن ماجه 1/ 22 وأحمد 2/ 9 وابن أبي عمر في الإيمان ص 110 و 111 والحميدي 2/ 281 ومعمر في جامعه كما في المصنف 11/ 142 والطحاوى في المشكل 4/ 188 و 189 والخرائطى في المكارم ص 66 وابن أبي الدنيا في المكارم ص 64 وابن أبي شيبة 6/ 91 والطحاوى في المشكل 4/ 188 و 189 والآجري في الشريعة ص 115 والطبراني في الأوسط 5/ 156 وهناد في الزهد 2/ 626 والمروزى في تعظيم قدر الصلاة 1/ 436 و 437:

من طريق الزهرى عن سالم بن عبد اللَّه عن أبيه أن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم مر على رجل من الأنصار وهو يعظ أخاه في الحياء فقال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "دعه فإن الحياء من الإيمان" والسياق للبخاري.

* وأما رواية ابن البيلمانى عنه:

ففي الكامل لابن عدى 6/ 179:

من طريق محمد بن عبد الرحمن بن البيلمانى عن أبيه عن ابن عمر عن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم أنه قال: "خصلتان من أخلاق العرب وهما عمود الدين يوشك أن تدعوهما" قيل: يا رسول اللَّه وما هما؟ قال: "الحياء والأخلاق الكريمة" وابن البيلمانى متروك.

3168/ 132 - وأما حديث أبي بكرة:

فرواه ابن ماجه 2/ 1400 والبخاري في الأدب المفرد ص 445 والترمذي في العلل الكبير ص 315 والخلال في العلل عن أحمد كما في المنتخب منه ص 246 وابن

ص: 2897

حبان 7/ 484 والطحاوى في المشكل 8/ 234 وابن أبي الدنيا في المكارم ص 64 والطبراني في الأوسط 8/ 271 والصغير 2/ 115 والحاكم 1/ 52 وأبو نعيم في الحلية 3/ 60:

من طريق هشيم عن منصور عن الحسن عن أبي بكرة قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "الحياء من الإيمان والإيمان في الجنة والبذاء من الجفاء والجفاء في النار" والسياق لابن ماجه.

وقد اختلف فيه على هشيم فقال عنه إسماعيل بن موسى الفزارى وسعيد بن سليمان وابن عون ما تقدم خالفهم داود بن جبير الواسطى إذ قال عنه عن يونس بن عبيد عن الحسن عن أبي بكرة رفعه خالفهم الخليفة بن المأمون كما عند الطبراني إذ قال عن هشيم عن منصور بن زاذان عن أبي بكرة وعمران خالفهم محمد بن أبي نعيم ووهب بن بقية إذ جعلاه من مسند عمران.

واختلف أهل العلم في الترجيح فرجح البخاري والدارقطني في العلل 7/ 160 كونه من مسند أبي بكرة وتوقف الإمام أحمد ففي علل الخلال قوله: إذا جاء من هشيم حدث به مرة عن الحسن عن أبي بكرة ومرة عن الحسن عن عمران وقد سمعته من هشيم عن عوف عن الحسن مرسلًا وأخبرني المروزى عنه قال: أما أهل واسط فيقولون: عن عمران بن حصين وأما غيرهم فيقولون: عن أبي بكرة فقلت: أيهما الصحيح قال: لا أدرى. اهـ. فبان بهذا أن ثم من أرسله عن هشيم.

وعلى أي الحسن له سماع من أبي بكرة خلافًا لمن نفاه ولا سماع له من عمران فالحديث من مسند أبي بكرة أولى لولا عنعنة هشيم هذا إن حمل الخلاف على أصحاب هشيم أما إن كان منه فالحديث يكون مضطربا.

3169/ 132 - وأما حديث أبي أمامة:

فرواه عنه حسان بن عطية وخالد بن معدان.

* أما رواية حسان عنه:

فرواها أحمد 5/ 269 وابن أبي شيبة في الإيمان ص 39 والمصنف 7/ 227 والترمذي 4/ 375 وعلى بن الجعد ص 433 وابن أبي الدنيا في الصمت ص 211 ومكارم الأخلاق ص 65 و 66 والطحاوى في المشكل 7/ 432 و 433 وأبو بكر الشافعى في الغيلانيات

ص: 2898

ص 284 والحاكم 1/ 8 و 9 و 52 وابن أبي شيبة 7/ 227 والمروزى في تعظيم قدر الصلاة 1/ 347:

من طريق أبي غسان محمد بن مطرف عن حسان بن عطية عن أبي أمامة عن النبي صلى الله عليه وسلم: "الحياء والعى شعبتان من الإيمان والبذاء والبيان شعبتان من النفاق" والسياق للترمذي. وإسناده صحيح.

* وأما رواية خالد عنه:

فيأتى تخريجها في الإيمان برقم 7.

3170/ 134 - وأما حديث عمران بن حصين:

فرواه عنه أبو السوار وأبو قتادة والحسن البصرى وبشير بن كعب.

* أما رواية أبي السوار عنه:

ففي البخاري 10/ 521 ومسلم 1/ 64 وأحمد 4/ 427 وابن وهب في الجامع 2/ 574 والرويانى في مسنده 1/ 119 وابن أبي شيبة 6/ 91 وابن أبي الدنيا في المكارم ص 66 و 7 و 9 و 86 والبزار 9/ 64 و 65 والطيالسى ص 114 ووكيع في الزهد 2/ 670 والخرائطى في المكارم كما في المنتقى منه ص 67 والعسكرى في التصحيفات 1/ 8 والطبراني في الكبير 18/ 205 و 206 والصغير 1/ 85 وأبو نعيم في الحلية 2/ 251 والقضاعى في مسند الشهاب 1/ 75 و 76 والدارقطني في الأفراد 4/ 221 وهناد في الزهد 2/ 625:

من طريق شعبة عن قتادة عن أبي السوار العدوى قال: سمعت عمران بن حصين قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: "الحياء لا يأتى إلا بخير"، فقال بشير بن كعب: مكتوب في الحكمة أن من الحياء وقارًا وأن من الحياء سكينة فقال له عمران: أحدثك عن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم وتحدثنى عن صحيفتك. والسياق للبخاري واختلف في اسم أبي السوار فقيل حسان بن حريث وقيل عكسه وقيل حريف بالفاء وقيل حجير بن الربيع.

واختلف فيه على أبي نعامة العدوى المتابع لقتادة فقال عنه النضر ما تقدم. وقال عنه يزيد بن هارون عن حميد بن هلال عن بشير بن كعب عن عمران بن حصين.

* وأما رواية أبي قتادة عنه:

ففي مسلم 1/ 64 وأبي داود 5/ 147 وأحمد 4/ 445 و 446 والطبراني في الكبير 18/ 222:

ص: 2899

من طريق إسحاق بن سويد أن أبا قتادة حدث قال: كنا عند عمران بن حصين في رهط قلنا. وفينا بشير بن كعب فحدثنا عمران يومئذ قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "الحياء خير كله قال أو قال: الحياء كله خير" فقال بشر بن كعب: إنا لنجد في بعض الكتب أو الحكمة أن منه سكينة ووقارًا للَّه. ومنه ضعف قال: فغضب عمران حتى أحمرتا عيناه. وقال: ألا أرانى أحدثك عن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم وتعارض فيه قال: فأعاد عمران الحديث. قال: فأعاد بشر فغضب عمران. قال: فما زلنا نقول فيه إنه منا إنه لا بأس به. والسياق لمسلم.

* وأما رواية بشير بن كعب عنه:

ففي أحمد 4/ 442 والطبراني في المكارم ص 78:

من طريق يزيد بن هارون أنا أبو نعامة العدوى عن حميد بن هلال عن بشير بن كعب عن عمران بن حصين قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "الحياء خير كله" فقلت: إن منه ضعفًا وإن منه لعجزًا. فقال: أحدثك عن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم وتجئ بالمعاريض لا أحدثك بحديث ما عرفتك فقالوا: يا أبا نجيد إنه طيب الهوى وإنه وإنه فلم يزالوا به حتى سكن. وإسناده صحيح.

* وأما رواية الحسن عنه:

ففي علل الترمذي الكبير ص 315 وأحمد 4/ 440 والطبراني في الكبير 18/ 178 والأوسط 5/ 193 والمروزى في تعظيم قدر الصلاة 1/ 438 والبزار 9/ 29 و 49:

من طريق حماد بن سلمة عن حميد عن الحسن عن عمران بن حصين عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "الحياء خير كله" والسياق للترمذي.

وقد اختلف في إسناده على حماد فقال عنه حبان بن هلال ما تقدم خالفه عفان بن مسلم إذ قال عنه عن ثابت أن عمران ورواية عفان أصح وقد تابع حبان بن هلال متابعة قاصرة منصور بن زاذان إذ رواه عن الحسن عن عمران إلا أن السند إلى منصور لا يصح علمًا بأنه وقع في هذا السياق اختلاف على هشيم راويه عن منصور تقدم ذكره في حديث أبي بكرة من هذا الباب.

* * *

ص: 2900