المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

يشبعنها عن طريق الفوضى القذرة في المخالطة الجنسية كما يقع - الأساس في التفسير - جـ ٧

[سعيد حوى]

فهرس الكتاب

- ‌المجموعة الثالثة والأخيرة من قسم المئين وهو القسم الثاني من أقسام القرآن

- ‌كلمة حول هذه المجموعة:

- ‌سورة طه

- ‌كلمة في سورة طه ومحورها:

- ‌مقدمة سورة طه وتتألف من ثماني آيات، وهذه هي:

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌المقطع الأول

- ‌التفسير:

- ‌فائدة:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌‌‌ملاحظة:

- ‌ملاحظة:

- ‌فائدة:

- ‌فائدة:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌ملاحظة:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المقطع الثاني

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المقطع الثالث في السورة

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فائدة وكلمة حول السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في سياق هذه الآية:

- ‌ الفوائد

- ‌ المقطع الرابع

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق وفي حكمة تكرار القصص القرآني:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌ خاتمة السورة

- ‌التفسير

- ‌الفوائد:

- ‌كلمة في سورة طه

- ‌سورة الأنبياء

- ‌قال الألوسي في تقديمه لسورة الأنبياء:

- ‌كلمة في سورة الأنبياء:

- ‌مقدمة السورة

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌نقل:

- ‌فوائد:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة الأولى

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌نقل:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌نقل:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فائدة:

- ‌المجموعة الثانية

- ‌كلمة في السياق:

- ‌التفسير:

- ‌نقل:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌نقول:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌المجموعة الثالثة

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌ملاحظة في السياق:

- ‌نقل:

- ‌نقل:

- ‌فوائد:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة الرابعة

- ‌التفسير:

- ‌نقل:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة الخامسة

- ‌ملاحظات حول السياق:

- ‌التفسير:

- ‌نقل:

- ‌كلمة في سياق المجموعة الخامسة:

- ‌كلمة في سياق السورة:

- ‌كلمة في سياق السورة وارتباطه بمحورها:

- ‌الفوائد:

- ‌ المجموعة السادسة

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌[المجموعة السابعة]

- ‌الفقرة الأولى من المجموعة السابعة

- ‌ملاحظات حول السياق:

- ‌التفسير:

- ‌فوائد:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌ الفقرة الثانية من المجموعة السابعة

- ‌ملاحظات حول السياق:

- ‌التفسير:

- ‌نقول:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌ الفوائد

- ‌المجموعة الثامنة

- ‌ملاحظات حول السياق:

- ‌التفسير:

- ‌‌‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة التاسعة

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد حول آيات المجموعتين الثامنة والتاسعة:

- ‌كلمة في سورة الأنبياء:

- ‌ملاحظتان:

- ‌سورة الحج

- ‌قال الألوسي في تقديمه لسورة الحج:

- ‌وقال صاحب الظلال في تقديمه لسورة الحج:

- ‌كلمة في سورة الحج ومحورها:

- ‌المقطع الأول

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌الفوائد:

- ‌من هذه النقول نستطيع أن نقول:

- ‌ المقطع الثاني

- ‌ المجموعة الأولى

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌الفوائد:

- ‌المجموعة الثانية

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌المجموعة الثالثة

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌الفوائد:

- ‌المجموعة الرابعة

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌‌‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌المجموعة الخامسة من المقطع الثاني

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌الفوائد:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة السادسة من المقطع الثاني

- ‌بين يدي هذه الآيات:

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌ الفوائد:

- ‌المجموعة السابعة من المقطع الثاني

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌الفوائد:

- ‌المقطع الثالث

- ‌تفسير المجموعة الأولى من المقطع الثالث

- ‌كلمة في السياق:

- ‌تفسير المجموعة الثانية من المقطع الثالث

- ‌كلمة في السياق:

- ‌تفسير المجموعة الثالثة من المقطع الثالث

- ‌كلمة في السياق:

- ‌تفسير المجموعة الرابعة من المقطع الثالث

- ‌كلمة في السياق:

- ‌نقل:

- ‌«الحج والزيارة» في الديانات القديمة، سماتهما وفوارقهما:

- ‌نقل:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌الفوائد:

- ‌المقطع الرابع

- ‌التفسير:

- ‌كلمة مهمة حول السياق القرآني العام:

- ‌بين يدي خاتمة السورة:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد حول المقطع الرابع:

- ‌كلمة في سورة الحج:

- ‌سورة المؤمنون

- ‌[قال الألوسي في تقديمه لسورة المؤمنون]

- ‌[قال صاحب الظلال في تقديمه لسورة (المؤمنون)]

- ‌كلمة في سورة المؤمنون ومحورها:

- ‌[المقطع الاول]

- ‌المجموعة الأولى من المقطع الأول

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌نقول:

- ‌فوائد:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة الثانية من المقطع الأول

- ‌كلمة في السياق:

- ‌التفسير:

- ‌‌‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌نقل

- ‌فوائد:

- ‌العلقة واللوحة المضغية:

- ‌المجموعة الثالثة من المقطع الأول

- ‌التفسير:

- ‌فوائد:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌وفي نهاية هذه الكلمة أذكر هذه الملاحظة:

- ‌ المقطع الثاني

- ‌كلمة في المقطع الأول:

- ‌المجموعة الأولى وهي مقدمة المقطع الثاني

- ‌التفسير:

- ‌‌‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة الثانية من المقطع الثاني

- ‌التفسير:

- ‌نقل:

- ‌فوائد المجموعتين:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة الثالثة

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌المجموعة الرابعة وهي خاتمة السورة

- ‌كلمة بين يدي المجموعة الرابعة:

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌كلمة في سورة المؤمنون:

- ‌سورة النور

- ‌[قال الألوسي في تقديمه لسورة النور:]

- ‌ومن تقديم الأستاذ المودودي لسورة النور نأخذ هذه الفقرة:

- ‌كلمة في سورة النور ومحورها:

- ‌ المقطع الأول

- ‌المجموعة الأولى من المقطع الأول

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌ملاحظات:

- ‌الفوائد:

- ‌المجموعة الثانية من المقطع الأول

- ‌بين يدي التفسير:

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة الثالثة

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌سبب نزول هذه الآية:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد

- ‌المجموعة الرابعة من المقطع الأول

- ‌التفسير:

- ‌‌‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌نقل:

- ‌قال صاحب الظلال بين يدي الآيتين اللتين مرتا معنا:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌نقول:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في المقطع الأول:

- ‌نقول:

- ‌الفوائد:

- ‌تعقيب:

- ‌قارن بين هاتين الصورتين:

- ‌المقطع الثاني

- ‌بين يدي المقطع الثاني:

- ‌التفسير:

- ‌تلخيص:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌المقطع الثالث

- ‌بين يدي المقطع الثالث:

- ‌المجموعة الأولى

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌نقل:

- ‌فوائد:

- ‌الإصحاح الرابع والخمسون

- ‌المجموعة الثانية

- ‌كلمة بين يدي هذه المجموعة:

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌الفوائد:

- ‌المجموعة الثالثة وهي خاتمة السورة

- ‌التفسير:

- ‌نقل:

- ‌فوائد:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في سورة النور:

- ‌سورة الفرقان

- ‌[قال الألوسي في تقديمه لسورة الفرقان:]

- ‌كلمة في سورة الفرقان ومحورها:

- ‌مقدمة السورة

- ‌التفسير:

- ‌نقل:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المقطع الأول

- ‌التفسير:

- ‌فوائد:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فائدة:

- ‌المرحلة الأولى:

- ‌ المرحلة الثانية

- ‌ المرحلة الثالثة من الرد

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد

- ‌المشهد الأول:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌ المشهد الثاني

- ‌كلمة في السياق:

- ‌[تفسير الآيتين]

- ‌الآية الأولى:

- ‌الآية الثانية:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌بين يدي المقطع الثاني:

- ‌المقطع الثاني

- ‌تفسير المجموعة الأولى:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌تفسير المجموعة الثانية:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌تفسير المجموعة الثالثة:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌تفسير المجموعة الرابعة:

- ‌نقول:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌تفسير المجموعة الخامسة

- ‌الأمر الأول:

- ‌الأمر الثاني:

- ‌الأمر الثالث:

- ‌نقول:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌الأمر الرابع:

- ‌نقول:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌الفوائد:

- ‌كلمة في سورة الفرقان:

- ‌بين يدي السور الثلاث: طسم الشعراء، طس النمل، طسم القصص

- ‌سورة الشعراء

- ‌[قال الألوسي في تقديمه لسورة الشعراء:]

- ‌كلمة في سورة الشعراء ومحورها:

- ‌المقدمة: وهي المجموعة الأولى

- ‌التفسير:

- ‌نقل:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌ المجموعة الثانية «قصة موسى»

- ‌ملاحظة أولى:

- ‌ملاحظة ثانية:

- ‌التفسير:

- ‌ملاحظة مهمة:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌ملاحظة:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة الثالثة «قصة إبراهيم»

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فائدة:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة الرابعة: قصة نوح عليه السلام

- ‌التفسير:

- ‌‌‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة الخامسة: وفيها قصة هود عليه السلام

- ‌التفسير:

- ‌فوائد:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة السادسة: وفيها قصة صالح عليه السلام

- ‌التفسير:

- ‌ملاحظة:

- ‌فائدة:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة السابعة: وفيها قصة لوط عليه السلام

- ‌التفسير:

- ‌فائدة:

- ‌نقل:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة الثامنة: وفيها قصة شعيب عليه السلام

- ‌بين يدي المجموعة الثامنة:

- ‌التفسير:

- ‌فوائد:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌الخاتمة وهي المجموعة التاسعة

- ‌التفسير:

- ‌ملاحظة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌‌‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌نْقَلَ

- ‌كلمة في السياق:

- ‌الفوائد:

- ‌كلمة في سورة الشعراء:

- ‌سورة النمل

- ‌[قال الألوسي في تقديمه لسورة النمل:]

- ‌كلمة في سورة النمل ومحورها:

- ‌المقطع الأول

- ‌المجموعة الأولى: وهي مقدمة السورة

- ‌التفسير:

- ‌نقول:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌المجموعة الثانية من المقطع الأول وفيها قصة موسى عليه السلام

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة الثالثة من المقطع الأول وفيها قصة سليمان عليه السلام

- ‌التفسير:

- ‌فائدة:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌نقول:

- ‌فوائد:

- ‌ولنعد إلى التفسير:

- ‌فوائد:

- ‌فوائد:

- ‌لغة الطير:

- ‌بعض أنواع النمل الغريبة:

- ‌فوائد:

- ‌فوائد:

- ‌فوائد:

- ‌فوائد:

- ‌فوائد:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة الرابعة من المقطع الأول وفيها قصة صالح عليه السلام

- ‌التفسير:

- ‌نقل:

- ‌فوائد:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة الخامسة من المقطع الأول وفيها قصة لوط عليه السلام

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في سياق المقطع الأول:

- ‌المقطع الثاني

- ‌كلمة في السياق:

- ‌1 - المجموعة الأولى

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌نقل:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌ المجموعة الثانية

- ‌نقل:

- ‌‌‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌نقل:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة الثالثة

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة الرابعة

- ‌نقل:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة الخامسة وهي خاتمة السورة

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌كلمة في سورة النمل:

- ‌سورة القصص

- ‌قال الألوسي في تقديمه لسورة القصص:

- ‌وقال صاحب الظلال في تقديمه لهذه السورة:

- ‌كلمة في سورة القصص ومحورها:

- ‌القسم الأول:

- ‌مقدمة السورة وهي مقدمة القسم الأول

- ‌التفسير:

- ‌فائدة:

- ‌فوائد:

- ‌المشهد الأول

- ‌التفسير:

- ‌فوائد:

- ‌المشهد الثاني

- ‌التفسير:

- ‌فوائد:

- ‌ المشهد الثالث

- ‌التفسير:

- ‌نقل:

- ‌فوائد:

- ‌المشهد الرابع

- ‌نقل:

- ‌ التفسير:

- ‌فوائد:

- ‌المشهد الخامس

- ‌التفسير:

- ‌فائدة:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌[القسم الثاني]

- ‌المجموعتان الأولى والثانية من القسم الثاني

- ‌التفسير:

- ‌فوائد:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌ملاحظة

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة الثالثة

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌ فوائد

- ‌المجموعة الرابعة:

- ‌الجزء الأول

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فائدة:

- ‌فوائد:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌ الفقرة الأولى:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌الفقرة الثانية:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌ الفقرة الثالثة

- ‌كلمة في السياق:

- ‌‌‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌الجزء الثاني من المجموعة الرابعة وفيه قصة قارون وتعقيب عليها

- ‌التفسير:

- ‌خاتمة المجموعة الرابعة

- ‌[سورة القصص (28): آية 85]

- ‌التفسير

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌المجموعة الخامسة من القسم الثاني

- ‌ملاحظة حول السياق:

- ‌‌‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌كلمة في القسم الثاني من السورة:

- ‌كلمة في سورة القصص:

- ‌كلمة في الطاسينات الثلاث ومجموعتها:

- ‌كلمة في القسم الثاني من أقسام القرآن:

الفصل: يشبعنها عن طريق الفوضى القذرة في المخالطة الجنسية كما يقع

يشبعنها عن طريق الفوضى القذرة في المخالطة الجنسية كما يقع في زماننا هذا مع أسيرات الحرب بعد معاهدات تحريم الرقيق- هذه الفوضى التي لا يحبها الإسلام! وذلك حتى يأذن الله فيرتفعن إلى مرتبة الحرية. والأمة تصل إلى مرتبة الحرة بوسائل كثيرة .. إذا ولدت لسيدها ومات عنها. وإذا أعتقها هو تطوعا أو في كفارة. وإذا طلبت أن تكاتبه على مبلغ من المال فافتدت به رقبتها. وإذا ضربها على وجهها فكفارتها عتقها

الخ.

وعلى أية حال فقد كان الاسترقاق في الحرب ضرورة وقتية، هي ضرورة المعاملة بالمثل في عالم كله يسترق الأسرى، ولم يكن جزءا من النظام الاجتماعي في الإسلام).

أقول: كنا قلنا من قبل: إن الاسترقاق أحد خيارات موضوعة بيد الحكومة الإسلامية، فإذا أرادت أن تعيده لمصلحة إسلامية محققة فلا حرمة في ذلك، ولكنه من المستحسن

في عصرنا ألا تفعل ذلك ما دام العالم قد تواضع على أمر هو مندوب في شريعتنا فلا ينبغي أن يسبقنا أحد في أمر هو من باب المكرمات.

‌فوائد:

1 -

في تفسير الخشوع في الصلاة كلام كثير للفقهاء قال النسفي: (وقيل الخشوع في الصلاة جمع الهمة لها، والإعراض عما سواها، وأن لا يجاوز بصره مصلاه، وأن لا يلتفت ولا يعبث، ولا يسدل ولا يفرقع أصابعه، ولا يقلب الحصى ونحو ذلك، وعن أبي الدرداء هو إخلاص المقال، وإعظام المقام واليقين التام، وجمع الاهتمام وأضيفت الصلاة إلى المصلين لا إلى المصلى له؛ لانتفاع المصلي بها وحده، وهي عدته وذخيرته، وأما المصلى له فغني عنها) وقال ابن كثير: قال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس خاشِعُونَ خائفون ساكنون، وكذا روي عن مجاهد والحسن والزهري، وعن علي بن أبي طالب رضي الله عنه: الخشوع في القلب وكذا قال إبراهيم النخعي، وقال الحسن البصري كان خشوعهم في قلوبهم، فغضوا بذلك أبصارهم، وخفضوا الجناح، وقال محمد بن سيرين: كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يرفعون أبصارهم إلى السماء في الصلاة، فلما نزلت هذه الآية قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خاشِعُونَ خفضوا أبصارهم إلى موضع سجودهم، قال محمد بن سيرين: وكانوا يقولون: لا يجاوز بصره مصلاه، فإن كان اعتاد النظر

ص: 3621

فليغمض، ...... وعن عطاء بن أبي رباح أيضا مرسلا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يفعل ذلك حتى نزلت هذه الآية، والخشوع في الصلاة إنما يحصل لمن فرغ قلبه لها، واشتغل بها عما عداها، وآثرها على غيرها، وحينئذ تكون راحة له وقرة عين، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي رواه الإمام أحمد والنسائي عن أنس عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال «حبب إلي الطيب والنساء وجعلت قرة عيني في الصلاة» وروى الإمام أحمد عن رجل من أسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يا بلال «أرحنا بالصلاة» وروى الإمام أيضا أن محمد بن الحنفية قال: دخلت مع أبي على صهر لنا من الأنصار فحضرت الصلاة فقال يا جارية ائتني بوضوء لعلي أصلي فاستريح، فرآنا أنكرنا عليه ذلك، فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «قم يا بلال فأرحنا بالصلاة» أقول: ورد في الحديث «أول علم يرفع من الأرض الخشوع» فالخشوع في الحقيقة علم، إذ هو أثر عن صلاح القلب، وصلاح القلب علم عظيم جليل، وقد فصلنا ذلك في كتابنا (تربيتنا الروحية).

2 -

من الملاحظ أن هذه السورة مكية والزكاة المعروفة لدينا حاليا فرضت في المدينة قال ابن كثير في توضيح هذا (الأكثرون على أن المراد بالزكاة هاهنا زكاة الأموال، مع أن هذه الآية مكية، وإنما فرضت الزكاة بالمدينة في سنة اثنتين من الهجرة، والظاهر أن التي فرضت في المدينة إنما هي ذات النصب والمقادير الخاصة، وإلا فالظاهر أن أصل الزكاة كان واجبا بمكة قال تعالى في سورة الأنعام وهي مكية وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصادِهِ وقد يحتمل أن يكون المراد بالزكاة هاهنا زكاة النفس من الشرك والدنس كقوله قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاها وَقَدْ خابَ مَنْ دَسَّاها وكقوله وَوَيْلٌ لِلْمُشْرِكِينَ الَّذِينَ لا يُؤْتُونَ الزَّكاةَ على أحد القولين في تفسيرها، وقد يحتمل أن يكون كلا الأمرين مرادا وهو زكاة النفوس، وزكاة الأموال، فإنه من جملة زكاة النفوس، والمؤمن الكامل هو الذي يفعل هذا وهذا، والله أعلم).

أقول: إن كون السورة مكية، وكونها ذكرت الزكاة في المحل الذي تذكر فيه دائما فذلك دليل على أن منزل هذا القرآن واحد، إذ ما كان القرآن ليكون على مثل هذه الوحدة مع نزوله مفرقا منجما خلال ثلاث وعشرين سنة لولا أنه من عند الله.

3 -

بمناسبة قوله تعالى وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حافِظُونَ* إِلَّا عَلى أَزْواجِهِمْ أَوْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ* فَمَنِ ابْتَغى وَراءَ ذلِكَ فَأُولئِكَ هُمُ العادُونَ قال ابن كثير: (وقال ابن جرير ....... عن قتادة أن امرأة اتخذت مملوكها وقالت:

ص: 3622

تأولت آية من كتاب الله أَوْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُمْ فأتى بها عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وقال له ناس من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم تأولت آية من كتاب الله عز وجل على غير وجهها، قال فضرب العبد وجز رأسه، وقال (أي للمرأة): أنت بعده حرام على كل مسلم، وهذا أثر غريب منقطع ذكره ابن جرير في تفسير أول سورة المائدة وهو هاهنا أليق، وإنما حرمها على الرجال معاملة لها بنقيض قصدها والله أعلم). وقد استدل الشافعي رحمه الله ومن وافقه على تحريم الاستمناء باليد بهذه الآية الكريمة وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حافِظُونَ* إِلَّا عَلى أَزْواجِهِمْ أَوْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُمْ قال: فهذا الصنيع خارج عن هذين القسمين، وقد قال الله تعالى فَمَنِ ابْتَغى وَراءَ ذلِكَ فَأُولئِكَ هُمُ العادُونَ وقد استأنسوا بحديث رواه الإمام الحسن بن عرفة في جزئه المشهور حيث روى عن أنس بن مالك عن النبي صلى الله عليه وسلم قال «سبعة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة، ولا يزكيهم، ولا يجمعهم مع العالمين، ويدخلهم النار في أول الداخلين، إلا أن يتوبوا ومن تاب تاب الله عليه: الناكح يده، والفاعل والمفعول به، ومدمن الخمر، والضارب والديه حتى يستغيثا، والمؤذي جيرانه حتى يلعنوه، والناكح حليلة جاره» هذا حديث غريب وإسناده فيه من لا يعرف لجهالته والله أعلم.

4 -

بمناسبة قوله تعالى وَالَّذِينَ هُمْ لِأَماناتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ راعُونَ يذكر ابن كثير الحديث: «آية المنافق ثلاث: إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا ائتمن خان» .

5 -

وبمناسبة قوله تعالى وَالَّذِينَ هُمْ عَلى صَلَواتِهِمْ يُحافِظُونَ قال ابن كثير:

(كما قال ابن مسعود: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت يا رسول الله أي العمل أحب إلى الله؟ قال «الصلاة على وقتها» قلت ثم أي؟ قال «بر الوالدين» قلت ثم أي؟ قال «الجهاد في سبيل الله» أخرجاه في الصحيحين، وفي مستدرك الحاكم قال «الصلاة في أول وقتها» وقال ابن مسعود ومسروق في قوله وَالَّذِينَ هُمْ عَلى صَلَواتِهِمْ يُحافِظُونَ يعني مواقيت الصلاة، وكذا قال أبو الضحى وعلقمة بن قيس، وسعيد ابن جبير، وعكرمة وقال قتادة: على مواقيتها وركوعها وسجودها وقد افتتح الله ذكر هذه الصفات الحميدة بالصلاة، فدل على أفضليتها كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «استقيموا ولن تحصوا، واعلموا أن خير أعمالكم الصلاة، ولا يحافظ على

الوضوء إلا مؤمن».

ص: 3623

6 -

وبمناسبة قوله تعالى أُولئِكَ هُمُ الْوارِثُونَ الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيها خالِدُونَ قال ابن كثير: (وثبت في الصحيحين أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إذا سألتم الله الجنة فاسألوه الفردوس؛ فإنه أعلى الجنة، وأوسط الجنة ومنه تفجر أنهار الجنة، وفوقه عرش الرحمن» وروى ابن أبي حاتم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «ما منكم من أحد إلا وله منزلان منزل: في الجنة ومنزل في النار، فأما المؤمن فيبني بيته في الجنة، ويهدم بيته الذي في النار، وأما الكافر فيهدم بيته في الجنة ويبني بيته الذي في النار» وروي عن سعيد بن جبير نحو ذلك، فالمؤمنون يرثون منازل الكفار لأنهم خلقوا لعبادة الله تعالى وحده لا شريك له، فلما قام هؤلاء المؤمنون بما وجب عليهم من العبادة، وترك أولئك ما أمروا به مما خلقوا له، أحرز هؤلاء نصيب أولئك لو كانوا أطاعوا ربهم عز وجل، بل أبلغ من هذا أيضا وهو ما ثبت في صحيح مسلم عن أبي بردة عن أبي موسى عن أبيه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «يجئ الناس يوم القيامة من المسلمين بذنوب أمثال الجبال، فيغفرها الله لهم، ويضعها على اليهود والنصارى» (أقول: هذا الحديث تفسره الرواية اللاحقة) وفي لفظ له قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذا كان يوم القيامة دفع الله لكل مسلم يهوديا أو نصرانيا، فيقال: هذا فكاكك من النار، فاستحلف عمر بن عبد العزيز أبا بردة بالله الذي لا إله إلا هو ثلاث مرات أن أباه حدثه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بذلك قال فحلف له، قلت: وهذه الآية كقوله تعالى تِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي نُورِثُ مِنْ عِبادِنا مَنْ كانَ تَقِيًّا وكقوله وَتِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي أُورِثْتُمُوها بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ وقد قال مجاهد وسعيد بن جبير: الجنة بالرومية هي الفردوس، وقال بعض السلف لا يسمى البستان الفردوس إلا إذا كان فيه عنب، فالله أعلم).

7 -

ولنختم هذه الفوائد بما بدأ به ابن كثير الكلام عن آيات هذه المجموعة قال:

(روى الإمام أحمد عن عبد الرحمن بن عبد القاري قال: سمعت عمر بن الخطاب يقول: كان إذا نزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم الوحي يسمع عند وجهه كدوي النحل، فلبثنا ساعة فاستقبل القبلة ورفع يديه وقال «اللهم زدنا ولا تنقصنا، وأكرمنا ولا تهنا واعطنا ولا تحرمنا، وآثرنا ولا تؤثر علينا، وارض عنا وأرضنا- ثم قال- لقد أنزل علي عشر آيات من أقامهن دخل الجنة» ثم قرأ قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ حتى ختم العشر، ورواه الترمذي في تفسيره والنسائي في الصلاة من حديث عبد الرازق به، وقال الترمذي: منكر، لا نعرف أحدا رواه غير يونس بن سليم ويونس لا نعرفه، وروى

ص: 3624