المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌كلمة في السياق: - الأساس في التفسير - جـ ٧

[سعيد حوى]

فهرس الكتاب

- ‌المجموعة الثالثة والأخيرة من قسم المئين وهو القسم الثاني من أقسام القرآن

- ‌كلمة حول هذه المجموعة:

- ‌سورة طه

- ‌كلمة في سورة طه ومحورها:

- ‌مقدمة سورة طه وتتألف من ثماني آيات، وهذه هي:

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌المقطع الأول

- ‌التفسير:

- ‌فائدة:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌‌‌ملاحظة:

- ‌ملاحظة:

- ‌فائدة:

- ‌فائدة:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌ملاحظة:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المقطع الثاني

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المقطع الثالث في السورة

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فائدة وكلمة حول السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في سياق هذه الآية:

- ‌ الفوائد

- ‌ المقطع الرابع

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق وفي حكمة تكرار القصص القرآني:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌ خاتمة السورة

- ‌التفسير

- ‌الفوائد:

- ‌كلمة في سورة طه

- ‌سورة الأنبياء

- ‌قال الألوسي في تقديمه لسورة الأنبياء:

- ‌كلمة في سورة الأنبياء:

- ‌مقدمة السورة

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌نقل:

- ‌فوائد:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة الأولى

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌نقل:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌نقل:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فائدة:

- ‌المجموعة الثانية

- ‌كلمة في السياق:

- ‌التفسير:

- ‌نقل:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌نقول:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌المجموعة الثالثة

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌ملاحظة في السياق:

- ‌نقل:

- ‌نقل:

- ‌فوائد:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة الرابعة

- ‌التفسير:

- ‌نقل:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة الخامسة

- ‌ملاحظات حول السياق:

- ‌التفسير:

- ‌نقل:

- ‌كلمة في سياق المجموعة الخامسة:

- ‌كلمة في سياق السورة:

- ‌كلمة في سياق السورة وارتباطه بمحورها:

- ‌الفوائد:

- ‌ المجموعة السادسة

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌[المجموعة السابعة]

- ‌الفقرة الأولى من المجموعة السابعة

- ‌ملاحظات حول السياق:

- ‌التفسير:

- ‌فوائد:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌ الفقرة الثانية من المجموعة السابعة

- ‌ملاحظات حول السياق:

- ‌التفسير:

- ‌نقول:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌ الفوائد

- ‌المجموعة الثامنة

- ‌ملاحظات حول السياق:

- ‌التفسير:

- ‌‌‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة التاسعة

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد حول آيات المجموعتين الثامنة والتاسعة:

- ‌كلمة في سورة الأنبياء:

- ‌ملاحظتان:

- ‌سورة الحج

- ‌قال الألوسي في تقديمه لسورة الحج:

- ‌وقال صاحب الظلال في تقديمه لسورة الحج:

- ‌كلمة في سورة الحج ومحورها:

- ‌المقطع الأول

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌الفوائد:

- ‌من هذه النقول نستطيع أن نقول:

- ‌ المقطع الثاني

- ‌ المجموعة الأولى

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌الفوائد:

- ‌المجموعة الثانية

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌المجموعة الثالثة

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌الفوائد:

- ‌المجموعة الرابعة

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌‌‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌المجموعة الخامسة من المقطع الثاني

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌الفوائد:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة السادسة من المقطع الثاني

- ‌بين يدي هذه الآيات:

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌ الفوائد:

- ‌المجموعة السابعة من المقطع الثاني

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌الفوائد:

- ‌المقطع الثالث

- ‌تفسير المجموعة الأولى من المقطع الثالث

- ‌كلمة في السياق:

- ‌تفسير المجموعة الثانية من المقطع الثالث

- ‌كلمة في السياق:

- ‌تفسير المجموعة الثالثة من المقطع الثالث

- ‌كلمة في السياق:

- ‌تفسير المجموعة الرابعة من المقطع الثالث

- ‌كلمة في السياق:

- ‌نقل:

- ‌«الحج والزيارة» في الديانات القديمة، سماتهما وفوارقهما:

- ‌نقل:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌الفوائد:

- ‌المقطع الرابع

- ‌التفسير:

- ‌كلمة مهمة حول السياق القرآني العام:

- ‌بين يدي خاتمة السورة:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد حول المقطع الرابع:

- ‌كلمة في سورة الحج:

- ‌سورة المؤمنون

- ‌[قال الألوسي في تقديمه لسورة المؤمنون]

- ‌[قال صاحب الظلال في تقديمه لسورة (المؤمنون)]

- ‌كلمة في سورة المؤمنون ومحورها:

- ‌[المقطع الاول]

- ‌المجموعة الأولى من المقطع الأول

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌نقول:

- ‌فوائد:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة الثانية من المقطع الأول

- ‌كلمة في السياق:

- ‌التفسير:

- ‌‌‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌نقل

- ‌فوائد:

- ‌العلقة واللوحة المضغية:

- ‌المجموعة الثالثة من المقطع الأول

- ‌التفسير:

- ‌فوائد:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌وفي نهاية هذه الكلمة أذكر هذه الملاحظة:

- ‌ المقطع الثاني

- ‌كلمة في المقطع الأول:

- ‌المجموعة الأولى وهي مقدمة المقطع الثاني

- ‌التفسير:

- ‌‌‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة الثانية من المقطع الثاني

- ‌التفسير:

- ‌نقل:

- ‌فوائد المجموعتين:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة الثالثة

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌المجموعة الرابعة وهي خاتمة السورة

- ‌كلمة بين يدي المجموعة الرابعة:

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌كلمة في سورة المؤمنون:

- ‌سورة النور

- ‌[قال الألوسي في تقديمه لسورة النور:]

- ‌ومن تقديم الأستاذ المودودي لسورة النور نأخذ هذه الفقرة:

- ‌كلمة في سورة النور ومحورها:

- ‌ المقطع الأول

- ‌المجموعة الأولى من المقطع الأول

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌ملاحظات:

- ‌الفوائد:

- ‌المجموعة الثانية من المقطع الأول

- ‌بين يدي التفسير:

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة الثالثة

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌سبب نزول هذه الآية:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد

- ‌المجموعة الرابعة من المقطع الأول

- ‌التفسير:

- ‌‌‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌نقل:

- ‌قال صاحب الظلال بين يدي الآيتين اللتين مرتا معنا:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌نقول:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في المقطع الأول:

- ‌نقول:

- ‌الفوائد:

- ‌تعقيب:

- ‌قارن بين هاتين الصورتين:

- ‌المقطع الثاني

- ‌بين يدي المقطع الثاني:

- ‌التفسير:

- ‌تلخيص:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌المقطع الثالث

- ‌بين يدي المقطع الثالث:

- ‌المجموعة الأولى

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌نقل:

- ‌فوائد:

- ‌الإصحاح الرابع والخمسون

- ‌المجموعة الثانية

- ‌كلمة بين يدي هذه المجموعة:

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌الفوائد:

- ‌المجموعة الثالثة وهي خاتمة السورة

- ‌التفسير:

- ‌نقل:

- ‌فوائد:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في سورة النور:

- ‌سورة الفرقان

- ‌[قال الألوسي في تقديمه لسورة الفرقان:]

- ‌كلمة في سورة الفرقان ومحورها:

- ‌مقدمة السورة

- ‌التفسير:

- ‌نقل:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المقطع الأول

- ‌التفسير:

- ‌فوائد:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فائدة:

- ‌المرحلة الأولى:

- ‌ المرحلة الثانية

- ‌ المرحلة الثالثة من الرد

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد

- ‌المشهد الأول:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌ المشهد الثاني

- ‌كلمة في السياق:

- ‌[تفسير الآيتين]

- ‌الآية الأولى:

- ‌الآية الثانية:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌بين يدي المقطع الثاني:

- ‌المقطع الثاني

- ‌تفسير المجموعة الأولى:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌تفسير المجموعة الثانية:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌تفسير المجموعة الثالثة:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌تفسير المجموعة الرابعة:

- ‌نقول:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌تفسير المجموعة الخامسة

- ‌الأمر الأول:

- ‌الأمر الثاني:

- ‌الأمر الثالث:

- ‌نقول:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌الأمر الرابع:

- ‌نقول:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌الفوائد:

- ‌كلمة في سورة الفرقان:

- ‌بين يدي السور الثلاث: طسم الشعراء، طس النمل، طسم القصص

- ‌سورة الشعراء

- ‌[قال الألوسي في تقديمه لسورة الشعراء:]

- ‌كلمة في سورة الشعراء ومحورها:

- ‌المقدمة: وهي المجموعة الأولى

- ‌التفسير:

- ‌نقل:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌ المجموعة الثانية «قصة موسى»

- ‌ملاحظة أولى:

- ‌ملاحظة ثانية:

- ‌التفسير:

- ‌ملاحظة مهمة:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌ملاحظة:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة الثالثة «قصة إبراهيم»

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فائدة:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة الرابعة: قصة نوح عليه السلام

- ‌التفسير:

- ‌‌‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة الخامسة: وفيها قصة هود عليه السلام

- ‌التفسير:

- ‌فوائد:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة السادسة: وفيها قصة صالح عليه السلام

- ‌التفسير:

- ‌ملاحظة:

- ‌فائدة:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة السابعة: وفيها قصة لوط عليه السلام

- ‌التفسير:

- ‌فائدة:

- ‌نقل:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة الثامنة: وفيها قصة شعيب عليه السلام

- ‌بين يدي المجموعة الثامنة:

- ‌التفسير:

- ‌فوائد:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌الخاتمة وهي المجموعة التاسعة

- ‌التفسير:

- ‌ملاحظة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌‌‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌نْقَلَ

- ‌كلمة في السياق:

- ‌الفوائد:

- ‌كلمة في سورة الشعراء:

- ‌سورة النمل

- ‌[قال الألوسي في تقديمه لسورة النمل:]

- ‌كلمة في سورة النمل ومحورها:

- ‌المقطع الأول

- ‌المجموعة الأولى: وهي مقدمة السورة

- ‌التفسير:

- ‌نقول:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌المجموعة الثانية من المقطع الأول وفيها قصة موسى عليه السلام

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة الثالثة من المقطع الأول وفيها قصة سليمان عليه السلام

- ‌التفسير:

- ‌فائدة:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌نقول:

- ‌فوائد:

- ‌ولنعد إلى التفسير:

- ‌فوائد:

- ‌فوائد:

- ‌لغة الطير:

- ‌بعض أنواع النمل الغريبة:

- ‌فوائد:

- ‌فوائد:

- ‌فوائد:

- ‌فوائد:

- ‌فوائد:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة الرابعة من المقطع الأول وفيها قصة صالح عليه السلام

- ‌التفسير:

- ‌نقل:

- ‌فوائد:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة الخامسة من المقطع الأول وفيها قصة لوط عليه السلام

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في سياق المقطع الأول:

- ‌المقطع الثاني

- ‌كلمة في السياق:

- ‌1 - المجموعة الأولى

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌نقل:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌ المجموعة الثانية

- ‌نقل:

- ‌‌‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌نقل:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة الثالثة

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة الرابعة

- ‌نقل:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة الخامسة وهي خاتمة السورة

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌كلمة في سورة النمل:

- ‌سورة القصص

- ‌قال الألوسي في تقديمه لسورة القصص:

- ‌وقال صاحب الظلال في تقديمه لهذه السورة:

- ‌كلمة في سورة القصص ومحورها:

- ‌القسم الأول:

- ‌مقدمة السورة وهي مقدمة القسم الأول

- ‌التفسير:

- ‌فائدة:

- ‌فوائد:

- ‌المشهد الأول

- ‌التفسير:

- ‌فوائد:

- ‌المشهد الثاني

- ‌التفسير:

- ‌فوائد:

- ‌ المشهد الثالث

- ‌التفسير:

- ‌نقل:

- ‌فوائد:

- ‌المشهد الرابع

- ‌نقل:

- ‌ التفسير:

- ‌فوائد:

- ‌المشهد الخامس

- ‌التفسير:

- ‌فائدة:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌[القسم الثاني]

- ‌المجموعتان الأولى والثانية من القسم الثاني

- ‌التفسير:

- ‌فوائد:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌ملاحظة

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة الثالثة

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌ فوائد

- ‌المجموعة الرابعة:

- ‌الجزء الأول

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فائدة:

- ‌فوائد:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌ الفقرة الأولى:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌الفقرة الثانية:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌ الفقرة الثالثة

- ‌كلمة في السياق:

- ‌‌‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌الجزء الثاني من المجموعة الرابعة وفيه قصة قارون وتعقيب عليها

- ‌التفسير:

- ‌خاتمة المجموعة الرابعة

- ‌[سورة القصص (28): آية 85]

- ‌التفسير

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌المجموعة الخامسة من القسم الثاني

- ‌ملاحظة حول السياق:

- ‌‌‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌كلمة في القسم الثاني من السورة:

- ‌كلمة في سورة القصص:

- ‌كلمة في الطاسينات الثلاث ومجموعتها:

- ‌كلمة في القسم الثاني من أقسام القرآن:

الفصل: ‌كلمة في السياق:

‌‌

‌كلمة في السياق:

لاحظ ما ختمت به الآية الأولى من هذه المجموعة لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ وأنه عين الذي ختمت به الآية الأولى من السورة سُورَةٌ أَنْزَلْناها وَفَرَضْناها وَأَنْزَلْنا فِيها آياتٍ بَيِّناتٍ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ وهذا يفيد أن التذكر كما يكون أثرا عن البيان، يكون أثرا عن تطبيق الأحكام، فلا يكون الإنسان لله ذاكرا إلا باجتماع الذكر، وقراءة القرآن، وتطبيق الأحكام، ولنعد إلى التفسير.

فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا فِيها في البيوت أَحَداً من الآذنين فَلا تَدْخُلُوها حَتَّى يُؤْذَنَ لَكُمْ أي حتى تجدوا من يأذن لكم، أو فإن لم تجدوا فيها أحدا من أهلها ولكم فيها حاجة فلا تدخلوها إلا بإذن أهلها، لأن التصرف في ملك الغير لا بد أن يكون برضاه وَإِنْ قِيلَ لَكُمُ ارْجِعُوا فَارْجِعُوا إذا كان فيها قوم فقالوا قبل الإذن أو بعده ارجعوا فارجعوا، ولا تلحوا في إطلاق الإذن، ولا تلجوا في تسهيل الحجاب، ولا تقفوا على الأبواب، لأن هذا مما يجلب الكراهة، وإذا نهي عن ذلك فقد نهي ضمنا عن كل ما يؤدي إلى إزعاج أهل البيت، من قرع الباب بعنف، ورفع الصوت وغير ذلك هُوَ أَزْكى لَكُمْ أي الرجوع أطيب وأطهر؛ لما فيه من سلامة الصدور، والبعد عن الريبة، أو أنفع وأنمى خيرا وَاللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ هذا وعيد للمخاطبين بأنه عالم بما يأتون وما يذرون مما خوطبوا به، فموف جزاءه عليه

لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ أي إثم في أَنْ تَدْخُلُوا بُيُوتاً غَيْرَ مَسْكُونَةٍ قال ابن كثير: (هذه الآية الكريمة أخص من التي قبلها، وذلك أنها تقتضي جواز الدخول إلى البيوت التي ليس فيها أحد إذا كان له متاع فيها بغير إذن، كالبيت المعد للضيف، إذا أذن له فيه أول مرة كفى .. وقال آخرون: هي بيوت التجار كالخانات ومنازل الأسفار، وبيوت مكة، وغير ذلك، واختار ذلك ابن جرير) أقول: ويدخل في ذلك في عصرنا الفنادق فِيها مَتاعٌ لَكُمْ المراد بالمتاع إما الأغراض الخاصة، وإما المنفعة العامة قال النسفي: أي منفعة كالاستكنان من الحر والبرد، وإيواء الرحال، والسلع والشراء والبيع وَاللَّهُ يَعْلَمُ ما تُبْدُونَ وَما تَكْتُمُونَ قال النسفي: هذا وعيد للذين يدخلون الخربات، والدور الخالية من أهل الريبة.

كلمة في السياق:

في هذه الآيات الثلاث ذكر الله عز وجل آدابا عامة في موضوع الدخول إلى البيوت

ص: 3729

الخاصة والعامة، ومجيء هذه الآداب بعد الأحكام التي مرت في المجموعات الثلاث الأولى مرتبط نوع ارتباط بها؛ فبالاستئذان تنتفي الريبة، وينتفي الاطلاع على ما لا يرغب الآخرون أن يطلع عليه أحد، وينتفي سوء الظن إذا رأى الإنسان شيئا لا يعرف وجهه الصحيح، ومجيء هذه الآداب في السورة التي محورها ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً معلوم الحكمة، فهي أجزاء من الإسلام ينبغي أن تطبق، وما خالفها اتباع لخطوات الشيطان، ومن زل عنها أخطأ الطريق بعد البيان. ولنعد إلى التفسير:

قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصارِهِمْ المراد غض البصر عما يحرم، والاقتصار به على ما يحل، قال النسفي:(ويجوز النظر إلى وجه الأجنبية وكفها وقدميها- في رواية- وإلى رأس المحارم والصدر والساقين والعضدين) وهذا كله بلا شهوة، أما بشهوة فلا يجوز النظر بحال، لا لمحرم ولا لأجنبية، وقال النسفي: هذا أمر من الله تعالى لعباده المؤمنين أن يغضوا من أبصارهم عما حرم عليهم، فلا ينظروا إلا إلى ما أباح لهم النظر إليه، وأن يغضوا أبصارهم عن المحارم، فإن اتفق أن وقع البصر على محرم

من غير قصد، فليصرف بصره عنه سريعا وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ أي من الزنا، ومن النظر إليه لغير زوجة أو زوج أو أمة أو سيد بالنسبة للأمة ذلِكَ أي غض البصر وحفظ الفرج أَزْكى لَهُمْ أي أطهر من دنس الإثم قال ابن كثير:(أي أطهر لقلوبهم وأنقى لدينهم) إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِما يَصْنَعُونَ فيه ترغيب وترهيب، يعني أنه خبير بأحوالهم وأفعالهم، وكيف يجيلون أبصارهم، فعليهم إذا عرفوا ذلك أن يكونوا على تقوى وحذر في كل حركة وسكون

وَقُلْ لِلْمُؤْمِناتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ قال النسفي: (أمرن بغض الأبصار، فلا يحل للمرأة أن تنظر من الأجنبي إلى ما تحت سرته إلى ركبتيه، وإن اشتهت غضت بصرها رأسا ولا تنظر إلى المرأة إلا إلى مثل ذلك، وغض بصرها من الأجانب أصلا أولى بها، وإنما قدم غض الأبصار على حفظ الفروج؛ لأن النظر بريد الزنا، ورائد الفجور، فبذر الهوى طموح العين).

وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ أي مواضع زينتهن، قال النسفي- وهو حنفي-:

(ومواضعها الرأس، والأذن، والعنق، والصدر، والعضدان، والذراع والساق، فهي الإكليل، والقرط، والقلادة، والوشاح، والدملج، والسوار، والخلخال) إِلَّا ما ظَهَرَ مِنْها قال النسفي وهو حنفي: إلا ما جرت العادة والجبلة على ظهوره وهو الوجه والكفان والقدمان، ففي سترها حرج بين، فإن المرأة لا تجد بدا من مزاولة الأشياء بيديها ومن الحاجة إلى كشف وجهها خصوصا في الشهادة، والمحاكمة،

ص: 3730

والنكاح، وتضطر إلى المشي في الطرقات وظهور قدميها، وخاصة الفقيرات منهن).

قال الأعمش: عن سعيد بن جبير عن ابن عباس في تفسير إلا ما ظهر منها قال:

وجهها وكفيها والخاتم، وهذا موضوع سنعود إليه في الفوائد. وَلْيَضْرِبْنَ أي وليضعن بِخُمُرِهِنَّ جمع خمار وهو ما يخمر به، أي يغطي به الرأس عَلى جُيُوبِهِنَّ يعني على الصدر والنحر، فلا يرى منه شئ، والجيوب فتحات الثياب من العنق قال النسفي:(كانت جيوبهن واسعة تبدو منها صدورهن، وما حواليها، وكن يسدلن الخمر من ورائهن، فتبقى مكشوفة، فأمرن أن يسدلنها من قدامهن، حتى يغطينها) وقال ابن كثير: (يعني المقامع، يعمل لها صفات ضاربات على صدورهن، لتواري ما تحتها من صدرها، وترائبها؛ ليخالفن شعار نساء أهل الجاهلية، فإنهن لم يكن يفعلن ذلك، بل كانت المرأة منهن تمر بين الرجال مسفحة بصدرها، لا يواريه شئ، وربما أظهرت عنقها وذوائب شعرها، وأقرطة آذانها، فأمر الله المؤمنات أن يستترن في هيئاتهن وأحوالهن). وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ أي مواضع الزينة الباطنة، كالصدر والساق والرأس ونحوها إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أي لأزواجهن أَوْ آبائِهِنَّ ويدخل فيهم الأجداد أَوْ آباءِ بُعُولَتِهِنَّ لأنهم صاروا محارم أَوْ أَبْنائِهِنَّ سواء كانوا أبناء نسب أو رضاع أَوْ أَبْناءِ بُعُولَتِهِنَّ فقد صاروا محارم. أَوْ إِخْوانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَواتِهِنَّ من النسب أو الرضاع، ويدخل في ذلك سائر المحارم كالأعمام والأخوال، وغيرهم دلالة، كما ذكر النسفي إلا أن بعضهم فهم من عدم ذكر العم والخال أنها تحتاط معهما لأنهما ينعتان لأبنائهما ومن ثم لم يذكرا، ولما كانت الزينة في الأصل للزوج وحده فإن له ما ليس لغيره من الحقوق، إذ يحق له أن ينظر إليها كلها، وتتصنع له ما لا تتصنع لغيره. أَوْ نِسائِهِنَّ قال النسفي:(أي الحرائر لأن مطلق هذا اللفظ يتناول الحرائر). وقال ابن كثير: (يعني تظهر بزينتها أيضا للنساء المسلمات دون نساء أهل الذمة

وقال مجاهد: نساؤهن المسلمات ليس المشركات من نسائهن، وليس للمرأة المسلمة أن تنكشف بين يدي مشركة) ولنا عودة في الفوائد على هذا الموضوع. أَوْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُنَّ قال النسفي: أي إمائهن، ولا يحل لعبدها أن ينظر إلى هذه المواضع منها، خصيا كان أو عنينا أو فحلا، قال سعيد ابن المسيب: لا تغرنكم سورة النور، فإنها في الإماء دون الذكور وقال ابن كثير: قال ابن جرير: يعني من نساء المشركين، فيجوز لها أن تظهر زينتها لها وإن كانت مشركة؛

ص: 3731