الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
أن اشكر لي ولوالديك} [31: 14].
في البحر 7: 187 «[أن أشكر] في موضع نصب على قول الزجاج. وقال النحاس: الأجود أن تكون تفسيرية» .
23 -
{وانطلق الملأ منهم أن امشوا واصبروا على آلهتكم} [38: 6].
في البحر 7: 385 «ويجوز أن تكون مصدرية، أي وانطلقوا بقولهم: امشوا.
وقيل الانطلاق هنا الاندفاع في القول، و [أن] مفسرة على هذا».
24 -
{وما وصينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه} [42: 13].
في البحر 7: 512 «يحتمل أن تكون مفسرة لأن قبلها ما هو بمعنى القول. وأن تكون مصدرية، فتكون في موضع نصب على البدل .. أو في موضع رفع» .
25 -
{وجاءهم رسول كريم * أن أدوا إلي عباد الله} [44: 17 - 18].
في البحر 8: 35: «يحتمل أن تكون تفسيرية، لأنه تقدم ما يدل على معنى القول، وهو {رسول كريم} وأن تكون المخففة من الثقيلة، أو الناصبة للمضارع، فإنها توصل بالأمر» .
26 -
{إنا أرسلنا نوحا إلى قومه أن انذر قومك من قبل أن يأتيهم عذاب أليم} [71: 1].
في البحر 8: 338: «يجوز أن تكون مصدرية، وأن تكون مفسرة» .
وقال الرضي في شرح الكافية 2: 217 «لأن صلة المخففة كما لا تكون أمرا ولا نهيا، ولا غيرهما مما فيه معنى الطلب إجماعا فكذا صلة المصدرية على الأصح. وأجاز سيبويه كون صلة المصدرية ذلك، على معنى أن يكون معنى أمرت أن قم، أي بأن قم، أي بالقيام» .
مواقع المصدر المؤول من [أن والفعل]
في الإعراب
تصرف المصدر المؤول من [أن] والفعل في وجوه كثيرة من الإعراب: فوقع
مرفوعا، ومنصوبا، ومجرورا بالحرف وبالإضافة.
وزعم ابن الطراوة أن المصدر المؤول من [أن] والفعل لا يقع مضافا إليه.
وردنا على خيالات ابن الطراوة أن نقول له: إن المؤول من [أن] والفعل جاء مضافا إليه في ثلاثة وثلاثين موضعا من القرآن الكريم.
أضيفت [قبل] إلى هذا المصدر في 29 موضعا. انظر هذه الأرقام:
2: 237، 3: 93، 243، 4: 47، 5: 34، 7: 123، 129، 12: 37، 14: 31، 18: 109، 20: 114، 134، 71، 26: 49، 27: 40، 39، 30: 43، 49، 33: 49، 39: 55، 54، 42: 47، 57: 22، 58: 3، 4، 63: 10، 2: 254، 27: 38، 71:1.
وأضيفت [بعد] إلى المصدر المؤول من [أن] والفعل في أربعة مواضع:
12: 100،21: 57، 48: 24، 53:26.
جاء المصدر المؤول [أن] والفعل مبتدأ في:
2: 227، 280، 284، 4: 25، 24: 60، 30: 20، 25، 21، 46.
وجاء مبتدأ بعد [لولا] الامتناعية في:
7: 43، 12: 24، 94، 17: 74، 25: 42، 28: 10، 47، 82، 43: 33، 59: 3، 68:49.
ووقع المصدر المؤول خبرا للمبتدأ في:
5: 33، 12: 25، 16: 40، 36: 82، 65:4.
وقع المصدر المؤول اسما لكان في:
2: 114، 3: 45، 161، 4: 92، 5: 116، 7: 13، 89، 8: 67، 9: 17، 113، 120، 10: 2، 15، 100، 12: 38، 13: 38: 19، 35، 24: 16، 26: 197، 27: 60، 33: 36، 53، 40: 78، 42: 51، 25:18.
إذا تلا [كان] اسم معرفة، ثم جاء بعد ذلك المصدر المؤول فالأولى أن يكون المصدر المؤول هو اسم [كان]، لأنه أعرف، إذ يشبه الضمير، ولا سبيل إلى تنكيره. ويجوز العكس أيضا. وقد قرئ برفع الاسم المعرفة على أن يكون اسما لكان.
1 -
{وما كان قولهم إلا أن قالوا ربنا اغفر لنا ذنوبنا} [3: 147].
العكبري 1: 86، البحر 3:75.
3 -
{ثم لم يكن فتنتهم إلا أن قالوا} [6: 23].
قراءة حفص برفع {فتنتهم} .
4 -
{فما كان دعواهم إذ جاءهم بأسنا إلا أن قالوا إنا كنا ظالمين} [7: 5].
في معاني القرآن للفراء 1: 372: «مرفوع [كان] قوله: {إلا أن قالوا} وهو الوجه في أكثر القرآن .. ولو جعلت [الدعوى] مرفوعة و [أن] في موضع نصب كان صوابا» .
4 -
{وما كان جواب قومه إلا أن قالوا أخرجوهم} [7: 82].
قرئ بنصب [جواب] ورفعه. العكبري 1: 156.
5 -
{إنما كان قول المؤمنين إذا دعوا إلى الله ورسوله ليحكم بينهم أن يقولوا
سمعنا وأطعنا} [24: 51].
في الكشاف 3: 81: «عن الحسن: {قول المؤمنين} بالرفع. والنصب أقوى؛ لأن أولى الاسمين بكونه اسما لكان أوغلهما في التعريف. و {أن يقولوا} أو غل؛ لأنه لا سبيل عليه للتنكير» .
6 -
{أولم يكن لهم آية أن يعلمه علماء بني إسرائيل} [26: 197].
قراءات في العكبري 2: 88 - 89.
7 -
{فما كان جواب قومه إلا أن قالوا أخرجوا آل لوط من قريتكم} [27: 56].
8 -
{فما كان جواب قومه إلا أن قالوا اقتلوه} [29: 24].
9 -
{فما كان جواب قومه إلا أن قالوا ائتنا بعذاب الله {[29: 29].
10 -
{وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات ما كان حجتهم إلا أن قالوا ائتوا بآبائنا} [45: 25].
وجاء المصدر المؤول اسما لليس في قوله تعالى: {ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب} [2: 177].
وقرئ برفع [البر] العكبري 1: 43، البحر 2: 2 - 3، معاني القرآن 1: 103 - 104 وجاء المصدر المؤول خبرا لكان في قوله تعالى: {وما كان هذا القرآن أن يفترى من دون الله} [10: 37].
معاني القرآن 1: 464، الكشاف 2: 19، العكبري 2: 15، البحر 5: 157، الدماميني 1:58.
وجاء المصدر المؤول خبرا لليس في قوله تعالى: {وليس البر أن تأتوا البيوت من ظهورها} [2: 189].
في العكبري 1: 47: «ولا اختلاف في رفع [البر] هنا، لأن خبر [ليس] [بأن تأتوا] ولزم ذلك بدخول الباء فيه» .
وجاء المصدر المؤول خبرا لعسى في:
4: 84، 99، 5: 22، 7: 129، 9: 18، 102، 12: 83، 17: 8، 18: 40، 28: 22، 47: 22، 60، 7، 66: 6، 8، 68:32.
ويحتمل المصدر المؤول أن يكون خبرا لعسى على اعتبارها ناقصة، وأن يكون فاعلا لها على اعتبارها تامة في هذه الآيات:
1 -
{أكرمي مثواه عسى أن ينفعنا} [12: 21].
2 -
{ويقولون متى هو قل عسى أن يكون قريبا} [17: 51].
العكبري 2: 39.
3 -
{وقالت امرأة فرعون قرة عين لي ولك لا تقتلوه عسى أن ينفعنا} [28: 9].
4 -
{فأما من تاب وآمن وعمل صالحا فعسى أن يكون من المفلحين} [28: 67].
5 -
{وقل عسى أن يهديني ربي لأقرب من هذا رشدا} (18: 24].
والمصدر المؤول فاعل لعسى في هذه الآيات:
1 -
{وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم} [2: 216].
2 -
{وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم} [2: 216].
3 -
{وأن عسى أن يكون قد اقترب أجلهم} [72: 185].
العكبري 1: 161، البحر 4:432.
4 -
{عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا} [17: 79].
البحر 6: 72.
5 -
{قل عسى أن يكون ردف لكم بعض الذي تستعجلون} [4: 13].
العكبري 2: 91.
6 -
{لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم ولا نساء من نساء عسى أن يكن خيرا منهن} [49: 11].
الكشاف 4: 13.
وجاء المصدر المؤول اسما لإن في قوله تعالى: {فاذهب فإن لك في الحياة أن تقول لا مساس} [20: 97].
وجاء خبرا لإن في قوله تعالى: {إن آية ملكه أن يأتيكم التابوت} [2: 248].
وجاء المصدر المؤول فاعلا في قوله تعالى:
1 -
{إذ تقول للمؤمنين ألن يكفيكم أن يمدكم ربكم} [3: 124].
العكبري 1: 83.
2 -
{فما لبث أن جاء بعجل حنيذ} [11: 69].
في البحر 5: 241: «الأقرب أن يكون {أن جاء] فاعل {لبث} .
التقدير: فما تأخر مجيئه، قاله الفراء، وجوزوا أن يكون في {لبث] ضمير إبراهيم، والمصدر على إسقاط الحرف». معاني القرآن 2: 21، البيان 2: 21، العكبري 2:22.
3 -
{قال إني ليحزنني أن تذهبوا به} [12: 13].
4 -
{وما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها الأولون} [17: 59].
في الكشاف 2: 365: «[أن] الأولى منصوبة، والثانية مرفوعة» . العكبري 2: 49، البيان 2:93.
5 -
{وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى إلا أن قالوا ابعث الله بشرا رسولا} [17: 94].
6 -
{وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى ويستغفروا ربهم إلا أن تأتيهم سنة الأولين} [18: 55].
العكبري 2: 55.
7 -
{وما ينبغي للرحمن أن يتخذ ولدا} [19: 92].
8 -
{لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر} [36: 40].
9 -
{ويدرأ عنها العذاب أن تشهد أربع شهادات بالله} [24: 8].
العكبري 2: 81.
10 -
{ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله} [57: 16].
العبكري 2: 135.
11 -
{كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون} [61: 3].
في البحر 8: 261: «فاعل [كبر] أن تقولوا. ويجوز أن يكون من باب نعم وبئس، فيكون في [كبر] ضمير مبهم مفسر بالتمييز، {وأن تقولوا] هو المخصوص بالذم» العكبري 2: 137، البيان 2:435.
12 -
{يود أحدهم لو يعمر ألف سنة وما هو بمزحزحه من العذاب أن يعمر} [2: 96].
إن جعل [هو] يعود على أحد كان المصدر المؤول فاعلا لاسم الفاعل البيان 1: 111، الكشاف 1: 83، العكبري 1: 30، البحر 1:351.
13 -
{ولا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن} [2: 228].
14 -
{ولا يحل لكم أن تأخذوا مما آتيتموهن شيئا} [2: 229].
يجوز حذف حرف الجر مع [أن] و [أن] عند أمن اللبس، وهذا الحذف كثير جدا في القرآن تجاوز أضعاف ما صرح معه بحرف الجر.
صرح بحرف الجر وهو [على] في هذه المواضع:
6: 37، 65، 15: 54، 17: 88، 99، 18: 66، 94، 23: 95، 28: 27، 31: 14، 36: 81، 46: 33، 56: 61، 70: 41، 75: 4، 41.
ومجرورا بالباء في 9: 87، 93.
ومجرورا بالباء الزائدة في خبر [ليس] في 2: 189.