الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
100، 101، 103، 105، 124، 19: 19، 84، 90، 20: 90، 98، 31: 45، 22: 49، 24: 51، 26: 153، 27: 92، 91، 28: 78، 29: 17، 50، 32: 15، 33: 33، 63، 34: 46، 35: 6، 18، 28، 36: 11، 82، 38: 65، 39: 9، 10، 40: 39، 41: 6، 42: 42، 46: 23، 47: 36، 48: 10، 49: 10، 15، 52: 16، 58: 10، 60: 9، 64: 15، 66: 7، 67: 26، 72: 20، 76: 9، 79: 45، 88: 21، 2: 117، 137، 181، 3: 20، 47، 4: 111، 10: 108، 13: 40، 16: 82، 17: 15، 19: 35، 97، 23: 117، 24: 54، 27: 40، 92، 29: 6، 31: 12، 34: 50، 35: 18، 39: 41، 40: 68، 44: 58، 47، 38، 48: 10، 64: 12، 79: 3، 3: 185، 29: 5، 67:21.
احتمالات [ما] من [إنما]
في معاني القرآن للفراء 1: 102 «فإذا رأيت [إنما] في آخرها اسم من الناس وأشباههم مما يقع عليه [من] فلا تجعلن [ما] فيه على جهة الذي؛ لأن العرب لا تكاد تجعل [ما] للناس.
من ذلك: إنما ضربت أخاك، ولا تقل: أخوك. لأن [ما] لا تكون للناس.
فإذا كان الاسم بعد [إنما] وصلتها من غير الناس جاز لك فيه الوجهان فقلت: إنما سكنت دارك. وإن شئت: دارك».
[ما] كافة، أو اسم موصول
تحتمل [ما] أن تكون زائدة كافة، وأن تكون اسم موصول في هذه الآيات:
1 -
{إنما حرم عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل به لغير الله} [2: 173].
في البحر 1: 486 «قرأ ابن أبي عبلة برفع {الميتة} وما بعدها، فتكون [ما] موصولة، وخبر [إن] الميتة، والعائد محذوف.
وقرأ أبو جعفر {حرم} مشددا مبنيا للمفعول، فاحتملت [ما] وجهين:
أحدهما: أن تكون موصولة، و {الميتة} خبر [إن].
والوجه الثاني: أن تكون [ما] مهيئة، و {الميتة} مرفوع بحرم.
وقرأ أبو عبد الرحمن السلمي {إنما حرم} ، بفتح الحاء وضم الراء مخففة، جعله فعلا لازما، و {الميتة} وما بعدها مرفوع، ويحتمل [ما] الوجهين من التهيئة والوصل، و {الميتة} فاعل بحرم إن كانت [ما] مهيئة وخبر [إن] إن كانت [ما] موصولة». معاني القرآن 1: 100 - 102، العكبري 1: 42، البيان 1: 136، المغني 2:8.
2 -
{إنما حرم عليكم الميتة والدم} [16: 115].
3 -
{قال إنما أوتيته على علم} [39: 49].
في البحر 7: 433 «الظاهر أن [ما] كافة مهيئة لدخول [إن] على الجملة الفعلية. وقيل: موصولة» .
4 -
{إنما يخشى الله من عباده العلماء} [35: 28].
في المغني 2: 8 «جزم النحويون بأن [ما] كافة، ولا يمتنع أن تكون بمعنى الذي، و {العلماء} خبر، والعائد مستتر في {يخشى} وأطلقت [ما] على جماعة العقلاء؛ كما في قوله تعالى:{أو ما ملكت أيمانكم} {فانكحوا ما طاب لكم من النساء} .
5 -
{إنما صنعوا كيد ساحر} [20: 69].
من رفع {كيد} فما موصولة أو مصدرية، ومن نصبه فما كافه.
الكشاف 2: 440، البحر 6: 23، العكبري 2: 35، معاني القرآن 1: 101، المغني 2:8.