الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
18 -
{زعم الذين كفروا أن لن يبعثوا} [64: 7].
وجاء على حذف لام الجر في قوله تعالى: {ذلك أن لم يكن ربك مهلك القرى بظلم} [6: 131].
[الكشاف 2: 40، العكبري 1: 146، البحر 4: 224].
وجاء معطوفا في قوله:
1 -
{وأن عسى أن يكون قد اقترب أجلهم} [7: 185].
[العكبري 1: 161، البحر 4: 432].
2 -
{فاعلموا أنما أنزل بعلم الله وأن لا إله إلا هو} [11: 14].
3 -
{وأن لو استقاموا على الطريقة لأسقيناهم} [72: 26].
[العكبري 2: 143].
4 -
{وأن ليس للإنسان إلا ما سعى} [53: 39].
وجاء بدل اشتمال في قوله تعالى:
1 -
{فلما خر تبينت الجن أن لو كانوا يعلمون الغيب ما لبثوا في العذاب} [34: 14].
بدل من الجن. [الكشاف 2: 102، البحر 7: 267 - 268].
2 -
{أن لا تزر وازرة وزر أخرى} [53: 38].
بدل من [بما في الصحف]، أو خبر مبتدأ محذوف. [الكشاف 4: 42، العكبري 2: 130، البحر 8: 167، البيان 2: 400].
[أن] الزائدة
في المقتضب 1: 49: «وتقع [أن] زائدة توكيدا؛ كقولك: لما أن جاء ذهبت، ووالله أن لو فعلت لفعلت، فإن حذفت لم تخلل بالمعنى» . وانظر 2: 263، وسيبويه 1: 475، 2: 306، والرضي 2: 357، وابن يعيش 8: 130، والمغني 1: 32: 33، الدماميني 1:72.
جاءت زائدة [أن] بعد [لما] الحينية في قوله تعالى:
1 -
{فلما أن أراد أن يبطش بالذي هو عدو لهما قال يا موسى} [28: 19].
[البحر 7: 110].
2 -
{فلما أن جاء البشير ألقاه على وجهه} [12: 96].
[البحر 5: 345، الرضي 2: 357].
3 -
{ولما أن جاءت رسلنا لوطا سيء بهم} [29: 33].
في ابن يعيش 8: 130: [أن] مؤكدة بدليل قوله تعالى في سور هود: {ولما جاءت رسلنا لوطا سيء بهم} 11: 77 والقصة واحدة» [البحر 7: 150].
وجعل أبو حيان [أن] محتملة للزيادة في قوله تعالى:
1 -
{أفلم ييأس الذين آمنوا أن لو يشاء الله لهدى الناس جميعا} [13: 31].
فقال في النهر 5: 391: «{أن لو يشاء} قبله قسم محذوف تقديره: وأقسم أن لو يشاء
…
و [أن] زائدة في هذا التركيب نص على ذلك سيبويه».
2 -
{فلما خر تبينت الجن أن لو كانوا يعلمون الغيب ما لبثوا في العذاب} [34: 13].
[البحر 7: 267 - 268].
[أن] عند الأنباري مخففة. [البيان 2: 227].
وانفرد الأخفش بالقول بزيادة [أن] وقال: إنها عملت النصب، كما يعمل حرف الجر الزائد وذلك في مثل هذه الآيات:
1 -
{قالوا وما لنا ألا نقاتل في سبيل الله} [2: 246].
في البحر 2: 256: «ومذهب أبي الحسن ليس بشيء؛ لأن الزيادة والحذف على خلاف الأصل، ولا نذهب إليهما إلا لضرورة، ولا ضرورة تدعو هنا إلى ذلك، مع صحة المعنى في عدم الزيادة والحذف» . [العكبري 1: 58].
2 -