الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وأخرجه أبو سليمان الربعى فى " وصايا العلماء "(147/2) من طريق أخرى عن هشام بن عروة به ، وأخرج الطبرانى فى " المعجم الكبير " (1/2/2) عن الأغر أبى مالك قال:" لما أراد أبو بكر رضى الله عنه أن يستخلف عمر ، بعث إليه فدعاه ، فأتاه ، فقال: إنى أدعوك إلى أمر متعب لمن وليه ، فاتق الله ياعمر بطاعته ، وأطعه بتقواه ، فإن المتقى آمن محفوظ ، ثم إن الأمر معروض لا يستوجب إلا من عمل به ، فمن أمر بالحق ، وعمل بالباطل ، وأمر بالمعروف ، وعمل بالمنكر ، يوشك أن تنقطع أمنيته ، وأن تحبط عمله ، فإن أنت وليت عليهم أمرهم ، فإن استطعت أن تجف يدك من دمائهم ، وأن تضمر بطنك من أموالهم ، وأن تجف لسانك من أعراضهم ، فافعل ، ولا قوة إلا بالله ".
قال الهيثمى (4/220) : " رواه الطبرانى ، وهو منقطع الإسناد ، ورجاله ثقات ".
(1643) - (أثر: " أن عمر وصى بالخلافة لأهل الشورى " (2/34)
.
* صحيح.
وقد مضى تخريجه برقم (1640) .
(1644) - (حديث: " لا تمهل حتى إذا بلغت الحلقوم قلت: لفلان كذا ، ولفلان كذا ، وقد كان لفلان
".
* صحيح.
وقد مضى برقم (1602) .
(1645) - (أثر: " أن صبيا من غسان أوصى إلى أخواله فرفع إلى عمر فأجاز وصيته " رواه سعيد وفى " الموطأ ": " أن الوصية بيعت بثلاثين ألفا " (2/35)
.
* صحيح.
أخرجه الإمام مالك فى " الموطأ "(2/762) عن عبد الله بن أبى بكر بن حزم عن أبيه أن عمرو بن سليم الزرقى أخبره: