الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
" قلت: بل أجمعوا على ضعف على بن عاصم ".
ثم قال الحاكم: " وقد أرسله سفيان الثورى ، وسفيان بن عيينة وابن جريج ومعمر بن راشد عن عبد الله بن طاوس ".
قلت: ثم ساق أسانيده إليهم بذلك ، لكن وقع فى سياق ذكر ابن عباس ، فصار مسندا ، وهو وهم من الطابع أو النساخ.
وعلى ما ذكر الحاكم يعود الحديث إلى أنه ضعيف ، لأن الثقات الذين سماهم أرسلوه ، والذى وصله عنده على بن عاصم ضعيف ، لكن الشيخين وغيرهما ممن ذكرنا قد أخرجوه من طريق جماعة آخرين من الثقات ، ومنهم معمر نفسه عند مسلم وأبى داود وابن ماجه وأحمد ، فالظاهر أن معمرا قد اختلف عليه فى وصله وإرساله ، وكل صحيح ، فإن الراوى تارة يرسل ، وتارة يوصل ، وزيادة الثقة مقبولة.
(1691) - (حديث قوله صلى الله عليه وسلم لأخى سعد: "
…
وما بقى فهو لك " (2/72)
.
* حسن.
وقد مضى بتمامه (1677) .
(1692) - (قوله صلى الله عليه وسلم: " فما أبقت الفروض فلأولى رجل ذكر " (2/73)
.
* صحيح.
وقد مضى تخريجه قبل حديث (1690) .
(1693) - (يروى أن عمر أسقط ولد الأبوين فقال بعضهم أو بعض الصحابة: " يا أمير المؤمنين هب أن أبانا كان حمارا أليست أمنا واحدة؟ فشرك بينهم " (2/73)
.
* ضعيف.
أخرجه الحاكم (4/337) وعنه البيهقى (6/256) من طريق أبى أمية بن يعلى الثقفى عن أبى الزناد عن عمرو بن وهب عن أبيه عن زيد بن