الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
صبر فكان خيرا له".
صحيح: رواه مسلم في الزهد (2999) من طرق عن سليمان بن المغيرة، حدثنا ثابت، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن صهيب، قال: فذكره.
• عن أبي هريرة، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال:"والذي نفس محمد بيده! لا يسمع بي أحد من هذه الأمة يهودي ولا نصراني، ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار".
صحيح: رواه مسلم في الإيمان (153) عن يونس بن عبد الأعلى، أخبرنا ابن وهب قال: وأخبرني عمرو، أن أبا يونس، حدثه عن أبي هريرة، فذكره.
• عن صفوان بن محرز قال: بينا ابن عمر يطوف، إذ عرض رجل، فقال: يا أبا عبد الرحمن أو قال: يا ابن عمر! سمعت النبي صلى الله عليه وسلم في النجوى؟ فقال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: "يُدْنَى المؤمنُ من ربه، - وقال هشام: يدنو المؤمنُ -، حتى يضع عليه كنفه، فيقرره بذنوبه، تعرف ذنب كذا؟ يقول: أعرف. يقول: رب أعرف مرتين، فيقول: سترتها في الدنيا، وأغفرها لك اليوم، ثم تطوى صحيفة حسناته، وأما الآخرون أو الكفار، فينادى على رؤوس الأشهاد {هَؤُلَاءِ الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى رَبِّهِمْ} .
متفق عليه: رواه البخاري في التفسير (4685)، ومسلم في التوبة (2768) كلاهما من طريق هشام الدستوائي، حدثنا قتادة، عن صفوان بن محرز قال: فذكره. واللفظ للبخاري. ولفظ مسلم نحوه.
قالت ذلك سارة زوجة إبراهيم لما بشّرت بإسحاق أنها تلده تعجبا لأنها بلغت السن التي لا يلد من كان قد بلغها من الرجال والنساء.