الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
[ضعيف]
(1)
.
الدليل الخامس:
(706 - 26) قال ابن دقيق العيد: وروي من حديث عبدالرحمن بن عبد الله بن عمر، عن أبيه، عن نافع،
عن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر رجلًا أسلم أن يغتسل
(2)
.
[مع كونه ساقه معلقًا، فهو ضعيف جدًّا]
(3)
.
(1)
رواه الطبراني في الكبير (19/ 14) رقم: 20، وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني (2618)، وابن شاهين كما في الإصابة (5/ 418) من طريق أحمد بن عبد الملك الحراني.
ورواه أبو نعيم كما في جامع المسانيد (7/ 77)، والبغوي في معجم الصحابة (5/ 54) عن علي ابن بحر، كلاهما عن قتادة بن الفضل بن قتادة، عن الفضل بن قتادة، عن عمه هشام بن قتادة، عن أبيه قتادة بن عياش به.
وفي إسناده: قتادة بن الفضل بن قتادة الرهاوي، سأل ابن أبي حاتم أباه عنه، فقال: شيخ. الجرح والتعديل (7/ 135).
وذكره ابن حبان في الثقات (9/ 22).
والفضل بن قتادة، ذكره البخاري في التاريخ الكبير، ولم يذكر فيه شيئًا. التاريخ الكبير (7/ 115).
وذكره ابن حبان في الثقات (7/ 317). وليس له رواية في المسند أو في الكتب الستة.
هشام بن قتادة، ذكره ابن أبي حاتم، وسكت عليه. الجرح والتعديل (9/ 68).
وذكره ابن حبان في الثقات (5/ 503)، ولم يرو عنه سوى الفضيل بن قتادة.
وضعفه الحافظ في تلخيص الحبير (2/ 68).
(2)
الإمام (3/ 39).
(3)
في إسناده عبد الرحمن بن عبد الله بن عمر، وهو متروك.
قال النسائي: متروك. الضعفاء والمتروكين (356).
وقال أحمد: ليس يسوى حديثه شيئًا، خرقنا حديثه، سمعت منه، ثم تركناه، وكان ولي قضاء المدينة، أحاديثه مناكير، وكان كذابًا حرقت أحاديثه منذ دهر. الكامل (4/ 277).
وقال ابن حبان: كان ممن يروي عن عمه ما ليس من حديثه، وذاك أنه يهم، فيقلب الإسناد، ويلزق المتن بالمتن، يفحش ذلك في روايته، فاستحق الترك. المجروحين (2/ 53).
وفي التقريب: متروك.