الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
7896 -
(م) جابر بن سمرة (1) رضي الله عنهما قال: سمعتُ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم يقول: «إن بين يدي الساعة كذَّابينَ» أخرجه مسلم (2) .
(1) في الأصل والمطبوع: جابر، وإذا أطلق، فهو جابر بن عبد الله، وهو هنا جابر بن سمرة.
(2)
رقم (2923) في الفتن، باب لا تقوم الساعة حتى يمر الرجل بقبر الرجل فيتمنى أن يكون مكان الميت من البلاء.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية]
صحيح:
1-
أخرجه أحمد (5/86و87) قال: حدثنا عبد الرزاق. وفي (5/107) قال: حدثنا وكيع. كلاهما - عبد الرزاق، ووكيع - عن إسرائيل.
2 -
وأخرجه أحمد (5/88) قال: حدثنا محمد بن جعفر. وفي (5/101) قال: حدثنا يحيى بن سعيد، وابن جعفر. وفي (5/101) قال: حدثنا يحيى بن سعيد. ومسلم (8/189) قال: حدثني ابن المثنى، وابن بشار، قالا: حدثنا محمد بن جعفر. وعبد الله بن أحمد (5/95) قال: حدثنا خلاد بن أسلم أبوبكر، قال: أخبرنا النضر بن شميل.
ثلاثتهم - ابن جعفر، ويحيى، والنضر - عن شعبة.
3 -
وأخرجه أحمد (5/89) قال: حدثنا عفان. ومسلم (8/189) قال: حدثنا أبو كامل الجحدري. كلاهما - عفان، وأبو كامل - قالا: حدثنا أبو عوانة.
4 -
وأخرجه أحمد (5/90 و 100 و 106) قال: حدثنا بهز بن أسد، قال: حدثنا حماد بن سلمة.
5 -
وأخرجه أحمد (5/92 و 94) قال: حدثنا أبو كامل، قال: حدثنا زهير.
6 -
وأخرجه مسلم (8/188) قال: حدثنا يحيى بن يحيى، وأبو بكر بن أبي شيبة. وعبد الله بن أحمد (5/96) قال: حدثني سويد بن سعيد.
ثلاثتهم - يحيى، وأبو بكر، وسويد - عن أبي الأحوص.
ستتهم - إسرائيل، وشعبة، وأبو عوانة، وحماد، وزهير، وأبو الأحوص - عن سماك بن حرب، فذكره.
الفصل التاسع: في طلوع الشمس من مغربها
7897 -
(خ م د) أبو هريرة رضي الله عنه قال: قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: «لا تقوم الساعة حتى تَطْلُع الشمس من مغربها، فإذا رآها الناسُ آمن مَنْ عليها» .
وفي رواية: «فإذا طلعت ورآها الناسُ، آمنوا أجمعون، فذلك حين
⦗ص: 392⦘
لا ينفع نفساً إيمانُها لم تكن آمَنَت من قبلُ أو كَسَبَتْ في إيمانها خيراً» أخرجه البخاري ومسلم وأبو داود (1) .
(1) رواه البخاري 11 / 303 و 304 في الرقاق، باب قول النبي صلى الله عليه وسلم:" بعثت أنا والساعة كهاتين "، وفي الاستسقاء، باب ما قيل في الزلازل والآيات، وفي الزكاة، باب الصدقة قبل الرد، ومسلم رقم (157) في الإيمان، باب بيان الزمن الذي لا يقبل فيه الإيمان، وأبو داود رقم (4312) في الملاحم، باب أمارات الساعة.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية]
صحيح: أخرجه البخاري (8/132) قال: حدثنا أبو اليمان. قال: أخبرنا شعيب. قال: حدثنا أبو الزناد، عن عبد الرحمن، فذكره.
وأخرجه مسلم (1/95) قال: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. قال: حدثنا حسين بن علي، عن زائدة، عن عبد الله بن ذكوان عن الأعرج، فذكره.
7898 -
(خ م ت) أبو ذر الغفاري رضي الله عنه قال: «دخلت المسجد حين غابت الشمس والنبيُّ صلى الله عليه وسلم جالس، فقال: يا أبا ذر، أين تذهب هذه؟ قال: قلتُ: الله ورسوله أعلم، قال: فإنها تذهب تستأذن في السجود، فيؤذَن لها، وكأنَّها قد قيل لها: اطْلُعِي من حيث جئتِ، فتطلُعُ من مغربها قال: ثم قرأ (1) {وذلك مُستَقَرٌّ لها} [يس: 38] وقال (2) : وذلك في قراءة عبد الله بن مسعود (3) » أخرجه الترمذي (4) .
وقد أخرج البخاري ومسلم هذا المعنى بأطول منه، وهو مذكور في تفسير سورة يس، وفي «خلق العالم» من حرف التاء والخاء (5) .
(1) قال أبو ذر: ثم قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم.
(2)
أي: أبو ذر.
(3)
وكذلك قرأها عكرمة، وعلي بن الحسين، والشيزري عن الكسائي كما في " زاد المسير" 7 / 19، والقراءة المتواترة وهي قراءة حفص عن عاصم {والشمس تجري لمستقر لها} .
(4)
رقم (3225) في التفسير، باب ومن سورة يس، وفي الفتن، باب ما جاء في طلوع الشمس من مغربها، وهو حديث صحيح.
(5)
تقدم الحديث في الجزء 2 رقم الحديث (780) فليراجع.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية]
صحيح: أخرجه أحمد (5/145) قال: حدثنا مؤمل. قال: حدثنا حماد - يعني ابن سلمة -. قال: حدثنا يونس. وفي (5/152) قال: حدثنا محمد بن عبيد. قال: حدثنا الأعمش. وفي (5/158 و 177) قال: حدثنا وكيع. قال: حدثنا الأعمش. وفي (5/165) قال: حدثنا يزيد. قال: حدثنا سفيان - يعني ابن حسين - عن الحكم. وفي (5/177) قال: حدثنا ابن نمير، ومحمد بن عبيد. قالا: حدثنا الأعمش. والبخاري (4/131) قال: حدثنا محمد بن يوسف. قال: حدثنا سفيان، عن الأعمش. وفي (6/154) قال: حدثنا أبو نعيم. قال: حدثنا الأعمش. وفي (6/154) قال: حدثنا الحميدي. قال: حدثنا وكيع. قال:حدثنا الأعمش. وفي (9/153) قال: حدثنا يحيى بن جعفر. قال: حدثنا أبو معاوية، عن الأعمش. وفي (9/155) قال: حدثنا عياش بن الوليد. قال: حدثنا وكيع، عن الأعمش. ومسلم (1/96) قال: حدثنا يحيى بن أيوب وإسحاق بن إبراهيم جميعا عن ابن علية. قال: حدثنا يونس (ح) وحدثني عبد الحميد بن بيان الواسطي، قال: أخبرنا خالد - يعني ابن عبد الله - عن يونس. (ح) وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وأبو كريب. قالا: حدثنا أبو معاوية. قال: حدثنا الأعمش. (ح) وحدثنا أبو سعيد الأشج وإسحاق بن إبراهيم. قال إسحاق: أخبرنا. وقال الأشج: حدثنا وكيع. قال: حدثنا الأعمش. وأبو داود (4002) قال: حدثنا عثمان بن أبي شيبة، وعبيد الله بن ميسرة. قالا: حدثنا يزيد بن هارون. عن سفيان بن حسين، عن الحكم بن عتيبة. والترمذي (2186 و 3227) قال: حدثنا هناد. قال: حدثنا أبو معاوية. عن الأعمش. والنسائي في الكبرى «تحفة الأشراف» (9/11993) عن إسحاق بن إبراهيم، عن إسماعيل بن علية، عن يونس بن عبيد. (ح) وعن إسحاق بن إبراهيم، عن أبي نعيم، عن الأعمش.
ثلاثتهم - يونس بن عبيد، والأعمش، والحكم بن عتيبة - عن إبراهيم بن يزيد التيمي، عن أبيه، فذكره.
(*) في رواية ابن علية قال: «حدثنا يونس، عن إبراهيم بن يزيد التيمي، سمعه فيما أعلم عن أبيه» .