الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
3696 -
(ط) أبو جعفر القارئ: «قال كنت أرى عبد الله بن عمر إذا أهوى ليسجد مسح الحصى لموضع جبهته مسْحاً خفيفاً» . أخرجه الموطأ (1) .
(1) 1 / 157 في قصر الصلاة في السفر، باب مسح الحصباء في الصلاة، وإسناده صحيح.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية]
إسناده صحيح: أخرجه مالك في الموطأ (372) ، فذكره.
3697 -
() جابر بن عبد الله رضي الله عنهما: أن رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قال: «لأن يُمْسكَ أحدُكم يدَه عن الحصباء خير له من أن يكون له مائة ناقة كلُّها سُودُ الحَدَقَ، فإن غلب على أحدكم فليمسح مسحة واحدة» . أخرجه (1) .
(1) كذا في الأصل بياض بعد قوله: أخرجه، وفي المطبوع: أخرجه رزين، وقد رواه أحمد في " المسند " 3 / 328 و 384 و 493، وإسناده ضعيف.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية]
1-
أخرجه أحمد (3/300) قال: حدثنا وكيع. وفي (3/328) قال: حدثنا أبو النضر. (ح) وابن أبي بكير. وفي (3/384) قال: حدثنا هاشم بن القاسم. وفي (3/393) قال: حدثنا حسين. وعبد بن حميد (1145) قال: حدثنا عبيد الله بن موسى. وابن خزيمة (897) قال: حدثنا وكيع - كذا في المطبوع، وقد سقط منه شيخ ابن خزيمة -. ستتهم - وكيع، وأبو النضر، وابن أبي بكير، وهاشم، وحسين، وعبيد الله - عن ابن أبي ذئب.
2-
وأخرجه أحمد (3/393) قال: حدثنا حسين، قال: حدثنا أبو أويس. كلاهما - ابن أبي ذئب، وأبو أويس - عن شرحبيل بن سعد، فذكره.
3698 -
(د س) جابر بن عبد الله رضي الله عنهما: قال: «كنتُ أصلي الظهرَ مع رسولِ الله صلى الله عليه وسلم، فآخذُ قبضة من الحصى لتبرد في كفِّي أضعها لجبهتي، أسجد عليها لشدة الحرِّ» . أخرجه أبو داود.
وفي رواية النسائي قال: «كنا نصلي مع رسولِ الله صلى الله عليه وسلم الظهر، فآخذ قبضة من حصى في كفِّي أُبرِّدُه، ثم أُحوِّلُه في كفي الآخر، فإذا سجدتُ وضعته لجبهتي» (1) .
(1) رواه أبو داود رقم (399) في الصلاة، باب في وقت صلاة الظهر، والنسائي 2 / 204 في التطبيق، باب تبريد الحصى للسجود عليه، وإسناده حسن.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية]
أخرجه أحمد (3/327) قال: حدثنا محمد بن بشر. وفي (3/327) أيضا قال: حدثنا خلف بن الوليد، قال: حدثنا عباد بن عباد. وأبو داود (399) قال: حدثنا أحمد بن حنبل، ومسدد، قالا: حدثنا عباد ابن عباد. والنسائي (2/204) قال: أخبرنا قتيبة، قال: حدثنا عباد.
كلاهما - ابن بشر، وعباد - عن محمد بن عمرو، عن سعيد بن الحارث، فذكره.
[النوع] الثاني: الالتفات
3699 -
(د س) أبو ذر الغفاري قال: قال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: «لا يزال
⦗ص: 494⦘
الله عز وجل مُقْبِلاً على العبد وهو في صلاته، ما لم يلتفت فإذا التفت انصرف عنه» . أخرجه أبو داود، والنسائي (1) .
(1) رواه أبو داود رقم (909) في الصلاة، باب الالتفات في الصلاة، والنسائي 3 / 8 في السهو، باب التشديد في الالتفات في الصلاة، وهو حديث صحيح، صححه الحاكم، ووافقه الذهبي.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية]
أخرجه أحمد (5/172) قال: حدثنا علي بن إسحاق قال: قال عبد الله. والدارمي (1430) قال: حدثنا عبد الله بن صالح، قال: حدثني الليث. وأبو داود (909) قال: حدثنا أحمد بن صالح، قال: حدثنا ابن وهب. والنسائي (3/8) ، وفي الكبرى (442، 1027) قال: أخبرنا سويد بن نصر، قال: أنبأنا عبد الله بن المبارك. وابن خزيمة (481) قال: حدثنا أحمد بن عبد الرحمن بن وهب، قال: حدثني عمي. وفي (482) قال: حدثنا محمد بن يحيى، قال: حدثنا أبو صالح، قال: حدثني الليث.
ثلاثتهم - عبد الله بن المبارك، والليث، وابن وهب - عن يونس، عن الزهري، قال: سمعت أبا الأحوص يحدثنا في مجلس سعيد بن المسيب، وابن المسيب جالس، فذكره.
3700 -
(خ د س) عائشة رضي الله عنها: قالت: «سألتُ النبيَّ صلى الله عليه وسلم عن الالتفات في الصلاة؟ فقالت: هو الاختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد» أخرجه البخاري ومسلم والنسائي (1) .
[شَرْحُ الْغَرِيبِ]
(الاختلاس) : الاسْتِلاب والافتراص.
(1) في الأصل والمطبوع: أخرجه البخاري ومسلم والنسائي، ولم نره عند مسلم بعد بحث طويل، وقد ذكره أيضاً التبريزي في " مشكاة المصابيح " من رواية البخاري ومسلم، وأما الحافظ فلم يذكره في " الفتح " من رواية مسلم، وإنما عزاه زيادة على البخاري لأبي داود والنسائي، وكذلك هو في " المنتقى " لمجد الدين ابن تيمية، وقد رواه البخاري 2 / 194 في صفة الصلاة، باب الالتفات في الصلاة، وفي بدء الخلق، باب صفة إبليس وجنوده، وأبو داود رقم (910) في الصلاة، باب الالتفات في الصلاة، والنسائي 3 / 8 في السهو، باب التشديد في الالتفات في الصلاة، ورواه أيضاً الحاكم في " المستدرك " 1 / 237 وصححه ووافقه الذهبي.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية]
صحيح: أخرجه أحمد (6/106) قال: حدثنا أبو سعيد. قال: حدثنا زائدة. والبخاري (1/191) قال: حدثنا مسدد. قال: حدثنا أبو الأحوص. وفي (4/152) قال: حدثنا الحسن بن الربيع. قال: حدثنا أبو الأحوص. وأبو داود (910) قال: حدثنا مسدد. قال: حدثنا أبو الأحوص. والترمذي (590) قال: حدثنا صالح بن عبد الله. قال: حدثنا أبو الأحوص. والنسائي (3/8)، وفي الكبرى (440 و 1028) قال: أخبرنا عمرو بن علي. قال: حدثنا عبد الرحمن. قال: حدثنا زائدة. وفي (3/8) وفي الكبرى (1029) قال: أخبرنا عمرو بن علي. قال: حدثنا عبد الرحمن. قال: حدثنا أبو الأحوص. وابن خزيمة (484 و 931) قال: حدثنا محمد بن عثمان العجلي. قال: حدثنا عبيد الله بن موسى، عن شيبان. (ح) وحدثنا محمد بن عمرو بن تمام المصري. قال: حدثنا يوسف بن عدي. قال: حدثنا أبو الأحوص. وفي (484) قال: حدثنا محمد بن عثمان أيضا. قال: حدثنا عبيد الله بن موسى، عن إسرائيل.
أربعتهم - زائدة، وأبو الأحوص، وشيبان، وإسرائيل - عن أشعث بن أبي الشعثاء المحاربي، عن أبيه، عن مسروق، فذكره.
وأخرجه أحمد (6/70) قال: حدثنا معاوية بن عمرو. قال: حدثنا زائدة، عن أشعث بن أبي الشعثاء، عن مسروق، نحوه. ليس فيه - أبو الشعثاء -.
وأخرجه النسائي (3/8) وفي الكبرى (1030) قال: أخبرنا عمرو بن علي. قال: حدثنا عبد الرحمن. قال: حدثنا إسرائيل، عن أشعث بن أبي الشعثاء، عن أبي عطية، عن مسروق، فذكر نحوه. وفيه: أبو عطية بدلا من أبي الشعثاء.
وأخرجه النسائي في الكبرى (441) قال: أخبرني أحمد بن بكار الحراني، عن مخلد، وهو ابن يزيد الحراني. عن إسرائيل،. عن أشعث، عن أبيه، عن أبي عطية العوفي، عن مسروق، فذكر نحوه. زاد فيه: أبا عطية العوفي.
(*) الروايات متقاربة المعنى.
وأخرجه النسائي (3/8) وفي الكبرى (1031) قال: أخبرنا هلال بن العلاء بن هلال. قال: حدثنا المعافى بن سليمان. قال: حدثنا القاسم، هو ابن معن، عن الأعمش، عن عمارة، عن أبي عطية. قال: قالت عائشة: إن الالتفات في الصلاة اختلاس يختلسه الشيطان من الصلاة، موقوفا.
3701 -
(خ د س) أنس بن مالك رضي الله عنه: قال: «قال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: ما بالُ أقوام يرفعونَ أبصارهم إلى السماء في الصلاة، فاشتدَّ قوله في ذلك، حتى قال: لَيَنْتَهُنَّ عن ذلك، أو لتُخطَفَنَّ أبصارُهم» أخرجه البخاري
⦗ص: 495⦘
وأبو داود والنسائي (1) .
[شَرْحُ الْغَرِيبِ]
(لَتَخُطَفَنَّ) : الاختِطاف: الأخذ بالسرعة.
(1) رواه البخاري 2 / 193 في صفة الصلاة، باب رفع البصر إلى السماء في الصلاة، وأبو داود رقم (913) في الصلاة، باب النظر في الصلاة، والنسائي 3 / 7 في السهو، باب النهي عن رفع البصر إلى السماء في الصلاة.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية]
صحيح:
1-
أخرجه أحمد (3/109) قال: حدثنا ابن أبي عدي، ومحمد بن جعفر، والخفاف. وفي (3/112 و115 و 116) قال: حدثنا يحيى بن سعيد. وفي (3/140) قال: حدثنا محمد بن بشر. وعبد بن حميد (1196) قال: حدثني ابن أبي شيبة، قال: حدثنا محمد بن بشر. والدارمي (1307) قال: أخبرنا عثمان بن محمد، قال: حدثنا محمد بن بشر. والبخاري (1/191) قال: حدثنا علي بن عبد الله، قال: أخبرنا يحيى بن سعيد. وأبو داود (913) قال: حدثنا مسدد، قال: حدثنا يحيى بن سعيد. وابن ماجة (1044) قال: حدثنا نصر بن علي الجهضمي، قال: حدثنا عبد الأعلى. والنسائي (3/7) وفي الكبرى (457 و 1025) قال: أخبرنا عبيد الله بن سعيد، وشعيب بن يوسف، عن يحيى بن سعيد. وابن خزيمة (475) قال: حدثنا محمد بن عبد الأعلى الصنعاني، قال: حدثنا يزيد بن زريع. وفي (476) قال: حدثنا محمد بن يحيى، قال: حدثنا محمد بن عبد الله الأنصاري. ثمانيتهم - ابن أبي عدي، وابن جعفر، والخفاف، ويحيى بن سعيد، وابن بشر، وعبد الأعلى، ويزيد، والأنصاري - عن سعيد بن أبي عروبة.
2-
وأخرجه أحمد (3/258) قال: حدثنا عفان، قال: حدثنا أبان العطار.
كلاهما - سعيد، وأبان - عن قتادة، فذكره.
3702 -
(م س) أبو هريرة رضي الله عنه: أن رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قال: «لينتهينَّ أقوام عن رفعهم أبصارهم عند الدعاء في الصلاة إلى السماء، أو لَتَخْطَفَنَّ أبصارُهم» . أخرجه مسلم والنسائي (1) .
(1) رواه مسلم رقم (429) في الصلاة، باب النهي عن رفع البصر إلى السماء في الصلاة، والنسائي 3 / 39 في السهو، باب النهي عن رفع البصر إلى السماء عند الدعاء في الصلاة.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية]
صحيح: أخرجه مسلم (2/29) قال: حدثني أبو الطاهر وعمرو بن سواد. والنسائي (3/39) وفي الكبرى (1108) قال: أخبرنا أحمد بن عمرو بن السرح.
كلاهما - أبو الطاهر أحمد بن عمرو بن السرح، وعمرو بن سواد - عن ابن وهب. قال: أخبرني الليث، عن جعفر بن ربيعة، عن عبد الرحمن الأعرج، فذكره.
وبلفظ: «لينتهين أقوام يرفعون أبصارهم في الصلاة إلى السماء أو ليخطفن الله أبصارهم» .
أخرجه أحمد (2/333) قال: حدثنا أبو النضر. وفي (2/367) قال: حدثنا خلف.
كلاهما - أبو النضر، وخلف - قالا: حدثنا المبارك عن الحسن، فذكره.
3703 -
(م د) جابر بن سمرة رضي الله عنه: «أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: لينتهينَّ أقوام يرفعون أبصارهم إلى السماء في الصلاة، أو لا ترجعُ إليهم» . أخرجه مسلم وأبو داود، ولأبي داود قال: «دخل رسولُ الله صلى الله عليه وسلم المسجدَ فرأى فيه ناساً يصلون، رافعي أيديَهم إلى السماء، فقال: لينتهينَّ
…
» وذكر الحديث (1) .
(1) رواه مسلم رقم (428) في الصلاة، باب النهي عن رفع البصر إلى السماء في الصلاة، وأبو داود رقم (912) في الصلاة، باب النظر في الصلاة.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية]
صحيح: أخرجه أحمد (5/90 و 93) قال: حدثنا محمد بن جعفر، قال: حدثنا شعبة. وفي (5/101) قال: حدثنا أبو معاوية. وفي (5/108) قال: حدثنا عبد الرحمن بن مهدي، عن سفيان. والدارمي (1306) قال: أخبرنا إسماعيل بن خليل، قال: حدثنا علي بن مسهر. ومسلم (2/29) قال: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، وأبو كريب. قالا: حدثنا أبو معاوية. وأبو داود (912) قال: حدثنا مسدد، قال: حدثنا أبو معاوية (ح) وحدثنا عثمان بن أبي شيبة، قال: حدثنا جرير. وابن ماجة (1045) قال: حدثنا محمد بن بشار، قال: حدثنا عبد الرحمن - يعني ابن مهدي - قال: حدثنا سفيان.
خمستهم - شعبة، وأبو معاوية، وسفيان، وابن مسهر، وجرير - عن سليمان الأعمش، عن المسيب بن رافع، عن تميم بن طرفة، فذكره.
3704 -
(س) عبيد الله بن عبد الله بن عتبة (1)[بن مسعود الهذلي] : أن رجلاً من أصحاب النبيِّ صلى الله عليه وسلم حدَّثه: أنه سمع رسولَ الله صلى الله عليه وسلم يقول: «إذا كان أحدُكم في الصلاة فلا يرفع بصَره إلى السماء: [أن] يُلتَمَعُ بَصَرُه» . أخرجه النسائي (2) .
[شَرْحُ الْغَرِيبِ]
(يلتمع) : الالتماع: الاختلاس.
(1) في الأصل: عبد الله بن عبد الله بن عقبة، وهو خطأ، والتصحيح من النسائي وكتب الرجال.
(2)
3 / 7 في السهو، باب النهي عن رفع البصر إلى السماء في الصلاة، وهو حديث حسن.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية]
أخرجه أحمد (3/441) قال: حدثنا علي بن إسحاق. وفي (5/295) قال: حدثنا إبراهيم. والنسائي (3/7) قال: أخبرنا سويد بن نصر.
ثلاثتهم - علي، وإبراهيم، وسويد - عن عبد الله بن المبارك، عن يونس، عن ابن شهاب، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود، فذكره.
3705 -
(ط) أبو جعفر القارئ: قال: «كنت أُصلي وعبد الله بن عمر ورائي، لا أشعر به، فالتَفَتُّ، فغمَزَني» . أخرجه الموطأ (1) .
(1) 1 / 164 في قصر الصلاة، باب الالتفات والتصفيق عند الحاجة في الصلاة، وإسناده صحيح.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية]
أخرجه مالك في الموطأ (393) فذكره.
3706 -
(ت س) عبد الله بن عباس رضي الله عنهما: «أن رسولَ الله صلى الله عليه وسلم كان يَلحَظُ في الصلاة يميناً وشِمالاً، ولا يَلْوِي عُنُقَه خلفَ ظهرِهِ» . أخرجه الترمذي والنسائي (1) .
(1) رواه الترمذي رقم (587) في الصلاة، باب ما ذكر في الالتفات في الصلاة، والنسائي 3 / 9 في السهو، باب الرخصة في الالتفات في الصلاة يميناً وشمالاً، ورواه أيضاً الحاكم في " المستدرك " 1 / 236 و 237 وصححه ووافقه الذهبي، وهو كما قالا، وذكر له الحاكم شاهداً من حديث سهل بن الحنظلية، وقال: هذا الالتفات غير ذلك، فإن الالتفات المباح أن يلحظ بينه يميناً وشمالاً.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية]
أخرجه أحمد (1/275)(2485) قال: حدثنا الحسن بن يحيى، والطالقاني. وفي (1/306) (2792) قال: حدثنا إبراهيم بن إسحاق. وأبو داود (تحفة الأشراف)(6014) عن أحمد بن محمد بن ثابت المروزي. والترمذي (587) قال: حدثنا محمود بن غيلان، وغير واحد. والنسائي (3/9) قال: أخبرنا أبو عمار الحسين بن حريث. وفي الكبرى (444) قال: أخبرنا إسحاق بن إبراهيم. وابن خزيمة (485 و 871) قال: حدثنا أبو عمار الحسين بن حريث.
ستتهم - الحسن، وإبراهيم بن إسحاق الطالقاني، وأحمد بن محمد بن ثابت، ومحمود، وأبو عمار، وإسحاق - قال إسحاق: أخبرنا، وقال الآخرون: حدثنا الفضل بن موسى، قال: حدثنا عبد الله بن سعيد بن أبي هند، قال: حدثني ثور بن زيد، عن عكرمة، فذكره.
- أخرجه أحمد (1/275)(2486) . والترمذي (588) قال: حدثنا محمود بن غيلان.
كلاهما - أحمد ومحمود - عن وكيع، قال: حدثنا عبد الله بن سعيد بن أبي هند، عن رجل من أصحاب عكرمة - وفي رواية محمود بن غيلان - عن بعض أصحاب عكرمة - كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يلحظ في صلاته، من غير أن يلوي عنقه.
وأخرجه أبو داود - تحفة الأشراف - (6014) عن هناد، عن وكيع، عن عبد الله بن سعيد، عن رجل، عن عكرمة، عن النبي، صلى الله عليه وسلم قال أبو داود: وهذا أصح. وقال الترمذي: هذا حديث غريب.
- قال المزي: وحديث أبي داود في رواية أبي الطيب بن الأشناني.