المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

فهرس الكتاب

- ‌حرف السين

- ‌ الكتاب الأول: في السَّخَاءِ والكرمِ

- ‌الكتاب الثاني: في السفر، وآدابه

- ‌الأول: في يوم الخروج

- ‌[النوع] الثاني: في الرفقة

- ‌[النوع] الثالث: في السير والنزول

- ‌[النوع] الرابع: في إعانة الرفيق

- ‌[النوع] الخامس: في سفر المرأة

- ‌[النوع] السادس: فيما يذم استصحابه في السفر

- ‌[النوع] السابع: في القفول ودخول المنزل

- ‌[النوع] الثامن: في سفر البحر

- ‌[النوع] التاسع: في تلقي المسافرين

- ‌الكتاب الثالث: في السبق والرمي

- ‌الفصل الأول: في أحكامهما

- ‌الفصل الثاني: فيما جاء من صفات الخيل والوصية بها

- ‌[النوع] الأول: فيما يُحَبُّ من ألوانها

- ‌[النوع] الثاني: فيما يكره منها

- ‌[النوع] الثالث: في مدحها، والوصية بها

- ‌[النوع] الرابع: [تسمية الخيل]

- ‌الكتاب الرابع: في السؤال

- ‌الكتاب الخامس: في السحر، والكهانة

- ‌ترجمة الأبواب التي أولها سين، ولم ترد في حرف السين

- ‌حرف الشين

- ‌الكتاب الأول: في الشَّرَاب

- ‌الفصل الأول: في الشُّرب قائماً

- ‌جوازه

- ‌المنع منه

- ‌الفصل الثاني: في الشرب من أفواه الأسقية

- ‌جوازه

- ‌المنع منه

- ‌الفصل الثالث: في التنفس عند الشرب

- ‌الفصل الرابع: في ترتيب الشاربين

- ‌الفصل الخامس: في تغطية الإناء

- ‌الفصل السادس: في أحاديث متفرقة

- ‌الباب الثاني: في الخمور والأنبذة

- ‌الفصل الأول: في تحريم كل مسكر

- ‌الفصل الثاني: في تحريم كل مسكر وذم شاربه

- ‌الفصل الثالث: في الخمر وتحريمها، ومن أي شيء هي

- ‌الفصل الرابع: في الأنبذة، وما يحرم منها، وما يحل

- ‌[الفرع] الأول: في تحريمها مطلقاً

- ‌[الفرع] الثاني: في تحليلها مطلقاً

- ‌[الفرع] الثالث: في مقدار الزمان الذي يشرب النبيذ فيه

- ‌النهي عنه

- ‌جوازه

- ‌[الفرع] الخامس: في المطبوخ

- ‌تحليله

- ‌النهي عنه

- ‌الفصل الخامس: في الظروف، وما يحرم منها، وما يحل

- ‌[الفرع] الأول: ما يحرم منها

- ‌[الفرع] الثاني: فيما يحل من الظروف

- ‌الفصل السادس: في لواحق الباب

- ‌الكتاب الثالث: في الشِّعر

- ‌الفصل الأول: في مدح الشِّعر

- ‌الفصل الثاني: في ذم الشِّعر

- ‌الفصل الثالث: في استماع النبي صلى الله عليه وسلم الشِّعر، وإنشاده في المسجد

- ‌الفصل الرابع: في أمر النبي صلى الله عليه وسلم بهجاء المشركين

- ‌الفصل الخامس: فيما تمثل به النبي صلى الله عليه وسلم من الشِّعر

- ‌حرف الصاد

- ‌الكتاب الأول: في الصلاة

- ‌القسم الأول: في الفرائض وأحكامها، وما يتعلق بها

- ‌الباب الأول: في الصلاة وأحكامها

- ‌الفصل الأول: في وجوبها أداءً وقضاءً

- ‌الفرع الأول: في الوجوب والكمية

- ‌الفرع الثاني: في القضاء

- ‌الفرع الثالث: في إثم تاركها

- ‌الفصل الثاني: في المواقيت

- ‌الفرع الأول: في تعيين أوقات الصلوات

- ‌الفرع الثاني: في تقديم أوقات الصلوات

- ‌الفجر

- ‌الظهر

- ‌العصر

- ‌المغرب

- ‌تقديمها مطلقاً

- ‌الفرع الثالث: في تأخير أوقات الصلوات

- ‌الصبح والعصر

- ‌الظهر

- ‌العصر

- ‌المغرب

- ‌العشاء

- ‌تأخيرها مطلقاً

- ‌الفرع الرابع: في أول الوقت بالصلاة

- ‌الفرع الخامس: في الأوقات المكروهة

- ‌الفرع السادس: في تحويل الصلاة عن وقتها

- ‌الفصل الثالث: في الأذان والإقامة

- ‌الفرع الأول: في بدء الأذان وكيفيته

- ‌الفرع الثاني: في أحكام تتعلق بالأذان والإقامة

- ‌الفصل الرابع: في استقبال القبلة

- ‌الفصل الخامس: في كيفية الصلاة وأركانها

- ‌الفرع الأول: في التكبير ورفع اليدين

- ‌الفرع الثاني: في‌‌ القيام والقعود، ووضع اليدين والرجلين

- ‌ القيام والقعود

- ‌وضع اليدين والرجلين

- ‌الاختصار

- ‌الفرع الثالث: في القراءة

- ‌النوع الأول: في البسملة

- ‌النوع الثاني: في الفاتحة والتأمين

- ‌النوع الثالث: في السور

- ‌صلاة الفجر

- ‌صلاة الظهر والعصر

- ‌صلاة المغرب

- ‌صلاة العشاء

- ‌صلوات مشتركة

- ‌النوع الرابع: في الجهر بالقراءة

- ‌النوع الخامس: في سكتة القارئ

- ‌الفرع الرابع: في الركوع والسجود والقنوت

- ‌النوع الأول: في الركوع والسجود

- ‌الاعتدال

- ‌مقدار الركوع والسجود

- ‌هيئة الركوع والسجود

- ‌أعضاء السجود

- ‌الفرع الخامس: في التشهد والجلوس

- ‌النوع الأول: في التشهد

- ‌النوع الثاني: في الجلوس

- ‌الفرع السادس: في السلام

- ‌الفرع الثامن: في طول الصلاة وقصرها

- ‌الفرع التاسع: في أحاديث متفرقة

- ‌الفصل السادس: في شرائط الصلاة ولوازمها

- ‌الفرع الأول: في طهارة الحدث

- ‌الفرع الثاني: في طهارة اللباس

- ‌الفرع الثالث: في ستر العورة

- ‌[النوع] الأول: في سترها

- ‌[النوع] الثاني: في الثوب الواحد، وهيئة اللبس

- ‌[النوع] الثالث: في لبس النساء

- ‌[النوع] الرابع: فيما كره من اللباس

- ‌الفرع الرابع: في أمكنة الصلاة وما يصلى عليه

- ‌[النوع] الأول: فيما يُصلَّى عليه

- ‌[النوع] الثاني: في الأمكنة المكروهة

- ‌[النوع] الثالث: في الصلاة على الدابة

- ‌[النوع] الرابع: في أحاديث متفرقة

- ‌الفرع الخامس: في ترك الكلام

- ‌الفرع السادس: في ترك الأفعال

- ‌[النوع] الأول: في مس الحصباء وتسوية التراب

- ‌[النوع] الثاني: الالتفات

- ‌[النوع] الثالث: في أفعال متفرقة

- ‌[النوع] الثاني: في سترة المصلي

- ‌الفرع الثامن: في أحاديث متفرقة

- ‌حمل الصغير

- ‌من نعس وهو يصلي

- ‌عقص الشعر

- ‌مدافعة الأخبثين

- ‌الفصل السابع: في السجدات

- ‌الفرع الأول: في سجود السهو

- ‌[القسم] الأول: في السجود قبل التسليم

- ‌[القسم] الثاني: في السجود بعد التسليم

- ‌[القسم] الثالث: في أحاديث متفرقة

- ‌الفرع الثاني: في سجود القرآن

- ‌[النوع] الأول: في وجوب السجود

- ‌[النوع] الثاني: في كونه سنة

- ‌[النوع] الثالث: في السجود بعد الصبح

- ‌[النوع] الرابع: كم في القرآن سجدة

- ‌[النوع] الخامس: في تفصيل السجدات

- ‌سورة الحج

- ‌سورة ص

- ‌سورة النجم

- ‌سورة انشقَّت

- ‌المفصل مجملاً

- ‌[النوع] السادس: في دعاء السجود

- ‌الفرع الثالث: في سجود الشكر

- ‌الباب الثاني: في صلاة الجماعة

- ‌الفصل الأول: في وجوبها والمحافظة عليها

- ‌الفصل الثاني: في تركها للعذر

- ‌الفصل الثالث: في صفة الإمام وأحكامه

- ‌الفرع الأول: في أولى الناس بالإمامة

- ‌الفرع الثاني: فيمن تجوز إمامته ومن لا تجوز

- ‌الفرع الثالث: في آداب الإمام

- ‌تخفيف الصلاة

- ‌آداب متفرقة

- ‌الفصل الرابع: في أحكام المأموم

- ‌الفرع الأول: في الصفوف

- ‌[النوع] الأول: في ترتيبها

- ‌[النوع] الثاني: في تسوية الصفوف وتقويمها

- ‌[النوع] الثالث: في الصف الأول

- ‌الفرع الثاني: في الاقتداء، وشرائطه ولوازمه

- ‌[النوع] الأول: في صفة الاقتداء بالإماء قائماً وقاعداً

- ‌[النوع] الثاني: في مسابقة الإمام

- ‌[النوع] الثالث: في المسبوق

- ‌[النوع] الرابع: في ارتفاع مكان الإمام

- ‌الفرع الثالث: في آداب المأموم

- ‌الفرع الرابع: في‌‌ القراءةمع الإمام، وفَتحِها عليه

- ‌ القراءة

- ‌الفتح على الإمام

- ‌الفرع الخامس: في المنفرد بالصلاة إذا أدرك جماعة

- ‌الأمر بالإعادة

- ‌المنع من الإعادة

- ‌الفصل الخامس: في أحاديث متفرقة

- ‌الباب الثالث: في صلاة الجمعة

- ‌الفصل الأول: في وجوبها وأحكامها

- ‌الفصل الثاني: في المحافظة عليها، وإثم تاركها

- ‌الفصل الثالث: في تركها للعذر

- ‌الفصل الرابع: في الوقت والنداء [إليها]

- ‌الفصل الخامس: في الخُطبة وما يتعلق بها

- ‌الفصل السادس: في القراءة في الصلاة والخطبة

- ‌الفصل السابع: في آداب الدخول إلى الجامع والجلوس فيه

- ‌الفصل الثامن: في أول جمعة جُمِّعَت

- ‌الباب الرابع: في صلاة المسافرين

- ‌الفصل الأول: في القصر وأحكامه

- ‌الفرع الأول: في مسافة القصر وابتدائه

- ‌الفرع الثاني: في القصر مع الإقامة

- ‌الفرع الثالث: في الإتمام مع الإقامة

- ‌الفرع الرابع: في اقتداء المسافر بالمقيم، والمقيم بالمسافر

- ‌الفصل الثاني: في الجمع

- ‌الفرع الأول: في جمع المسافر

- ‌الفرع الثاني: في الجمع بجَمْع ومزدلفة

- ‌الفرع الثالث: في جمع المقيم

- ‌الفصل الثالث: في صلاة النوافل في السفر

- ‌فرع

- ‌الباب الخامس: في صلاة الخوف

الفصل: ‌الكتاب الثالث: في الشعر

‌الكتاب الثالث: في الشِّعر

، وفيه خمسة فصول

‌الفصل الأول: في مدح الشِّعر

3217 -

(خ د) أبي بن كعب رضي الله عنه قال: إن النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: «إن مِن الشِّعْرِ حِكْمَة» . أخرجه البخاري وأبو داود (1) .

(1) رواه البخاري 10 / 445 و 446 في الأدب، باب ما يجوز من الشعر والرجز، وأبو داود رقم (5010) في الأدب، باب ما جاء في الشعر.

[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية]

صحيح: أخرجه أحمد (3/456) قال: حدثنا أبو اليمان، قال: أخبرنا شعيب. وفي (5/125) قال: حدثنا روح. قال: حدثنا ابن جريج قال: أخبرني زياد بن سعد. وفيه (5/125) قال: حدثنا عتاب بن زياد، قال: أخبرنا عبد الله، قال: أخبرنا يونس. وفيه (5/125) قال: حدثنا إبراهيم بن خالد، قال: حدثنا رباح، عن معمر. والدارمي (2707) قال: أخبرنا أبو عاصم، عن ابن جريج، عن زياد بن سعد. والبخاري (8/42) . وفي «الأدب المفرد» (858) قال: حدثنا أبو اليمان، قال: أخبرنا شعيب، (864) قال: حدثنا أبو عاصم، عن ابن جريج، عن زياد. وأبو داود (5010) . وابن ماجة (3755) قالا: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، قال: حدثنا ابن المبارك، عن يونس. وعبد الله بن أحمد (5/125) قال: حدثني أبو مكرم، وأبو بكر بن أبي شيبة، قالا: حدثنا ابن المبارك، عن يونس. وفي (5/126) قال عبد الله: حدثني عمرو الناقد قال: حدثنا الحجاج بن أبي منيع الرصافي. قال: حدثنا جدي عبيد الله بن أبي زياد. وفيه (5/126) قال: حدثني أبو معمر، قال: حدثنا إبراهيم بن سعد.

ستتهم -شعيب، وزياد بن سعد، ويونس بن يزيد، ومعمر، وعبيد الله، وإبراهيم بن سعد- عن الزهري، قال: أخبرني أبو بكر بن عبد الرحمن، أن مروان بن الحكم أخبره، أن عبد الرحمن بن الأسود أخبره، فذكره.

* وأخرجه أحمد (5/125) قال: حدثنا عبد الرزاق، وفيه (5/125) قال: حدثنا عتاب بن زياد، قال: أخبرنا عبد الله.

كلاهما - عبد الرزاق، وعبد الله بن المبارك - عن معمر، عن الزهري، عن عروة بن الزبير، عن مروان بن الحكم، عن عبد الرحمن بن الأسود، فذكره. (وفيه عروة بدلا من أبي بكر بن عبد الرحمن) .

* وأخرجه أحمد (5/125) قال: حدثنا عبد الرحمن بن مهدي، وأبو كامل وعبد الله بن أحمد (5/125) قال: حدثني منصور بن بشير.

ثلاثتهم - ابن مهدي، وأبو كامل، ومنصور - قالوا: حدثنا إبراهيم بن سعد، قال: ابن شهاب، عن أبي بكر بن عبد الرحمن، عن مروان بن الحكم، عن عبد الله بن الأسود، عن أبي بن كعب، فذكره.

قال عبد الله بن أحمد بن حنبل هكذا يقول إبراهيم بن سعد في حديثه «عبد الله بن الأسود» وإنما هو «عبد الرحمن بن الأسود» كذا يقول غير إبراهيم بن سعد. المسند (5/125) .

* وأخرجه أحمد (5/125) قال: حدثنا عثمان بن عمر، قال: أخبرنا يونس. وعبد الله بن أحمد (5/126) قال: حدثني سويد بن سعيد، قال: حدثنا الوليد بن محمد الموقري.

كلاهما - يونس، والوليد - عن الزهري، عن أبي بكر بن عبد الرحمن عن عبد الرحمن بن الأسود. «ليس فيه مروان، ولا عروة» .

* وأخرجه أحمد (5/125) قال: حدثنا يزيد بن هارون، قال: أخبرنا إبراهيم بن سعد، عن الزهري، عن أبي بكر بن عبد الرحمن، عن مروان بن الحكم، عن ابن الأسود، فذكره.

ص: 163

3218 -

(ت) ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «إن من الشِّعر حِكمة» . أخرجه الترمذي (1) .

(1) رقم (2847) في الأدب، باب ما جاء إن من الشعر حكمة، وهو حديث صحيح.

[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية]

أخرجه الترمذي (2844) قال: حدثنا أبو سعيد الأشج، قال: حدثنا يحيى بن عبد الملك بن أبي غنية، حدثني أبي، عن عاصم، عن زر، فذكره.

(*) قال أبو عيسى الترمذي: هذا حديث غريب من هذا الوجه، إنما رفعه أبو سعيد الأشج عن ابن أبي غنية، وروى غيره عن ابن أبي غنية هذا الحديث موقوفا.

ص: 163

3219 -

(ت د) عبد الله بن عباس رضي الله عنهما: مثله، وقال:«حُكْماً» . أخرجه الترمذي، وفي رواية أبي داود، قال: «جاء أعرابيّ إلى النبيِّ صلى الله عليه وسلم، فجعل يتكلَّمُ بكلام، فقال: إن من البَيانِ سِحراً، وإن

⦗ص: 164⦘

من الشِّعر حكماً» (1) .

[شَرْحُ الْغَرِيبِ]

(إن من البيان سِحْراً) : البيان: الإفصاح والكشف. والمعنى: أن الرجل قد يكون عليه الحق، وهو أقوم بحجته من خصمه، فيقلب الحق ببيانه إلى نفسه، لأن معنى السحر: قلب الشيء في عين الإنسان، وليس بقلب الأعيان، ألا ترى أن البليغ يمدح الإنسان فيصرف قلوب السامعين إلى حب الممدوح، ثم يذمه حتى يصرفها إلى بغضه؟.

(إن من الشِّعر حُكماً) : الحكم: الحِكمة. والمعنى: إن من الشعر كلاماً يمنع عن الجهل والسفه وينهى عنهما.

(1) رواه الترمذي رقم (2848) في الأدب، باب ما جاء إن من الشعر حكمة، وأبو داود رقم (5011) في الأدب، باب ما جاء في الشعر، وهو حديث صحيح.

[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية]

1-

أخرجه أحمد (1/269)(2424) قال: حدثنا أبو سعيد. وابن ماجة (3756) قال: حدثنا أبو بكر، قال: حدثنا أبو أسامة. كلاهما - أبو سعيد، وأبو أسامة - عن زائدة.

2 -

وأخرجه أحمد (1/273)(2473) قال: حدثنا الفضل، قال: حدثنا شريك.

3 -

وأخرجه أحمد (1/303)(2761) قال: حدثنا حسن بن موسى. وفي (1/309)(2815) قال: حدثنا عبد الرحمن. وفي (1/327)(3026) قال: حدثنا عفان. والبخاري في «الأدب المفرد» (872) قال: حدثنا عارم. وأبو داود (5011) قال: حدثنا مسدد. والترمذي (2845) قال: حدثنا قتيبة. ستتهم -حسن بن موسى، وعبد الرحمن، وعفان، وعارم، ومسدد، وقتيبة - قالوا: حدثنا أبو عوانة.

4 -

وأخرجه أحمد (1/313)(2861)، و (1/332) (3069) قال: حدثنا عبد الرزاق، قال: أخبرنا إسرائيل.

أربتعهم - زائدة، وشريك، وأبو عوانة، وإسرائيل - عن سماك بن حرب، عن عكرمة، فذكره.

(*) جاءت رواية أبي أسامة، وقتيبة مختصرة على:«إن من الشعر حكما» .

ص: 163