الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
(الوليدُ بن مُسلمٍ عن جُندب مرفوعاً)
(1)
(1) في المخطوطة: (المغيرة) وتكرر هذا في المسند وهو من سهو النساخ، فإن المغيرة بن مسلم روى عن ابن عبيد، أَمَّا الوليد بن مسلم فهو الذي روى عن جندب. تهذيب التهذيب: 10/268، 11/151.
1898 -
(إذا استأذن أحدُكُم ثلاثاً، فلم يؤذن له فليرجعْ) حدثنا أحمد بن محمد الجمال، حدثنا العباس بن محمد، حدثنا شبابة، حدثنا المغيرة بن مُسلم عن يونس بن عُبيد عن الوليد بن مسلم عن جُندب بهِ (1) .
(لاحق بن حُميد أبو مجلز عنهُ)
1899 -
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (من قُتِلَ تحت رايةٍ عميَّة يدعو (2) عصبيةً، ويغضب لعصبيةِ فقتلتهُ جاهليةٌ) . رواه مسلم عن هُريم [بن عبد الأعلى] ، عن مُعتمر، عن أبيه، عنهُ بهِ (3) ، ورواه النسائي، عن محمد بن المثنى، عن ابن مهدي، عن عمران القطان، عن قتادة بهِ (4) . ورواه الطبراني، عن عبد الله بن أحمد، عن أبيه به، عن ابن مهدي، عن عمران القطان بهِ (5) .
(1) المعجم الكبير للطبراني: 2/168.
(2)
في المخطوطة: (بحمية نصر (ولفظ مسلم) يدعو عصبية أو ينصر عصبية (، ولفظ النسائي: (يقاتل عصبية ويغضب لعصبية) .
وعمية: بكسر العين والميم مشددة مكسورة والباء مشددة مفتوحة، وحكى فيها الضم فعلية من الضلالة كالقتال في العصبية والأهواء. النهاية.
(3)
الخبر أخرجه مسلم في الامارة (وجوب ملازمة جماعة المسلمين عند ظهور الفتن) وما بين المعكوفين استكمال منه: 4/517.
(4)
الخبر أخرجه النسائي في المحاربة: (التغليظ فيمن قاتل تحت راية عمية) . المجتبي: 7/113.
(5)
المعجم الكبير للطبراني: 2/163.