الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
[عن أبي الزناد]، قال: أخبرني المرقع بين صيفي بن رباح: أن جدهُ رباحٌ بن ربيعة أخبرهُ فذكره (1) .
(رياحٌ أخو حنظلة)
(1) من حديث حنظلة الكاتب الأسيدي في المسند: 4/178.
2679 -
حدثنا عبد الرزاق، أنبأنا ابنُ جُريجٍ، أُخبرتُ عن أبي الزناد. قال: أخبرني مُرقع بن صيفي التميمي شهد على جدهِ رياح بن الربيع الحنظلي الكاتب أخبرهُ: أنهُ خرج مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزاةٍ، فذكر مثل حديث ابن [أبي] الزناد (1) .
2680 -
حدثنا أبو عامر، حدثنا المغيرةُ بن عبد الرحمن عن أبي الزناد [قال] : أخبرني المرقع بن صيفي، عن جده رياح بن ربيع أخي حنظلة الكاتب: / أنهُ أخبرهُ: أنهُ خرج مع رسول الله [صلى الله عليه وسلم فذكر الحديث](2) .
[حدثنا سعيد بن منصور، قال: حدثنا المغيرة بن عبد الرحمن، عن أبي الزناد، قال: حدثني مرقع بن صيفي قال: حدثني جدي رباح بن ربيع أخي حنظلة الكاتب أنه خرج مع رسول الله]صلى الله عليه وسلم في غزاةٍ على مُقدمتهِ خالد بن الوليد، فذكر رباحاً وأصيلة فذكر الحديث (3) .
2681 -
رواهُ أبو داود والنسائي من حديث عمرُ بن مُرقعٍ عن أبيه به (4) .
(1) من حديث حنظلة الكاتب الأسيدي في المسند: 4/346.
(2)
من حديث حنظلة الكاتب الأسيدي في المسند: 4/346، وما بين المعكوفين سقط من
المخطوطة.
(3)
سقطت مقدمة السند واتصل الخبر بسابقه، وما أثبتناه من المسند من حديث حنظلة الكاتب: 4/346.
(4)
الخبر أخرجه أبو داود في الجهاد: باب في قتل النساء: 3/53؛ والنسائي في الكبرى: في السير من وجوه كما في تحفة الأشراف: 3/86.
2682 -
حدثنا أبو داود الطيالسي، حدثنا عمران - يعني القطان -، عن قتادة، عن يزيد بن عبد الله بن الشخير، عن حنظلة الأُسيدي، قال: قلتُ: (يارسول الله إنا إذا كُنَّا كأنا نرى الجنة رأى عين، فإذا فارقناك كُنّا على غير ذلك؟ فقال: والذي نفسي بيده لو كنتم تكونون [على الحال التي تكونون] عليها عندي لصافحتكم الملائكة ولأظلتكُم بأجنحتها)(1) .
رواهُ مسلم والترمذي وابن ماجه من غيرُ وجه عن سعيد الجُريري عن أبي عُيمان [النهذي] به، ورواهُ الترمذي عن عباس العنبري عن أبي داود الطيالسي (2) .
2683 -
حدثنا أبو أحمد الزُّبيري، حدثنا سُفيان عن الجُريري، عن أبي عثمان، عن حنظلة قال: (كُنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، فذكرنا الجنة والنار حتى كانا رأْى عينٍ، فقمتُ إلى أهلي فضحكتُ، ولعبتُ مع أهلي وولدي، فذكرتُ ما كنتُ عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكرنا الجنة والنار، حتى كأنا رأى عينٍ، فذهبتُ [إلى أهلي] فضحكت، ولعبتُ مع أهلي وولدي، فقال: إنا لنفعلُ ذلك، فذهبتُ إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فذكرتُ لهُ [ذلك] فقال: يا حنظلة لو كنتم تكونون [في بيوتكم] كما تكونون عندي لصافحتكم الملائكة، وأنتُم على
(1) سقط من المسند قوله: (كأنا نرى الجنة رأى العين)، وسقط من المخطوطة ما بين المعكوفين. والخبر من حديث حنظلة الكاتب في المسند: 4/346.
(2)
الخبر أخرجه مسلم في التوبة من طرق: باب فضل دوام الذكر والفكر في أمور الآخرة: 5/563؛ والترمذي في صفة القيامة: باب 59: 4/666؛ وابن ماجه في الزهد: باب المداومة على العمل: 2/1416.