الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
299 - (جُويريةُ العصري)
(1)
1931 -
قال: (كنتُ في وَفد عبد القيس فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم للأشج العصري:) فيكَ خِلتان يُحبُهما الله: الحلمُ والأناةِ (روته سهلة بنتُ سُهيلٍ، حدثنا حمادةُ بنت عبد اللهِ عنهُ بهِ (2) .
300 - (الجُلاس بن صُليت اليربوعي)
(3)
1932 -
(أنهُ سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الوُضُوءِ فقال: (واحدةٌ تُجزِئُ، أوْ اثنتان) . قال: ورأيته يتوضأُ ثلاثاً) تفرد به عبد الرحمن بن عمرو بن جبلة، عن مرار بنتِ مُنقذ السُّليطية، حدثتني أُمي أُم مُنقذٍ بنت الجُلاس، عن أبيها بهِ (4) .
301 - (الجُلاسُ بن عمرو الكندي)
(5)
1933 -
قال: (وفدتُ على رسول الله صلى الله عليه وسلم في نفرٍ من قومِنا، فلما أردنا الانصراف قُلنا: يارسول الله أوصنا. قال: أنَّ لكل ساعٍ غايةً، وغاية ابن آدمِ الموتُ. فعليكم بذكر الله فإنهُ يسهلكُم ويُرغبكم في الآخرة)(6) .
(1) له ترجمة في أسد الغابة: 1/370؛ والإصابة: 1/256.
(2)
الخبر أخرجه الطبراني عن مزيدة العيدي، وله طرق أخرى يرجع إلى بعضها في سنن ابن ماجه.
جمع الجوامع: 2/3629؛ مجمع الزوائد: 5/388؛ سنن ابن ماجه: 2/141.
(3)
له ترجمة في أسد الغابة: 1/347؛ وفي الإصابة: جلاسي بن السليط: 1/241.
(4)
المرجعان السابقان.
(5)
له ترجمة في أسد الغابة: 1/370؛ والإصابة: 1/242.
(6)
الخبر أخرجه أبو موسى عن علي بن قرين وهو ضعيف جداً، وقال ابن حجر ومن فوقه لا يعرفون، وأخرجه البغوي عنه أيضاً ورمز السيوطي لضعفه. الإصابة. جمع الجوامع: 1/2344.