الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الطبراني: قال: فرأيتُ ذلك يسيراً، وكنتُ رجلاً قليل الكلام ولم أفطن فلمَّا رمتُهُ [فإذا لا شئ] أشدُّ منهُ (1) . /
341 - (الحارثُ: قال ابنُ أبي حاتمٍ: له صُحبةٌ)
(2)
(1)()
…
العبارة وقع فيها تصحيف وما أثبتناه من الاستيعاب: 1/311.
(2)
له ترجمة في أسد الغابة: 1/423؛ والإصابة: 1/296.
1996 -
روى النسائي في اليوم والليلة، عن إبراهيم بن يعقوب، عن
الحسن بن موسى، عن حماد بن سلمة، عن ثابت البُناني، عن حبيب بن أبي سُبيعة الضُّبعي، عن الحارث:(أن رجلاً كان جالساً عند النبي صلى الله عليه وسلم، فمر رجلٌ، فقال: يارسول الله إني أحبُّهُ في الله. قال: أعلمتهُ؟ قال: لَا. قال: اذهب فأعلمهُ. فقال: إني أُحبك في الله. قال: أحبك الذي أحببتني لهُ) وكذا رواهُ عفانُ، وغيرهُ عن حماد ابن سلمة به، وفي رواية عن الحارث، عن رجُل، عن النبي صلى الله عليه وسلم، ورواهُ حُسين بن واقدٍ، وعبد الله بن الزبير أبو أحمد الزُبيري، وعُمارة بن زاذان، ومباركٌ بن فُضالة، عن ثابتٍ، عن أنسٍ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ابن الأثير وذلك وهمٌ، وحديث حماد أشهرُ (1) .
*
(الحارث بن يزيد بن سعد البكري)
(2)
روى ابن الأثير من طريق عبد الله بن أحمد، حدثني أبي، حدثنا زيدُ بن الحباب، حدثني أبو المنذر عن عاصم بن بهدلة، عن أبي وائل، عن الحارث بن يزيد البكري، قال: (خرجتُ أشكو العلاءَ بن الحضرمي، فمررتُ بالرَّبذة، فإذا عجُوز من بني تميم مُنطقعٌ بها، فقالت:
(1) النسائي في اليوم والليلة كما في تحفة الأشراف: 3/10؛ وأسد الغابة: 1/423.
(2)
له ترجمة في أسد الغابة: 1/422؛ وأشار إليه في الإصابة: 1/296، وأحال إلى ترجمته للحارث بن حسان.