الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
خطة الرسالة
لقد كسرتُ الرسالةَ على مقدمةٍ وتمهيدٍ وأربعةِ أبوابٍ وخاتمةٍ لخصت فيها أهم نتائجِ البحثِ.
أما المقدمة، ففيها بيان موضوع البحث وسبب اختياري له وطريقة عملي فيه وتقسيمه وكذلك ذكر ما كتب من قبله مما له تعلق بذات الموضوع.
وفي التمهيد، بينت التداخل بين علمي الفقه والطب، ثم ناقشت المسألة التي يرتكز عليها البحث، وهي مشروعيةُ بل وجوبُ تغيرِ الفتوى بتغير الواقع الذي يحكم فيه الفقيه أو المُعطَياتِ التي يعتمدُ عليها.
* وفي الباب الأول ذكر بعض المسائل الفقهية التي تغيرت الفتوى فيها بتطور الطب في أبواب العبادات. وجعلت هذا الباب مقسمًا إلى ثلاثةِ فصول:
1 -
الأولُ في الطهارة: وفيه مسائلُ.
1 -
الختان للجنسين.
2 -
الماء المشمس.
3 -
الحيض وصفته وأقله وأكثره وبدايته ونهايته وهل تحيض الحامل، والطهر وأقله وأكثره.
4 -
النفاس وصفته وبدايته وأكثره ومتى يسمى الدم مع السقط نفاسًا والمرأة تلد التؤام بينهما فترة طويلة هل تنفس بعدهما كليهما.
2 -
الثاني في الجنائز: وفيه مسائل:
1 -
علامات الموت وموت الدِّمَاغ.
2 -
المنع من انتهاك حرمة الميت وأثرُ ذلك على ما قد يُفعل بالمسلم عند موته أحيانًا من التشريح أو شقِّ البطن لدواعي نقل الجثة أو لمعرفة سبب الوفاة أو غير ذلك.
3 -
الثالث في الصيام. وفيه مسائل مبطلات الصيام.
* أما الباب الثاني ففيه ذكر بعض المسائل التي تغيرت الفتوى فيها بتطور الطب في أبواب العادات وقسمته إلى ثلاثة فصول:
1 -
الأول في الأطعمة والأشربة. وفيه مسائل:
1 -
حكم الجَلالة وإطعامِ الميتةِ والنجاساتِ للحيوانات.
2 -
حكم التدخين.
2 -
الثاني في الاستمناء.
3 -
الثالث في التداوي. وفيه مسائل:
1 -
حكم التداوي.
2 -
حكم مداواة المصاب بالحياة النباتية المستمرة.
* وفي الباب الثالث ذكر بعض المسائل التي تغيرت الفتوى فيها بتطور الطب في أبواب المعاملات، وقسمته على فصلين:
1 -
الأول في النكاح والعدد. وفيه مسائل في الحمل والعدد:
1 -
أقل الحمل.
2 -
أكثر الحمل.
3 -
الحمل من ماءين.
4 -
مسائل في عدَّةِ من انقَطَع حيضُها قبل سنِّ الإياس أو تَباعَدَ؛ وعدة المُستحاضة.
2 -
الثاني في الحجر والفرائض. وفيه مسائل:
1 -
البلوغ وأماراته.
2 -
الخنثى وأنواعه.
* وفي الباب الرابع أتعرض إلى القضاء ودور الطب الشرعي فيه. وفيه فصلان:
1 -
الأول في القضاء.
وفيه مناقشة أدلة الإثبات في القضاء الإسلامي ودور الطب الشرعي في الإثبات مع الإقرار والشهادة واليمين وغيرها من البينات والقرائن القاطعة؛ وفيه مثال تطبيقي على حجية الدليل المادي، واخترت لذلك مسألة تحديد النسب عن طريق الأحماض الأمينية.
2 -
الثاني في الجراح والقِصاص والحدود. وفيه مسائل:
1 -
استيفاء القِصاص عن طريق الأطباء الجراحين، وأثر ذلك على الاستيفاء.
2 -
أثر تطور علم الأجنة على خلاف الفقهاء في وقت نفخ الروح وما يترتب عليه من أحكام الإجهاض.
* ثم ختمت بخاتمة ذكرت فيها أهم نتائج البحث.
* وجعلت الفهارس سبعة:
1 -
أولها للآيات القرآنية.
2 -
وثانيها لأطراف الأحاديث النبوية.
3 -
وثالثها للأعلام.
4 -
ورابعها للألفاظ والعبارات.
5 -
والخامس للمراجع.
6 -
والسادس للصور والجداول.
7 -
والسابع للموضوعات.
والحَمدُ للهِ على مَنِّه وفَضلِه. وصلى اللهُ وسلَّم على سيِّدِنا محمَّدٍ وآلِه وصّحبِه
* * *