‌المطلب السابع: أقل الطهر - أثر تطور المعارف الطبية على تغير الفتوى والقضاء

(1)

«المُحَلَّى» (1/ 411).

(2)

«الاختِيارات الفِقْهِيَّة لابن تَيمِيَّة» للبعلي الحنبلي (1/ 28).

(3)

«الإنْصَاف» للمِرداوِيِّ (1/ 359 - 360).

(4)

انظر: «الكَافِي في فِقْهِ أهْلِ المَدِينَة» لابن عبد البَرّ (1/ 31)، «المُدَوَّنَة الكُبْرَى» (2/ 369)، «التَّاج والإكْلِيل» للعبدري المَوَّاق (1/ 542). وفي «المُدَوَّنَة» قال مالك:«يسأل النساء عن عدد أيام الطهر، فإن قلن هذه الأيام تكون طهرًا بين الحيضتين، وجاء هذه الأمة بعد هذه الأيام من الدم ما يقلن النساء أنه دم حيضة ولا يشككن أنه حيضة أجزأه ذلك من الاستبراء» .

(5)

«التَّاج والإكْلِيل» للمَوَّاق (1/ 452).

(6)

«المَبسُوط» للسَّرَخْسِيِّ (3/ 149).

(7)

«حَاشِيَة البُجَيرَمِيّ على الخطيب» (1/ 353).

(8)

«الإنْصَاف» للمِرداوِيِّ (1/ 359 - 360).

(9)

«المُغْنِي» لابن قُدامة (1/ 448).

(10)

«المَبسُوط» للسَّرَخْسِيِّ (3/ 149)، «سُنَن الدَّارِمِيّ» كتاب الطهارة، باب في أقل الطهر.

(11)

هو: أبو محمد يحيى بن أكْثَم بن محمد بن قطن التَّميمِيّ الأُسَيِّدِيّ (الأُسَيْدِيّ) المَرْوَزِيّ، قاضٍ، رفيع القدر، عالي الشهرة، من نبلاء الفقهاء، يتصل نسبه بأكْثَم بن صيفي حكيم العرب. ولد بمروسنة 159 هـ كان مع تقدمه في الفقه وأدب القضاء، حسن العشرة، حلو الحديث مات رحمه الله بالرَّبَذَة من قرى المدينة سنة 242 هـ يقال إن كتب يحيى في الفقه أجل كتب، لكن تركها الناس لطولها. راجع ترجمته في:«تاريخ بغداد» (14/ 191)، «طَبَقَات الحَنَابِلَة» (1/ 410)، «وَفَيَات الأعْيَان» (6/ 147)، «السِّيَر» للذَّهَبِيّ (12/ 5).

(12)

«مُختَصَر اختِلاف العُلَمَاء» للطَّحَاوِيّ (1/ 169).