الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
تنبيه: حديث أنس أهمله الطوسى فلم يذكر في الباب سوى حديث عبد الله بن حبشى.
قوله: باب (286) ما جاء في كثرة الركوع والسجود وفضله
قال: وفى الباب عن أبى هريرة وأبى فاطمة
835/ 525 - أما حديث أبى هريرة:
فرواه مسلم 1/ 350 وأبو عوانة 2/ 197 وأبو داود 1/ 545 والنسائي 2/ 180 وأحمد 2/ 421 وأبو يعلى 6/ 128 والمروزى في تعظيم قدر الصلاة 1/ 381 و 319:
من طريق أبى بكر بن عبد الرحمن وغيره عن أبى صالح عن أبى هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن أقرب ما يكون العبد إلى الله وهو ساجد فأكثروا الدعاء".
836/ 526 - وأما حديث أبى فاطمة:
ففي سنن أبى داود كما في تحفة المزى 9/ 240 والنسائي في الكبرى 4/ 426 وابن ماجه 1/ 457 وأحمد 3/ 428 والرويانى 2/ 501 و 502 والمروزى في تعظيم قدر الصلاة 1314/ و 315 و 316 وابن أبى عاصم في الصحابة 2/ 218 وفى الجهاد له 1/ 199 وابن المبارك في الزهد ص 457 والدولابى في الكنى 1/ 48 وابن سعد في الطبقات 7/ 508 وابن عبد الحكم في فتوح مصر ص 110 و 308 و 309 والطبراني في الكبير 22/ 322 و 323 وأبو نعيم في المعرفة 6/ 2986:
من طريق كثير بن مرة وأبى عبد الرحمن الحلبى كلاهما عن أبى فاطمة والسياق لكثير أنه قال: يا رسول الله حدثنى بعمل أستقيم عليه وأعمله قال:"عليك بالهجرة فإنه لا مثل لها" قال: يا رسول الله حدثنى بعمل أستقيم عليه وأعمله قال: "عليك بالسجود فإنك لا تسجد لله تعالى سجدة إلا رفعك الله تعالى بها درجة وحط عنك بها خطيئة".
والحديث حسنه المنذرى في الترغيب وهو صحيح لغيره إذ السند إلى من تقدم لا يقل كل إذا انفرد من التحسين.
تنبيه: زاد أحمد شاكر في نسخته في الباب أبا أمامة وذكر أنه وقع في بعض نسخ الكتاب دون بعض ولم يذكره الطوسى لذا أسقطته.