الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
* وأما رواية عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عنها:
ففي البخاري 8/ 140 ومسلم 1/ 377 والنسائي في الكبرى 1/ 259 وأحمد 6/ 34 و 218 و 228 و 229 و 274 و 275 والدارمي 1/ 267 وغيرهم:
من طريق يونس بن يزيد الأيلى عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن عائشة وابن عباس رضي الله عنهما قال: لما نزل برسول الله صلى الله عليه وسلم: طفق يطرح خميصة له على وجهه فإذا اغتم كشفها عن وجهه وهو كذلك يقول: "لعنة الله على اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد يحذر ما صنعوا".
* وأما رواية سعيد عنها:
ففي النسائي 1/ 95 وأحمد 6/ 146 و 252 وإسحاق 1/ 987 وابن أبى شيبة في المصنف 2/ 270:
من طريق سعيد بن أبى عروبة وشعبة كلاهما عن قتادة عن سعيد بن المسيب عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لعن الله اليهود اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد، والسند صحيح.
وما قاله مخرج مسند إسحاق ونصه: "في إسناده ابن أبى عروبة كثير التدليس وقد عنعن وهو من أثبت الناس في قتادة الحديث صحيح بطرقه وشواهده". اهـ. غير سديد مدفوع ذلك بمتابعة شعبة له وهو لا يحمل عن شيوخه ما دلسوا فاستغنى الإسناد عما ذكره مخرج الكتاب المذكور.
قوله: باب (240) ما جاء في كراهية البيع والشراء في المسجد وإنشاد الشعر والضالة في المسجد
قال: وفى الباب عن بريدة وجابر وأنس
701/ 391 - أما حديث بريدة:
فرواه مسلم 1/ 397 و 398 والنسائي في الكبرى 6/ 52 وابن ماجه 1/ 252 وأحمد 5/ 360 و 361 وعلى بن الجعد ص 308 والرويانى 1/ 63 وابن أبى شيبة 2/ 309 والبخاري في التاريخ 1/ 112 والبيهقي في الكبرى 6/ 194:
من طريق علقمة بن مرثد عن سليمان بن بريدة عن أبيه أن رجلًا نشد في المسجد فقال: من دعا إلى الجمل الأحمر فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "لا وجدت إنما بنيت المساجد لما بنيت له" والسياق لمسلم.