الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وابن خزيمة في صحيحه 1/ 200 و 201 وكذا ابن حبان في صحيحه 3/ 96 وثقاته 5/ 118 وابن المنذر في الأوسط 3/ 21 و 22 وابن أبى شيبة في المصنف 1/ 204 و 208 وكذا عبد الرزاق 1/ 457 و 472 و 458 والبخاري في خلق أفعال العباد كما في عقائد السلف ص 148 والفاكهى في أخبار مكة 2/ 136 و 137 والدارقطني في السنن 1/ 234 و 235 والطحاوى في شرح المعانى 1/ 237 والمشكل 15/ 362 وأحكام القرآن 1/ 140 والبيهقي في الكبرى 1/ 394.
من عدة طرق إلى عبد الملك بن أبى محذورة عن أبيه وكذا من طريق عثمان بن السائب عن أبيه السائب وأم عبد الملك عن أبى محذورة وكذا من طريق أبى سليمان عنه وكذا من طربق الهيثم بن خالد عن أبى بكر بن عياش عن عبد العزيز بن رفيع عنه به ولفظه: "قال لما خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم: من حنين خرجت عاشر عشرة من أهل مكة نطلبهم فسمعناهم يؤذنون بالصلاة" وذكر ألفاظ الأذان وفيه: "الصلاة خير من النوم الصلاة خير من النوم في الأولى من الصبح" لفظ النسائي.
وعبد الملك وكذا والد عثمان قال عنهما في التقريب: مقبولان فهما في درجة الحسن إلا أن السائب لم يوثقه غير ابن حبان ولم يرو عنه إلا ابنه فعلى ذلك فهو مجهول عين والأصل أن من كان كهذا لا يصلح حتى في المتابعات مع الحاجة إليها لتقوى رواية
عبد الملك ولم أر من ترجم لأمه، وأبو سليمان ذكره الحافظ في التهذيب 12/ 114 ولم يذكر فيه جرحًا ولا تعديلا.
تنبيه: سقط اسم الصحابي في مصنف عبد الرزاق ولا أظن ذلك في الأصل فقد رواه عبد الرزاق خارج المصنف بإثباته.
تنبيه آخر: أحسن طريق للحديث رواية الهيثم بن خالد إذ هو حسن الحديث.
قوله: باب (146) ما جاء أن من أذن فهو يقيم
قال: وفى الباب عن عبد الله بن عمر
418/ 108 - وقد رواه عنه عطاء ونافع:
* أما رواية عطاء عنه:
ففي مسند عبد بن حميد ص 258 وأبى أمية الطرسوسى ص 27 في مسند ابن عمر وابن عدى في الكامل 3/ 381 والعقيلى في الضعفاء 2/ 105 وابن حبان في الضعفاء أيضًا 1/ 324 والطبراني