الأبيض بعد الحمرة. ‌ ‌منحة السلوك   لقوله صلى الله عليه وسلم: "وقت صلاة - المسبوك على منحة السلوك في شرح تحفة الملوك - جـ ٢

= وعند المالكية: بقدر فعلها بعد تحصيل شروطها.

كنز الدقائق 1/ 80، المختار 1/ 39، نور الإيضاح ص 204، الوقاية 1/ 35، ملتقى الأبحر 1/ 56، الكتاب 1/ 56، بداية المبتدي 1/ 41، التلقين ص 27، شرح الزرقاني على خليل 1/ 141، روضة الطالبين 1/ 180، المنهاج 1/ 125، الكافي في فقه الإمام أحمد 1/ 96، شرح المقنع 1/ 107.

(1)

أي: تورانه وانتشاره.

(2)

1/ 427 كتاب المساجد، ومواضع الصلاة، باب أوقات الصلوات الخمس رقم 172 (612).

عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما.

(3)

في قوله الجديد.

روضة الطالبين 1/ 180. المنهاج 1/ 125.

(4)

بداية المبتدي 1/ 42، تبيين الحقائق 1/ 80، شرح الوقاية 1/ 35، كشف الحقائق 1/ 35، الاختيار 1/ 39.

(5)

تبيين الحقائق 1/ 81، حاشية الشلبي على كنز الدقائق 1/ 80.

(6)

هوعبد الله بن أبي قحافة عثمان بن عامر. من تيم قريش، ولد بمكة سنة 51 قبل الهجرة.

أول من آمن برسول الله صلى الله عليه وسلم من الرجال، وأول الخلفاء الراشدين، من أعاظم الرجال، وخير هذه الأمة بعد نبيها. ولي الخلافة بمبايعة الصحابة له، فحارب المرتدين، ورسّخ قواعد الإسلام. وجه الجيوش إلى الشام، والعراق، ففُتح قسم منها في أيامه. توفي بالمدينة النبوية سنة 13 هـ. =

= الإصابة 2/ 341، منهاج السنة 3/ 118، صفة الصفوة 1/ 235، الرياض النضرة في مناقب العشرة 1/ 73، الاستيعاب 2/ 243.

(1)

هو معاذ بن جبل بن عمرو الأنصارى الخزرجي، أبو عبد الرحمن، صحابي جليل ولد سنة 20 قبل الهجرة. إمام الفقهاء، وأعلم الأمة بالحلال، والحرام، شهد المشاهد كلها مع رسول الله، جمع القرآن على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعثه بعد غزوة تبوك قاضيًا، ومرشدًا، لأهل اليمن. توفي سنة 18 هـ في طاعون عمواس.

الإصابة 3/ 426، أسد الغابة 4/ 376، حلية الأولياء 1/ 228، الأعلام 8/ 166، تهذيب التهذيب 10/ 186، صفة الصفوة 1/ 489.

(2)

هو أبي بن قيس بن عبيد من بني النجار من الخزرج، أبو المنذر، صحابي أنصاري، كان قبل الإسلام حبرًا من أحبار اليهود، مطلعًا على الكتب القديمة، ولما أسلم كان من كتاب الوحي، شهد المشاهد كلها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، أمره عثمان رضي الله عنه بجمع القرآن، فاشترك في جمعه، توفي بالمدينة سنة 32 هـ.

غاية النهاية 1/ 31، صفة الصفوة 1/ 188، حلية الأولياء 1/ 250، الأعلام 1/ 82، تهذيب الكمال 2/ 272.

(3)

هو أبو حفص عمر بن عبد العزيز بن مروان بن الحكم القرشي الأموي، ولد سنة 61 هـ بالمدينة، ونشأ بها. الخليفة الصالح ربما قيل له: خامس الخلفاء الراشدين؛ لعدله وحزمه، معدود من كبار التابعين، كان فصيحًا، مفوهًا، زاهدًا عابدًا. توفي سنة 101 هـ.

قال الذهبي في السير: قلبي منشرح للشهادة لعمر، أنه من أهل الجنة.

سيرة عمر بن عبد العزيز لابن الجوزي ص 5، حلية الأولياء 5/ 253، تذكرة الحفاظ 1/ 118، العبر 1/ 120، تاريخ الخلفاء للسيوطي ص 228، سير أعلام النبلاء 5/ 114.

(4)

هو محمد بن يزيد بن عبد الأكبر الثمالي الأزدي البصري، أبو العباس، المعروف بالمُبرِّد.

ولد بالبصرة سنة 210 هـ نزيل بغداد. إمام العربية ببغداد في زمنه، وأحد أئمة الأدب، والأخبار. كان كثير الأمالي، حسن النوادر فصيح اللسان، بارع البيان، كريم العشرة. =

= توفي ببغداد سنة 286 هـ. من كتبه: الكامل، التعازي والمراثي، إعراب القرآن.

بغية الوعاة ص 116، تاريخ بغداد 3/ 380، طبقات النحويين ص 108، نزهة الألباء ص 279، إنباه الرواة 3/ 241، معجم الأدباء 5/ 479.

(1)

لعل هذا وهم من المصنف رحمه الله، فثعلب يرى: أن الشفق هو الحمرة. قال ثعلب في مجالسه: الشفق، يقال هو البياض، ويقال: الحمرة، وهو عنده الحمرة.

مجالس ثعلب 1/ 308.

(2)

هو أحمد بن يحيى بن زيد الشيباني بالولاء، أبو العباس، المعروف بثعلب. إمام الكوفيين في النحو، واللغة، والفقه، والديانة. ولد سنة 200 هـ في بغداد. كان راوية للشعر، محدثًا، مشهورًا بالحفظ، وصدق اللهجة، أصيب في أواخر أيامه بصمم فصدمته فرس فسقط في هوة فتوفي على الإثر في بغداد سنة 291 هـ.

من مؤلفاته: إعراب القرآن، معاني القرآن، الفصيح، والأمالي، وشرح ديوان الأعمش.

معجم الأدباء 2/ 55، نزهة الألباء في طبقات الأدباء ص 293، بغية الوعاة ص 172، تاريخ بغداد 5/ 204، شذرات الذهب 2/ 207، إنباه الرواة على أنباه النحاة 1/ 173.

(3)

تبيين الحقائق 801، شرح فتح القدير 1/ 222، العناية 1/ 222، كشف الحقائق 1/ 35، شرح الوقاية 1/ 35، البحر الرائق 1/ 246، القاموس المحيط 2/ 732 مادة ش ف ق، معجم مقاييس اللغة 3/ 197 باب الشين والفاء وما يثلثهما مادة شفق، المصباح المنير 1/ 318 مادة الشفق، مختار الصحاح ص 144 مادة ش ف ق، المغرب ص 254 باب الشين مع الفاء مادة الشفق، تهذيب الأسماء واللغات 3/ 165، الدر النقي 2/ 162، النظم المستعذب 1/ 53.

(4)

بداية المبتدي 1/ 42، بدائع الصنائع 1/ 124، الهداية 1/ 42، كشف الحقائق 1/ 35، البحر الرائق 1/ 246، شرح فتح القدير 1/ 222، العناية 1/ 222، الاختيار 1/ 38.

(5)

هو أبو المنذر أسد بن عمرو بن عامر القشيري البجلي، قاضي من أهل الكوفة من أصحاب الإمام أبي حنيفة، سمع أبا حنيفة النعمان بن ثابت، ويزيد بن أبي زياد، وحجاج بن أرطاة، وهو أول من كتب كتب أبي حنيفة، روى عنه أحمد بن حنبل، ومحمد بن بكار، =

= وأحمد بن منيع، ولي القضاء بواسط، ثم ببغداد، وحج مع هارون الرشيد، توفي سنة 188 هـ.

الجواهر المضية 1/ 140، تاج التراجم ص 129، تاريخ بغداد 7/ 16، العبر 1/ 305، الفوائد البهية ص 44.

(1)

الهداية 1/ 42، بدائع الصنائع 1/ 124، البحر الرائق 1/ 246، الاختيار 1/ 38، شرح فتح القدير 1/ 222، تبيين الحقائق 1/ 80.

(2)

ومالك، وأحمد.

الشرح الصغير 1/ 84، بلغة السالك 1/ 84، نهاية المحتاج 1/ 366، تحفة المحتاج 1/ 420، المبدع 1/ 343، المحرر 1/ 28.

(3)

شداد بن أوس بن ثابت الخزرجي الأنصاري. أبو يعلى، صحابي من الأمراء. كانت له عبادة، واجتهاد. ولاه عمر إمارة حمص، ولما قتل عثمان اعتزل، وعكف على العبادة.

من فضلاء الصحابة، وعلمائهم. كان فصيحًا، حليمًا، حكيمًا. توفي بالقدس سنة 58 هـ وعمره 75 سنة.

الإصابة 2/ 139، تهذيب التهذيب 4/ 315، صفة الصفوة 1/ 710، حلية الأولياء 1/ 264، العبر 1/ 62، الاستيعاب 2/ 135.

(4)

هو عبادة بن الصامت بن قيس الأنصاري الخزرجي، أبو الوليد، من سادات الصحابة، ومن الموصوفين بالورع، شهد العقبة -وكان أحد النقباء- وبدرًا وسائر المشاهد، ثم حضر فتح مصر، وهو أول من ولي القضاء بفلسطين، روى 181 حديثًا، مات بالرملة أو ببيت المقدس سنة 34 هـ.

حسن المحاضرة 1/ 89، تهذيب الكمال 14/ 183، طبقات ابن سعد 3/ 546، الكامل في التاريخ 1/ 16، أسد الغابة 3/ 106.

(5)

تبيين الحقائق 1/ 80، بدائع الصنائع 1/ 124، البحر الرائق 1/ 246، كشف الحقائق 1/ 35، شرح فتح القدير 1/ 223، العناية 1/ 223، الاختيار 1/ 38، القاموس المحيط 2/ 732 مادة ش ف ق، المصباح المنير 1/ 318 مادة الشفق، مختار الصحاح ص 144 مادة ش ف ق، تهذيب الأسماء واللغات 3/ 165.