الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
قوله: باب (60) ما جاء أن الإفاضة من جمع قبل طلوع الشمس
قال: وفي الباب عن عمر
1553/ 101 - وحديثه:
رواه البخاري 3/ 531 وأبو داود 2/ 479 والترمذي 3/ 233 والطوسى 4/ 144 والشائى 5/ 265 وابن ماجه 2/ 1006 والدارمي 1/ 387 وأحمد 1/ 14 و 29 و 39 و 40 و 42 و 54 والطيالسى ص 12 والبزار 1/ 454 والطحاوى 2/ 218:
من طريق شعبة عن أبى إسحاق سمعت عمرو بن ميمون يقول شهدت عمر رضي الله عنه صلى بجمع الصبح ثم وقف فقال: إن المشركين كانوا لا يفيضون حتى تطلع الشمس ويقولون: أشرق ثبير. وإن النبي صلى الله عليه وسلم خالفهم ثم أفاض قبل أن تطلع الشمس". والسياق للبخاري، وذكر الدارقطني في العلل 2/ 187 أنه وقع اختلاف على أبى إسحاق في الوصل والإرسال فممن وصله عنه يونس وإسرائيل ابنه خالفهم شعبة والثورى وغيرهما إذ أرسلوه. وقد تقدم أن شعبة وصله وكذا تابعه الثورى. وظهر لى أن ما ذكره الدارقطني هو كائن في الزيادة التى وردت في هذا الحديث ولم أذكره هنا وهى تتعلق بالدعوات لا ما يتعلق بالحج والله أعلم.
قوله: باب (61) ما جاء أن الجمار التي ترمى مثل حصى الخذف
فال: وفي الباب عن سليمان بن عمرو بن الأحوص عن أمه وهي أم جندب الأزدية وابن عباس والفضل بن عباس وعبد الرحمن بن عثمان التيمي وعبد الرحمن بن معاذ
1554/ 102 - أما حديث سليمان بن عمرو عن أمه:
فرواه عنها ولدها سليمان وعبد الله بن شداد.
* أما رواية سليمان عنها:
فرواها ابن ماجه 2/ 1008 وابن أبى شيبة في المصنف 4/ 330 وابن أبى عاصم في الصحابة 6/ 78 وأبو داود 2/ 494 وأحمد 3/ 503 و 5/ 271 و 379 و 6/ 376 و 369 والحميدي 1/ 174 والفاكهى في تاريخ مكة 4/ 285 و 250 وابن سعد في الطبقات 8/ 306 والطيالسى 1/ 223 كما في المنحة والطبراني في الكبير 25/ 159 و 160 و 161 والبيهقي 5/ 128 وابن أبى شيبة 4/ 277 والطحاوى في أحكام القرآن 2/ 179: