‌{فألهمها فجورها وتقواها - موسوعة التفسير المأثور - جـ ٢٣

83476 -

عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: {وما طَحاها} ، قال: بسَطها

(1)

. (ز)

‌

‌

‌

‌{وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا

(7)}

83477 -

عن عبد الله بن عباس، {ونَفْسٍ وما سَوّاها} ، قال: سوّى خَلْقها

(2)

. (15/ 460)

83478 -

عن مجاهد بن جبر، {ونَفْسٍ وما سَوّاها} ، قال: سوّى خَلْقها، ولم ينقص منه شيئًا

(3)

. (15/ 458)

83479 -

قال عطاء بن أبي رباح: {ونَفْسٍ وما سَوّاها} ، يريد: جميع ما خلق من الجنّ والإنس

(4)

. (ز)

83480 -

قال مقاتل بن سليمان: {ونَفْسٍ} يعني: آدم، {وما سَوّاها} يعني: وبالذي خَلَقها، يعني: نفسه، فسوّى اليدين والرجلين والعينين والأُذنين

(5)

. (ز)

‌

‌

‌

‌{فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا

(8)}

83481 -

عن أنس بن مالك رفعه، {فَأَلْهَمَها فُجُورَها وتَقْواها} ، قال:«ألزمها»

(6)

. (15/ 460)

83482 -

عن عمران بن حصين، أنّ رجلًا قال: يا رسول الله، أرأيتَ ما يعمل الناس اليوم ويَكدحون فيه، شيء قد قُضي عليهم ومضى عليهم في قدَرٍ قد سبق، أو فيما يَستقبلون مما أتاهم به نبيّهم واتُخذتْ عليهم به الحُجّة؟ قال:«بل شيء قُضي عليهم» . قال: فلِمَ يعملون إذًا؟ قال: «مَن كان الله خَلَقه لواحدة مِن المنزلتين يهيّئه لعملها، وتصديق ذلك في كتاب الله: {ونَفْسٍ وما سَوّاها فَأَلْهَمَها فُجُورَها وتَقْواها}»

(7)

. (15/ 456)

83483 -

عن عبد الله بن عباس -من طريق مجاهد- {فَأَلْهَمَها فُجُورَها وتَقْواها} ، قال: عرّفها شقاءها، وسعادتها

(1)

. (15/ 455)

83484 -

عن عبد الله بن عباس -من طريق عطية- {فَأَلْهَمَها فُجُورَها وتَقْواها} ، قال: علّمها الطاعة، والمعصية

(2)

. (15/ 455)

83485 -

عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- {فَأَلْهَمَها فُجُورَها وتَقْواها} ، قال: بيّن الخير، والشّرّ

(3)

. (15/ 456)

83486 -

عن عبد الله بن عباس -من طريق سعيد بن جُبَير- {فَأَلْهَمَها} قال: ألزمها {فُجُورَها وتَقْواها}

(4)

. (15/ 456)

83487 -

عن عبد الله بن عباس، في قوله:{فَأَلْهَمَها فُجُورَها وتَقْواها} ، يقول: بيّن للعباد الرشد من الغي، وألهم كلَّ نفس ما خَلَقها له وكتب عليها

(5)

. (15/ 460)

83488 -

عن سعيد بن جُبَير -من طريق حنظلة بن أبي حمزة- {فَأَلْهَمَها} قال: ألزمها {فُجُورَها وتَقْواها}

(6)

. (15/ 460)

83489 -

عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- {فَأَلْهَمَها فُجُورَها وتَقْواها} ، قال: عرّفها شقاءها

(7)

. (15/ 457)

83490 -

عن الضَّحّاك بن مُزاحِم -من طريق عبيد وسفيان- {فَأَلْهَمَها فُجُورَها وتَقْواها} ، قال: الطاعة، والمعصية

(8)

. (15/ 460)

83491 -

عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- {فَأَلْهَمَها فُجُورَها وتَقْواها} ، قال: بيّن لها الفجور مِن التقوى

(9)

. (15/ 458)