الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
باب في النور يرى عند قبور الشهداء [
2: 322]
2523/ 2412 - عن عائشة قالت: "لما مات النجاشِيُّ كُنَّا نتحدث أنه لا يزال يرى على قبره نور".
[حكم الألباني:
ضعيف]
• هذا موقوف، وفي إسناده محمد بن إسحاق، وقد تقدم الكلام عليه، وفيه أيضًا سلمة بن الفضل، ولا يحتج بحديثه.
2524/ 2413 - وعن عبيد بن خالد السُّلَمي قال: "آخى رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم بين رجلين، فقُتل أحدُهما، ومات الآخر بعده بجمعة أو نحوها، فصلينا عليه، فقال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: مَا قُلْتُمْ؟ فقلنا: دعونا له، وقلنا: اللهم اغفر له، وألحقه بصاحبه، فقال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: فأينَ صلاتُه بعد صلاتِه، وصومُه بعد صومه؟ -شك شُعبة في صومه-: وعملُه بعد عمله؟ إن بينهما كما بين السماء والأرض".
[حكم الألباني:
صحيح]
• وأخرجه النسائي (1985).
13/ 28 -
باب في الجعائل في الغزو [
2: 323]
2525/ 2414 - عن أبي أيوب أنه سمع رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم يقول: "سَتُفْتَحَ عليكم الأمصارُ، وستكُونُ جنودٌ مُجَنَّدَة، تُقْطَعُ عليكم فيها بُعُوثٌ، فيَكرَه الرجل منكم البَعْثَ فيها، فيتخلَّص من قومه، ثم يَتَصَفّح القبائلَ، يَعْرِض نفسه عليهم، يقول: مَن أكْفِه بَعْث كذا؟ من أكفيه بعث كذا؟ ألا وذَلِكَ الأجِيرُ إلى آخر قَطْرَةٍ من دمه".
[حكم الألباني:
ضعيف]
• فيه دلالة على كراهية الجعائل، وراوي هذا الحديث عن أبي أيوب هو ابن أخيه أبو سورة، وهو بفتح السين المهملة، وسكون الواو، وبعدها راء مهملة وتاء تانيث.
14/ 29 -
باب الرخصة في أخذ الجعائل [
2: 323]
2526/ 2415 - عن عبد اللَّه بن عمرو أن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم قال: "لِلغَازِي أجْرُهُ، وللجَاعِلِ أجْرُه وأجرُ الغازي".
[حكم الألباني:
صحيح]