الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
ولمازَة: بضم اللام وفتح الميم، وبعد الألف زاي مفتوحة، وتاء تأنيث، وزبار: بفتح الزاي وتشديد الباء الموحدة وفتحها، وبعد الألف راء مهملة، وبالخفض.
2704/ 2589 - وعن محمد بن أبي مجالد عن عبد اللَّه بن أبي أَوْفَي قال: "قلت: هل كنتم تخمَّسون -يعني الطعام- في عهد رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم؟ فقال: أصبنا طعامًا يوم خيبر، فكان الرجل يجيء، فيأخذ منه مقدار ما يكفيه، ثم ينصرف".
[حكم الألباني:
صحيح]
2705/ 2590 - وعن رجل من الأنصار قال: "خرجنا مع رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم في سفر فأصاب الناسَ حاجة شديدة وجَهْد، وأصابوا غنمًا، فانتهبوها، فإنَّ قدورنا لتغلي إذ جاء رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم يمشي على قوسه، فأكفأ قدورنا بقوسه، ثم جعل يُرَمّل اللحم بالتراب، ثم قال: إن النُّهْبة ليست بأحلَّ من الميتة، أو إن الميتة ليست بأحل من النهبة"، الشك من هَنّاد، وهو ابن السَّرِيِّ.
[حكم الألباني:
صحيح]
76/ 129 -
باب في حمل الطعام من أرض العدو [
3: 19]
2706/ 2591 - عن القاسم -مولى عبد الرحمن- عن بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قال: "كنا نأكل الجَزر في الغزو، ولا نقسمه، حتى إنْ كُنَّا لنرجع إلى رحالنا، وأخْرِجُتنا منه مُمْلأة".
[حكم الألباني:
ضعيف]
• القاسم تكلم فيه غير واحد.
77/ 130 -
باب في بيع الطعام إذا فضل عن الناس في أرض العدو [
3: 19]
2707/ 2592 - عن عبد الرحمن بن غَنْم قال: "رابطنا مدينة قِنَّسْرِين مع شُرَحبيل بن السِّمْطِ، فلما فتحها أصاب فيها غنَمًا وبقرًا، فقسم فينا طائفةً منها، وجعل بقيتها في المغنم، فلقيت معاذ بن جبل، فحدَّثته، فقال معاذ: غزونا مع رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم خيبر، فأصبنا فيها غنمًا، فقسم فينا رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم طائفةً، وجعل بقيتها في المغنم".
[حكم الألباني:
حسن]