الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
• في إسناده: ثابت بن عمارة، وقد وثقه يحيى بن معين، وأثنى عليه غيره، وقال أبو حاتم الرازي: ليس عندي بالمتين.
3707/ 3561 - وعن امرأةٍ من بني أسَدٍ، عن عائشة رضي الله عنها:"أن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم كان يُنتبذُ له زبيبٌ، يُلْقَى فيه تمر، أو تمرٌ فَيُلْقَى فيه الزبيب".
[حكم الألباني:
ضعيف الإسناد]
• امرأة من بني أسد: مجهولة.
3708/ 3562 - وعن صَفِية بنت عطية، قالت:"دخلتُ مع نسوة من عبد القيس على عائشة، فسألناها عن التمر والزبيب؟ فقالت: كُنْتُ آخذُ قَبْضَةٌ من تمر وقبضة من زبيب، فألقيه في إناء، فأمْرُسُه، ثم أسقيه النبيَّ صلى الله عليه وسلم".
[حكم الألباني:
ضعيف الإسناد]
• في إسناده: أبو بحر: عبد الرحمن بن عثمان البَكْراوي البصري، ولا يحتج بحديثه.
7/ 9 -
باب نبيذ البسر [
3: 384]
3709/ 3563 - عن جابر بن زيد وعكرمة: "أنهما كانا يكرهان البسر وحده، ويأخذان ذلك عن ابن عباس، وقال ابن عباس: أخشى أن يكون المُزَّاء الذي نهِيَتَ عبدُ القيس، فقلت لقتادة: ما المُزَّاءُ؟ قال: النبيذ في الحَنتمِ والمزفت".
[حكم الألباني:
صحيح الإسناد]
8/ 10 -
باب في صفة النبيذ [
3: 384]
3710/ 3564 - عن عبد اللَّه بن الديلمي، عن أبيه -وهو فيروز الديلمي- قال:"أتينا رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم فقلنا: يا رسول اللَّه، قد علمتَ مَنْ نحنُ؟ ومن أين نحن؟ فإلى من نحن؟ قال: إلى اللَّه وإلى رسوله، فقلنا: يا رسول اللَّه، إنَّ لنا أعنابًا، ما نصنع بها؟ قال: زَيِّنُوهَا، قلنا: ما نصنع بالزبيب؟ قال: انْبِذُوه على غَدائكم، واشربوه على عشائكم، وانبِذوه على عشائكم واشربوه على غدائكم، وانبذوه في الشَّنَانِ، ولا تنبذوه في القُلل، فإنه إذا تأخَّرَ عن عَصْرِهِ صار خَلًا".
[حكم الألباني:
حسن صحيح]
• وأخرجه النسائي (5735، 5736).