الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
المِلْحَفة، ثم أُدرجَتْ بعدُ في الثوب الآخر، قالت: ورسولَ اللَّه صلى الله عليه وسلم جالسٌ عند الباب، معه كفنها يناولناها ثوبًا ثوبًا".
[حكم الألباني:
ضعيف: الأحكام (65)]
في إسناده: محمد بن إسحاق بن يسار، وقد تقدم الكلام عليه.
وفيه أيضًا من ليس بمشهور، والصحيح: أن هذه القصة إنما كانت لزينب بنت رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم، وقد تقدم الكلام على ذلك، وهذا وقع في الرواية.
الحقى: بكسر الحاء مقصور، ولعلها أن تكون لغة في الحقو.
باب المسك للميت [
3: 171]
3158/ 3029 - عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "أطْيَبُ طيبكم المسك".
[حكم الألباني:
صحيح: م (7/ 47)]
• وأخرجه مسلم (2252) والترمذي (991) والنسائي (1905، 1906).
باب التعجيل بالجنازة [
3: 172]
3159/ 3030 - عن الحصين بن وَحْوَح "أن طلحةَ بن البَراء مَرِضَ، فأتاه النبيُّ صلى الله عليه وسلم يعوده، فقال: إني لا أرى طلحةَ إلا قد حَدَثَ فيه الموتُ، فآذنوني به، وعَجِّلوا، فإنه لا ينبغي لجيفة مسلم أن تُحبَس بين ظَهْرَيْ أهْلِهِ".
[حكم الألباني:
ضعيف: الضعيفة (3232)]
• قال أبو القاسم البغوي: ولا أعلم روى هذا الحديثَ غير سعيد بن عثمان البَلَوِيِّ، وهو غريب. هذا آخر كلامه.
والحصين بن وجوح: أنصاري له صحبة.
ووحوح: بفتح الواو وسكون الحاء المهملة، وبعدها واو مفتوحة وحاء مهملة أيضًا.
وطلحة بن البراء: أنصاري له صحبة.