الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
• وأخرجه البخاري (157) دون قوله: "متعمدًا"، والنسائي (5912 - الكبرى، العلمية) وابن ماجة (36). وليس في حديث البخاري والنسائي "متعمدًا" والمحفوظ في حديث الزبير: أنه ليس فيه "متعمدًا".
وقد روى عن الزبيحيى أنه قال: واللَّه ما قال: "متعمدًا" وأنتم تقولون: "متعمدًا".
الكلام في كتاب اللَّه بغير علم [
3: 358]
3652/ 3505 - عن جُنْدَب -وهو ابن عبد اللَّه البَجِلي رضي الله عنه قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "من قال في كتاب اللَّه صلى الله عليه وسلم برأيه فأصاب فقد أخطأ".
[حكم الألباني:
ضعيف]
• وأخرجه الترمذي (2952) والنسائي (8032 - الكبرى، الرسالة). وقال الترمذي: هذا حديث غريب، وقد تكلم بعض أهل العلم في سهيل بن أبي حَزْم. هذا آخر كلامه.
وسهيل بن أبي حزم: بصري، واسم أبي حزم: مهران، وقد تكلم فيه الإمام أحمد والبخاري والنسائي وغيرهم.
باب تكرير الحديث [
3: 358]
3653/ 3506 - عن أبي سلَّام -وهو مَمْطمور الحبشي- عن رجل خدم النبي صلى الله عليه وسلم: "أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا حَدَّث حديثًا أعاده ثلاث مرات".
[حكم الألباني:
ضعيف الإسناد]
باب في سرد الحديث [
3: 358]
3654/ 3507 - عن عروة -وهو ابن الزبير- قال: "جلس أبو هريرة إلى جنب حجرة عائشة رضي الله عنها، وهي تصلي، فجعلَ يقول: اسمعي، يا رَبَّةَ الحُجْرة -مرتين-، فلما قَضَتْ صلاتَها قالت: ألا تعجبُ إلى هذا وحديثه؟ ! إنْ كان رسولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم ليحدِّث الحديثَ لو شاء العادُّ أن يُحصيه أحصاه".
[حكم الألباني:
صحيح: ق]
• وأخرجه البخاري (3567) ومسلم بإثر (3003) بنحوه، والترمذي (3639) بنحوه.