الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
• وأخرجه ابن ماجة (3726).
3906/ 3755 - وعن عبيد اللَّه بن عبد اللَّه -وهو ابن عُتبة- عن زيد بن خالد الجهني رضي الله عنه أنه قال: "صلى لنا رسولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم صلاة الصبح بالحديبية في إثْرِ سماءٍ كانت من الليل، فلما انصرف أقبل على الناس، فقال: هل تدرون ماذا قال ربكم؟ قالوا: اللَّه ورسوله أعلم، قال: قال: أصبح من عبادي مؤمن بي وكافر، فأما من قال: مُطرْنا بفضل اللَّه وبرحمته، فذلك مؤمن بي كافر بالكوكب، وأما من قال: مُطِرنا بِنَوْءِ كذا وكذا، فذلك كافر بي مؤمن بالكوكب".
[حكم الألباني:
صحيح: ق]
• وأخرجه البخاري (846) ومسلم (125/ 71) والنسائي (1525) من حديث عبيد اللَّه بن عبد اللَّه بن عتبة عن أبي هريرة نحوه.
12/ 23 -
باب في الخط وزجر الطير [
4: 23]
3907/ 3756 - عن قَطَنِ بن قَبيصة عن أبيه -وهو قبيصة بن مخُارق الهلالي-رضي الله عنهما قال: سمعت رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم يقول: "العِيافَة والطِّيرة والطَّرْق: من الجبْت".
[حكم الألباني:
ضعيف: غاية المرام (301)]
الطرق: الزجر، والعيافة: الخط.
• وحكي عن عوف -وهو الأعرابي- قال: العيافة زجر الطير، والطرق: الخط، يخط في الأرض.
[حكم الألباني:
صحيح مقطوع]
وأخرجه النسائي (128 - التفسير).
3909/ 3757 - وعن معاوية بن الحكم السُّلَمي رضي الله عنه قال: "قلت: يا رسول اللَّه، ومنا رجال يَخُطُّون؟ قال: كان نبيٌّ من الأنبياء يخط، فمن وافق خطه فذاك".
[حكم الألباني:
صحيح: م]
• وأخرجه مسلم (537) والنسائي (1218) بطوله، وتقدم أبو داود (930).