الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
باب في الرُّقْبى [
3: 320]
3558/ 3414 - عن جابر -وهو ابن عبد اللَّه- قال: قال رسول صلى الله عليه وسلم: "الْعُمْرَى جَائِزَةٌ لِأهْلِهَا، وَالرُّقْبَى جَائزةٌ لِأهْلِهَا".
[حكم الألباني:
صحيح]
• وأخرجه الترمذي (1351) والنسائي (3710، 3739) وابن ماجة (2383) واقتصر البخاري (2626) ومسلم (1625) والنسائي (3727، 3729، 3755) على الشطر الأول من الحديث، وقال الترمذي: حسن، وذكر أن بعضهم رواه موقوفًا.
3559/ 3415 - وعن زيد بن ثابت، قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم مَن أَعْمَرَ شَيْئًا فَهُوَ لمُعْمَرِهِ، مَحْيَاهُ وَمَماتَهُ، وَلَا تُرْقِبُوا، فَمَنْ أَرْقَبَ شَيْئًا فَهُوَ سَبِيلُه".
[حكم الألباني:
حسن صحيح الإسناد]
• وأخرجه النسائي (3707، 3708، 3717، 3718) بنحوه، وتمامه (3723). وابن ماجة (2381) بنحوه.
3560/ 3416 - وعن مجاهد، قال:"الْعُمْرى: أن يقول الرجل للرجل: هو لك ما عشتَ، فإذا قال ذلك فهو له ولورثته، والرقبى هو أن يقول الإنسان: هو للآخِر مني ومنك".
[حكم الألباني:
صحيح الإسناد مقطوع]
71/ 88 -
باب في تضمين العارية [
3: 321]
3561/ 3417 - عن الحسن، عن سَمُرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:"عَلَى الْيَدِ مَا أَخَذَتْ حَتَّى تُؤَدِّي، ثم إن الحسن نسي فقال: هُوَ أَمِينُكَ، لَا ضَمَانَ عَلَيْهِ".
[حكم الألباني:
ضعيف]
• وأخرجه الترمذي (1266) والنسائي (5751 - الكبرى، الرسالة) وابن ماجة (2400) دون قوله: "ثم إن الحسن نسي. . إلخ". وقال الترمذي: حسن.
وهذا يدل على أن الترمذي يصحح سماع الحسن من سمرة، وفيه خلاف تقدم.
وليس في حديث ابن ماجة قصة الحسن.