الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
باب ما جاء في أكل معاقرة الأعراب [
3: 60]
2820/ 2702 - عن ابن عباس قال: "نهى رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم عن مُعاقَرَةِ الأعراب".
[حكم الألباني:
حسن صحيح]
• ذكر أبو داود أن غُندَرًا وقفه على ابن عباس.
باب في الذبيحة بالمروة [
3: 60]
2821/ 2703 - عن رافع بن خَديج، قال:"أتيت رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم فقلت: يا رسول اللَّه، إنّا نَلْقَى العدوَّ غَدًا، وليس معنى مُدًى، فقال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: أرِنْ أو أعْجَلْ -ما أَنهَرَ الدَّمَ وذُكرَ اسْمُ اللَّهِ عَلَيهِ فَكُلُوا، ما لم يكن سِنًّا أوْ ظُفرًا، وسأحدثكم عن ذلك: أما السنُّ فَعَظْم، وأمَّا الظّفر فمُدَى الحبَشة- وتقدم سَرَعان من الناس فتعجلوا، فأصابوا من الغنائم، ورسول اللَّه صلى الله عليه وسلم في آخرِ الناس، فنصبوا قدورًا، فمرَّ رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم بالقدور، فأمَرَ بها فأكُفِئتْ، وقسم بينهم فَعُدُلَ بعيرٌ بعشْرِ شياه، ونَدَّ بعيرٌ من إبل القوم، ولم يكن معهم خيل، فرماه رجلٌ بسهم فحبسه اللَّه، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: إنّ لهذه البهائم أوابِدَ كأوابِدِ الوَحشِ، فما فعل منها هذا، فافعلوا به مثل هذا".
[حكم الألباني:
صحيح: ق]
• وأخرجه البخاري (2488) ومسلم (1968) والترمذي (1491) والنسائي (4297، 4409) وابن ماجة (3183) مختصرًا (1491، 1492، 1600) مقطعًا.
2822/ 2704 - وعن محمد بن صفوان -أو صفوان بن محمد- قال: "اصَّدْتُ أرنبتين فذبحتهما بمروة، فسألت رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم عنهما، فأمرني بأكلهما".
[حكم الألباني:
صحيح]
• وأخرجه النسائي (4313، 4399) وابن ماجة (3244) بنحوه.
وقد قيل: إن محمدًا هذا ومحمد بن صيفي: رجل واحد، وقيل: هما اثنان وهو الأصح.