الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
3407/ 3265 - وعن زيد بن ثابت، قال:"نهى رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم عن المخابرة، قلت: وما المخابرة؟ قال: أن تأخذ الأرضَ بنصف، أو ثلث، أو ربع".
[حكم الألباني:
صحيح: الإرواء (1477): م]
26/ 34 -
باب في المساقاة [
3: 373]
3408/ 3266 - عن ابن عمر: "أن النبي صلى الله عليه وسلم عَامَلَ أهل خَيْبَر بِشَطْرِ ما يخرج من تمر أو زرع".
[حكم الألباني:
صحيح: ق]
• وأخرجه البخاري (2329) ومسلم (1/ 1551) والترمذي (1383) وابن ماجة (2467).
3409/ 3267 - وعنه: "أن النبي صلى الله عليه وسلم دفع إلى يهود خيبر نخلَ خيبر وأرضَها على أنْ يَعْتَمِلوها من أموالهم، وأنَّ لرسول اللَّه صلى الله عليه وسلم شَطْرَ ثمرتها".
[حكم الألباني:
صحيح: ق]
• وأخرجه مسلم (5/ 1551) والنسائي (3929)، (3930) والبخاري (2331).
3410/ 3268 - وعن مِقْسَم، عن ابن عباس قال:"افتتح رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم-خَيْبَرَ واشترط: أن له الأرض، وكلَّ صفراء وبيضاء، قال أهل خيبر: نحن أعلم بالأرض منكم، فأعْطِنَاهَا، على أن لكم نصفَ الثمرة، ولنا نصف، فزعم أنه أعطاهم على ذلك، فلما كان حينُ يُصْرَمُ النخلُ بعثَ إليهم عبدَ اللَّه بن رَواحة، فحزر عليهم النخل، وهو الذي يسميه أهل المدينة: الخَرْصَ، فقال: في ذِهْ كذا وكذا، قالوا: أكثرت علينا يا ابن رواحة، قال: فأنا أَلِي حَزْرَ النَّخْلِ، وأُعطيكم نِصْفَ الذي قلت، قالوا: هذا الحقُّ، به تقوم السماء والأرض، قد رضينا أن نأخذه بالذي قلتَ".
[حكم الألباني:
حسن صحيح]
• وأخرجه ابن ماجة (1820).
3411/ 3269 - وفي رواية: قال: "فحزر" وقال عند قوله: "وكل صفراء وبيضاء": "يعني الذهبَ والفضة".
[حكم الألباني:
صحيح الإسناد]