الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
• وأخرجه الترمذي (3584) والنسائي (604 - في عمل اليوم والليلة)، وقال الترمذي: حسن غريب.
49/ 91 -
باب في دعاء المشركين [
2: 346]
2633/ 2518 - عن ابن عون قال: "كتبتُ إلى نافع أسأله عن دعاء المشركين عند القتال؟ فكتب إليَّ: أن ذلك كان في أول الإسلام، وقد أغارَ نَبِيُّ اللَّه صلى الله عليه وسلم على بني المُصْطَلِق، وهم غَارُّون، وأنعامُهم تُسقَى على الماء، فقتل مُقَاتِلتَهُمْ وسَبَى سَبْيَهُمْ، وأصاب يومئذ جُوَيْرِيَةَ بنت الحارث، حدثني بذلك عبد اللَّه، وكان في ذلك الجيش".
[حكم الألباني:
صحيح: ق]
• وأخرجه البخاري (2541) ومسلم (1730) والنسائي (8585 - الكبرى).
2634/ 2519 - وعن أنس: "أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يُغير عند صلاة الصبح، وكان يَتَسَمّع، فإذا سمع أذانًا أمْسَكَ، وإلا أغار".
[حكم الألباني:
صحيح: م]
• وأخرجه مسلم (382) والترمذي (1618).
قال الشافعي في هذا الحديث: إنما كان رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم لا يغير حتى يصبح: ليس لتحريم الإغارة ليلًا أو نهارًا، ولا غارِّين، وفي كل حال، ولكنه على أن يكون يُبْصِر مَنْ معه كيف يغيرون؟ احتياطًا أن يؤتَوْا من كَمين، ومن حيث لا يشعرون، وقد تختلط الحرب، إذا أغاروا ليلًا، فيقتل بعض المسلمين بعضًا.
2635/ 2520 - وعن عِصام المزني، عن أبيه، قال:"بعثنا رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم في سرية فقال: إذَا رَأيتم مسجدًا، أو سمعتم مؤذنًا فلا تقتلوا أحدًا".
[حكم الألباني:
ضعيف]
• وأخرجه الترمذي (1549) والنسائي (8831 - الكبرى). وقال الترمذي: حسن غريب.