الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
"الفخر والخُيلاء في أهل الإبل، والسكينة والوقار في أهل الغنم "، وقال
رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"بُعث موسى عليه السلام وهو يرعى غنماً على أهله، وبعثت أنا وأنا أرعى
غنماً لأهلي بجياد".
أخرجه أحمد (3/42 و 96) ، والبزار (3/114/ 4370) من طريق حجاج بن أرطاة عن عطية بن سعد عنه.
قلت: وهذا إسناد ضعيف لضعف حجاج وعطية، وأعله الهيثمي (4/65
و8/ 256) بالحجاج! فقط، وقال:
"وهو مدلس ".
وللحديث شاهد صحيح من رواية أبي هريرة مرفوعاً بلفظ:
"ما بعث الله نبيّاً إلا رعى الغنم
…
" الحديث؛ رواه البخاري وغيره، وهو
مخرج في "غاية المرام "(121/ 161) . *
3168
- (إنَّ سبحان اللهِ، والحمدُ للهِ، ولا إله إلا اللهُ، واللهُ أكبرُ
تنفضُ الخطايا كما تنفضُ الشجرةُ ورقَها) .
أخرجه البخاري في "الأدب المفرد"(634) ، وأحمد (3/152) ، والحارث
ابن أبي أسامة في "مسنده/ زوائده "(ق 124/2) من طريق عبد الوارث قال: حدثنا أبو ربيعة سنان قال: حدثنا أنس بن مالك قال:
أخذالنبي صلى الله عليه وسلم غصناً فنفضه، فلم ينتفض، ثم نفضه فلم ينتفض، ثم
نفضه، فانتفض، فقال:
…
فذكره.