الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
أخرجه البخاري (3207) ، ومسلم (1/103-104) ، وأبو عوانة (1/116) - والسياق له-.
وصرح قتادة بالتحديث عند البخاري، وهو صريح في أنه لم يكن نائماً، وإنما كان بين النائم واليقظان حينما جاءه ثلاثة النفر، وشقوا بطنه- صلى الله عليه وسلم. *
3957
- (آمُركُم بأربعٍ، وأنهاكُم عن أربعٍ:
الإيمان بالله، ثمّ فسّرها لهم، فقال: شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمداً رسول الله- وعقدَ واحدةً-، وإقامِ الصلاةِ، وإيتاءِ الزكاةِ، وأن تؤدُّوا خُمُسَ ما غنمتُم، وأنهاكُم عن الدُّبّاء، والحنتََم، والنَّقِير، والمقيَّر) .
أخرجه البخاري (1/129/53- "فتح الباري ") ، ومسلم (1/35) ، وأبو داود (4/94/ 3692) ، والترمذي (2611) ، والنسائي (2/272)، والبيهقي في "السنن " (6/294-295و303) وفي "شعب الإيمان " (1/ 50- 51) وفي "دلائل النبوة" (3/323-324) كلهم من طريق أبي جمرة عن ابن عباس قال:
قدم وفد عبد القيس على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالوا: يا رسول الله! إنا- هذا الحي-: من ربيعة، وقد حالت بيننا وبينك كفار مضر، فلا نخلص إليك إلا في شهر الحرام، فمُرنا بأمر نعمل به، وندعو إليه من وراءنا؟ قال:
…
فذكره.
وله شاهد من حديث أبي سعيد الخدري بنحوه.
أخرجه مسلم (1/36) ، والبيهقي في "دلائل النبوة"(5/326) ، وأحمد (3/22/23) . *