محررًا من النار، وأيما امرأة مسلمة أعتقت فان الله عز - موسوعة أحكام الطهارة - الدبيان - ط ٣ - جـ ١٠

(1)

مسند أبي داود الطيالسي (1154).

(2)

سبق تخريجها انظر ح: (2218).

(3)

مسند أبي داود الطيالسي (396).

(4)

الحديث رواه أبو داود الطيالسي (396)، والطبراني في الأوسط (9408) عن قيس بن الربيع.

وأحمد (1/ 380) وابن أبي شيبة في المصنف (185)، وأبو يعلى في مسنده (5151)، والبيهقي في السنن (7/ 232) و (9/ 350) من طريق جرير بن عبد الحميد.

ورواه أحمد (1/ 397) والطحاوي في مشكل الآثار (3660)، من طريق سفيان الثوري.

ورواه أحمد أيضًا (1/ 439) من طريق شعبة.

وأخرجه ابن أبي شيبة في المصنف (185)، وأبو يعلى (5074)، وأبو داود (4222)،

…

والنسائي في الكبرى (9363) وفي المجتبى (5088)، وابن حبان في صحيحه (5682)، والحاكم في المستدرك (4/ 216)، والبيهقي في السنن الكبرى (7/ 465)، من طريق معتمر، كلهم (قيس، وجرير، وشعبة، وسفيان، ومعتمر) خمستهم عن الركين، عن القاسم بن حسان، عن عبد الرحمن بن حرملة، عن ابن مسعود.

قال جرير كما في رواية أحمد: وتغيير الشيب: إنما يعني بذلك نتفه.

وهذا إسناد ضعيف، فيه: عبد الرحمن بن حرملة:

قال ابن المديني: لا أعلم أحدًا روى عن عبد الرحمن بن حرملة هذا شيئًا إلا من هذا الطريق، ولا نعرفه في أصحاب عبد الله. العلل لابن المديني (170).

وقال البخاري: لا يصح حديثه. التاريخ الكبير (5/ 270).

وقال ابن أبي حاتم: سألت أبى عنه، فقال: ليس بحديثه بأس، وإنما روى حديثًا واحدًا ما يمكن أن يعتبر به، ولم أسمع أحدًا ينكره، ويطعن عليه وأدخله البخاري في كتاب الضعفاء، وقال: أبى يحول منه. الجرح والتعديل (5/ 222).

وقال ابن أبي حاتم: رجل من أصحاب ابن مسعود، ولا نعلم، سمع من عبد الله بن مسعود أم لا. الجرح والتعديل (7/ 108).

وفي إسناده أيضًا: القاسم بن حسان:

ذكره ابن أبي حاتم، وسكت عليه. الجرح والتعديل (7/ 108).

قال أحمد بن صالح: ثقة. تهذيب التهذيب (8/ 279).

وقال البخاري: حديثه منكر. ميزان الاعتدال، ولم أقف عليه في غيره.

وقال ابن القطان: لا يعرف حاله. المرجع السابق.

وذكره ابن حبان في الثقات. (7/ 335).

وفي التقريب: مقبول.

(1)

فتح الباري (10/ 355).