المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

فهرس الكتاب

- ‌مقدمة التحقيق

- ‌[الأمور الثلاثة]

- ‌1- مؤلف الكتاب:

- ‌2- كتاب تخريج الدلالات السمعية:

- ‌3- تحقيق الكتاب:

- ‌مقدمة المؤلف

- ‌[صور مجملة لاجزاء الكتاب وابوابه وفصوله]

- ‌الباب الاول في ذكر خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الأول في ذكر اسمه وكنيته ونسبه

- ‌الفصل الثاني في ذكر اليوم الذي بويع له فيه

- ‌الفصل الثالث في ذكر بيعته الخاصة

- ‌الفصل الرابع في ذكر بيعته العامة

- ‌الفصل الخامس في ما جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مما يحتجّ به على صحّة استخلافه وصحة إمامته

- ‌الفصل السادس في ذكر نبذ من أخباره ومناقبه

- ‌الفصل السابع في ذكر وفاته وقدر مدته

- ‌الفصل الثامن في معنى الخليفة، وأول خليفة كان في الإسلام، ومعنى الأمير، وأول من تسمّى بأمير المؤمنين، وبأمير المسلمين

- ‌المسألة الأولى في معنى الخليفة

- ‌المسألة الثانية

- ‌المسألة الرابعة: في أول من تسمى بأمير المؤمنين وهو عمر بن الخطاب

- ‌المسألة الخامسة: في أول من تسمى بأمير المسلمين وهو يوسف بن تاشفين

- ‌الباب الثاني في الوزير

- ‌الفصل الأول في معنى الوزير واشتقاق اسم الوزارة

- ‌الفصل الثاني في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: وزيراي من أهل السماء جبريل وميكائيل، ووزيراي من أهل الأرض أبو بكر وعمر

- ‌الفصل الثالث في ذكر أبي بكر وعمر رضي الله تعالى عنهما وأنسابهما وأخبارهما

- ‌أبو بكر الصديق رضي الله تعالى عنه:

- ‌عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه:

- ‌الفصل الرابع فيما جاء في الوزير الصالح

- ‌الباب الثالث في صاحب السر

- ‌الباب الرابع في الآذن والحاجب والبواب

- ‌الفصل الأول في ذكر من كان يأذن على النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الثاني في ذكر أنسابهم وأخبارهم

- ‌1- أنس بن مالك

- ‌2- أنسة مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌3- رباح مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الثالث في البواب

- ‌الفصل الرابع في ذكر حجّاب الخلفاء الأربعة

- ‌1- حاجب أبي بكر الصديق

- ‌2- حاجب عمر

- ‌3- حاجب عثمان

- ‌4- حاجب علي

- ‌الباب الخامس في ذكر الخادم

- ‌الفصل الأول في ذكر من تولّى خدمة النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الثاني في ذكر أنسابهم وأخبارهم

- ‌1- أنس بن مالك

- ‌2، 3- هند وأسماء ابنا حارثة الأسلميان

- ‌4- ربيعة بن كعب الأسلمي

- ‌الباب السادس في ذكر صاحب الوساد

- ‌الفصل الأول في ذكر من تولى ذلك في عهد النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الثاني كيف كان يتكىء صلى الله عليه وسلم ومن أي شيء كان الوساد

- ‌الفصل الثالث في إدناء النبي صلى الله عليه وسلم الوساد للداخل وفي اتخاذ الخلفاء رضي الله تعالى عنهم الوساد واتكائهم عليه

- ‌الباب السابع في ذكر صاحب النعلين

- ‌الباب الاول في معلم القران

- ‌الفصل الأول في ذكر من كان يعلم ذلك بالمدينة، والنبي صلى الله عليه وسلم بها

- ‌الفصل الثالث في ذكر من بعثه صلى الله عليه وسلم إلى الجهات يعلّم الناس القرآن

- ‌1- فمنهم مصعب بن عمير

- ‌2- ومنهم معاذ بن جبل

- ‌3- ومنهم عمرو بن حزم

- ‌الفصل الرابع في ذكر أنسابهم وأخبارهم

- ‌1- مصعب بن عمير

- ‌2- معاذ بن جبل

- ‌3- عمرو بن حزم

- ‌الباب الثاني في معلم الكتابة

- ‌الفصل الأول في ذكر من كان يعلّم ذلك في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌1- ذكر المعلم من الرجال

- ‌ المعلم المسلم

- ‌2- ذكر المعلمة من النساء

- ‌الفصل الثاني في ذكر أنسابهم وأخبارهم

- ‌1- عبادة بن الصامت

- ‌2- الشفاء أم سليمان بن أبي حثمة

- ‌الباب الثالث في ذكر المفقه في الدين

- ‌الفصل الأول في الحض على التفقه في الدين

- ‌الفصل الثاني كيف كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم في أمور الدين، وقد جاءت بذلك آيات وأحاديث

- ‌فمن الآيات

- ‌1- ومن أحاديث سؤال الرجال

- ‌2- سؤال النساء:

- ‌الفصل الثالث في ذكر من بعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم مفقها في الدين وذكر أنسابهم وأخبارهم

- ‌1- فمنهم مصعب بن عمير

- ‌2- ومنهم معاذ بن جبل

- ‌3- ومنهم عمرو بن حزم

- ‌الباب الرابع في اتخاذ الدار ينزلها القراء ويتخرج منه اتخاذ المدارس

- ‌الباب الخامس في المفتي

- ‌الفصل الأول في أن الناس كانوا يستفتون أهل العلم من الصحابة رضي الله تعالى عنهم في نوازلهم في عهد النبي صلى الله عليه وسلم فيفتونهم

- ‌الفصل الثاني في تسمية من كان يفتي في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الثالث ذكر أنسابهم ونبذ من أخبارهم رضوان الله تعالى عنهم وتحيته

- ‌1- أبو بكر الصديق

- ‌2- عمر بن الخطاب

- ‌3- عثمان بن عفان

- ‌4- علي بن أبي طالب

- ‌5- عبد الرّحمن بن عوف

- ‌6- عبد الله بن مسعود

- ‌7- أبي بن كعب

- ‌8- معاذ بن جبل

- ‌9- عمار بن ياسر

- ‌10- حذيفة بن اليمان

- ‌11- زيد بن ثابت

- ‌12- أبو الدرداء

- ‌13- أبو موسى الأشعري

- ‌14- سلمان الفارسي

- ‌الباب السادس في العابر للرؤيا

- ‌1- ذكر تعبير أبي بكر الصديق

- ‌2- ذكر تعبير أسماء

- ‌الباب السابع في الإمام في صلاة الفريضة

- ‌الفصل الأول في أن السلطان أحقّ بالإمامة في الصلاة إلا أن يأذن لغيره في ذلك

- ‌الفصل الثاني في استخلاف رسول الله صلى الله عليه وسلم أبا بكر الصديق رضي الله تعالى عنه وكم صلاة صلّاها أبو بكر

- ‌الفصل الثالث في ذكر الاختلاف في من كان الإمام حين خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم للصلاة وهو مريض

- ‌1- ذكر ما روي في ذلك من الأحاديث

- ‌2- ذكر ما نقل في ذلك عن العلماء

- ‌الفصل الرابع في ذكر أول من اتخذ المنبر

- ‌الفصل الخامس في ذكر أول من اتخذ المقصورة

- ‌الباب الثامن في الإمام في صلاة القيام في رمضان

- ‌الفصل الأول كيف كان الناس يصلونها في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وعهد أبي بكر

- ‌الفصل الثالث في ذكر أبي بن كعب رضي الله تعالى عنه

- ‌الباب التاسع في المؤذن

- ‌الفصل الأول في عدد مؤذني النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الثاني في ذكر بلال

- ‌الفصل الثالث في ذكر ابن أمّ مكتوم

- ‌الفصل الرابع في ذكر أبي محذورة

- ‌الفصل الخامس في ذكر سعد القرظ

- ‌الباب العاشر في المؤقت

- ‌الفصل الأول في أمر النبي صلى الله عليه وسلم بلالا رضي الله تعالى عنه بحفظ الوقت

- ‌الفصل الثاني في اقتداء المساجد في صلاتهم بمؤذن المسجد الجامع

- ‌الباب الحادى عشر في ذكر صاحب الخمزه

- ‌الباب الثاني عشر في الذي يحمل العنزة

- ‌الباب الثالث عشر في المسرج وهو الموقد

- ‌الباب الرابع عشر في المجمر

- ‌الفصل الأول في تطييب المسجد

- ‌الفصل الثاني في المجمر

- ‌الباب الخامس عشر في الذي يقمّ المسجد ويلتقط الخرق والقذى والعيدان منه

- ‌الباب السادس عشر في الرجل يأخذ الناس بالصلاة في الجماعة ويشتد عليهم في تركها

- ‌الباب السابع عشر في الرجل يمنع الناس من المنازعة واللغط في المسجد

- ‌الباب الثامن عشر في صاحب الطهور

- ‌الفصل الأول في ذكر من كان يتولى ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الثاني في ذكر أنسابهم وأخبارهم رضي الله تعالى عنهم

- ‌1- عبد الله بن مسعود

- ‌2- أنس بن مالك

- ‌الباب التاسع عشر في صاحب السواك

- ‌الباب الموفي عشرين في صاحب الكرسيى

- ‌الفصل الأول في اتخاذ رسول الله صلى الله عليه وسلم الكرسي

- ‌الفصل الثاني في ذكر جلوس النبي صلى الله عليه وسلم على الكرسيّ

- ‌الفصل الثالث في اتخاذ عمر رضي الله تعالى عنه الكرسي

- ‌الفصل الرابع في اتخاذ علي رضي الله تعالى عنه الكرسي

- ‌الباب الحادي والعشرون في السقاء

- ‌الفصل الأول في أنه كان صلى الله عليه وسلم يستعذب له الماء

- ‌الفصل الثاني في ما جاء من أنه صلى الله عليه وسلم كان يبرّد له الماء

- ‌الفصل الثالث في ساقي النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الرابع في سقي الماء في الغزو

- ‌الباب الثاني والعشرون في الإمارة على الحج

- ‌الفصل الأول في ذكر من ولي ذلك في عهد النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الثاني في حجة رسول الله صلى الله عليه وسلم وهي حجة الوداع

- ‌الباب الثالث والعشرون في صاحب البدن

- ‌الباب الرابع والعشرون في حجابة البيت وهي العمارة والسدانة أيضا

- ‌الفصل الأول في ذكر من وليها في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الثاني في ذكر أنسابهم وأخبارهم

- ‌1- عثمان بن طلحة بن أبي طلحة

- ‌2- شيبة بن عثمان بن أبي طلحة: قد تقدم إيصال نسبه بقصيّ في نسب ابن عمه عثمان بن طلحة بن أبي طلحة

- ‌الباب الخامس والعشرون في السقاية

- ‌الفصل الأول في السقاية

- ‌الفصل الثاني في ذكر من وليها في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الثالث في ذكر العباس عم النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌الباب الاول في كتاب الوحي

- ‌الفصل الأول في ذكر أسمائهم

- ‌الفصل الثاني في ذكر أنسابهم وأخبارهم

- ‌1- عثمان بن عفان

- ‌2- علي بن أبي طالب

- ‌3- أبي بن كعب

- ‌4- زيد بن ثابت

- ‌5- معاوية بن أبي سفيان

- ‌8- العلاء بن الحضرمي

- ‌9- حنظلة بن الربيع

- ‌10- عبد الله بن سعد بن أبي سرح

- ‌الباب الثاني في ذكر كتاب الرسائل والإقطاع

- ‌الفصل الأول في ذكر من كان يكتبها

- ‌الفصل الثاني في ذكر أنسابهم وجمل من أخبارهم، رضي الله تعالى عنهم

- ‌1- أبي بن كعب

- ‌2- زيد بن ثابت

- ‌3- عبد الله بن الأرقم

- ‌الباب الثالث في كتاب العهود والصلح

- ‌الفصل الأول في ذكر من كان يكتبها

- ‌الفصل الثاني في ذكر نسبهم وأخبارهم رضي الله تعالى عنهم

- ‌1- أمير المؤمنين علي بن أبي طالب

- ‌2- عامر بن فهيرة

- ‌الباب الرابع في ذكر صاحب الخاتم

- ‌الفصل الأول في اتخاذ رسول الله صلى الله عليه وسلم الخاتم ومن أي شيء كان، وما كان نقشه:

- ‌الفصل الثاني في ذكر من كان صاحب خاتمه صلى الله عليه وسلم

- ‌الباب الخامس في الرسول

- ‌الفصل الأول في الرسول يبعث يدعو إلى الإسلام

- ‌ذكر من بعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى ذلك:

- ‌ذكر أنسابهم وأخبارهم:

- ‌1- عمرو بن أمية الضمري

- ‌2- دحية بن خليفة الكلبي

- ‌3- عبد الله بن حذافة

- ‌4- حاطب بن أبي بلتعة

- ‌5- شجاع بن وهب الأسدي

- ‌6- سليط بن عمرو العامري

- ‌7- عمرو بن العاص

- ‌8- العلاء بن الحضرمي

- ‌9- المهاجر بن أبي أمية

- ‌الفصل الثاني في بعث الرسول في الصلح

- ‌ذكر من بعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم في ذلك:

- ‌ذكر أنسابهم وأخبارهم رضي الله تعالى عنهم:

- ‌1- عثمان بن عفان

- ‌2- خراش بن أمية الخزاعي

- ‌الفصل الثالث في بعث الرسول بالأمان

- ‌1- ذكر من بعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم في ذلك من الرجال:

- ‌2- ذكر من توجه في ذلك من النساء

- ‌الفصل الرابع في الرسول يبعث إلى الملك ليبعث من عنده في بلاده من المسلمين

- ‌ذكر من بعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم في ذلك:

- ‌الفصل الخامس في الرسول يبعث إلى الملك ليزوج الإمام المرأة من المسلمين تكون ببلاده ويبعثها

- ‌الفصل السادس في الرسول يبعث بالهدية

- ‌الباب السادس في حامل الكتاب

- ‌الفصل الأول في أسمائهم

- ‌الفصل الثاني في ذكر أنسابهم وأخبارهم

- ‌1- عبد الله بن حذافة

- ‌2- دحية الكلبي

- ‌الباب السابع في الترجمان

- ‌الفصل الأول في ضبط لغاته ومعناه وتصريف الفعل منه

- ‌الفصل الثاني في ذكر من كان يترجم للنبيّ صلى الله عليه وسلم

- ‌1- ذكر من كان يترجم له باللسان

- ‌2- ذكر من كان يترجم له بالكتاب

- ‌ 1- كتاب السريانية

- ‌2- كتاب اليهود

- ‌الفصل الثالث في معنى نهي عمر رضي الله تعالى عنه عن رطانة الأعاجم وكراهة مالك رحمه الله تعالى تعلّم خطهم، وأن ذلك غير مخالف للحديث الثابت بالأمر بتعلّم ذلك

- ‌الباب الثامن في الشاعر

- ‌الفصل الأول في ذكر شعراء النبيّ صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الثاني في ذكر أنسابهم وأخبارهم

- ‌1- حسان بن ثابت رضي الله تعالى عنه

- ‌2- عبد الله بن رواحة

- ‌3- كعب بن مالك

- ‌الفصل الثالث في استعمال خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم أبي بكر الصديق رضي الله تعالى عنه حسان بن ثابت في مجاوبة من خاطبه بالشعر

- ‌الباب التاسع في ذكر الخطيب في غير الصلوات

- ‌الفصل الأول في ذكر من كان خطيب رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الثاني في ذكر نسبه وأخباره

- ‌الباب العاشر في كاتب الجيش

- ‌الفصل الأول في أمر النبيّ عليه السلام بكتب الناس وثبوت العمل بذلك في عصره صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الثاني في ذكر من تولّى ذلك في عهده عليه السلام

- ‌الفصل الثالث في ثبوت العطاء في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الرابع في وضع عمر رضي الله تعالى عنه الديوان والسبب لذلك

- ‌الفصل الخامس ذكر من تولّى كتابة الديوان في عصر عمر

- ‌1- عقيل بن أبي طالب

- ‌2- ومخرمة بن نوفل القرشي

- ‌3- وجبير بن مطعم القرشي النوفلي

- ‌الفصل السادس في بيان قولهم في عمر رضي الله تعالى عنه إنه أول من دوّن الدواوين وفرض الأعطيات

- ‌الفصل السابع في معنى الديوان والزمام

- ‌الفصل الثامن بمن يبدأ وقت كتب الديوان

- ‌الفصل التاسع من كم يجيز الإمام من يرسم في الديوان

- ‌الفصل العاشر في عرض الناس في كلّ سنة

- ‌الفصل الحادي عشر في العريش يبنى للرئيس يشرف منه على عسكره

- ‌الفصل الثاني عشر في الدعاء وقت العرض

- ‌الفصل الثالث عشر في وقت العطاء

- ‌الفصل الرابع عشر في دفع العروض في العطاء

- ‌الفصل الخامس عشر في الرجل يموت بعد أن يستوجب العطاء أو بعضه

- ‌الباب الحادي عشر في ذكر العرفاء

- ‌الباب الثاني عشر في الرجل يدعو الناس وقت العرض

- ‌الباب الثالث عشر في [ذكر] المحاسب

- ‌الفصل الأول في محاسبة النبي صلى الله عليه وسلم عامله على الصدقة

- ‌الفصل الثاني في محاسبة أبي بكر رضي الله تعالى عنه عمّاله

- ‌الفصل الثالث في استقدام عمر رضي الله تعالى عنه عمّاله في كلّ سنة ومحاسبته لهم

- ‌الفصل الرابع في مدح الشعراء للمحاسب بعدم المسامحة في المحاسبة

- ‌الباب الأول في الإمارة العامة على النواحي

- ‌الفصل الأول في ذكر من ولّاه رسول الله صلى الله عليه وسلم وشرّف وكرّم

- ‌1- أمير مكة

- ‌2- أمير اليمن

- ‌الفصل الثاني في ذكر نسبهم وأخبارهم

- ‌1- عتاب بن أسيد

- ‌2- باذان

- ‌الباب الثاني في القاضي

- ‌الفصل الأول في قضاء رسول الله صلى الله عليه وسلم بين الناس

- ‌الفصل الثاني في ذكر قضاة رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌1- عمر بن الخطاب

- ‌2- علي بن أبي طالب

- ‌3- معاذ بن جبل

- ‌الفصل الثالث في ذكر أنسابهم وأخبارهم رضي الله تعالى عنهم

- ‌1- عمر بن الخطاب

- ‌2- علي بن أبي طالب

- ‌3- معاذ بن جبل

- ‌الباب الثالث في صاحب المظالم

- ‌الباب الرابع في قاضي الانكحة

- ‌الباب الخامس في الشهادة وكتابة الشروط

- ‌الفصل الأول فيما جاء في القرآن شرّفه الله تعالى من الأمر بذلك

- ‌الفصل الثاني فيما كتب عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ذلك

- ‌الفصل الثالث في ذكر من كان يكتبها من الصحابة

- ‌الفصل الرابع في ذكر من كان يكتبها من التابعين

- ‌الفصل الخامس في معنى قولهم: كتابة الشروط والوثائق والعقود

- ‌الباب السادس في فارض المواريث

- ‌الفصل الأول في الحضّ على تعلم الفرائض

- ‌الفصل الثاني في ذكر من كان فارضا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌الباب السابع في ذكر فارض النفقات

- ‌الباب الثامن في الوكيل في غير الامور المالية

- ‌الفصل الأول في ذكر من وكله النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الثاني في ذكر أنسابهم وأخبارهم رضي الله تعالى عنهم

- ‌الفصل الثالث في توكيل عليّ بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه عبد الله بن أخيه جعفر رضي الله عنهم في خصومة مع طلحة بن عبيد الله رضي الله تعالى عنه

- ‌الباب التاسع في البصير بالبناء

- ‌الباب العاشر في القسام

- ‌الفصل الأول فيما جاء في ذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الثاني في ذكر من عيّن عمر رضي الله تعالى عنه لقسمة خيبر حين أجلى اليهود عنها

- ‌الباب الحادى عشر في المحتسب

- ‌الفصل الأول فيما جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحسبة

- ‌الفصل الثاني فيما جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في التسعير

- ‌الفصل الثالث في نبذة من الفقه في ذلك

- ‌الفصل الرابع في ذكر من ولاه رسول الله صلى الله عليه وسلم السوق، وكيف كان يضرب من يعمل بالربا في الأسواق في عهده أيضا، صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الخامس في ذكر نسب سعيد بن سعيد بن العاصي وأخباره

- ‌الفصل السادس فيمن ولاه عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه السوق

- ‌فمن الرجال:

- ‌ومن النساء:

- ‌الباب الثاني عشر في المنادي

- ‌الباب الثالث عشر في صاحب العسس في المدينة، ويسمى بالغرب الحاكم وبالأندلس صاحب المدينة، وبافريقية العريف

- ‌الفصل الأول في ذكر من ولي ذلك في زمن النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الثاني في ذكر من ولي ذلك في زمن أبي بكر الصديق

- ‌الفصل الثالث في ذكر من ولي ذلك في زمن عمر

- ‌الباب الرابع عشر في الرجل يتولى حراسة أبواب المدينة في زمن الهرج

- ‌الباب الخامس عشر في الرجل يكون ربيئة لأهل المدينة في زمن الهرج

- ‌الباب السادس عشر في السجان

- ‌الفصل الأول في ذكر ما جاء في ذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌سجن الرجال

- ‌سجن النساء

- ‌الفصل الثاني فيما جاء في ذلك عن عمر بن الخطاب

- ‌الفصل الثالث في ذكر ما جاء في ذلك عن علي

- ‌الباب السابع عشر في لمقسيمين للحدود

- ‌الفصل الأول في ذكر من كان يتولى ذلك في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الثاني في ذكر أنسابهم وأخبارهم

- ‌1- علي بن أبي طالب

- ‌2- محمد بن مسلمة

- ‌الباب الأول في الامارة على الجهاد

- ‌الفصل الأول في جهاد النبي صلى الله عليه وسلم وكم غزوة غزا وفي كم غزوة قاتل منها

- ‌الفصل الثاني في بعثه صلى الله عليه وسلم الأمراء للجهاد وفيه عدد بعوثه وسراياه صلى الله عليه وسلم

- ‌الباب الثاني في الرجل يستخلفه الإمام على حضرته إذا خرج عنها للغزو أو غيره

- ‌الفصل الأول في ذكر أسمائهم رضي الله تعالى عنهم

- ‌الفصل الثاني في ذكر أنسابهم وأخبارهم رضي الله تعالى عنهم

- ‌1- سعد بن عبادة

- ‌2- محمد بن مسلمة

- ‌3- سباع بن عرفطة

- ‌الباب الثالث في الرجل يستخلفه الإمام على أهله إذا سافر

- ‌الباب الرابع في المستنفر

- ‌الباب الخامس في صاحب اللواء

- ‌الفصل الأول في ذكر أول لواء رفع بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الثاني في ذكر نسب بريدة وأخباره

- ‌الفصل الثالث في ذكر من حمل رايته ولواءه صلى الله عليه وسلم بين يديه، ومن حملها ليقاتل بها

- ‌1- 3: فمنهم أبو بكر وعمر وعلي

- ‌4- ومنهم الزبير بن العوام

- ‌6- ومنهم سعد بن معاذ

- ‌7- ومنهم سعد بن عبادة

- ‌8- ومنهم قيس بن سعد بن عبادة الأنصاري

- ‌الفصل الرابع في ذكر أنسابهم وأخبارهم

- ‌1- قد تقدم ذكر أبي بكر

- ‌2- وذكر عمر

- ‌3- وذكر علي

- ‌4- ويأتي ذكر الزبير

- ‌5- وتقدم ذكر مصعب بن عمير

- ‌6- سعد بن معاذ

- ‌7- سعد بن عبادة

- ‌8- قيس بن سعد بن عبادة

- ‌الفصل الخامس في جواز القبائل على راياتهم وانفراد كلّ قبيلة برايتها

- ‌الفصل السادس في عقده صلى الله عليه وسلم لأمراء البعوث والسرايا وذكر أول راية عقدها رسول الله صلى الله عليه وسلم في الإسلام، ولمن عقدت، وأنسابهم وأخبارهم

- ‌ذكر أول راية عقدت ولمن عقدت

- ‌ذكر أنسابهم وأخبارهم

- ‌1- حمزة بن عبد المطلب

- ‌2- عبيدة بن الحارث

- ‌الفصل السابع في ألوان ألويته وراياته عليه الصلاة والسلام، واسم رايته وما كتب على لوائه صلى الله عليه وسلم

- ‌الباب السادس في انقسام الجيش إلى خمسة اقسام المقدمة والمجنبتين والقلب والساقة. وكون الرئيس في القلب منها

- ‌الباب السابع في الرجل يقيمه الإمام يوم لقاء العدو بمكانه من قلب الجيش، ويلبس الإمام لأمته ويلبس هو لأمة الإمام حياطة على الإمام

- ‌الباب الثامن في صاحب المقدمة

- ‌الفصل الأول في من تولى ذلك بين يدي النبيّ صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الثاني في أنسابهم وأخبارهم

- ‌1- أبو عبيدة بن الجراح

- ‌2- خالد بن الوليد

- ‌الباب التاسع في المقدّم على الميمنة

- ‌الباب العاشر في المقدم على الميسرة

- ‌الباب الحادي عشر في المقدم على الساقة

- ‌الباب الثاني عشر في المقدم على الرماة

- ‌الباب الثالث عشر في المقدم على الرّجالة

- ‌الفصل الأول في ذكر من تولى في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الثاني في ذكر نسب أبي عبيدة عامر بن الجراح رضي الله تعالى عنه، وأخباره

- ‌الباب الرابع عشر في الوازع

- ‌الباب الخامس عشر في صاحب الخيل

- ‌الفصل الأول في أمر الله تعالى بارتباط الخيل وإعداد رسول الله صلى الله عليه وسلم الخيل في سبيل الله، وذكر من تولّى النظر فيها لرسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الثاني في ذكر سعد بن زيد رضي الله تعالى عنه وأخباره

- ‌الفصل الثالث في ذكر خيل النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الرابع في اتخاذ عمر رضي الله تعالى عنه الخيل عدة في سبيل الله تعالى وذكر من كان قيّمه عليها

- ‌الفصل الخامس في ذكر أنسابهم وأخبارهم

- ‌1- سلمان بن ربيعة الباهلي

- ‌2- جزء بن معاوية

- ‌الباب السادس عشر في المسرج

- ‌الفصل الأول في ذكر من كان يسرج لرسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الثاني في ذكر من أي شيء كان سرج رسول الله صلى الله عليه وسلم شرف وكرّم

- ‌الباب السابع عشر في ذكر من أخذ بركاب النبي صلى الله عليه وسلم عند ركوبه وذكر ما جاء في ضمّ ثياب الفارس في سرجه عند ركوبه

- ‌الفصل الأول في ذكر من أخذ بركابه صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الثاني في ذكر من أخذ بالركاب من الصحابة رضوان الله عليهم، اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الثالث فيما جاء في ضمّ ثياب الفارس في سرجه عند ركوبه

- ‌الفصل الرابع في ذكر أول من ضرب الرّكب من الحديد في الإسلام

- ‌الباب الثامن عشر في الرجل يركب خيل الإمام يسابق بها

- ‌الفصل الأول في أنه صلى الله عليه وسلم كان يسابق بين الخيل

- ‌الفصل الثاني في ذكر مسابقة رسول الله صلى الله عليه وسلم بخيله وذكر من ركبها من الصحابة رضوان الله تعالى عليهم للمسابقة بها

- ‌الفصل الثالث في ذكر أنسابهم وأخبارهم

- ‌1- سهل بن سعد الساعدي

- ‌2- أبو أسيد الساعدي

- ‌الباب التاسع عشر في صاحب الراحلة

- ‌الباب الموفي عشرين في صاحب البغلة

- ‌الباب الحادي والعشرون في القائد

- ‌الفصل الأول في ذكر من كان يقود برسول الله صلى الله عليه وسلم راحلته وبغلته

- ‌الفصل الثاني في ذكر أنسابهم وأخبارهم

- ‌1- بلال

- ‌2- أسامة بن زيد

- ‌3- عقبة بن عامر الجهني

- ‌الباب الثاني والعشرون في الحادي

- ‌الفصل الأول في ذكر من حدا بمشهد من رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌(1) أمر صلى الله عليه وسلم بعض أصحابه بالنزول ليحدو بهم

- ‌(2) اتخاذه صلى الله عليه وسلم حاديين

- ‌(3) من حدا بالرجال دون النساء

- ‌(4) من حدا بالنساء

- ‌الفصل الثاني في ذكر أنسابهم وأخبارهم

- ‌1- عبد الله بن رواحة

- ‌2- البراء بن مالك

- ‌3- أنجشة

- ‌الفصل الثالث في ذكر أول من حدا الإبل من العرب

- ‌الباب الثالث والعشرون في صاحب السلاح وفيه ذكر سلاح النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الأول في إعداد رسول الله صلى الله عليه وسلم السلاح في سبيل الله، وذكر من تولّى النظر في ذلك في عهده عليه الصلاة والسلام

- ‌الفصل الثاني في ذكر سلاح النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌المسألة الأولى: في ذكر السيوف وعددها:

- ‌تقليده صلى الله عليه وسلم السيف:

- ‌وضعه صلى الله عليه وسلم سيفه في حجره:

- ‌حلية سيفه صلى الله عليه وسلم:

- ‌المسألة الثانية: في ذكر الرماح والحراب والعنزات:

- ‌عدد أرماحه صلى الله عليه وسلم:

- ‌المسألة الثالثة: في ذكر القسيّ والجعاب:

- ‌المسألة الرابعة: في ذكر الدروع:

- ‌1- عددها وأسماؤها:

- ‌2- مظاهرته صلى الله عليه وسلم بين درعين:

- ‌المسألة الخامسة: في ذكر القباء والجباب:

- ‌المسألة السادسة: في المنطقة:

- ‌المسألة السابعة: في ذكر‌‌ البيضةوالمغفر:

- ‌ البيضة

- ‌المغفر:

- ‌المسألة الثامنة: في التّراس:

- ‌الباب الرابع والعشرون في حامل الحربة

- ‌الفصل الأول في حملها بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الثاني في ذكر نسب الحارث بن الصمة وأخباره

- ‌الباب الخامس والعشرون في حامل السيف

- ‌الباب السادس والعشرون في الصيقل

- ‌الباب السابع والعشرون في الدليل

- ‌الفصل الأول في أدلّاء النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌1- دليله صلى الله عليه وسلم في الهجرة:

- ‌2- دليله صلى الله عليه وسلم يوم أحد

- ‌3- دليله صلى الله عليه وسلم في غزوة الحديبية:

- ‌الفصل الثاني في ذكر أنسابهم وأخبارهم

- ‌1- دليله صلى الله عليه وسلم في الهجرة

- ‌2- دليله صلى الله عليه وسلم يوم أحد

- ‌3- دليله صلى الله عليه وسلم في عمرة الحديبية

- ‌الباب الثامن والعشرون في مسهل الطريق

- ‌الباب التاسع والعشرون في صاحب المظلة

- ‌الفصل الأول في ذكر من ظلّل على رسول الله صلى الله عليه وسلم بالثوب

- ‌الفصل الثاني في ذكر أنسابهم وأخبارهم

- ‌1- أبو بكر رضي الله تعالى عنه

- ‌2- أسامة بن زيد

- ‌الباب الموفي ثلاثين في ذكر صاحب الثّقل

- ‌الفصل الأول في ذكر من كان يتولّى ذلك

- ‌الفصل الثاني في ذكر أخبارهم

- ‌1- كركرة

- ‌2- أبو رافع

- ‌الباب الحادي والثلاثون في الامين على الحرم

- ‌الفصل الأول في ذكر أمين رسول الله صلى الله عليه وسلم على حرمه

- ‌الفصل الثاني في ذكر أنسابهم وأخبارهم

- ‌1- عثمان بن عفان

- ‌2- عبد الرّحمن بن عوف

- ‌الباب الثاني والثلاثون في الحارس

- ‌الفصل الأول في ذكر من حرسه صلى الله عليه وسلم

- ‌1- حرسه بالمدينة: سعد بن أبي وقّاص

- ‌2- وحرسه يوم بدر سعد بن معاذ

- ‌3- وحرسه حين أعرس بصفية رضي الله تعالى عنها بخيبر أو ببعض الطريق، أبو أيوب الأنصاري

- ‌الفصل الثاني في ذكر أنسابهم وأخبارهم رضي الله تعالى عنهم

- ‌1- عمر بن الخطاب

- ‌2- سعد بن أبي وقاص

- ‌3- سعد بن معاذ

- ‌4- أبو أيوب الأنصاري

- ‌الفصل الثالث في ذكر حرّاس عسكره عليه الصلاة والسلام

- ‌(1) غزوة ذات الرقاع

- ‌(2) غزوة بني قريظة

- ‌(3) غزوة الفتح

- ‌الفصل الرابع في ذكر أنسابهم وأخبارهم

- ‌1- عمار بن ياسر

- ‌2- عباد بن بشر الأنصاري

- ‌3- محمد بن مسلمة

- ‌الفصل الخامس في ذكر حراسة الظهر

- ‌الباب الثالث والثلاثون في التجسس

- ‌الفصل الأول في ذكر من بعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم متجسسا

- ‌الفصل الثاني في ذكر أنسابهم وأخبارهم

- ‌1- طلحة بن عبيد الله

- ‌2- سعيد بن زيد

- ‌3- بسيسة:

- ‌4- عدي بن الزغباء

- ‌5- حذيفة بن اليمان

- ‌6- بسر بن سفيان الخزاعي

- ‌7- عبد الله بن أبي حدرد الأسلمي

- ‌الباب الرابع والثلاثون في الرجل يتّخذ في بلد العدوّ عينا يكتب بأخبارهم إلى الإمام

- ‌الباب الخامس والثلاثون في المخذّل

- ‌الفصل الأول في ذكر من بعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم لذلك

- ‌نعيم بن مسعود بن عامر الأشجعي

- ‌الفصل الثاني في ذكر خبره رضي الله تعالى عنه في تخذيل بني قريظة والمشركين

- ‌الباب السادس والثلاثون في صانع السفن وأول من صنع السفينة

- ‌الباب السابع والثلاثون في استعمال السفن

- ‌الفصل الأول في ذكر ما استعمل منها في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم وشرّف وكرم

- ‌1- سفينتا جعفر بن أبي طالب

- ‌2- سفينة الأشعريين أبي موسى وإخوانه وقومهم

- ‌3- سفن غير معينة:

- ‌الفصل الثاني في ذكر أنسابهم وأخبارهم

- ‌1- عمرو بن أمية الضمري

- ‌2- جعفر بن أبي طالب

- ‌3- أبو موسى الأشعري

- ‌الفصل الثالث في إخبار النبي صلى الله عليه وسلم أن ناسا من أمته يركبون البحر غزاة في سبيل الله ملوكا على الأسرّة أو مثل الملوك على الأسرّة، وفي ذكر أول من ركبه للغزو

- ‌الباب الثامن والثلاثون في صانع المنجنيق

- ‌الباب التاسع والثلاثون في الرامي بالمنجنيق

- ‌الباب الموفى أربعين في صانع الدبابات

- ‌الباب الحادي والاربعون في القوم يقطعون الاشجار ويحرقونها

- ‌فائدتان لغويتان:

- ‌الباب الثاني والاربعون في حفر الخندق

- ‌الباب الثالث والاربعون في صاحب المغانم

- ‌الفصل الأول في ذكر من ولي جمعها وحفظها حتى تقسم في يوم بدر

- ‌الفصل الثاني في ذكر أنسابهم وأخبارهم رضي الله تعالى عنهم

- ‌1- عبد الله بن كعب رضي الله تعالى عنه:

- ‌2- محمية بن جزء

- ‌3- كعب بن عمرو بن زيد:

- ‌4- أبو سفيان بن حرب:

- ‌5- أبو الجهم بن حذيفة

- ‌6- بديل بن ورقاء

- ‌7- مسعود بن عمرو القاري

- ‌الفصل الثالث في ذكر من تولّى بيع ما احتيج إلى بيعه من الغنائم

- ‌الباب الرابع والأربعون في صاحب الخمس

- ‌الفصل الأول في ذكر من ولي ذلك في زمن النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌1- عبد الله بن كعب بن عمرو الأنصاري

- ‌2- محمية بن جزء

- ‌الفصل الثاني في ذكر أنسابهم وأخبارهم رضي الله تعالى عنهم

- ‌1- عبد الله بن كعب بن عمرو بن عوف

- ‌2- محمية بن جزء الزبيدي:

- ‌الباب الخامس والاربعون في الرجل يبعثه الإمام مبشرا بالفتح وفيه تلقي القوم المبعوث إليهم بالبشارة الامام في الطريق يهنئونه

- ‌الفصل الأول في ذكر من بعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم مبشرا

- ‌الفصل الثاني في ذكر أنسابهم وأخبارهم رضي الله تعالى عنهم

- ‌الباب الأول في صاحب الجزية

- ‌الفصل الأول في ذكر أخذ النبي صلى الله عليه وسلم الجزية وممن أخذها

- ‌الفصل الثاني في ذكر من تولّى الجزية في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌1- فمنهم أبو عبيدة ابن الجراح القرشي

- ‌2- ومنهم معاذ بن جبل بن عمرو الأنصاري

- ‌الباب الثاني في صاحب الأعشار

- ‌الفصل الأول في ذكر ما جاء في ذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الثاني في ذكر من تولى ذلك في زمن عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه

- ‌الفصل الثالث في ذكر أنسابهم وأخبارهم رضي الله تعالى عنهم

- ‌1- السائب بن يزيد

- ‌2- عبد الله بن عتبة بن مسعود:

- ‌الفصل الرابع في حكم ما يجلبه الحربيون إذا دخلوا بالأمان، وحكم ما تجر به أهل الذمة من الخمر والخنزير

- ‌الباب الثالث في الترجمان

- ‌1- مذهب مالك رحمه الله تعالى:

- ‌2- مذهب أبي حنيفة رحمه الله تعالى:

- ‌3- مذهب الشافعي

- ‌الباب الرابع في متولي خراج الأرضين

- ‌الفصل الأول في ذكر أقسام الأرضين بالنظر إلى أحكامها ومصرف فوائدها

- ‌القسم الأول:

- ‌والقسم الثاني:

- ‌والقسم الثالث:

- ‌والقسم الرابع:

- ‌الفصل الثاني في ذكر رأي أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه في أرض العنوة

- ‌الفصل الثالث في ذكر من تولى النظر في خراج الأرض في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وذكر نسبه

- ‌الباب الخامس في صاحب المساحة

- ‌الباب السادس في العامل على الزكاة

- ‌الفصل الأول في فضل العمل على الصدقة بالحق، وإثم المعتدي فيها وإثم مانعها، وأن ما يكتمه العامل فهو غلول

- ‌1- فضل العمل على الصدقة:

- ‌2- إثم المعتدي في الصدقة:

- ‌3- إثم مانع الصدقة:

- ‌4- ما يكتمه العامل فهو غلول:

- ‌الفصل الثاني في ذكر من ولي العمل على الصدقات في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي كتب العهد لمتولي الصدقة

- ‌1- كتب العهد بولاية الصدقة:

- ‌2- ذكر من وليها في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم:

- ‌فمنهم من قريش:

- ‌1- عمر بن الخطاب

- ‌2- وخالد بن سعيد بن العاصي

- ‌ومنهم من الأنصار:

- ‌3- معاذ بن جبل

- ‌4- وأبي بن كعب

- ‌ومنهم من طيء:

- ‌5- عدي بن حاتم الطائي:

- ‌ومنهم من بني تميم:

- ‌6- الزبرقان بن بدر وقيس بن عاصم التميميان

- ‌الفصل الثالث في ذكر أنسابهم وأخبارهم رضي الله تعالى عنهم

- ‌1- عمر بن الخطاب

- ‌2- خالد بن سعيد بن العاصي:

- ‌3- معاذ بن جبل

- ‌4- أبي بن كعب

- ‌5- عدي بن حاتم الطائي

- ‌6- الزبرقان بن بدر

- ‌7- قيس بن عاصم

- ‌الباب السابع في من كان يكتب أموال الصدقة

- ‌الفصل الأول في ذكر من كان يكتبها في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الثاني في ذكر أنسابهم وأخبارهم رضي الله تعالى عنهم

- ‌1- الزبير بن العوام

- ‌2- جهيم بن الصلت

- ‌3- حذيفة بن اليمان

- ‌الفصل الثالث في ذكر من كان يكتبها في زمن عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه

- ‌الباب الثامن في الخارص

- ‌الفصل الأول في خرص رسول الله صلى الله عليه وسلم حديقة لامرأة مرّ عليها في طريقه لغزوة تبوك بوادي القرى

- ‌الفصل الثاني في ذكر من كان يخرص في زمن النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌1- خرص أرض الخراج:

- ‌2- خرص أرض الزكاة:

- ‌الفصل الثالث في ذكر أنسابهم وأخبارهم رضي الله تعالى عنهم

- ‌1- عبد الله بن رواحة

- ‌2- جبار بن صخر

- ‌3- أبو حثمة

- ‌الفصل الرابع في ذكر ما يخرص من الغلّات

- ‌1- النخل:

- ‌2- العنب:

- ‌3- الحبوب [والزيتون]

- ‌الباب التاسع في الاوقاف

- ‌الفصل الأول في ذكر أوقاف النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الثاني في ذكر أوقاف عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه

- ‌الفصل الثالث في ذكر أوقاف علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه

- ‌الباب العاشر في صاحب المواريث

- ‌الفصل الأول في صرف الميراث لبيت المال إذا عدمت العصبة

- ‌الفصل الثاني في ذكر من قال بتوريث ذوي الأرحام وذكر أوّل من أبطل ديوان المواريث

- ‌الباب الحادي عشر في المستوفي

- ‌الباب الثاني عشر في المشرف

- ‌الباب الأول في فضل الخازن الأمين، وفي معنى الخزن وتصريف الفعل منه

- ‌الباب الثاني في خازن النقدين، وهو صاحب بيت المال

- ‌الفصل الأول في تعجيل قسم النبي صلى الله عليه وسلم ما أتاه من الفيء في يومه

- ‌الفصل الثاني في اتخاذ الخلفاء بعد النبيّ صلى الله عليه وسلم ورضي عنهم بيت المال وذكر من ولّوه النّظر في ذلك

- ‌1- أبو بكر الصديق

- ‌2- عمر بن الخطاب

- ‌3- عثمان بن عفان

- ‌4- علي بن أبي طالب

- ‌الباب الثالث في الوزان

- ‌الباب الرابع في خازن الطعام

- ‌الفصل الأول في ذكر ما جاء في ذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الثاني فيما جاء من ذلك عن عمر رضي الله تعالى عنه

- ‌الباب الخامس في الكيّال

- ‌الباب السادس في ذكر أسماء الأوزان والأكيال الشرعية المستعملة في عهد النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الأول في قوله صلى الله عليه وسلم: الوزن وزن أهل مكة والمكيال مكيال أهل المدينة

- ‌الفصل الثاني في معرفة أسماء الأوزان المستعملة في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ومعرفة أقدارها، وهي عشرة

- ‌1- ذكر الدرهم

- ‌2، 3- ذكر الدينار والمثقال

- ‌4- ذكر الدّانق:

- ‌5- ذكر القيراط

- ‌6- ذكر الأوقية

- ‌7- ذكر النشّ

- ‌8- ذكر النواة

- ‌9- ذكر الرطل

- ‌المسألة الأولى: في استعماله:

- ‌المسألة الثانية: في قدره

- ‌المسألة الثالثة: في الراجح من هذه الأقوال المختلفة في مقدار الرطل:

- ‌10- ذكر القنطار

- ‌المسألة الأولى: في استعماله

- ‌المسألة الثانية: في مقداره

- ‌لمسألة الثالثة: في ذكر فائدة لغوية:

- ‌الفصل الثالث في معرفة أسماء الأكيال المستعملة في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ومعرفة أقدارها وهي المد والصاع والفرق والعرق والوسق

- ‌1- ذكر المد

- ‌2- ذكر الصاع

- ‌المسألة الأولى: في استعماله:

- ‌المسألة الثانية: في قدره:

- ‌المسألة الثالثة: في ذكر فائدة لغوية

- ‌3- ذكر الفرق

- ‌المسألة الأولى: في استعماله:

- ‌المسألة الثانية: في قدره:

- ‌المسألة الثالثة فيها فائدتان لغويتان:

- ‌4- ذكر العرق

- ‌المسألة الأولى: في استعماله:

- ‌المسألة الثانية: في قدره:

- ‌المسألة الثالثة: في ذكر فوائد لغوية

- ‌5- ذكر الوسق

- ‌المسألة الأولى: في استعماله:

- ‌المسألة الثانية: في قدره:

- ‌المسألة الثالثة: في ذكر فائدة لغوية:

- ‌الباب السابع في صاحب السكة، ويقال أيضا صاحب دار الضرب

- ‌الباب الثامن في اتخاذ الإبل

- ‌الفصل الأول في ذكر إبله صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الثاني في إبل الصدقة

- ‌الباب التاسع في اتخاذ الغنم

- ‌الفصل الأول في غنم رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الثاني في ذكر غنم الصدقة

- ‌الفصل الثالث في ذكر أبي ذر رضي الله تعالى عنه وذكر نبذ من أخباره

- ‌الباب العاشر في الوسام

- ‌الفصل الأول في ذكر وسم الإبل

- ‌الفصل الثاني في ذكر وسم الغنم

- ‌الفصل الثالث في ذكر وسم الدواب

- ‌الباب الحادي عشر في الحمى يحميه الإمام

- ‌الفصل الأول في حمى النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الثاني في حمى عمر

- ‌الباب الأول في ذكر المنفق

- ‌الباب الثاني في الوكيل يوكله الإمام في الامور المالية

- ‌الباب الثالث في الرجل يبعثه الإمام بالمال لينفذ فيما يأمره به من وجوه مصارف المال في غير الحضرة

- ‌الباب الرابع في إنزال الوفد

- ‌الفصل الأول في اتخاذ الدار لنزول الوفد

- ‌الفصل الثاني في إنزال الوفد في قبة ضربت لهم في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الثالث في إنزال الوفد عند بعض أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الرابع في ذكر من ولي النظر في أمر الوفد في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الخامس في ذكر أنسابهم وأخبارهم رضي الله تعالى عنهم

- ‌الباب الخامس في المارستان

- ‌الفصل الأول في معناه واتخاذه وما جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ذلك

- ‌الفصل الثاني في الأمر بالمداواة

- ‌الفصل الثالث في طرق المداواة

- ‌الباب السادس في الطبيب

- ‌الفصل الأول في ذكر من كان يعلم الطب في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الثاني في ذكر أنسابهم وأخبارهم

- ‌1- الحارث بن كلدة:

- ‌2- أبو رمثة رفاعة بن يثربي

- ‌الباب السابع في الراقي

- ‌الفصل الأول في ذكر رقية جبريل للنبي صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الثاني في ذكر ما كان يرقي به النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الثالث في ذكر من كان يرقي في زمانه صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الرابع في ذكر رقية لبعض العربيات نقلتها من خط الحافظ أبي علي الغساني

- ‌الباب الثامن في القاطع للعروق

- ‌الباب التاسع في ذكر الكواء

- ‌الباب العاشر في المكان الذي اتخذ للفقراء الذين لا يأوون على اهل ولا مال، ويتخرج منه اتخاذ هذه الزوايا التي تتخذ للفقراء

- ‌الباب الأول في التجارة في الاسواق

- ‌الفصل الأول في معنى التجارة وتصريف الفعل منها

- ‌الفصل الثاني في احتراف قريش بالتجارة وشهرتهم بها في الجاهلية والإسلام

- ‌الفصل الثالث في ذكر من كان يتّجر في زمن النبي صلى الله عليه وسلم من كبار الصحابة

- ‌1- فمنهم خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم أبو بكر الصديق

- ‌2- ومنهم أمير المؤمنين عمر بن الخطاب

- ‌3- ومنهم الزبير بن العوام

- ‌4- ومنهم عبد الرّحمن بن عوف

- ‌الباب الثاني في ذكر من كان بزازا في زمان النبيّ صلى الله عليه وسلم من كبار الصحابة

- ‌1- فمنهم أمير المؤمنين عثمان بن عفان

- ‌2- ومنهم طلحة بن عبيد الله

- ‌الباب الثالث في العطار

- ‌الباب الرابع في الصراف

- ‌الفصل الأول في من كان يتجر في الصرف في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الثاني في ذكر أنسابهم وأخبارهم

- ‌1- زيد بن أرقم

- ‌2- البراء بن عازب

- ‌الباب الخامس في بائع الرماح

- ‌الباب السادس في بائع الطعام

- ‌الباب السابع في التمّار

- ‌الباب الثامن في بائع الدباغ

- ‌الباب التاسع في الحطاب

- ‌الباب العاشر في الدلال وهو السمسار

- ‌الباب الحادي عشر في النساج

- ‌الباب الثاني عشر في الخياط

- ‌الباب الثالث عشر في النجار

- ‌الباب الرابع عشر في ناحت الاقداح

- ‌الباب الخامس عشر في الصّواغ

- ‌الباب السادس عشر في الحداد

- ‌الفصل الأول في ذكر من كان حدّادا في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الثاني في ذكر نسب أبي سيف

- ‌الباب السابع عشر في البناء

- ‌الفصل الأول فيما بناه رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌1- مسجد قباء:

- ‌2- مسجد النبي

- ‌الفصل الثاني في ذكر أوّل بنّاء كان في الإسلام

- ‌الفصل الثالث في الرجل يحسن الشيء من أعمال البناء فيوكل بعمله

- ‌الباب الثامن عشر في الدباغ

- ‌الباب التاسع عشر في الخوّاص

- ‌الباب الموفي عشرين في الصياد في البرّ

- ‌الفصل الأول في ذكر من كان يتصيد بالكلاب

- ‌الفصل الثاني في ذكر من كان يتصيد بالبزاة

- ‌الفصل الثالث في ذكر من صاد بالرمح

- ‌الفصل الرابع في الصيد بالسهم

- ‌الفصل الخامس في الصيد بالمعراض

- ‌الفصل السادس في الصيد باليد

- ‌الفصل السابع في الصيد بالآلات

- ‌الباب الحادي والعشرون في الصياد في البحر

- ‌الفصل الأول في ما جاء في صيد البحر في كتاب الله تعالى

- ‌الفصل الثاني في ما صيد من البحر في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌الباب الثاني والعشرون في العامل في الحوائط

- ‌الباب الثالث والعشرون في السقاء الذي يحمل الماء على ظهره

- ‌الباب الرابع والعشرون في الحمل على الظهر

- ‌الباب الخامس والعشرون في الحجام

- ‌1- أبو هند

- ‌2- أبو طيبة

- ‌الباب السادس والعشرون في اللحام وهو الجزار والقصاب أيضا

- ‌الباب السابع والعشرون في الطباخ

- ‌الباب الثامن والعشرون في الشوّاء

- ‌الباب التاسع والعشرون في الماشطة

- ‌الباب الثلاثون في القابلة

- ‌الباب الحادي والثلاثون في الخافضة

- ‌الفصل الأول في ذكر الخاتنة في عهد النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌الفصل الثاني في ذكر أمّ عطية

- ‌الباب الثاني والثلاثون في المرضعة

- ‌الباب الثالث والثلاثون في المغنين

- ‌الفصل الأول في المغنين في الأعياد

- ‌الفصل الثاني في ذكر من غنّى في وليمة النكاح

- ‌الفصل الثالث في ذكر من غنى عند تلقي النبي صلى الله عليه وسلم حين قدومه من السفر

- ‌الفصل الرابع في ذكر من غنّى قوما اجتمعوا عند صاحب لهم وسمع النبي صلى الله عليه وسلم ذلك فأقرهم عليه ولم ينكره عليهم

- ‌الفصل الخامس في ذكر قينة غنت بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم عن إذنه لتسمع عائشة أم المؤمنين

- ‌الباب الرابع والثلاثون في الحفار للقبور

- ‌الباب الأول في معنى الحرفة والصناعة والعمالة

- ‌الفصل الأول في الحرفة

- ‌الفصل الثاني في الصّناعة

- ‌الفصل الثالث في العمالة وما في معناها

- ‌المسألة الأولى، في العمالة

- ‌المسألة الثانية: في «المحكم» ولي الشيء وولي عليه ولاية

- ‌المسألة الثالثة: في «المحكم» الأمر نقيض النهي

- ‌المسألة الرابعة: في «المثلث» لابن السيّد

- ‌الباب الثاني في النهي عن استعمال غير المسلمين من الكفار من أهل الكتاب وغيرهم وعن الاستعانة بهم

- ‌الفصل الأول في ما جاء من ذلك في كتاب الله عز وجل

- ‌الفصل الثاني في ما جاء في ذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌الباب الثالث في ما جاء في أرزاق الخلفاء والأمراء والعمال

- ‌الفصل الأول في أن لكل من شغل بشيء من أعمال المسلمين أخذ الرزق على شغله ذلك

- ‌الفصل الثاني في أن ما يأخذه العامل زيادة على ما يرزقه الإمام فهو غلول

- ‌الفصل الثالث كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يفعل في نفقته ونفقة أهله

- ‌الفصل الرابع في أرزاق الخلفاء بعده صلى الله عليه وسلم ورضي عنهم

- ‌1- أبو بكر الصديق

- ‌2- عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه:

- ‌3- معاوية بن أبي سفيان

- ‌الفصل الخامس في الأموال التي يرزق منها ولاة الناس

- ‌الباب الرابع في ذكر اسماء التواليف المخرج منها ما تضمنه هذا الكتاب

- ‌فهرس الآيات القرآنية

- ‌البقرة (2)

- ‌آل عمران (3)

- ‌النساء (4)

- ‌المائدة (5)

- ‌الأنعام (6)

- ‌الأعراف (7)

- ‌الأنفال (8)

- ‌التوبة (9)

- ‌هود (11)

- ‌يوسف (12)

- ‌ابراهيم (14)

- ‌الحجر (15)

- ‌النحل (16)

- ‌الإسراء (17)

- ‌مريم (19)

- ‌طه (20)

- ‌الحج (22)

- ‌النور (24)

- ‌الفرقان (25)

- ‌الشعراء (26)

- ‌القصص (28)

- ‌الأحزاب (33)

- ‌فاطر (35)

- ‌فصلت (41)

- ‌الحجرات (49)

- ‌الرّحمن (55)

- ‌المجادلة (58)

- ‌الحشر (59)

- ‌الممتحنة (60)

- ‌الطلاق (65)

- ‌نوح (71)

- ‌المطففين (83)

- ‌الليل (92)

- ‌الهمزة (104)

- ‌فهرس الأحاديث النبوية

- ‌فهرس الكتب التي اعتمدها المؤلف

- ‌فهرس مؤلفين لم تذكر أسماء كتبهم

- ‌فهرس القوافي

- ‌فهرس الأعلام

- ‌فهرس الجماعات

- ‌فهرس الأماكن والوقائع والأيام

- ‌فهرس متنوعات (حيوانات، أسلحة، نقود…الخ)

- ‌كشاف المصادر

- ‌محتويات الكتاب

الفصل: ‌فهرس الأحاديث النبوية

‌فهرس الأحاديث النبوية

الحديث الصفحة آخر صلاة صلّاها رسول الله مع القوم، صلى في ثوب واحد متوشحا خلف أبي بكر 112 ابنا العاص مؤمنان عمرو وهشام 200 أبو ذرّ في أمتي على زهد عيسى بن مريم 638 أتانا رسول الله في مسجدنا هذا وفي يده عرجون ابن طاب، فرأى في قبلة المسجد نخامة فحكّها بالعرجون ثم قال

135

أتانا مصدّق النبيّ فأخذت بيده وقرأت في عهده: لا يجمع بين مفترق ولا يفرّق بين مجتمع خشية الصدقة 540، 541 أتحسن السريانية؟ إنه تأتيني كتب 218 أتعجز إحداكنّ أن تتخذ تومتين ثم تلطخهما بعبير أو زعفران 136 اتقي الله واصبري

66

أتي النبي بمال من البحرين فقال: انثروه في المسجد

582- 583

أتيت المدينة فسألت الله أن ييسر لي جليسا صالحا فيسر لي أبا هريرة 74، 142 أتيت النبي فأسلمت وعلّمني الإسلام وعلمني كيف آخذ الصدقة من قومي ممن أسلم 522 اثبت فإنما عليك نبيّ وصديق وشهيدان 203 اجتمعت غنيمة عند رسول الله فقال: يا أبا ذر أبدها 637 أجرى رسول الله فرسه الأدهم مع خيول المسلمين 401 أحبّ الحديث إليّ أصدقه فاختاروا إحدى الطائفتين 258 احبس أبا سفيان عند خطم الجبل حتى ينظر إلى المسلمين 354 احبسه بمضيق الوادي عند خطم الجبل حتى تمرّ جنود الله فيراها 355 احتجم رسول الله، حجمه أبو طيبة، فأمر له بصاع من تمر وأمر أهله أن يخففوا عنه من خراجه 740

ص: 807

الحديث/ الصفحة أدركه فخذ الراية فكن أنت الذي تدخلها 344، 369 إذا أراد الله بالأمير خيرا جعل له وزير صدق 59 إذا أرسلت كلابك المعلّمة وذكرت اسم الله فكل مما أمسكن عليك 725 إذا استأذن أحدكم ثلاثا فلم يؤذن له فليرجع 688 إذا رأيتم من يبتاع أو يشتري في المسجد فقولوا: لا أربح الله تجارتك 140 إذا رميت سهمك فاذكر اسم الله تعالى فإن وجدته قد قتل فكل إلا أن تجده قد وقع في ماء فإنك لا تدري الماء قتله أم سهمك 728- 729 إذا مات كسرى فلا كسرى بعده 213 إذا هبطت بلاد قومه فاحذره فإنه قد قال القائل: اخوك البكريّ ولا تأمنه 654 ارجع فلن أستعين بمشرك 782 ارجعن يرحمكن الله فقد آسيتنّ بأنفسكن 361 ارجعوا فليس بيننا وبينكم إلا السيف 350 أرحم أمتي بأمتي أبو بكر وأشدّهم في أمر الله عمر

294

أردت الخروج إلى خيبر فأتيت رسول الله فسلّمت عليه وقلت له: إني أريد الخروج إلى خيبر، فقال: إذا أتيت وكيلي فخذ منه خمسة عشر وسقا 651 ارم فداك أبي وأمي 459 استأجر رسول الله وأبو بكر رجلا من بني الديل هاديا خرّيتا 441 استعمل رسول الله رجلا من الأزد على صدقات بني سليم يدعى ابن اللّتبية 261 استقبلهم النبيّ على فرس عري ما عليه سرج وفي عنقه سيف 417 أشبهت خلقي وخلقي يا جعفر 486 اشترى مني النبي بعيرا بأوقيتين ودرهم أو درهمين

586، 601

أشمّي ولا تنهكي فإنه أسرى للوجه وأحظى عند الزوج 751 أصاب عمر بخيبر أرضا فأتى النبي فقال: أصبت أرضا لم أصب مالا قطّ أنفس منها فكيف تأمرني به؟ 566 أصبت حكم الله فيهم 347 أعطى رسول الله خيبر بشطر ما يخرج منها من تمر أو زرع 595، 625 أعلمهم بالحلال والحرام معاذ بن جبل 281

ص: 808

الحديث الصفحة أعنّي على نفسك بكثرة السجود 70 أفرض أمتي زيد بن ثابت 182 أفلا ترضى يا عليّ أن تكون منّي بمنزلة هارون من موسى إلا إنه لا نبيّ بعدي 337 أقبل أبو بكر على فرسه من مسكنه بالسّنح حتى نزل فدخل المسجد

فقال: بأبي أنت يا نبي الله

38

أقبلنا من عند رسول الله فأتينا على حيّ من العرب فقالوا: إنا أنبئنا أنكم قد جئتم من عند هذا الرجل بخير، فهل عندكم دواء أو رقية

675

أقرأ أمتي أبيّ 120 اكتبوا لي من يلفظ بالإسلام من الناس 239 ألا تعلّمين هذه رقية النملة؟ 85 التمس ولو خاتما من حديد 285 الله أكبر أعطيت مفاتيح الشام والله إني لأبصر قصورها الحمر الآن من مكاني 498 الله أكبر أعطيت مفاتيح فارس.. 498

الله أكبر أعطيت مفاتيح اليمن.. 498

الله ورسوله مولى من لا مولى له، والخال وارث من لا وارث له 571 اللهم اغفر لي واجعلني مع الرفيق الأعلى 674 اللهم احفظ أبا أيوب كما بات يحفظني 457 اللهم أخرج ما في صدره من غلّ 54 اللهم إني أبرأ إليك مما صنع خالد بن الوليد 653 اللهم اهد قلبه وسدّد لسانه 272 اللهم أيّد الإسلام بأبي الحكم بن هشام 54 اللهم بارك لهم فيما رزقتهم 396 اللهم بارك لهم في مكيالهم وصاعهم ومدهم 619 اللهم سدّد سهمه وأجب دعوته 263 اللهم علّم معاوية الكتاب والحساب وقه العذاب 172 أما إنّك لا تجني عليه ولا يجني عليك 672 أما إنه نعم الغلام 182

ص: 809

أما بعد فإن إخوانكم هؤلاء قد جاءونا تائبين وإني قد رأيت أن أردّ إليهم سبيهم 258 أما بعد فإني أستعمل الرجل منكم على العمل مما ولاني الله فيأتيني فيقول: هذا ما لكم وهذا هدية أهديت لي

261

أمر رسول الله أبا بكر أن يصلي بالناس في مرضه 109، 111 أمر رسول الله ببناء المساجد في الدور 135 أمرنا رسول الله أن نحفر الخندق، عرض لنا فيه حجر لا يأخذ فيه المعول.. 498

أمرني ربي بحبّ أربعة

علي وأبوذر والمقداد وسلمان 101 أمرني رسول الله أن أتعلّم كتاب يهود 219 أمرني رسول الله أن أقوم على بدنه وأن أتصدّق بلحومها وجلودها وأجلّتها وألا أعطي أجر الجازر منها 742 إن أبا بكر دخل على عائشة وعندها جاريتان في أيام منى تغنيان وتضربان بالدفّ ورسول الله مسجّى بثوبه 756 إن أبا بكر كان يصلّي بهم في وجع رسول الله 109 إن أباكم مضر خرج إلى بعض رعائه فوجدوا إبله قد تفرّقت ليلا 413- 414 إن إبراهيم عليه السلام حرّم مكة ودعا لأهلها، وإني حرّمت المدينة كما حرّم إبراهيم مكة 620- 621 إن أثقل صلاة على المنافقين صلاة العشاء وصلاة الفجر 138 إن أحبّ الناس إليّ من أنعم الله عليه وأنعمت عليه 514 إن أخاكم لا يقول الرّفث 229 إن أسامة لأحبّ الناس إليّ وإني لأرجو أن يكون من صالحيكم 447 إن أسماء سألت النبي عن غسل المحيض فقال: تأخذ إحداكن

90

إن الله أبدله بيديه جناحين يطير بهما في الجنّة حيث يشاء 487 إن الله أمرني أن أقرأ عليك 120 إن الله أنزل الداء والدواء وجعل لكلّ داء دواء، فتداووا ولا تتداووا بحرام 664 إن الله بعثني رحمة وكافة فأدّوا عنّي يرحمكم الله 194 إن الله حرّم مكة ولم تحلّ لأحد قبلي ولا لأحد بعدي، وإنما حلّت لي ساعة من نهار، لا يختلى خلاها

714

ص: 810

إن الله سيهدي قلبك ويثبت لسانك فإذا جلس بين يديك الخصمان فلا تقضينّ حتى تسمع من الآخر 272 إن الله هو المسعّر القابض الباسط الرازق.. 305

إن امرأة سألت رسول الله شيئا فأمرها أن ترجع إليه فقالت فإن لم أجدك؟ .. 44

إن امرأة سوداء كانت تقمّ المسجد أو شابا فقدها رسول الله

137

إن امرأة من الأنصار قالت لرسول الله: يا رسول الله ألا أجعل لك شيئا تقعد عليه.. 114

إن أمنّ الناس علي في ماله وصحبته أبو بكر 46 إن بلالا ينادي بليل فكلوا واشربوا حتى ينادي ابن أمّ مكتوم 125 إن جبريل أتى النبيّ فقال: يا محمد اشتكيت؟ قال: نعم، قال: بسم الله أرقيك.. 673

إن الجود شيمة أهل ذلك البيت 352 إن حقّا على الله ألا يرتفع شيء من هذه الدنيا إلا وضعه 629 إن خياطا دعا رسول الله لطعام صنعه، قال أنس: فذهبت مع رسول الله.. 709

إن رجلا أتى رسول الله فقال: إني رأيت الليلة في المنام ظلة تنطف السمن والعسل.. 104

إن رسول الله أرسل إلى ابن رواحة فقال: اهجهم، فهجاهم فلم يرض.. 223

إن رسول الله استعمل رجلا على خيبر فجاء بتمر جنيب.. 533

إن رسول الله أمر خالد بن الوليد فدخل من الليط من أسفل مكة 376 إن رسول الله باع حلسا وقدحا وقال: من يشتري هذا الحلس والقدح 704 إن رسول الله باع قدحا وحلسا في من يزيد 704 إن رسول الله بعث أبا عبيدة إلى البحرين يأتي بجزيتها وكان رسول الله هو صالح أهل البحرين.. 520

إن رسول الله بعث بكتابه رجلا إلى عظيم البحرين 212 إن رسول الله جاءته امرأة فقالت: يا رسول الله إني قد وهبت نفسي لك.. 285

إن رسول الله حرّق نخل بني النضير وقطع.. 496

إن رسول الله حين قفل من خيبر أسرى حتى إذا كان من آخر الليل عرّس وقال لبلال: اكلأ لنا الصبح.. 129

إن رسول الله صلّى في المسجد ذات ليلة فصلّى بصلاته ناس ثم صلّى في القابلة فكثر الناس.. 118

ص: 811

الحديث الصفحة إن رسول الله عقد رايات الأنصار وجعلها صفراء 364 إن رسول الله كان إذا أتاه الفيء قسمه في يومه فأعطى الآهل حظين وأعطى العزب حظا.. 242، 251،

260، 582، 787 إن رسول الله كان إذا اشتكى الإنسان الشيء منه أو كانت به قرحة أو جرح قال النبي بإصبعه هكذا.. 674

إن رسول الله كتب إلى قيصر يدعوه إلى الإسلام، وبعث بكتابه مع دحية الكلبي.. 212

إن رسول الله لقي الزبير في ركب من المسلمين كانوا تجارا قافلين من الشام فكسا الزبير رسول الله وأبا بكر ثياب بياض 688 إن رسول الله نزل على بسر السلمي فأتوه بطعام فكان يأكل التمر ويضع النوى على ظهر إصبعه 396 إن روح القدس لا يزال يؤيدك 223 إن الشيطان ليخاف منك يا عمر 762 إن صاحب هدي رسول الله قال: يا رسول الله كيف أصنع بما عطب من الهدي؟ .. 157

إن العاقب والسيد صاحبا نجران أتيا رسول الله فأرادا أن يلاعناه.. 520

إن عبد الرّحمن بن عوف جاء إلى رسول الله فأخبره أنه تزوج.. أولم ولو بشاة 613 إن عكرمة يأتيكم فإذا رأيتموه فلا تسبوا أباه 208 إن عمارا ملىء إيمانا إلى مشاشه 96 إن لنا طلبة: فمن كان ظهره حاضرا فليركب معنا.. 467

إن المؤمن يجاهد بسيفه ولسانه 231 إن ناسا من أصحاب النبي أتوا على حيّ من أحياء العرب فلم يقروهم فبينما هم كذلك إذ لدغ سيد أولئك.. 675

إن ناسا من عرينة قدموا على رسول الله المدينة فاجتووها.. 632

إن النبيّ رأى على عبد الرّحمن بن عوف أثر صفرة فقال ما هذا.. أو لم ولو بشاة 613 إن النبي دعا أبيّا فقال: إن الله أمرني أن أقرأ عليك.. 120

إن النبيّ كان إذا اشتكى يقرأ على نفسه بالمعوذات وينفث 674

ص: 812

إن النبي كان يستعذب له الماء من بيوت السقيا 151 إن النبي كتب إلى قيصر يدعوه إلى الإسلام وبعث كتابه إليه مع دحية الكلبي.. 195

إن النبي كوى سعد بن معاذ من رمية 679 إن النبي لما أراد أن يعتمر أرسل إلى أهل مكة يستأذنهم ليدخل مكة.. 185

إن النبي لما وجه (معاذا) إلى اليمن أمره أن يأخذ من كلّ حالم دينارا أو عدله من المعافر 520- 521 إن النبي مرّ عليه حمار قد وسم في وجهه فقال: لعن الله الذي وسمه 640 إن النبي نعى زيدا وجعفرا وابن رواحة للناس قبل أن يأتيهم خبرهم فقال: أخذ الراية زيد فأصيب.. 374

إن هذه القبور مملوءة ظلمة على أهلها، وإن الله ينوّرها لهم بصلاتي عليهم 137 أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبيّ بعدي 274 انتهيت إلى رسول الله وهو يخطب فقلت: يا رسول الله رجل غريب جاء يسألك عن دينه.. 89- 90،

149 انحرها ثم اغمس نعلها في دمها.. 157

انزعوا بني عبد المطلب فلولا أن يغلبكم الناس على سقايتكم لنزعت معكم 162 انزل أبا وهب.. انزل فلك تسيير أربعة أشهر 208 أنزل الدواء الذي أنزل الأدواء 668 أنزل هؤلاء حيث ينزل الوفد 656 انصرفوا يا أيها الناس فقد عصمني الله من الناس 458 انضح الخيل عنا بالنبل لا يأتونا من خلفنا إن كانت لنا أو علينا 379 أنفق بلال ولا تخش من ذي العرش إقلالا 650 أنكحت عائشة ذات قرابة لها رجلا من الأنصار فقال رسول الله: أهديتم الفتاة؟

ألا بعثتم معها من يقول: أتيناكم أتيناكم 760 إنما أبو هند امرؤ من الأنصار فأنكحوه وانكحوا إليه 740 إنما أنا بشر وإنكم تختصمون إليّ، فلعلّ بعضكم أن يكون ألحن بحجّته.. 270

إنما أنت فينا رجل واحد فخذّل عنّا إن استطعت فإن الحرب خدعة 478

ص: 813

الحديث الصفحة إنما خلّفتك على أهلي، أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى 337 إنما الصبر عند الصدمة الأولى 66 إنما هي طعمة أطعمكموها الله.. 726

إنه تأتيني كتب من أناس لا أحبّ أن يقرأها كلّ أحد، فهل تستطيع أن تعلّم كتاب السريانية؟ .. 219

إنه قد شهد بدرا.. وما يدريك لعلّ الله اطّلع على أهل بدر 198 إنه لا طبيب لنا إلا الله بل أنت رفيق 668 إنه لبحر 401 إنها كانت تأتينا أيام خديجة 747 إني رأيت فيما يرى النائم كأن عتاب بن أسيد أتى باب الجنة فأخذ بحلقة الباب

139، 269

إني كنت كاتب رسول الله يوم الحديبية وكتبت: هذا ما صالح عليه محمد رسول الله سهيل بن عمرو.. 188

إني لأوقد تحت القدور بلحوم الحمر إذ نادى منادي رسول الله: إن رسول الله ينهاكم عن لحوم الحمر 309 أيما رجل مات من أصحابي ببلدة فهو قائدهم ونورهم يوم القيامة 342 اهتزّ العرش لموت سعد بن معاذ 347 أوجب طلحة 426، 470 أولم ولو بشاة 613، 689 أيّ آية معك في كتاب الله أعظم؟ 120 أيّ الناس أحب إليك؟ قال: عائشة.. 46

أيكم يبسط ثوبه فيأخذ من حديثي هذا ثم يجمعه إلى صدره فإنه لن ينسى شيئا سمعه.. 736

أيكم يحبّ أن يعرض الله عنه؟ .. 135

أيها الناس لا غشّ بين المسلمين، من غشّنا فليس منا 304 بارك الله فيك يا سعد 127 بعت من رسول الله رجلا من سراويل قبل الهجرة بثلاثة دراهم فوزن لي فأرجح لي 598 بعث رسول الله بسيسة عينا ينظر ما صنعت عير أبي سفيان 467 بعث رسول الله بكتابه رجلا وأمره أن يدفعه إلى عظيم البحرين 195

ص: 814

الحديث الصفحة بعث رسول الله عبد الله بن حذافة بكتابه إلى كسرى وأمره أن يدفعه إلى عظيم البحرين 195، 212 بعث رسول الله عمر على الصدقات فقيل منع ابن جميل وخالد بن الوليد والعباس عم رسول الله فقال رسول الله: ما ينقم ابن جميل إلا أنه كان فقيرا فأغناه الله وأما خالد

541

بعث النبيّ إلى أبيّ طبيبا فقطع منه عرقا 668، 678، 679 بعث النبي خيلا قبل نجد فجاءت برجل من بني حنيفة يقال له ثمامة.. 321

بعث النبيّ عليا إلى خالد ليقبض الخمس، وكنت أبغض عليا.. 573

بعثنا رسول الله فأمّر علينا أبا عبيدة نتلقى عيرا لقريش، وزودنا جرابا من تمر لم يجد لنا غيره (العثور على العنبر) .. 733- 734

بعثني رسول الله إلى اليمن فأمرني أن آخذ من كلّ ثلاثين بقرة تبيعا أو تبيعة، ومن كل أربعين مسنة، ومن كل حالم دينارا أو عدله معافر 542 بعثني رسول الله مصدقا (أبي بن كعب) 542 بلغنا مخرج رسول الله ونحن باليمن فخرجنا مهاجرين إليه.. 485

بينا نحن عند رسول الله جلوس في المسجد إذ دخل رجل على جمل فأناخه في المسجد ثم عقله ثم قال: أيكم محمد

هذا الأبيض المتكىء 71- 72 تدمع العين ويحزن القلب، ولا نقول إلا ما يرضي الرب، وإنا بك يا إبراهيم لمحزونون 715 تعلّم كتاب يهود فإني ما آمن يهود على كتابي 219 تعلموا الفرائض وعلّموها الناس فإنها نصف العلم 293 تعلموا القرآن وعلموه الناس وتعلموا الفرائض 293 تقتل عمارا الفئة الباغية 97 تهادوا تحابوا 23 تهادوا تزدادوا حبا 23 تهجّد رسول الله في بيتي فسمع صوت عبّاد بن بشر فقال: يا عائشة صوت عباد بن بشر هذا؟ 465

ص: 815

ثبت ملكه 215 ثم قال لي بعني جملك هذا، قال قلت: لا بل هو لك يا رسول الله.. 609

جاء أبو بكر يستأذن على النبي فوجد الناس جلوسا.. 63

جاء بلال إلى النبي بتمر برنيّ فقال له النبي: من أين هذا.. 649

جاء حبش يزفنون في يوم عيد في المسجد، فدعاني النبي فوضعت رأسي على منكبه فجعلت أنظر إلى لعبهم 756 جاء رجل إلى رسول الله فقال يا رسول الله إنا نركب البحر ونحمل معنا القليل من الماء.. هو الطهور ماؤه الحل ميتته 485 جاء رجل إلى النبيّ فقال: إن الآخر وقع على امرأته في رمضان.. 624

جاء رجل إلى النبيّ فقال: يا رسول الله إني اكتتبت في غزوة كذا وكذا وامرأتي حاجة.. 239

جاء رجل من الأنصار يكنى أبا شعيب فقال لغلام له قصّاب: اجعل لي طعاما يكفي خمسة فإني أريد أن أدعو النبي.. 742

جاء عمار يستأذن على النبي يوما فعرف صوته.. 96

جاءت أم سليم إلى النبي فقالت: يا رسول الله إن الله لا يستحيي من الحق.. 90

جاءت امرأة إلى رسول الله فقال: يا عائشة أتعرفين هذه؟ فقالت: لا يا نبي الله، قال:

هذه قينة بني فلان، تحبين أن تغنيك.. 768

جاءت امرأة ببردة قالت: يا رسول الله إني نسجت هذه بيدي أكسوكها، فأخذها النبي محتاجا إليها.. 707

جاءت امرأة إلى رسول الله فعرضت نفسها عليه فقال لها: اجلسي.. 285

جرح وجه رسول الله وكسرت رباعيته وهشمت البيضة على رأسه [يوم أحد] 430 جزاؤك على الله جلّ اسمه الجنة يا حسّان 224 جعل رزقي تحت ظلّ رمحي وجعل الذلّ والصغار على من خالف أمري 421، 785 جعل رسول الله على الرجّالة يوم أحد وكانوا خمسين رجلا، عبد الله بن جبير 379 جلبت أنا ومخرفة العبديّ بزّا من هجر فأتينا به مكة فجاءنا رسول الله يمشي فساومنا بسراويل.. 586

جمّروا مساجدكم 136

ص: 816

جمع القرآن على عهد رسول الله أربعة كلّهم من الأنصار 183 حبس النبيّ رجلا في تهمة ثم خلّى عنه 321 حججت مع النبيّ حجة الوداع فرأيت أسامة وبلالا وأحدهما آخذ بخطام ناقة النبي والآخر رافع ثوبه يستره من الحر.. 407، 447

حكيم أمتي أبو الدرداء 98 حمى رسول الله النقيع لخيل المسلمين 642 الحمد لله الذي وفق رسول الله لما يرضي رسول الله 272 حمزة سيد الشهداء ولولا أن تجد صفية لتركت دفنه حتى يحشر من بطون الطير والسباع 360 الخازن الأمين الذي يؤدي ما أمر به طيبة نفسه أحد المتصدقين 581 الخال وارث من لا وارث له 571 خذ الراية فامض بها حتى يفتح الله عليك 343 خذ يا جابر فصبّ عليّ وقل بسم الله 152 خذوا القرآن من أربعة 144 خذوها خالدة تالدة إلى يوم القيامة يا بني طلحة 161 خذوها يا بني طلحة خالدة تالدة 160 خرج رسول الله في بعض مغازيه فلما انصرف جاءته جارية سوداء فقالت: يا رسول الله إني كنت نذرت إن ردّك الله صالحا أن أضرب بين يديك بالدف 761- 762 خرج رسول الله في مرط مرحل من شعر أسود 365 خرجنا مع رسول الله في غزاة ونحن ستة نفر بيننا بعير نعتقبه 464 خرجنا مع رسول الله إلى غزوة تبوك فأتينا وادي القرى على حديقة لامرأة قال رسول الله:

اخرصوا.. 554

خلّ بينه وبين جرابه 501 خير فرساننا أبو قتادة وخير رجّالتنا سلمة بن الأكوع 727، 728 دخل رسول الله مكة يوم الفتح وعلى سيفه ذهب وفضة 419

ص: 817

دخل عليّ أبو بكر وجاريتان من جواري الأنصار تغنيان.. 756

دخل عليّ النبي وأنا عند حفصة فقال: ألا تعلّمين هذه رقية النملة كما علمتها الكتابة 676 دخل النبي عام الفتح وعلى رأسه المغفر فقيل له: ابن خطل متعلّق بأستار الكعبة.. 430

دخلت على رسول الله وهو متكىء على وسادة فأدناها إلي ثم قال.. 73

دخلت المسجد فرأيت رسول الله قائما على المنبر يخطب 365 دخلت على قرظة بن كعب وأبي مسعود الأنصاري في عرس وإذا جوار يتغنين فقلت:

أنتم أصحاب رسول الله وأهل بدر يفعل هذا عندكم؟! 760 دخلنا مع رسول الله على أبي سيف القين، وكان ظئرا لإبراهيم، فأخذ رسول الله إبراهيم فقبله وشمه 715، 754 دعاني رسول الله وقد أراد أن يبعثني بمال إلى أبي سفيان يقسمه في قريش.. 654

الدينار أربعة وعشرون قيراطا (إسناده غير صحيح) 607 دينار أنفقته في سبيل الله ودينار أنفقته على رقبة.. أعظمها أجرا الذي أنفقته على أهلك 607 ذبحت لرسول الله شاة قال: ناولني الذراع فناولته الذراع 744 ذهب علقمة إلى الشام فأتى المسجد فصلى ركعتين فقال: اللهم ارزقني جليسا صالحا.. 71، 146

ذهبت بي خالتي إلى رسول الله فقالت: يا رسول الله إن ابن أختي وجع فدعا لي ومسح برأسي ثم توضأ فشربت من وضوئه، ثم قمت خلف ظهره فنظرت إلى خاتم النبوة بين كتفيه كأنه زر الحجلة 523- 524 رأى رسول الله حمارا موسوما فأنكر ذلك قال: فو الله لا أسمه إلّا في أقصى شيء من الوجه 640 رأيت رسول الله متكئا على وسادة 72 رأيت عن يمين رسول الله وعن شماله يوم أحد رجلين 53 رأيت الناس في عهد رسول الله إذا ابتاعوا الطعام جزافا يضربون أن يبيعوه في مكانهم ذلك حتى يؤوه إلى رحالهم 699 رأيت النبي متكئا على وسادة 72

ص: 818

رأيت يد طلحة التي وقى بها رسول الله قد شلّت 470 رحم الله الأنصار فإن المواساة منهم ما علمت لقديمة 361 رحمك الله أي عمّ فلقد كنت وصولا للرحم فعولا للخيرات 360 رمتكم مكة بأفلاذ كبدها 160 رمي أبيّ يوم الأحزاب على أكحله فكواه رسول الله 679 رمي سعد بن معاذ في أكحله فحسمه النبي بمشقص ثم ورمت فحسمه ثانية 679 رمي سعد يوم الأحزاب فقطع أكحله فحسمه رسول الله 347 رويدا يا أنجشة رفقا بالقوارير 412 الزبير ابن عمتي وحواريّ من أمتي 551 زفّت امرأة إلى رجل من الأنصار فقال النبي: يا عائشة ما كان معكم لهو فإن الأنصار يعجبهم اللهو 760 سابق رسول الله بين الخيل التي قد أضمرت فأرسلها من الحفياء 400 سألت رسول الله عن صيد البازي فقال: ما أمسك عليك فكل 725 سألت رسول الله عن المعراض فقال إذا أصاب بحدّه فكل 729 سألت رسول الله فقلت: يا رسول الله أرأيت رقى نسترقيها 665- 666 سألت عائشة كم كان صداق رسول الله 610، 612 سبق درهم مائة ألف، قالوا: يا رسول الله وكيف؟ .. 598

ستهب عليكم الليلة ريح شديدة فلا يقم فيها أحد منكم 554 سلوني عما شئتم 213 سمعت أنس بن مالك يحدث أن أمّه حين ولدت انطلقت بالصبي إلى النبي يحنكه فإذا النبي في مربد يسم غنما 639 سمعت عليا يقول: ما جمع رسول الله أبويه لأحد غير سعد بن مالك 459 سهر رسول الله مقدمه المدينة ليلة فقال: ليت رجلا صالحا من أصحابي يحرسني الليلة 311، 456

ص: 819

الحديث/ الصفحة شهدت مع رسول الله حنينا فسرنا في يوم قائظ شديد الحر فنزلنا تحت ظلّ الشجر 393- 394 شهدت مع رسول الله يوم حنين في يوم صائف شديد الحر 393 الشفاء في ثلاثة: في شرطة محجم أو شربة عسل أو كية نار، وأنا أنهى أمتي عن الكي 666 صقلت سيف النبيّ ذا الفقار وكانت قبيعته من فضة 420، 421، 439 صلّى رسول الله في مرضه خلف أبي بكر 112 صوت أبي طلحة في الجيش خير من فئة 770 ضربت في ناحية الخندق فغلظت عليّ ورسول الله قريب مني، فلما رآني أضرب ورأى شدة المكان عليّ نزل فأخذ المعول.. 497

طبخت للنبي قدرا وكان يعجبه الذراع فناولته الذراع ثم قال ناولني الذراع فناولته ثم قال ناولني الذراع فقلت: يا رسول الله وكم للشاة من ذراع؟ .. 744

العامل على الصدقة بالحق كالغازي في سبيل الله حتى يرجع إلى بيته 538 عامل النبي خيبر بشطر ما يخرج منها من زرع أو تمر 556 العباس صنو أبي 166 عبد الرّحمن بن عوف أمين في السماء وأمين في الأرض 452، 453 عرضت عليّ أجور أمتي حتى القذاة يخرجها الرجل من المسجد 137 عرّق الله وجهه في النار 347 على أنقاب المدينة ملائكة لا يدخلها الرجال ولا الطاعون 318 على مثل جعفر فلتبك البواكي 487 علّمت ناسا من أهل الصفة الكتاب والقرآن فأهدى إلي رجل منهم قوسا فقلت: ليست بمال وأرمي عليها في سبيل الله.. 84

علّمي حفصة رقية النملة كما علمتها الكتاب 85، 87 عمّ الرجل صنو أبيه 166

ص: 820

الحديث الصفحة غدوت إلى رسول الله بعبد الله بن أبي طلحة ليحنّكه 639 غزا رسول الله تسع عشرة غزوة قاتل في ثمان منهن 331 غزا رسول الله تسع عشرة غزوة غزوت منها معه سبع عشرة 695 غزوت مع رسول الله سبع عشرة غزوة 331 غزوت مع النبي غزوة كذا وكذا فضيّق الناس المنازل وقطعوا الطريق، فبعث نبيّ الله مناديا في الناس: إن من ضيق منزلا أو قطع طريقا فلا جهاد له 309 فأين أبو بكر؟ يأبى الله ذلك والمسلمون 44 فصل ما بين الحلال والحرام الدفّ في النكاح 760 قال لي رسول الله: ناوليني الخمرة من المسجد.. 132

قد كان في الأمم قبلكم محدّثون.. 55

قدمت الشام فدخلت مسجد دمشق فصليت ركعتين ثم قلت: اللهم ارزقني جليسا صالحا 61 قل شعرا تقتضيه الساعة 229 قلت: يا رسول الله أين ننزل غدا- في حجته- فقال: وهل ترك لنا عقيل منزلا، ثم قال: نحن نازلون غدا بخيف بني كنانة 449- 450 قولوا نستغفر الله ونتوب إليه 443 كان أبو طلحة يتترّس مع النبيّ بترس واحد 431 كان أنجشة يحدو بالنساء وكان البراء بن مالك يحدو بالرجال 409 كان خاتم النبي من حديد ملويّ عليه فضة 193 كان إذا اشتكى رسول الله رقاه جبريل، قال: بسم الله يبريك 673 كان رسول الله إذا اشتكى منا إنسان مسحه بيمينه ثم قال: اذهب الباس ربّ الناس.. 674

كان رسول الله إذا ذهب إلى قباء يدخل على أمّ حرام بنت ملحان فتطعمه 489 كان رسول الله لا يتطير ولكن يتفاءل 340، 341 كان رسول الله من أجرأ الناس وأجود الناس وأشجع الناس.. 417

ص: 821

الحديث الصفحة كان رسول الله يأمرنا بالصدقة فما يجد أحدنا شيئا يتصدق به حتى ينطلق إلى السوق فيحمل على ظهره 739 كان رسول الله يتبرز لحاجته فآتيه بالماء 142 كان رسول الله يتوضأ بثلث المدّ ويغتسل بالصاع إلى خمسة أمداد 614 كان رسول الله يستعذب له الماء 151 كان رسول الله يضع رأسه في حجر إحدانا.. 132

كان على ثقل رسول الله رجل يقال له كركرة 449 كان على النبي درعان في يوم أحد، فنهض إلى الصخرة فلم يستطع 426 كان عندنا داجن فإذا كان عندنا رسول الله قرّ وثبت مكانه ولم يجىء ولم يذهب، فإذا خرج رسول الله جاء وذهب 730 كان لرسول الله ترس يقال له الزلوق 431 كان لرسول الله ثلاث جباب يلبسها في الحرب 428 كان لرسول الله مغفر من حديد يقال له الموشح 430 كان لرسول الله منطقة من أديم مبشور 429 كان لرسول الله مؤذنان 122 كان لواؤه يوم دخول مكة أبيض 364 كان معنا ليلة نام رسول الله عن صلاة الصبح حتى طلعت الشمس حاديان 409 كان النبيّ إذا خرج لحاجته أجيء أنا وغلام معنا إداوة من ماء 143 كان النبي سهر فلما قدم المدينة قال: ليت رجلا من أصحابي صالحا يحرسني الليلة 456 كان النبي في سفر وكان معه غلام أسود يقال له أنجشة يحدو.. 410

كان النبي يبيع نخل بني النضير ويحبس لأهله قوت سنتهم 785 كان النبي يجلس بين ظهراني أصحابه فيجيء الغريب ولا يدري أيهم هو (بناء دكان من طين) 719 كان النبي يصلّي على الخمرة 132 كان النبي يغدو إلى المصلّى والعنزة بين يديه تحمل 133 كان نقش خاتم النبيّ: محمد سطر، ورسول سطر، والله سطر 191 كان وساد رسول الله من أدم حشوه ليف 72

ص: 822

الحديث الصفحة كانت أموال بني النضير مما أفاء الله على رسوله 384، 415، 528، 590، 785 كانت راية النبي من مرط مرحّل 365 كانت لي شارف من نصيبي من المغنم، وكان النبي أعطاني شارفا من الخمس، فلما أردت أن أبتني بفاطمة.. 714

كانت نعل سيف رسول الله فضة وقبيعة سيفه فضة وما بين ذلك حلق فضة 419 كأنه بحر 401 كأني أنظر إلى رماحك يا أبا الحارث تقصف أصلاب المشركين 696، 697 كلّ بدنة عطبت من الهدي فانحرها 157 كلّ نائحة تكذب إلا نائحة سعد بن معاذ 348 كم من ضعيف مستضعف ذي طمرين لا يؤبه له لو أقسم على الله لأبرّه 411 كنا تاجرين على عهد الرسول فسألنا رسول الله عن الصرف فقال: إن كان يدا بيد فلا بأس وإن كان نسيئا فلا يصلح 694 كنا مع رسول الله فسرنا في يوم قائظ شديد الحر.. 393

كنا مع رسول الله يوم خيبر فبايع اليهود الأوقية الذهب بالدينارين والثلاثة فقال رسول الله: لا تبيعوا الذهب بالذهب إلا وزنا بوزن 610 كنا مع رسول الله يوم الفتح فجعل خالد بن الوليد على المجنبة اليمنى 376، 380 كنا نرقي في الجاهلية فقلنا: يا رسول الله كيف ترى في ذلك؟ فقال: اعرضوا عليّ رقاكم 666 كنت آتي رسول الله كلّ غداة فإذا تنحنح دخلت 148 كنت أشوي لرسول الله بطن الشاة وقد توضأ للصلاة فيأكل منه ثم يخرج إلى الصلاة ولا يتوضأ 746 كنت رجلا مذّاء فكنت أستحيي أن أسأل.. 90

كنت ساقي القوم في منزل أبي طلحة وكان خمرهم يومئذ الفضيخ فأمر رسول الله مناديا ينادي: ألا إن الخمر قد حرمت 309 كنت عند رسول الله وهو عليل فدعاه بلال إلى الصلاة.. 44

ص: 823

الحديث الصفحة كنت إلى جنب زيد بن أرقم فقيل له كم غزا النبي من غزوة 331 كنت مع النبي في سفر فقال: يا مغيرة خذ الإداوة 428 كنت وافد بني المنتفق إلى رسول الله فلم نصادفه في منزله وصادفنا عائشة أم المؤمنين فأمرت لنا بخزيرة فصنعت.. 634

كيف تقضي إذا عرض لك القضاء؟ 273 كيلوا طعامكم يبارك لكم فيه 595 لا أبا لك خلّ بينه وبينه 500 لا تستضيئوا بنار أهل الشرك ولا تنقشوا في خواتمكم عربيا 779 لا تعجل عليّ يا رسول الله، إني كنت امرءا ملصقا في قريش.. 197

لا حمى إلا لله ورسوله 642، 643 لا يخلون رجل بامرأة إلا ومعها ذو محرم 239 لا يؤمّ الرجل في سلطانه ولا يقعد في بيته على تكرمته إلا بإذنه 107 لأعطينّ الراية غدا رجلا يحبّ الله ورسوله ويحبه الله ورسوله 275 لأعطين الراية غدا رجلا يحبّ الله ورسوله يفتح الله على يديه 342، 343 لأن يحتطب أحدكم حزمة على ظهره خير له من أن يسأل أحدا فيعطيه أو يدعه 703 لقد أوتي أبو موسى مزمارا من مزامير آل داود 100 لقد رأيت يوم أحد عن يمين رسول الله وعن يساره رجلين 53 لقد سقيت رسول الله بقدحي هذا الشراب كلّه 153 لقد نزل من الملائكة في جنازة سعد بن معاذ سبعون ألفا ما وطئوا الأرض قبل 347 لقد هممت أن آمر فتيتي فيجمعوا حزما من حطب.. 138

لقيت بلالا مؤذن رسول الله بحلب فقلت: يا بلال حدثني كيف كانت نفقة رسول الله.. 649

لكل أمة أمين وأمين هذه الأمة أبو عبيدة 381 لكل داء دواء فإذا أصاب دواء الداء برأ بإذن الله تعالى 664 لكنّ حمزة لا بواكي له 360، 361 لم أومر بشيء ولو أمرت بشيء ما شاورتكما 350 لم يأمرني النبي أن أنزل الأبطح حين خرج من منى 449

ص: 824

الحديث الصفحة لما أراد الرسول أن يكتب إلى الروم فقيل له إنهم لن يقدروا كتابك إذا لم يكن مختوما.. 191

لما أراد النبيّ أن يعتمر أرسل إلى أهل مكة يستأذنهم.. 185

لما ثقل رسول الله أمر أبا بكر أن يصلي بالناس.. 111

لما رأى رسول الله حمزة قتيلا بكى، فلما رأى ما مثل به شهق 360 لما سار رسول الله عام الفتح فبلغ ذلك قريشا خرج أبو سفيان و.. يلتمسون الخبر 343، 354، 463 لما غزا رسول الله غزوة تبوك خلّف عليا بالمدينة فقالوا فيه: ملّه وكره صحبته.. 337

لما قدم النبيّ المدينة دعا بميزان فوزن لي وزادني.. 586

لما كسفت الشمس على عهد رسول الله نودي أن الصلاة جامعة 309 لما ولدت أم سليم قالت لي يا أنس انظر هذا الغلام فلا يصيبن شيئا حتى تغدو به إلى رسول الله 639 لمنديل من مناديل سعد بن معاذ في الجنة خير منها 347 له غنمه وعليه غرمه 502 لو دخل بطنها لم تدخل النار 360 لو كان الدين في الثريا لناله سلمان 101 ليس صلاة أثقل على المنافقين من صلاة الفجر والعشاء 138 ليس في أقلّ من عشرين مثقالا من الذهب ولا في أقل من مائتي درهم صدقة 607 ليس في حبّ ولا تمر صدقة حتى يبلغ خمسة أوسق.. 625

ليس في ما دون خمس أواق من الورق صدقة 601، 610 ليس فيما دون مائتي درهم زكاة.. 610

ما أدري بأيهما أنا أسرّ: بفتح خيبر أم بقدوم جعفر 485، 487 ما أظلّت الخضراء ولا أقلّت الغبراء أصدق لهجة من أبي ذر 638 ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء 664 ما بعث من نبيّ ولا استخلف من خليفة إلا كانت له بطانتان 59 ما رأيت بمكة أحسن لمة ولا أرق حلّة.. من مصعب بن عمير 83 ما صمتّ إلا ليقدم إليه بعضكم فيضرب عنقه 179

ص: 825

الحديث الصفحة ما لي لا أسمع أنين العباس؟ .. 163

ما مات نبيّ حتى يصلي وراء رجل من قومه 112 ما من أصحابي أحد إلا لو شئت وجدت عليه إلا أبا عبيدة 381 ما من صاحب إبل ولا بقر ولا غنم لا يؤدي زكاتها إلا جاءت يوم القيامة أعظم ما كانت وأسمن فتنطحه بقرونها 539 ما من وال إلا وله بطانتان 59 ما يمنع القوم الذين نصروا رسول الله بسلاحهم أن ينصروه بألسنتهم 222 مثل الجليس الصالح والجليس السوء كمثل صاحب المسك وكير الحداد.. 693

مثّل لي جعفر وزيد وابن رواحة في خيمة من درّ كل واحد منهم على سرير.. 487

مخيريق خير يهود 561 مرّ النبي بامرأة تبكي عند قبر فقال: اتقي الله واصبري 65 مرحبا بالراكب المهاجر 208 مررنا فاستنفجنا أرنبا بمرّ الظهران فسعوا عليه فلغبوا، فسعيت حتى أدركتها، فأتيت بها أبا طلحة فذبحها فبعث بوركيها وفخذيها إلى رسول الله 729- 730 مرضت مرضا فأتاني رسول الله يعودني، فوضع يده بين ثديي حتى وجدت بردها على فؤادي، فقال: إنك رجل مفؤود 667 مروا أبا بكر يصلي بالناس 45 مزّق ملكه 213 المسألة أخر كسب الرجل 549 المعتدي في الصدقة كمانعها 538 المكيال مكيال أهل المدينة والوزن وزن أهل مكة 596 من آتاه الله مالا فلم يؤدّ زكاته مثّل له يوم القيامة شجاعا أقرع.. 538

من ابتاع طعاما فلا يبعه حتى يكتاله 595 من أبغض عمارا أبغضه الله 96 من أحبّ أن ينظر إلى شهيد يمشي على وجه الأرض فلينظر إلى طلحة 470 من استعملناه على عمل فرزقناه رزقا فما أخذه بعد ذلك فهو غلول 785 من استعملناه منكم على عمل فكتمنا مخيطا فما فوقه كان غلولا يأتي به يوم القيامة 539

ص: 826

الحديث الصفحة من استعملناه منكم على عمل فليجىء بقليله وكثيره 539 من اشترى طعاما فلا يبعه حتى يكتاله 595، 699 من اشتكى منكم شيئا أو اشتكاه أخ له فليقل: ربنا الذي في السماء تقدّس اسمك 674 من أصحابي من لا يراني بعد أن أفارقه 454 من أطاعني فقد أطاع الله، ومن عصاني فقد عصى الله، ومن أطاع أميري فقد أطاعني 21 من رجل يخرج بنا على غير طريقهم 443 من رجل يخرج بنا على القوم من كثب 442 من رجل يقوم فينظر لنا ما فعل القوم ثم يرجع.. أسأل الله أن يكون رفيقي في الجنة 480 من سرّه أن ينظر إلى عتيق من النار فلينظر إلى هذا 35 من سره أن ينظر إلى تواضع عيسى بن مريم فلينظر إلى أبي ذر 638 من سمع رجلا ينشد ضالّة في المسجد فليقل: لا ردها الله عليك 140 من ظلم من الأرض شبرا طوّقه يوم القيامة من سبع أرضين 472 من عاذ بالله فقد عاذ 271 من غشّ فليس منا 304 من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه 118 من قتل كافرا فله سلبه 697، 770 من كان سامعا مطيعا فلا يصلينّ العصر إلا في بني قريظة 215 من كان قاضيا فقضى بالعدل فبالحرى أن ينقلب منه كفافا 271 من كنت مولاه فعليّ مولاه، اللهم وال من والاه 274 من لقي منكم العباس فلا يقتله فإنما أخرج كرها 476 من نسي صلاة فليصلّها إذا ذكرها 129 من ولي منكم عملا فأراد الله به خيرا جعل له وزيرا صالحا 59 من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين 88 من يزيد في مسجدنا؟

204

من يشتري بئر رومة فيجعلها للمسلمين يضرب بدلوه في دلائهم وله بها شرب في الجنة 204 ناج ربك بقراءتك يا ابن حذافة ولا تسمعني وأسمع ربك 214

ص: 827

الحديث الصفحة نضر الله امرءا سمع منا حديثا فحفظه 88 نضر الله امرءا سمع مقالتي فوعاها 89 نعم عبد الله وأخو العشيرة وسيف من سيوف الله سلّه الله على الكفار والمنافقين 374 نهى رسول الله أن يتلقى الركبان وأن يبيع حاضر لباد 705 نهى رسول الله عن تناشد الأشعار في المسجد 140 نهى رسول الله عن الضرب في الوجه وعن الوسم في الوجه 640 هجاهم حسان فشفى وأشفى 223 هذا أمين هذه الأمة 520 هذا الحمال لا حمال خيبر 739 هذا خير لك من أن تأتي يوم القيامة في وجهك نكت من المسألة أو خموش من المسألة 703 هذا سيّد أهل الوبر 548 هذا العباس بن عبد المطلب أجود قريش كفا وأوصلها 164 هذا ما اشترى العدّاء بن خالد بن هوذة من محمد رسول الله 288 هذا ما اشترى محمد رسول الله من العداء بن خالد 289 هل مرّ بكم أحد؟ .. 215، 216

هلّا تركت الشيخ في بيته حتى أكون أنا آتيه فيه 388 هو رزق أخرجه الله لكم فهل معكم من لحمه شيء فتطعمونا 734 هو الطهور ماؤه الحل ميتته 733 والله إنها للحطّة التي عرضت على بني إسرائيل فلم يقولوها 443 والله الذي لا إله إلا هو إن كنت لأعتمد بكبدي على الأرض من الجوع.. (حديث طويل عن أبي هريرة في البخاري) 681- 682 وأنت فثبتك الله يا ابن رواحة 230 وجدته بحرا 417 الوزن وزن أهل مكة والمكيال مكيال أهل المدينة 596، 600 وزيراي من أهل السماء جبريل وميكائيل 53

ص: 828

الحديث الصفحة وفدنا على معاوية بن أبي سفيان وفينا أبو هريرة فكان كل رجل يصنع طعاما يوما لأصحابه وكانت نوبتي فقلت: يا أبا هريرة اليوم نوبتي.. 376

وقف رسول الله على حمزة وقد قتل ومثّل به 360 وما يدريك لعل الله اطّلع على أهل بدر فقال: اعملوا ما شئتم 198 ويحك يا أنجشة رويدك بالقوارير 410 يا أبا سفيان اليوم يوم المرحمة، اليوم أعزّ الله قريشا 345 يا أبا يزيد إني أحبّك حبّين.. 245

يا ابن رواحة انزل فحرّك الركاب 409 يا أنجشة رويدك سوقك بالقوارير 409 يا أيها الناس الحقوا بملاحقكم فإن الله قد عصمني 458 يا بلال ليس عمل أفضل من الجهاد 123 يا بلال إني دخلت الجنة فسمعت فيها خشفا.. 123

يا بني بلغني أن النبي قدمت عليه أقبية فهو يقسمها فاذهب بنا إليه.. 252، 428

يا بني النجار ثامنوني بحائطكم هذا.. 562، 718

يا جابر ناد بوضوء.. 152

يا جابر ناد من كان له حاجة بماء.. 152

يا حذيفة اذهب فادخل في القوم فانظر ما يفعلون.. 480

يا ربيعة سلني أعطك.. 70

يا رسول الله اقض بيننا بكتاب الله.. 94

يا رسول الله رجل أهدى إليّ قوسا ممن كنت أعلمه.. 84

يا سعد إذا لم تر بلالا فأذن 127 يا سلمان ما من مسلم دخل على أخيه المسلم فيلقي إليه بالوسادة إكراما له إلا غفر الله له 73 يا علي اخرج إلى هؤلاء القوم فانظر في أمرهم واجعل أمر الجاهلية تحت قدميك 653 يا علي كم ترى أن يكون حدّ هذه الصدقة 604 يا عمر أما شعرت أن عمّ الرجل صنو أبيه 541 يأتي معاذ بن جبل يوم القيامة أمام العلماء برتوة 281

ص: 829

الحديث الصفحة يقولون إن أبا هريرة قد أكثر والله الموعد، يقولون ما بال المهاجرين والأنصار لا يحدثون بمثل أحاديثه.. 736

يوم وفاء وبر، خذوها خالدة تالدة لا ينازعكموها إلا ظالم 159

ص: 830